عرض للطباعة
الجمعة
10/12/2004
(قطر) × (الإمارات) 7.45 السد
(العراق) × (عمان) 9.45
السبت
11/12/2004
(اليمن) × (البحرين) 5.30 الريان
(السعودية) × (الكويت) 7.30
الاثنين
13/12/2004
(عمان) × (الإمارات) 5.30 السد
(العراق) × (قطر) 7.30
الثلاثاء
14/12/2004
(البحرين) × (الكويت) 5.30 الريان
(اليمن) × (السعودية) 7.30
الخميس
16/12/2004
(الامارات) × (العراق) 5.30 الريان
(عمان) × (قطر) 5.30 السد
11 الجمعة
17/12/2004
(الكويت) × (اليمن) 5.30 السد
(البحرين) × (السعودية) 5.30 الريان
العراق عائد بقوة ويبحث عن اللقب الرابع
http://www.gulfcup.qa/arabic/images/flags/Iraq.gif
ثلاثة ألقاب لأبناء الرافدين في كؤوس الخليج لكرة القدم من أصل خمس مشاركات لهم في البطولة، يا له من انجاز جيد ونسبة رائعة بين كل الفائزين بالالقاب الخليجية.
http://www.gulfcup.qa/ARABIC/countries/images/irq_2.jpg
المنتخب العراقي صاحب امكانات جيدة ليس في جيل محدد، ولكن على مدار كل الاجيال، حيث القدرة الكبيرة على تحقيق الانتصارات والظفر بالالقاب وسط منافسات قوية من الاشقاء الخليجيين.
والالقاب العراقية الثلاثة في كؤوس الخليج جاءت أعوام 1979 و1984 و1988 وجاءت عن جدارة واستحقاق.
مشاركة أولى
وكانت المشاركة الأولى للمنتخب العراقي في الدورة الرابعة لكأس الخليج عام 1976 في دولة قطر.. والطريف والجميل أيضا ان الدوحة ستشهد في ديسمبر عودة المنتخب العراقي مجددا لكأس الخليج بعد فترة من الغياب عن البطولة.
وكانت دورات الخليج قبل دخول المنتخب العراقي بها قريبة جدا من المنتخب الكويتي، وبمشاركة العراق ازدادت البطولة قوة، وأصبح هناك منافس لا يستهان به يستطيع أن يفوز باللقب.
وفي المشاركة الأولى كان العراق قريبا من الفوز باللقب الخليجي وتعادل مع شقيقه الكويتي في عدد النقاط لعب مباراة فاصلة بين الفريقين نجح خلالها المنتخب الكويتي في الفوز باللقب وفاز العراقي بالمركز الثاني.. وكان أبرز لاعبي العراق فلاح حسن، وحسين سعيد رئيس الاتحاد الحالي وعلي كاظم، ورعد حمودي، وفتاح نصيف.
بابا والألقاب
ومع المشاركة الثانية للمنتخب العراقي في كأس الخليج كان الموعد مع البطولة والكأس الغالية، والجميل أن الكأس كانت صناعة عراقية خالصة.. حيث الجهاز الفني الوطني بقيادة عمو بابا والذي لم يفز بلقب بطولة عام 1979 فقط، بل وبلقبين آخرين عامي 1984 و1988 لتصبح الألقاب الخليجية الثلاثة صناعة عراقية خالصة جدا.
http://www.gulfcup.qa/ARABIC/countries/images/irq_3.jpg
وعام 1979 استضافت العراق البطولة بعد أن اعتذرت الإمارات عن عدم تنظيمها لعدم اكتمال المنشآت الخاصة بها من ملاعب وغيرها.. وتوج العراق بطلا لها بفارق 3 نقاط عن الكويت الوصيف.. وكان للعراقيين شرف إلحاق أول هزيمة بالمنتخب الكويتي في بطولات كأس الخليج.. وكان من نجومه أيضا أحمد راضي وزهير بخيت وناظم شاكر وغيرهم من الافذاذ الذين صنعوا تاريخ الكرة العراقية.
عودة جديدة
وفي البطولة السادسة انسحب العراقيون وكانوا على وشك الظفر باللقب عام 1982 بسبب قرار من الإدارة السياسية في ذلك الوقت.. وعادوا للمشاركة من جديد عام 1984 في سلطنة عمان.. وعودته صاحبها معانقة للقب الغالي بعد مباراة فاصلة جمعته مع المنتخب القطري وحسمها العراقيون بركلات الترجيح، وحصل لاعب العراق حسين سعيد على لقب أفضل لاعب، وفتاح نصيب على لقب أفضل حارس مرمى.
واستحق العراقيون اللقب لانهم كافحوا له حتى النهاية في وجود منافسة شرسة من العنابي القطري.
كأس العالم
وفي الدورة الثامنة حصل العراق على المركز السادس في البطولة لانه شارك بالصف الثاني نظرا لمشاركة المنتخب الأول في نهائيات كأس العالم بالمكسيك عام 1986.. وتعتبر هذه المشاركة استثنائية لهم لاهتمامهم الكبير بنهائيات كأس العالم.
وعاد اللقب للمرة الثالثة لمعانقة حضارة ابناء الرافدين، حيث فازوا باللقب خارج الحدود وبالتحديد في السعودية عام 1988.. وكانت هذه البطولة التاسعة وحصل نجمه أحمد راضي على لقب الهداف، ولاعبه حبيب جعفر على لقب أفضل لاعب.
والمشاركة الأخيرة غير المحتسبة كانت في الكويت عام 1990 وانسحب المنتخب العراقي من البطولة احتجاجا على التحكيم في مباراته مع الإمارات بسبب احتساب ضربة جزاء وطرد مدافعه عدنان درجال.. وكانت هذه المشاركة هي الأخيرة له بسبب الغزو العراقي للكويت في نفس العام.. ويعود العراقيون من جديد مع البطولة السابعة عشرة بالدوحة في ديسمبر مع النجوم رزاق فرحان، وعماد محمد، ويونس محمد، وأكرم نشأت وغيرهم من اللاعبين المميزين أصحاب المركز الرابع في دورة الألعاب الأولمبية الأخيرة في أثينا والذين شرفوا الكرة العربية وكانوا قريبين جدا من الحصول على ميدالية في هذه البطولة وهم بالطبع مرشحون للمنافسة على اللقب في خليجي "17".
بعد الخسارة المهينة التي تعرضنا إليها أمام عمان ، تعادلنا (في الوقت الميت!) مع قطر البلد المستضيف بـنتيجة 3 - 3 .
اخي لقد قدمنا مباراة اكثر من رائعة مع قطر وحتى ولو كان في الوقت الميت فهم كانوا يلعبون على ارضهم وما بين جماهيرهم.
===========================================
مشكلة منتخبنا الازليه هي..................
خط الدفــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــاع.
سؤالي ماذا قدم عدنان حمد للكرة العراقية لحد ألأن ؟؟؟ .
فهل عقمت أرحام نساء العراق من أنجاب مدربين كفوئين ليدربو المنتخب العراقي ؟؟ .
أذا كانت ألأخطاء معروفة ألا وهي خط الدفاع فلماذا لايسعى المدرب عدنان حمد الى تقوية هذا الخط وكان عنده الوقت الكافي لذلك !!! ؟؟؟ .
وهناك أسئلة أخرى محيرة !! .
ولكني أرى أن العراق يعيش المحسوبية بعد أن تخلص من الدكتاتورية التي كانت متمثلة في عدي أبن هدام :rolleyes:
أصبح العراق الخارج بقوةاقتباس:
الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة MEGDAD
العراق عائد بقوة ويبحث عن اللقب الرابع
بعد مبارات حارقة للأعصاب