أستطاعت وزارة الخزانة الأمريكية من تحديد المصدر الرئيسي لتمويل المصدر الرئيسي لتمويل الزرقاوي و تنظيم القاعدة في العراق و هو "بلال الحياري" كان قد ألقي عليه القبض من قبل الحكومة الأردنية سابقاً و أطلق سراحه و من الالمحتمل أنه يسكن في الصويلح في الأردن.
أخبار العربية
خبر ... قديم.... لكنه جديد
السجن لمتشدد أردني يقوم بتمويل الزرقاوي
أصدرت محكمة أمن الدولة الأردنية حكمها بسجن متشدد إسلامي ستة أشهر لاتهامه بتمويل عمليات التفجير التي يقوم بها حليف القاعدة في العراق أبومصعب الزرقاوي.
وقالت مصادر أمنية أردنية لوكالة رويترز للأنباء إن هذه هي أول عملية اعتراض كبيرة للقنوات السرية التي يقوم من خلالها متشددون أردنيون بتمويل الزرقاوي ومسلحيه الأجانب في العراق.
فقد أدانت محكمة عسكرية بلال منصور الحياري البالغ من العمر 34 عاما، وهو من قبيلة بارزة بمدينة صلت بتمويل منظمة غير مشروعة.
وقال المدعون إن الحياري التقى الزرقاوي، وهو أردني، بمدينة الفلوجة العراقية في يوليو تموز عام 2003. وقد مكث حياري شهرا في العراق قبل أن يعود إلى بلاده.
وقال رئيس المحكمة إنه لم يتوفر الدليل الكافي على تورط الحياري في أعمال إرهابية وهي تهمة قد تفضي إلى عقوبة الاعدام.
وكان الحياري قد أكد، لدى بدء المحاكمة، براءته من الاتهامين اللذين وجها إليه.
وجاء في حيثيات الحكم ان الحياري شارك في القتال مع الزرقاوي في أفغانستان في الفترة بين عامي 1989 و1992 إلى جانب تنظيم القاعدة حيث ربطت بينهما علاقة وثيقة.
وقال الحكم أن الزرقاوي يثق شخصيا في الحياري ليجمع التبرعات والهبات في الأردن لتمويل العمليات الانتحارية ضد الأمريكيين في العراق.
موضوع من BBCArabic.com
http://news.bbc.co.uk/go/pr/fr/-/hi/...00/3969855.stm
منشور 2004/10/31 15:48:17 GMT
© BBC MMV
كلا الخبرين هو
ضحك على الذقون
بعد محد يكدر يضحك على أذقونا يا عزيزي.اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركماني
لأن ما بقت عدنا ذقون من كد ما ضحكوا عليهن :D::
بس مو معناه أنه أي شي نسمعه نكول عليه ضحك على الذقون
.......................
إدانة أردني مشتبه بتقديم الدعم للزرقاوي
قضت محكمة عسكرية أردنية على بلال الحياري بالسجن ستة أشهر في تهم تتعلق بتقديم الدعم لأبو مصعب الزرقاوي.
وتقول الولايات المتحدة إن الزرقاوي يقف وراء الهجمات التي تتعرض لها قواتها في العراق، وهو متهم من قبل الأردن بتهديد مصالح وطنية داخل المملكة.
وبرأت المحكمة الحياري (34 عاما) من تهمة التآمر لتنفيذ هجمات إرهابية، قائلة إنه لا توجد أدلة كافية لتورطه. ووفقا للقانون الأردني فإن أحكام المحاكم العسكرية التي تقل عن السجن ثلاث سنوات لا يمكن استئنافها.
وأدان القضاة العسكريون الحياري بجمع أموال لم يحددها الحكم لتمويل هجمات ضد القوات الأميركية وما وصفوه بنشاطات إرهابية في الأردن خطط لها الزرقاوي المشتبه بإقامة صلات مع زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن.
يذكر أن الحياري الذي اعتقل في 16 مايو/أيار الماضي، طالب بالبراءة عند بدء محاكمته، قائلا أمام المحكمة إن الاعتراف الذي أدلى به قبيل المحاكمة انتزع منه تحت التهديد.
المصدر: أسوشيتد برس
2/11/2004
«أمن الدولة» تواصل النظر بقضية المتهمين بشراء اسلحة وشاهد الدفاع يتراجع عن اقواله
عمان - احمد كريشان- تراجع شاهد الدفاع «مقداد الدباس» الموقوف في مركز إصلاح وتأهيل الجويدة عن أقواله التي أدلى بها أمام النيابة العامة لمحكمة أمن الدولة أمس أثناء الإدلاء بشهادته أمام هيئة المحكمة في قضية «بلال الحياري» المسندة اليه تهمة المؤامرة بقصد القيام بأعمال إرهابية من خلال تعاونه مع «أبو مصعب الزرقاوي» في أفغانستان والعراق.
ونفى الشاهد «الدباس» أي معرفة او صلة بالمتهم «الحياري» وان أفادته في التحقيق كانت تحت الإكراه «حسب أقواله» التي اشار فيها ايضا انه تعرف على «بلال» في سجن الجويدة ولاتربطة صلة مع «الزرقاوي».
جاء ذلك خلال الجلسة التي عقدتها محكمة امن الدولة امس برئاسة العقيد القاضي العسكري فواز البقور وواصلت خلالها النظر بقضية «بلال الحياري» الذي اسندت اليه تهمتي المؤامرة بقصد القيام بأعمال ارهابية ودفع وجمع تبرعات لجمعية غير مشروعة بناء على طلب من المتهم والمحكوم عليه ابو مصعب الزرقاوي.
كما واصلت هيئة المحكمة امس النظر في قضية المتهمين «خالد عبد الرحمن جبران» و«عبد الحميد ياسين» المسند اليهما تهمة التخطيط لشراء اسلحة واستخدامها ضد عدد من الدبلوماسيين الاجانب في الاردن واستمعت الى شاهد النيابة العامة من كوادر المخابرات العامة الذي قام بالتفتيش على منزل المتهم «خالد» وضبط فيه صوراً وهويات لعدد من الاشخاص الاجانب، وقررت محكمة امن الدولة بناء على طلب النيابة العامة تأجيل النظر في القضيتين الى يوم الخميس المقبل.
230
احمد كريشان
الراي الأردنية
22/9/2004
عندي شعور ان امريكا و الزرقاوي يساهمان في صناعة هذا الوضع المتأزم.
ما الذي تغير في امريكا فجأة فصارت تقبل بحكومة يهيمن عليها الشيعة؟!
هل تتجاهل امريكا روابط شيعة العراق المذهبية مع ايران؟
هل ستخاطر امريكا بسماحها للقادة الشيعة في تولي امور الدولة و لديها تجارب مع ايران و حزب الله اللبناني الذي اخرج اليهود من الجنوب؟!
ان هذه اسئلة مسكوت عنها الان.
جائتنا بالامس هلاري كلينتون بتخوفاتها تحذيراتها و اليوم رامسفيلد بتعليماته حول الامن والشرطة و من جماعتنا الشيعة من صارمن الان يكثر التذمر من اداء الحكومة برئاسة الجعفري و الزرقاوي لا يزال كائن هلامي لا يمكن رؤيته! والله يستر علينا غدا.
اللهم احفظ العراق...
امريكا امريكا الويل لامريكا انها حقا" الشيطان الاكبر والاعور الدجال ولكن ماذا نقول لمن يلهث وراء مخططاتها ويقدم الخدمات المجانية احياناواحيانامقابل العملة الخضراء التي تسر ناظريهم ويدعون انهم خدام للشعب العراقي
ما رأيكم ؟؟؟؟؟