تهمة الغلابة من المهاجرين أو المهجرين بالتحرش الجنسي !
تهمة الغلابة من المهاجرين أو المهجرين بالتحرش
أستلمت يوم أمس رسالة عن ظاهرة التحرش الجنسي,.. بعنوان:
ظاهرة الحرشة في ألمانيا
******************
عشـت هذه الظاهرة في مصر ولبنان ومعظم دول أوربا الأشتراكية وبخاصة ألمانيا الشرقية, حيث زرتها كسائح قادماً من موسكو أيام العطل الصيفية (1960 - 1966) وأنتابني الأستغراب من أدعاء بنات ألمانيا المتخوفات من تحرش الغلابه العرب,..وقد لمست تهافتهن على فتيان بلاد العرب وكأنهن (لزكة جونسن), (لصقة طبية تشتهر بصعوبة أزالتها),..وعجبت مما كتبه أ.كاظم حبيب من تذمر العذارى,..ولم أجد لدفع التهمة عن أبناء الوطن فقد توغلوا بطعنه بسكاكين مسمومه ,..وكلنا يعلم أن الشرقي غلبان,..لا يمكن أن يبادر بالتحرش ما لم يرى الضوء الأخضر, ومع ذلك فلا يجوز التعميم ورمي قذارات المجتمع على من أجبرته الظروف للنزوح عن بلده ,..ولا يمكن أن نصدق أدعاء (الدايحات) في بارات وشوارع برلين وغيرها من دول أوربا العجوز!,..وأرجو النقر على الرابط وقراءة المقالة ,..ونقدها وفق رؤيتكم,........ مع محبتي
http://www.algardenia.com/maqalat/21...-10-32-49.html
تهمة الغلابة من المهاجرين أو المهجرين بالتحرش الجنسي !
أ.المشاهد قرأت تعليقاتكم وهي مطابقة لما أكنه من مشاعر الود للمغتربين من أبناء أمتنا , وحتى في البلدان العربية التي عملت في جامعاتها ودرسـُت فيها مدة 16 سنة في ليبيا و4 سنوات في تونس الخضراء , كنا نعامل نحن أمة العرب أوطاني , بشكل يختلف عن معاملة الخواجه القادم من أمريكا أولا ومن أوربا ثانياً,..والغلابة في الدرجة الثالثة,..وبعد أن أصطدم النظام مع الغرب شعرنا بالمساوات ولكن بن البلد ظل حاقد , لأن راتبه يصل الى ربع راتب المستخدم من الخارج والمسمى (مزكري),ومع الأسف لم ينتبهوا لما يخطط لهم وهكذا( بين حانه ومانه ضيعنا ألحانه),ولم نجد غير التهم نتراشق بها, ولا أجد معبراً لحالناغير كلمة الأكثر شيوعاً في ليبيا(الله غالب),
مع محبتي