عرض للطباعة
[align=center]
خبر عاجل [/align]
[align=center] نجاة اياد علاوي من محاولة اغتيال ![/align]
[align=center]http://upload.wikimedia.org/wikipedi...-Ia_ar_001.jpg[/align]
قناة العربية : في خبر اعلنه المتحدث باسم الحكومة العراقية ، نجاة اياد علاوي من محاولة اغتيال بسيارة ملغومة استهدفت منزله.
بشر القاتل بالقتل و لو بعد حين
عمل متقن ومخطط له من قبل علاوي ، من يريد اغتياله !!!
البعثيين ؟ كلا لانه متفضل عليهم واعادهم الى دوائر الدولة
هيئة علماء السنة والارهابيين التابعين لها ؟ كلا
لانهم طالبوا ببقاء علاوي مقابل اقصاء الجعفري ، ام نسيتم الدليمي رئيس الوقف السني وموقفه المعروف .
المقاتلين العرب الاردنيين ؟ طبعا لا لان علاوي صديق حميم للاردن ، والاردني يتعبد بامر مليكه القذر عبدالله .
اللهم الا اذا قلننا جدلا ان جماعة راسم المرواني يريدوا توريط السيد مقتدى حتى يتخلصوا منه ..
جماعة الزرقاوي تعلن مسؤوليتها عن محاولة اغتيال علاوي
[align=left]Thu April 21, 2005 10:35 AM GMT+02:00[/align]
دبي (رويترز) - أعلن بيان منسوب لتنظيم قاعدة الجهاد في بلاد الرافدين نشر على الانترنت يوم الخميس مسؤولية الجماعة عن محاولة اغتيال اياد علاوي رئيس الوزراء العراقي المنتهية ولايته.
وجاء في البيان المنسوب للجماعة التي يتزعمها الاردني أبو مصعب الزرقاوي "انطلق أمس الاربعاء... ليث من ليوث كتيبة الاستشهاديين فقام بهجوم بطولي على مقر الكفر والرذيلة وموالاة اليهود والنصارى بعد وصول معلومات استخباراتية من داخل صفوف العدو."
وتابع البيان "وفلت علاوي ولكن ان أخطأه سهم ففي الجعبة سهام كثر وسيرى الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون."
ولم يتسن التحقق على الفور من صحة نسب البيان.
وشهد موكب علاوي هجوما انتحاريا بسيارة ملغومة يوم الاربعاء أثناء توجهه إلى منزله بعد الانتهاء من اجتماع بشأن التشكيل الحكومي الجديد.
وقالت الشرطة إن أحد أفرادها لقي حتفه وأصيب أربعة في الهجوم لكن علاوي نجا سالما.
وأعلن تنظيم قاعدة الجهاد في بلاد الرافدين مسؤوليته عن العديد من الهجمات التي استهدفت القوات الامريكية والحكومة العراقية.
المؤسف ان العملية فشلت ونجى
ولكن على الاغلب
هذا علاوي يريد يزيد من شعبيته - ان وجدت له اية شعبية
[align=center]
إعتقال ضابط سابق لعلاقته بمحاولة إغتيال علاوي[/align]
أسامة مهدي GMT 18:00:00 2005 الجمعة 22 أبريل
أسامة مهدي من لندن: اعتقلت السلطات العراقة ضابطا كبيرا سابقا بسبب تورطه في محاولة اغتيال علاوي.وقال مصدر امنى عراقى مسؤول في تصريح لفضائية "العراقية" الرسمية ان الاجهزة الامنية اعتقلت ضابطا سابقا كان من ضمن مجموعة نفذت محاوله اغتيال علاوي مساء اول امس بتفجير سيارة مفخخة في موكبه بالقرب من مقر حركة الوفاق العراقي التي يتزعمها بوسط بغداد واشار الى ان المتهم هو احد قادة الحرس الجمهوري الخاص السابق كما كان احد المسؤولين عن حماية الرئيس المخلوع صدام حسين واضاف ان التحقيقات مستمرة معه لمعرفة المتعاونين معه في تنفيذ المحاولة افاشلة.
ومن جهته اتهم ثائر النقيب الناطق باسم علاوي دولا مجاورة للعراق لم يسمها وارهابيين باستغلال حالة الفراغ الحكومي الذي سببه تاخر الائتلاف العراقي في تشكيل الحكومة لتصعيد العميات العسكرية . واضاف في تصريح تلفزيوني ان المخابرات العراقية اكتشفت قبل ايام محاولة اخرى يجري الاعداد لها لاغتيال علاوي موضحا انه يجري حاليا تتبع خيوط هذه المحاولة والمشاركين فيها والجهات التي تقف وراءهم.
وتؤكد مصادرعراقية أن منظمات مسلحة وضعت خطة أغتيالات شاملة للمسؤوليين ولزعامات إجتماعية وسياسية بهدف إشاعة اجواء من الخوف والصدام تدفع البلاد الى فتنة طائفية وفوضى خطيرة مستغلة إنشغال القوى السياسية بالحصول على اكبر مايمكن من حقائب وزارية وإستمرار الفراغ السياسي.
وقد بدأ التلفزيون العراقي بث اعلان يظهر فيه سوق مكتظ بالمواطنين وانتحاري موثوق اليدين خلف مقود سيارة مفخخة وسيارات شرطة تسد الطريق ويطلب الاعلان من العراقيين التعاون مع قوات الأمن للتصدي للاعتداءات كما يدعوهم الى الاتصال بالشرطة على رقم هاتف خاص ومساعدتها على "اعتقال الإرهابيين قبل أن يقتلوا الأبرياء".
وعلى صعيد اخر اكدت مصادر كردية إقتراب اطلاق سراح الشيخ علي بابير امير الجماعة الاسلامية في كردستان العراق الذي اعتقل من قبل القوات الاميركية وهو في طريقه الى منتجع دوكان للالقتاء بالامرييكن في تموز (يوليو) عام 2003.
واوضحت المصادر ان القوات الاميركية اغلقت ملف بابير بعد الانتهاء من التحقيق معه حيث سيتم اطلاق سراحه قريبا بعد ان طالب بذلك ايضا الزعيمين الكرديين مسعود البارزاني و جلال الطالباني واشارت الى ان الجماعة الاسلامية بدات استعدادات لاجراء مراسيم جماهيرية و حزبية لاستقبال اميرها.
وكانت هذه الجماعة شاركت في الانتخابات العراقية الاخيرة وحصلت على مقعدين في الجمعية الوطنية العراقية وستة مقاعد في اامجلس الوطني لاقليم كردستان (البرلمان) الذي يضم 111 عضوا وكان تأسس عم 1992 بعد خروج الاقليم عام 1991 عن السلطة المركزية في بغداد في عهد الرئيس المخلوع صدام حسين.
[align=center]
أفاعي علاوي المدجنة وسحقا لكم من قادة متيبسين كأوتاد [/align]
كتابات - مهدي قاسم
أنهمك السيد أياد علاوي رئيس وزراءنا المخضرم ؟! ـ و الموشك على الرحيل ، بالطبع بصفة رئيس وزراء سابق ، و ليس كمنفي اختياري إلى الأردن !! ـ و حيث بذل جهدا و عناية خاصة على وضع بيضات الأفاعي البعثية في العمق الدافئ للمؤسسات و الأجهزة الحكومية و الدولة ، لتفقس عن الكوبرا الفتاكة ! . و عبثا قيل لهذا ( الطيب النبيل و المتسامح الأصيل ؟؟ ) مع البعثيين الغفالقة ، حذار ، حذار !! ، من هذه الأفاعي المسمومة الغدارة و القاتلة ، فأنه سد أذنيه وأغمض عينيه ، و أستمع مصغيا إلى ماضيه العفلقي الحميم ، منجرفا بحنين لا يقاوم كهمسات الولهان و النديم !! . بدا السيد علاوي و كأنه يريد أن يلعب دور نلسون منديلا ، في المصالحة الوطنية ، وهو دور ليس بسيئ في حقيقة الأمر ، إذ .. إذا كان الأمر غير متعلق بالبعثيين العفالقة ، و إنما بأناس و بشر من طراز أخر ! ، من طينة أخرى ، من نوع أخر تماما : أناس أسوياء و شرفاء ، لديهم ضمائر حية ، و كذلك لديهم قيم أخلاقية ، و إنسانية و كلمة شرف يلتزمون بها و عهود لا يخرقونها ، و ندامة لا يستعملونها بهدف الغدر و التآمر و الانقلابات ، كما هي الحال دائما ، مع هؤلاء البعثيين النازيين ! . فعلاوي الذي جرب رفاقه البعثيين ، عبر ، و من خلال مؤامرات الغدر و النذلات و الخسة ، غير المحدودة و القسوة البهيمية و السادية المطلقة ، ناهيك عن طعنات الخناجر و السكاكين العميقة ، و المنقوشة نقشا و جروحا فاغرة ، في خرائط جسده ، نازفا ، وهو يلهث محتضرا ، على عتبة الموت تحت ظلال و عتمة ضباب لندن المكتئبة ، نقول أنه لم يأخذ عبرة و لا دروسا ، من أنه من باب الاستحالة ، بمكان ، العيش بسلام ووئام في محيط الجراثيم و الأوبئة البعثية ، بعيدا عن خطر الموت المحقق . فبدلا من أن يغلق عليهم إغلاقا محكما ، في عنق و فوهة القنينة الجهنمية ، فأنه دجنهم مجددا ، كجراثيم و أوبئة و بيضات أفاعي فتاكة ، لتتناسل و تتكاثر في وسادات السلاطة و الحكومة المريشة و الدافئة . فأنهم الآن يمدون رؤوسهم ليلدغوا ، كل من يستطيعون لدغه من قريب أو بعيد من العراقيين ، بمن فيهم علاوي أيضا ، فالكوبرا عادة تلدغ حتى صاحبها أيضا !! . لربما نحن نظلم السيد علاوي !!! ؟؟؟ ، فالربما أن هذا الرجل ، و كصنيعة للمخابرات المركزية الأمريكية و ربما الأردنية ، و الله أعلم لأية أجهزة مخابرات أخرى أيضا ، قد جمع عناصر و رجال أجهزة المخابرات الصدامية السابقة في أجهزة الحكومة ، و تحديدا في وزارتي الداخلية و الدفاع و أجهزة الأمن الجديد الجديدة ، بضغط من الإدارة الأمريكية ، التي هي الأخرى لم تقصر على هذا الصعيد ، عندما أسست جهاز الشرطة العراقية الجديدة ، و الحرس الوطني الجديد ، بدون تنقية و تدقيق ، و لا اختيار منظم ، ولكن بشكل مقصود و متعمد ، ( طعمت ) هذه الأجهزة بآلاف من البعثين العفالقة الذين تسللوا كضباط جيش و مخابرات صدامية سابقة ، ك دماء جديدة ؟؟ ) ، ليصبحوا عيونا ، و أذانا ، و عونا ، و ظهيرا ل( رفاقهم ) في جيش ( محمد ) البعثي ، و في الخلايا الإرهابية السلفية ، ولتلك الوافدة من بلاد العربان و الشيشان و أفغانستان ، و ذلك تسهيلا ، و دعما ، و عونا ، لأعمالهم الإرهابية في عمليات نصب الكمائن و القيام بأعمال الخطف و القتل و الذبح و الإعدام بحق المواطنين العراقيين المسالمين في الساحات العامة ، و الخاصة و في ملعب لكرة القدم ، مثلما فعلوا البارحة ، مع 19 مجند من الحرس الوطني ، و ذلك بناء على معلومات تسربت لهم من جواسيسهم المعشعشين بين أروقة زارة الداخلية التي يقودها البعثي السابق فلاح النقيب !!! . و لهذا السبب أعترض رامسفيلد الرقيع على عملية التطهير المحتملة ، إجراؤها في أجهزة الدولة و الحكومة ، بعد ( تشكيل ) الحكومة العراقية الجديدة ! . و مهما يكن ، فمن المؤكد أنني ، ما كنت لأشعر بحزن شديد و لا خفيف ، على عملية اغتيال علاوي لو تمت بنجاح باهر ، و لا على غيره من قادتنا و زعمائنا الجدد فليذهبوا جميعا إلى الجحيم و بئس المصير ، لتلفهم عتمة المقابر و لعنة الأجيال ، أو بالأحرى : فليأكل علاوي و غيره ، ما طبخه لنفسه من طبخة مسمومة ، و ممزوجة بمساومة و متاجرة بالدم العراقي المغلوب على أمره ، و كذلك التواطؤ غير المباشر ، مع البعثيين العفالقة النازيين على قتل و مذابح العراقيين ( العاديين ) ، و الذين ، تدمي قلوبنا ، حزنا و أسفا و غضبا و سخطا ، على مشهد عمليات ذبحهم و إعدامهم ، و حيث تعوم أجسادهم المطعونة و الممزقة ، و رؤوسهم المقطوعة ، أطفالا و نساء و رجالا ، وهم الأبرياء الفقراء و الضحايا الأوائل و المباشرين ، لكل ما يجري في العراق من تأمر و خلط أوراق لتحقيق مصالح شخصية و محلية و عربية و دولية ، على حساب و معاناة و عذابات هذا المواطن ( العادي ) ، و الدافع الثمن الأكبر لوجود المحتلين الأجانب ، و لأعمال ( المقاومة ) النازية ، و لضمان المقاعد الوزارية و المناصب الوثيرة للنهابين و السلابين و المختلسين الجدد من( النخبوية السياسية ) التافهة و الرثة و المبتذلة ، التي أفرزها العهد السياسي الجديد في العراق ، الذي بقي فيه كل شيء متهرئ و قديم ، من فقر و حرمان و إذلال و رعب و موت و هلاك و خدعة و احتيال و نصب و ضحك على ذقون العراقيين ( العاديين ) ! ! .
Qasim3@gawab.com