التيار الصدري يحرق نفسه .....دماء وغوغاء في النجف في رمضان ( من المسؤول)
بدأها بقتل السيد الخوئي وفي النجف ايضا ... ومن ثم اغتيالات بالجملة ودماء للابرياء ... سلب ونهب وخطف بأسم الدين والشهداء ... حرب شعواء اوقفها الرجل الهمام ابو اسراء في صولة الفرساء واجهظ عمالتهم للال سعود وال نهيان ومن وراؤهم كل العربان ... تهجمو على المالكي وعلى حزب التضحيات ( حزب الدعوة) وهم انفسهم ابناء الرفاق والفدائيين لصدامهم وجيشه الشعبي .... عادو ولبسو الاكفان... سيطرو على الوزارات بأسم الاصلاح ... تبعهم الكلاب السائبة والاذناب وجهلاء القوم ... طبلو وزمرو وشجعو ليس اقتناعا به بل كرها للعلماء والادباء والفقهاء والسياسيين ... كرها بحزب الشهداء والمعذبين ( حزب الدعوة) وعندما تآمرو على العراق وعلى المالكي تركهم وضحى بالمنصب وتوجهه الى الله بدعاء التوسل ولم يترك الساحة ولم يستسلم وهو وحده من واجههم حتى عندما طوقو البراضعية وقتلو اقرب احبائه لم يفر وبقي ثابتا .... اليوم هاهم يتقاتلون بينهم وليس بشامتين ... ولكن ها هي حقيقتكم عندما لم تجدو من يعاندكم ها انتم بينكم تتقاتلون وتنحرون بعظكم ولن تنتهي هذه القضية الا بقتل اخركم لاولكم هي نهايتكم لانكم الباطل بعينه والا من العيساوي اليس هو باج مقتداكم ومنصته الاحتفالية ويده اليمنى ومعاونه الجهادي هل يعقل انه لايدري ان له شركات ومولات ام ان الاموال لم تأتي هذا الشهر للسيد المبجل فحصل ماحصل .....