لقد هزلت ... اصبح المهري مفتيا ؟؟

وکيل عدد من مراجع الشيعه فى الکويت : شهيد من يقتل بانتخابات العراق
ارنا : : 2005-01-30 - 12:00:45



وکيل عدد من مراجع الشيعه فى الکويت : شهيد من يقتل بانتخابات العراق

الکويت / 30 کانون الثانى/ يناير/ ارنا

اعتبر السيد محمد باقر المهرى وکيل عدد من مراجع الشيعه فى الکويت
المشارکه فى الانتخابات العراقيه واجب مقدس من الناحيه الشرعيه والوطنيه
للعراقيين وقال ان من يقتل لا سمح الله بانتخابات العراق يعتبر شهيدا.
واکد السيد المهرى ان المشارکه فى الانتخابات واجب کالصلاه والصوم و
الحج .
وقال ان على جميع دول العالم قبول نتائج هذه الانتخابات .

http://www.iraq4allnews.dk/viewnews.php?id=76478

سؤال شرعي ياسماحة آية الله المهري ؟؟

ماحكم من يستشهد على ايدي عصابات القتل الوهابية وجماعة الزرقاوي!! والقوات الامريكية ؟ وما حكم شهداء النجف ومدينة الصدر ومدن العراق ؟؟؟ هل هم مجرد قتلى خرجوا عن قانون الغاب

افتينا ياسماحة المرجع آية الله آل صباح( عفوا آية الله المهري)

اقتباس:

---

وقال ان على جميع دول العالم قبول نتائج هذه الانتخابات

---

لا اعلم صحة هذا التصريح ولكن ان كان صادقا فان من يصرح سلفا بقبول النتائج لا يصلح ان يكون مدرس روضة فضلا عن رجل دين يحترمه الالاف

ماذا لو ان الانتخابات ظهرت بجلاء انها مزورة والمرجع بنفسه افتى ببطلانها (فرضا فرضا)

لااعتقد ان المهري يصرح هكذا والا فهي مصيبة لكونه ابرز فقهاء الشيعة في الكويت

عزيزي التركماني
السيد المهري يصرح بما هو افظع من ذلك و هو متسرع جدا في تصريحاته الصحفية و لا يملك بعد النظر السياسي رغم أن بعض خطواته قد تكون ايجابية

المهري هذا انسان مو صاحي

اقتباس:

---

الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة albasry2003
لقد هزلت ... اصبح المهري مفتيا ؟؟

---

ليش عزيزي البصري لقد هزلت ؟ مادام هم منطين المهري الضوء الاخضر ليتحدث بعد ماكو مشكلة .. لا هزلت ولاهم يحزنزن.

اقتباس:

---

الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة albasry2003

واکد السيد المهرى ان المشارکه فى الانتخابات واجب کالصلاه والصوم و
الحج .

---

كيف فاتت الله سبحانه وتعالى هذه الفريضة .. واكشتفتها عبقرية المهري ..

نعم المهري مبرّز من قبل الحكومة في الكويت و لكنه ليس ذو ثقل شعبي شيعي في الكويت ...

فعلا عجيب هذا يا اخي البصري ... فعنده من يموت محاربا للاحتلال مجد قتيل لا شهيد اما الشهيد هو من يصوت في انتخابات الاحتلال و يتعاون معه!
على أي حال ...
مبارك للرئيس علاوي مقدما!
و عاشت البركة و التبرك و المتباركين و بارك الله فيكم اجمعين!

اقتباس:

---

الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة تركماني
لا اعلم صحة هذا التصريح ولكن ان كان صادقا فان من يصرح سلفا بقبول النتائج لا يصلح ان يكون مدرس روضة فضلا عن رجل دين يحترمه الالاف

ماذا لو ان الانتخابات ظهرت بجلاء انها مزورة والمرجع بنفسه افتى ببطلانها (فرضا فرضا)

لااعتقد ان المهري يصرح هكذا والا فهي مصيبة لكونه ابرز فقهاء الشيعة في الكويت

---

حبيبي لا تتفاجأ فالمهري يصرح مثل هذه التصريحات ( و يعبر لذاك الصوب)
مقتطف بسيط من أحدى تصريحاته قبل إحتلال العراق و كأنه محمد البرادعي

وليعلم العالم إن النظام العراقي قطع أشواطا بعيدة المدى في مجال تطوير الأسلحة النووية فمن المعروف انه في سنة 1989 كان قد توصل إلى إنتاج اليورانيوم المخصب بدرجة 9,3 الذي يمكن استخدامه في إنتاج قنابل نووية وقد انشأ النظام البعثي مؤسسات ومعامل كبيرة بتكنولوجيا متطورة ومعقدة بلغت كلفتها المليارات خاصة في مجال أجهزة الطرد اللامركزي لتخصيب اليورانيوم.

فنحن لا نشك بامتلاك العراق أسلحة الدمار الشامل والأسلحة الفتاكة.

و هنا تكملت الموضوع
http://www.ebaa.net/khaber/2002/09/28/khaber04.htm

بالمناسبة بما أنه فتح ملف المهري لا بأس بأن نذكر بعضاً من تصريحاته السابقة. و كذلك لابد من الأشارة الى أنه من نشر الخبر الذي أدعى فيه أنه أتباع مقتدى الصدر يطوقون بيوت المراجع في بداية الإحتلال و قد نفى ذلك لاحقاً محمد رضا السيستاني.
[line]

أتباع مقتدى الصدر يستهدفون قبة الإمام أمير المؤمنين(عليه السلام)

قناة الجزيرة

صرح اية الله السيد محمد باقر المهري وكيل الامام السيستاني في الكويت ما يلي : أتباع مقتدى الصدر يستهدفون قبة الإمام أمير المؤمنين(عليه السلام) للمرة الثانية خلال هذه الفترة القصيرة يستهدف مرقد الإمام أمير المؤمنين عليه السلام من قبل ميليشيات تابعة لمقتدى الصدر.. ففي حدود الساعة الحادية عشرة صباحا من هذا اليوم (الثلاثاء) تم استهداف القبة الشريفة بقذيفة هاون من الجهة الجنوبية للصحن الشريف إلا ان القذيفة أخطأت هدفها فأصابت حائط المرقد (داخل الصحن) من جهته الجنوبية.. بالقرب من الميزاب (ميزاب الذهب).. مما أدى إلى أضرار في الحائط. ولم يؤد الحادث إلى إصابات في الأرواح.. إلا انه خلف الذعر في نفوس المؤمنين الزوار وسكان النجف الأشرف .. حيث أغلق الصحن الشريف على أثر ذلك .. كما هرع الناس إلى منازلهم. ونحن اذ نشجب وندين هذه العملية الجبانة نطالب هذه القوات المسلحة عدم استغلال الصحن الحيدري وحرم الامام علي عليه السلام لتكديس اسلحتهم والاحتماء والتترس بهذه الاماكن الشريفة لان ذلك يوجب هتك حرمة رمز الاسلام وامام المتقين امير المؤمنين عليه السلام

http://www.almohri.com/pages/4-tsarihat/p8.html

السيد المهري: الاستعانة بالقوات الأجنبية جائزة شرعاً ومن قبض الدرهم والدينار يخالف هذه الحقيقة

جريدة الرأي العام

أكد وكيل العلماء المسلمين الشيعة في الكويت السيد محمد المهري انه «يجوز لولي أمر المسلمين عقد اتفاقات أمنية والاستعانة بالقوات الأجنبية لشراء الاسلحة منهم والدفاع عن أرض بلده», موضحا ان «من يخالف هذه الحقيقة هم من اعوان صدام وممن قبض الدرهم والدينار». وقال السيد المهري ان «الشريعة الاسلامية تحترم كل معاهدة واتفاقية حتى لو كانت مع غير المسلمين وتلزمهم بالوفاء بها والالتزام والعمل بمضمونها في جميع الظروف، وحاول فقهاء المسلمين والعلماء والباحثون الاسلاميون البحث والتحقيق العميق حول هذه المسألة لأجل الحصول على مبرر فقهي لشرعية هذه المعاهدات والاتفاقيات الامنية وغيرها ساعين لتطوير الفقه الاسلامي المنفتح وخصوصا عند الشيعة الامامية الذين يرون باب الاجتهاد مفتوحا على مصراعيه لاستنباط الاحكام الشرعية واستخراج الحكم الشرعي المناسب طبقا للضوابط العلمية من خلال الكتاب والسنة والاجماع والعقل والاستفادة من الاحكام الثانوية وصلاحيات ولي الامر لملء منطقة الفراغ». وذكر انه «من الواضح ان الاسلام الذي هو خاتم الأديان قادر على مواجهة الظروف المستجدة والتكيف مع مختلف جوانب النشاط الانساني والتعامل مع الشؤون القانونية والدولية وخصوصا بعد قيام الثورة الاسلامية وتطبيق الاسلام في جميع جوانب الحياة ومختلف متطلبات العصر بقيادة امام مجتهد فقيه جامع للشرائط». وزاد المهري «خير شاهد على ذلك مسألة قبول الدولة الاسلامية بقيادة الامام الخميني قرار مجلس الامن الصادر في 1987م والذي يضع نهاية للحرب الظالمة على ايران فبعد تغيير ميزان القوى في الحرب واستخدام العراق الاسلحة الكيماوية والصواريخ البعيدة المدى وضرب الطائرة الايرانية المدنية وقتل جميع ركابها من قبل اسياد صدام ووقوف الدول الاستكبارية وجميع قوى الشر والالحاد ضد المسلمين في ايران تغير موقف الجمهورية الاسلامية التي رفضت طوال عام كامل وضع نهاية للحرب العدوانية عليها لاجل تأديب وعقوبة للمعتدين العراقيين فوافقت على قرار 1987م لان في قبوله مصلحة اسلامية ملزمة ولاجل المحافظة على ارواح ملايين المسلمين واخيرا رأى الامام الخميني ان الموافقة على انهاء الحرب تصب لمصلحة ايران». وقال ان «الاتفاقيات الامنية مع المسلمين وغيرهم مبنية على المصلحة الاسلامية العليا فيحق لولي امر المسلمين الشرعي ذلك وعقد معاهدات واتفاقيات مع الكفار فالميزان الشرعي الصحيح للاستعانة بالكفار وعقد اتفاقيات امنية معهم يدور مدار المصلحة الاسلامية فحسب ولو بالعنوان الثانوي يقول سماحة آية الله العظمي السيد الحائري مؤلف كتاب «فقه العقود» في جواب رسالة وجهت اليه حول جواز الاستعانة بالكفار «لو لم يصح عقد القرارات والعهود على الاطلاق، بين المسلمين والكفرة لما عقد رسول الله صلي الله عليه وآله وسلم بعض التحالفات مع قسم من الكفار، ولما قال الله في القرآن الكريم «الا الذين عاهدتم من المشركين ثم لم ينقصوكم شيئا ولم يظاهروا عليكم احدا فاتموا اليهم عهدهم إلى مدتهم ان الله يحب المتقين» ولما قال الرسول (صلى الله عليه وسلم) في ذكر أوصاف المسلمين «يسعى بذمتهم ادناهم» مسائل الشيعة باب 31 من قصاص النفس، بل ورد في الحديث عن الامام الصادق (ع) لو أن قوما حاصروا مدينة فسألوهم الامان فقالوا لا فظنوا انهم قالوا نعم فنزلوا اليهم كانوا آمنين» الوسائل للحر العاملي الباب 20 من جهاد العدو». وتابع السيد المهري: «وقال سماحة آية الله العظمى الشيخ المنتظري «اذا عاهدت الحكومة الاسلامية او امتها دولة وفردا من الكفار او مؤسسة تجارية او خدمية واستحكم العقد بينهما وجب الوفاء به ولا يجوز نقضه الا مع تخلف الطرف الكافر أو نقضه للعهد» ولاية الفقيه ص 731»، وكذلك قال المرجع الديني آية الله الشيخ لطف الله الكلبايكاني: جواز كل مدار المعاهدات والاتفاقيات الامنية- يدور مدار ما تقتضيه المصلحة الاسلامية والضرورات الملحة الملزمة,,,». واضاف السيد المهري: «قال علماء الاسلام في مكة المكرمة في وثيقة مكة في 10 ديسمبر 1990 «,,, ولما كانت الشريعة تلزم بالوفاد بالعهود والمواثيق للمسلمين وغيرهم,,, فإن المؤتمر يطالب النظام العراقي بالالتزام بهذه المواثيق واحترامها,,,». ولفت إلى انه في 10 ديسمبر 1990 عقد في مكة المكرمة مؤتمر اسلامي كبير حضره عشرات العلماء والفقهاء الكبار من مصر والهند والمغرب ولبنان وباكستان وافغانستان وتونس وتركيا وسورية والسنغال واندونيسيا والسودان والصومال والسعودية والكويت والبحرين وقطر والامارات العربية المتحدة وعلماء مسلمون من أميركا وأوروبا وقد اتفق جميع هؤلاء العلماء والفقهاء وافتوا على جواز الاستعانة بالقوات الاجنبية الكافرة لاجل اخراج القوات العراقية الغاشمة المعتدية وقد تم تثبيت هذه الفتوى في وثيقة سميت بوثيقة مكة المكرمة هذا نصها «ومما يترتب على هذا العدوان وجود قوات اجنبية في الخليج اذ اضطرت المملكة العربية السعودية ودول الخليج إلى طلب قوات اسلامية واجنبية لمساندة قواتها الدفاعية في مواجهة عدوان وشيك من القوات العراقية المحتشدة على حدود المملكة العربية السعودية». وزاد المهري: «انا استفيد من هذه الوثيقة وكلمات الفقهاء امورا عدة: الأول: ان الاسلام يتسع لهذا الاجراء ويستوعب هذه الضرورة وان هناك تلازما بين احتلال الكويت والتهديد العراقي لدول الخليج ووجود القوات الاجنبية وان صدام وازلامه هم السبب في استقدام القوات الكافرة فاذا زال النظام العراقي انتهت الضرورة لوجود هذه القوات الاجنبية. الثاني: ان الشريعة الاسلامية تسمح بالاستعانة بالكفار والقوات الاجنبية في حالة وجود المصلحة الاسلامية أو الضرورة كما ذكرنا. الثالث: ان هذه الوثيقة الموقعة من قبل كبار العلماء والفقهاء على جواز الاستعانة بغير المسلمين تكون ردا عمليا وحاسما للدعاية العراقية البعثية المضللة بحرمة الاستعانة بالكفار. وذكر السيد المهري ان «النتيجة ان فقهاء الشيعة والسنة يتفقون على أنه يجوز لولي امر المسلمين الحاكم الاسلامي المبسوط اليه عقد اتفاقيات أمنية والاستعانة بالكفار والقوات الأجنبية لشراء الاسلحة منهم وللدفاع عنهم وعن اراضيهم. وقال إن «القانون الدولي الاسلامي لا يمانع من عقد اتفاقيات دفاع مشترك مع الكفار ولا يمنع من معاهدات عسكرية سياسية تضمن الدفاع عن المسلمين حين يتعرض البلد الاسلامي إلى الخطر والاعتداء كما حصل في الغزو الصدامي البربري على الكويت، أما العلماء الذين خالفوا هذا الرأي لمزايدات ومهاترات سياسية أو لجهل منهم أو لمآرب اخرى او لخطأ في اجتهادهم أو لأنهم اصبحوا من اعوان صدام او قبضوا الدرهم والدينار».

http://www.almohri.com/pages/3-baianat/p23.html

والله يا عزيزي صفاء
هذا المهري منذ أول أيام السقوط وحتى أزمة النجف الاخيرة خلق عشرات الفتن بين الشيعة وما يزال..
نقل الى العالم الكثير من المعلومات المغلوطة والأخبار الكاذبة الملفقة وهو جالس في مكانه في الكويت ...
الامر الذي يجعلك تسأل نفسك : هل هذا الانسان مسلم ووكيل مرجع الامة أم خادم مطيع للمخططات الأمريكية؟