إنهجم بيتكم على هالجذب, حتى بخار كوب الشاي صورتوا!!

«النسر المفراس» يرسل لقطات دقيقة لوجوه المسلحين

طائرة من دون طيار تحقق أول رقم قياسي لها بالتحليق 1000 ساعة

لندن: «الشرق الاوسط»احتفلت شركة «بوينغ» قبل ايام بنجاح احد احدث طائراتها الاستطلاعية من دون طيار«سكان إيغيل» (النسر المفراس)، في تحليق قياسي لفترة تعدت 1000 ساعة في العمليات القتالية التي ينفذها جنود البحرية الاميركية (المارينز) في العراق. وتحلق الطائرة التي تمتد على طول 4 اقدام (1.2 متر) ويبلغ امتداد جناحيها 10 اقدام (3 امتار) فوق معاقل المتمردين على ارتفاع منخفض، وترسل ادق الصورة في الزمن الواقعي، ومنها صور وجوه المقاتلين من الخصوم، حتى يقال عنها انها ترسل لقطات لبخار ينطلق من كوب الشاي! وتستمر في تحليقها لـ 15 ساعة تستهلك خلالها غالونين من الوقود.
وصممت الطائرة بالتعاون مع شركة «انسيتو» في بينجن بولاية واشنطن، وانجزت في معامل «بوينغ» في سانت لويس في كاليفورنيا، ويتجنب مسؤولو الشركة التحدث عن خصائصها. وقد تعاقدت البحرية الاميركية مع الشركة على توظيف وحدتين متنقلتين لاطلاق هذه الطائرات في يونيو (حزيران) الماضي. وتطلق كل وحدة منهما عددا من طائرات «سكان إيغيل».
وتصمم الطائرة بنظم التحديد الشامل للمواقع الجغرافية وتزود بنظم تنفذ المهمات الاستطلاعية وترسل لقطاتها الى الجنود الذين يستقبلونها على كومبيوتراتهم المتنقلة. وتكلف الطائرة الواحدة 100 الف دولار.

http://www.asharqalawsat.com/view/ne...06,269569.html
[line]

لا أدري ما سبب حملة أعتقال الأبرياء أذا كانوا يرون وجوه خصومهم بهذه الدقة؟ و لا أدري لماذا يقتل الأطفال في مناطق التوتر أذاً؟

امريكا تكذب بشان تطورها العسكري الهائل الخارج عن نطاق العقول والالباب!!!!!!!!!!!
فيوجد محلل عسكري يقول ان امريكا تستطيع ان ترى اي معركة تخوضها عبر اللاب توب وكانها مباراة!!!!!!!!!!!!!!!!!
وان لديهم رصاص موجه بالاقمار الصناعية يستطيع الانحراف لاصابة الهدف وما شابه من خزعبلات !!!!!!!!!!!!!!!
نعم امريكا تمتلك التكنولوجيات المذكورة الا انها غير عملية والدليل هو سقوط اكثر من 1100 من جنودهم قتلى في العراق بمعدل اكثر من جنديين يوميا.

نعم أخي دستورنا الإسلام, و لا تنسى الدعاية التي روجتها أمريكا عن صورايخ باتريوت المضادة للصواريخ, أثناء حرب الخليج الثانية!
و ما أن أنتهت الحرب حتى كشف عن فشلها الذريع!!!

[align=center]أقمار إصطناعية لملاحقة المسلحين بالعراق[/align]

قال الجنرال روبرت كيلير الرجل الثاني في القيادة الاستراتيجية ان الجيش الامريكي يستخدم الاقمار الاصطناعية في رصد المسلحين في العراق قبل القيام بهجمات عليهم. واضاف كيلير خلال جلسة استماع امام الكونغرس ان الاقمار الاصطناعية "احدثت ثورة في الطريقة التي نحارب بها اليوم" وهي تشكل "نقطة قوة استراتيجية هائلة بالنسبة للولايات المتحدة". وخلال الجلسة ذاتها، قال مايكل اوهانلن الخبير في مؤسسة "بروكينغز" انه علي مدي سنوات، ساهمت الاقمار الصناعية في عمليات المراقبة والاستطلاع، اما اليوم فهي تستعمل بشكل متزايد في "الحرب المباشرة". وذكر الجنرال كيلير علي سبيل المثال مقتل الزرقاوي "بغارة موجهة بفضل نظام +جي بي اس+ الامريكي عبر الاقمار الاصطناعية". و"جي بي اس" هو نظام صممته وزارة الدفاع الامريكية (البنتاغون) بهدف تركيز نقطة علي الكرة الارضية مباشرة وعلي مدار الساعة، وهو يعتمد علي 28 قمرا اصطناعيا في المدار. وقال مايكل اوهانلن ان "الاقمار الاصطناعية من نوع +جي بي اس+ تستخدم لمزامنة العمليات بدقة كبيرة" وهي مفيدة جدا لرصد الاعداء وتوجيه القنابل. واوضح كيلير انه "خلال اجتياح العراق عام 2003، "وحتي لو كانت تهب عاصفة رملية كبيرة، كانت القيادة قادرة علي استخدام نظام +جي بي اس+ واقمار اصطناعية اخري لتوجيه القوات". والاقمار الاصطناعية العسكرية هي مهمة جدا بالنسبة للنظام الدفاعي الامريكي المضاد للصواريخ الذي يتم وضعه حاليا، في الوقت الذي تهدد فيه كوريا الشمالية بالقيام بتجربة صاروخ باليستي بعيد المدي.
وبفضل هذا النوع من الاقمار الاصطناعية، سيتمكن البنتاغون من الحصول علي اشارات حول تحضيرات لاطلاق صاروخ معاد ورصد اطلاق مثل هذا الصاروخ.
كما تستخدم وزارة الدفاع بصورة متزايدة الخدمات التي تؤمنها الاقمار الاصطناعية التجارية، بحسب ديفيد كافوسا مدير جمعية صناعة الاقمار الاصطناعية.
وقال اوهانلن ان الامريكيين هم الوحيدون الذين يستطيعون استخدام الاقمار الاصطناعية في عمليات عسكرية وهم يحسنون استخدامها بشكل متزايد اذا ما قارنا الحروب في الخليج والبلقان وافغانستان والعراق.
لكن هذا التفوق قد يصبح مهددا في المستقبل، اذ يقول الخبير في مؤسسة "بروكينغز" ان هذا الوضع "لن يستمر" الي ما لا نهاية.
ويضيف الجنرال كيلير ان "اعداءنا يدركون اعتمادنا علي هذه الوسائل الفضائية"، مضيفا ان بعض الدول "تحاول منافسة الولايات المتحدة، فيما تسعي دول اخري الي كشف نقاط الضعف في الانظمة الفضائية الامريكية".
ويقول اوهانلن ان اخطر دولة هي الصين، علما ان تقدم بكين لا يزال "محدودا" وسيبقي كذلك في السنوات المقبلة، لكن "هذا الوضع لن يستمر الي الابد". وفي المستقبل، وبسبب اللجوء المتزايد الي الاقمار الاصطناعية لتنفيذ العمليات الحربية، يخشي ان يصبح الفضاء مجالا عسكريا.
ويعتبر كل من الجنرال كيلير ومايكل اوهانلن ان هذا يعني انه يجب حماية الاقمار الاصطناعية الامريكية.
وقال اوهانلن انه "من المحتمل جدا ان تعتبر الولايات المتحدة يوما ما من الضروري تطوير اسلحة" لحماية اقمارها الاصطناعية، ما يذكر بما قاله دونالد رامسفلد قبل ان يصبح وزيرا للدفاع حول احتمال حصول "بيرل هاربر في الفضاء" في حال لم تتم حماية المصالح الامريكية بشكل افضل.