"نطفة بعثية " نتاج زنى بعثي.. تنتج مجرما بعثيامطلوب لابناء العراق..
سلمان جعفر سلمان حسين
مواليد 1959 المحمودية ...( حدّث ولاحرج فاغلب مواليد هذه المدينة اما رجال امن بعثي او ضباط جيش).
يحمل شهادة عليا شأنه شأن اغلب الرفاق.. الا وهي الخامس الابتدائي..!!! كادر بعثي متمكن علميا..!!
اخاه حسين جعفر سلمان.. مدير امن منطقة المحمودية حتى عام 1979 .
عمل ضابطا في مديرية الامن العامة بغداد للسنة 1975 ..( قسم التحقيق)
نقل للعمل في مديرية امن كربلاء المقدسة سنة 1977
عمل في تلك المديرية في قسم جمع المعلومات في منطقة مركز مدينة كربلاء..
ابلى بلاءا حسنا في كتابة تقارير حزبية على كل من الشهداء المفقودون لحد الان..
ع. هادي عبد الرحمن (صاحب محل بيع اقمشة)
ج. علي السعدي ( مهندس مدني)
و. عبد الرسول ( طالبة اعدادية) اغتصبها في مديرية الامن واختفت ولحد الان.
من بطولاته البعثية .. القاء القبض على عدد من الشباب الذين شاركوا بالعزاء الحسيني ... وشارك بالقاء القبض على خيرة ابناء المدينة بعد عملية اغتيال ( السمرمد) عضو فرقة الحزب بكربلاء التي جرت عام 1979 في باب بن الحرمين لمقام الامام الحسين عليه السلام.
عمل خلال الفترة 1980 الى 1982 في عمليات تهجير العراقيين من المدينة حيث تم على يده تهجير 14 عائلة شيعية من خيرة اهالي المدينة واستولى على بيتين وباعهما لابناء عمه..
تحسن وضعه المالي من شحاد حزبي الى حرامي بعثي نتيجة نهب محتويات بيوت المهجرين اثناء القاء القبض عليهم التي كانت غالبا ماتتم فجرا .. حيث تروي الضحية الحاجة ( س. العطار) انه سألها ان كان عندهم مال وذهب بالبيت!! فعليها جلبه لانها ستحتاجه وحينما جمعت موجوداتها اخبرها بانها ليست عراقية بل (فارسية ) وهذا مال عراقي فعليه تمت مصادرته بجرة قلم رجل الامن البعثي .. وتمت مصادرة ذهبها ومال العائلة لجيبه الخاص.. فاصبح لص بعثي برتبة حرامي.. وهذه لانستبعدها عن الساقطين البعثية لانهم من نكرات المجتمع العراقي ويشعرون بالنقص دائما نتيجة نبذ المجتمع لهم ..
تم ترفيعه الى عضو فرقة بالحزب وانتقل للعمل في مديرية امن الحلة في عام 1983 وجرائمه هناك مجهولة لحد الان ..
آخر معلومة عنه انه يسكن مدينة قتلة محبي آل البيت ( اللطيفية) ولايستبعد انه يشارك بقتلة زوار آل البيت فهذا شيعي بدرجة حاقد على الشيعة..
مع الاسف مازال على قيد الحياة ولايحق لضحاياه عمل اي شئ لانهم معدومي القوة .. فاما من سكنة القبور او من سكنة المخيمات الخاصة بالمهجرين في ايران منذ 26 عاما ...
الشكوى الى الله قاصم الجبارين..
الشكر الى الاخ خضير عبد العباس على المعلومات.