القيادة الأميركية تصدر أوامرها للجعفري: واجهوا العنف. و صدام يشرع بكتابة مذكراته

القيادة الأميركية للجعفري: واجهوا العنف

صدام يكتب مذكراته ويتحدث عن «الغدر به» * اغتيال مسؤول كبير في وزارة الخارجية


بغداد: «الشرق الأوسط» والوكالات
اعلنت مصادر مطلعة ان القيادة العسكرية الأميركية حذرت رئيس الوزراء العراقي ابراهيم الجعفري من انه اذا لم يتخذ اجراءات حازمة لاحتواء العنف فان حكومته ستفقد ثقة العراقيين.
وحسب مصادر أميركية، فان الجنرال جورج كيسي، قائد القوات الأميركية في العراق، التقى الجعفري وبحث معه الخيارات المتاحة وحثه على التحرك بحزم للقضاء على مرتكبي اعمال العنف. وياتي ذلك فيما افاد مصدر أمني بأن مسلحين اغتالوا جاسم محمد قري احد المسؤولين البارزين في وزارة الخارجية امام منزله ببغداد. الى ذلك، أفاد شهود عيان بأن السلطات السورية عززت قواتها العسكرية على الحدود مع العراق خلال الفترة الأخيرة، وتزامن هذا التعزيز مع تصاعد العمليات العسكرية الأميركية في منطقة القائم العراقية المجاورة للحدود مع سورية.

على صعيد آخر، قال جيوفاني دي ستيفانو احد محامي الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين ان صدام قرر قبل بضعة اسابيع البدء بكتابة مذكرات طفولته في العراق ومنفاه في مصر وعملياته العسكرية في ايران والكويت.

ونقلت صحيفة «فايننشال تايمز»، عن دي ستيفانو قوله، ان صدام سيروي خصوصا كيف غدرت به فرنسا وبريطانيا، كما يقول، عبر مساعدتهما ايضا ايران خلال الحرب مع العراق من 1980 الى 1988 .

امر طبيعي وغير مستغرب ان تصدر القيادة الامريكية تعليماتها للجعفري ، لان العراق كله عبارة عن مستعمرة امريكية ، والقرار الاول والاخير بيد أمريكا وليس بيد الجعفري ، وللاسف فان المصالح الشخصية هي السائدة ، اما الشعب العراقي الجريح فله رب يرعاه ،،، لقد نسي السيد الجعفري وغيره عندما قالوا ان من أهم اولوياتنا هو الاسراع بمطالبة أمريكا بوضع جدول زمني لخروجها من العراق ، وبعد ان تسلقوا الكراسي رفضوا حتى هذه الفكرة،،،،، التاريخ لن يرحم ابدا ، والتنظير مصيره الفشل والشعب بالمرصاد ،،، وعندما
نكتب هذا الكلام تاتينا ردودهم واتهاماتهم ،،، ولكن كل هذا لن يثنينا ،، وسيرى الجعفري بان أمريكا ستجعله يشن حربا حتى على ابناء مذهبه واحداث النجف الاشرف الاخيرة لن ننساها وكذلك موقف السيد الجعفري منها لا يمكن ان ننساه أبدا ،،، والايام القادمة ستكشف كيف ستخلق امريكا نجفا ثانيا وبصرة ثانية ووو ؟؟؟؟؟؟

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في برنامج بانوراما الذي تبثه قناة ابو ظبي والذي تقدمه ليلى الشيخلي
استضافت الشخصيات التالية
جورج كالوي + واحد الشخصيات المثقفة من بغداد + محللة سياسية امريكية

ودار الحوار حول تصريحات بوش البوش بأن القوات الامريكية المحتلة ستبقى في العراق لفترة تتراوح بين (3-9)سنوات
او لحين انتهاء الملف الامني واستقرا ره بعد عمر طويل حسب نظريته
فهذا الامر لايحتاج الى كلام فالعراق بات في الجيب الامريكي الممتليء بالعقارب فمن يتجرأ ويمد يده في هذا الجيب
ولكن نقول (ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين)
ولدينا سندباد (ال....)
وامثال سندباد كثيرون وبهم نحرر البلد من دبش

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسرالعراقي

ودار الحوار حول تصريحات بوش البوش بأن القوات الامريكية المحتلة ستبقى في العراق لفترة تتراوح بين (3-9)سنوات

---

تصحيح:
ليس بوش من صرح هذه التصريحات و لكن مارك كيميت للسي أن أن!!
....................

كيميت: اعتقال الزرقاوي لن ينهي التمرد بالعراق

[align=left]1532 (GMT+04:00) - 12/05/05[/align]
أجرى اللقاء: سامح عبدالله

دبي، الإمارات العربية (CNN) -- قال الجنرال مارك كيميت، نائب قائد المنطقة الأمريكية الوسطى للتخطيط، إن أبي مصعب الزرقاوي يلعب دورا مهما في نشر عدم الاستقرار بالعراق حاليا، ولكن قدراته لا تتجاوز حدود العراق للخارج.

وقال كيميت في حديث خاص لـ CNN العربية "لقد أمسكنا بالكثير من معاوني الزرقاوي، وكنا على وشك الإمساك به، ولكن حتى لو تم اعتقاله فلن تنتهي التهديدات الأمنية بسبب مساعديه والتنظيم الذي يقوده."

وأشار الجنرال الأمريكي إلى أن القضاء على المسلحين في العراق يحتاج إلى وقت طويل، مؤكدا أن إنهاء أعمال التمرد "تاريخيا يحتاج إلى 10 سنوات في المتوسط."

وأوضح كيميت أن بلاده لا تفكر حاليا في إرسال قوات إضافية للعراق، رغم قرار بعض الدول المشاركة في التحالف سحب قواتها من هناك.

وقال كيميت إن الأعباء الناتجة عن سحب تلك القوات ستتحملها قوات الأمن العراقية التي يتزايد عددها، وبالتالي لن تكون هناك حاجة لإرسال مزيد من القوات الأمريكية.

وأشار إلى أن عدد القوات الأمريكية الحالي يبلغ نحو 160 ألف جندي.

وأرجع الجنرال الأمريكي المتاعب الأمنية التي تواجهها قوات التحالف في المناطق السنية، لأسباب تاريخية.

وقال كيميت إن فئة السنّة هم الأكثر تضررا من سقوط نظام صدام حسين، وبالتالي هم الأكثر معارضة لعمليات التغيير الجذرية الحالية.

واتهم الجنرال الأمريكي عناصر النظام السابق بتنظيم الهجمات الإرهابية التي يشنها المسلحون ضد الأهداف العراقية وقوات التحالف.

وأضاف كيميت أن معظم المشاركين في أعمال العنف هم من العراقيين أنفسهم، "وإن كان هناك بعض الأجانب، الذين يتم إيوائهم في دول مثل سوريا وغيرها."

وحول أهمية اعتقال أبي فرج الليبي، القيادي البارز في تنظيم القاعدة، وما إذا كان ذلك يمهد الطريق لاعتقال أسامة بن لادن، قال المسؤول الأمريكي " إن الباكستانيين أبلغونا أنهم يحصلون على معلومات مهمة منه."

وقال كيميت إن بن لادن يعيش عيشة المطارد "في منطقة ما بين شرق أفغانستان وشمال غرب باكستان."

وأعرب كيميت عن قناعته بأن بن لادن لا يتمتع حاليا بالتأثير الذي كان يتمتع به سابقا، "وإن كان يمكنه القيام ببعض الهجمات الصغيرة المؤثرة" هنا وهناك.

أما على صعيد نشر أفكار بن لادن ومبادئه، يقول كيميت " لا أعتقد أنه ما زال مؤثرا على الإطلاق."

ورفض كيميت الإجابة بشكل محدد على سؤال حول ما إذا كانت إيران أم سوريا أو اليمن أو الصومال، ستشكل مسارح محتملة، مستقبلا، لمواجهات مسلحة تقودها بلاده، في إطار مكافحة الإرهاب.

واكتفى كيميت بالقول: "كل ما يمكنني قوله هو إننا في الحرب ضد الإرهاب مستعدون للذهاب إلى حيث يأخذنا الإرهابيون."

وردا على سؤال حول إمكانية إقامة تعاون عسكري بين لبنان والولايات المتحدة لملء الفراغ الأمني الذي تركه السوريون قال كيميت "هذا قرار يعود للشعب اللبناني."

وأوضح المسؤول الأمريكي إن الولايات المتحدة تقدم دعما للتحديث أو لتعميق الديمقراطية "أما المساعدات العسكرية فأمر يخص اللبنانيين وعليهم اتخاذ مثل هذا القرار."

وأضاف الجنرال الأمريكي "أعتقد أن معظم الشعب اللبناني مهتم حاليا بالانتخابات، دعنا ننتهي منها ثم ننظر فيما بعد، ونرى اختيارات وتوجهات الحكومة اللبنانية الجديدة."

وتزامن اللقاء مع تعيين السني سعدون الدليمي، وزيرا للدفاع في العراق، وعلق الجنرال كيميت على الأمر، فقال: " "إنه قرار حكيم، ويعني أن الوزارات المهمة لن يتحكم فيها فئة بعينها دون أخرى."

يذكر أن القيادة العسكرية الأمريكية الوسطى، والتي يتولى كيميت منصب نائب قائدها، هي المسؤولة عن كافة الأنشطة العسكرية في منطقة تمتد من مصر غربا إلى باكستان وأفغانستان شرقا ومن القرن الأفريقي جنوبا وحتى بعض دول أسيا الوسطى شمالا.

وزيرة الخارجية الامريكية تقوم بزيارة مفاجئة للعراق


[align=left]Sun May 15, 2005 1:05 PM GMT+03:00 [/align]

صلاح الدين (العراق) (رويترز) - وصلت وزيرة الخارجية الامريكية كوندوليزا رايس للعراق في زيارة مفاجئة يوم الاحد لإجراء محادثات مع الزعماء السياسيين الذين يصارعون تزايدا في أعمال العنف منذ تشكيل الحكومة العراقية الجديدة الشهر الماضي.

وقالت رايس انها تريد أن تناقش سبل تحريك العملية السياسية للامام في العراق للمساعدة في كبح أعمال المسلحين التي أسفرت عن سقوط أكثر من 400 قتيل خلال أسبوعين تقريبا.

وأضافت للصحفيين الذين كانوا معها على الطائرة "أعمال المقاتلين عنيفة للغاية ولكنك تهزمها ليس فقط عسكريا وفي حقيقة الامر ليس بالضرورة عسكريا وانما ببديل سياسي قوي.

"العراقيون... عليهم الان تكثيف جهودهم لتوضيح أن العملية السياسية هي الحل للشعب العراقي."

وجرى تشديد الإجراءات الامنية من أجل زيارة رايس. ورايس هي أكبر مسؤول امريكي يزور العراق منذ تشكيل الحكومة العراقية الجديدة في 28 ابريل نيسان.

ولم يعلم سوى نحو عشرة مسؤولين من وزارة الخارجية بزيارة رايس قبل مغادرتها واشنطن كما قال مستشاروها إن طياري الطائرة العسكرية التي سافرت على متنها الى أربيل الواقعة على بعد نحو 350 كيلومترا شمالي بغداد لم يعرفوا هوية الراكب الى أن اعتلت متن الطائرة.

وبعد الوصول الى أربيل توجهت الى صلاح الدين على متن طائرة هليكوبتر لاجراء محادثات مع الزعيم الكردي مسعود البرزاني. وارتدت رايس درعا واقيا أثناء رحلتها وحلقت الطائرة الهليكوبتر على مستوى منخفض في الوقت الذي تفقد فيه حملة الرشاشات على متن الطائرة المكان خشية وجود تهديد محتمل.

وقال جيم ويلكينسون كبير مستشاري رايس انه جرى ابلاغ رئيس الوزراء العراقي ابراهيم الجعفري بالزيارة يوم الجمعة فقط. ومن المقرر أن تلتقي رايس مع الجعفري بعد ظهر يوم الأحد.

وإضافة الى مناقشة الاجراءات الامنية قالت رايس انها ستناقش ايضا جهود اعادة الاعمار وخطط عقد مؤتمر برعاية الولايات المتحدة والاتحاد الاوروبي في يونيو حزيران حيث من المرجح أن تتعهد الدول بتقديم مساعدة فنية بدلا من تقديم المال لمساعدة الحكومة العراقية الجديدة.

وقللت رايس من شأن المشاحنات السياسية التي عطلت تشكيل الحكومة في أعقاب الانتخابات العراقية التي جرت في 30 يونيو حزيران. وقالت ان تأسيس نظام ديمقراطي "على أنقاض العراق أثناء حكم (الرئيس العراقي السابق) صدام حسين" يحتاج لبعض الوقت.

واستطردت للصحفيين "اذا كان هناك ما يفاجئني فهو تمكنهم من القيام بذلك (في ثلاثة شهور)."

من ارشاد محمد

لااتصور هذا مهم لان الشعب العراقي (( يريد قائد جعفري))

أتصور أن الأخ تكوندو وغيره من الحاقدين على السيد الجعفري لا يفهمون حراجة المرحلة وحساسيتها. من حقك أن تنتقد وأن تقول أين هي مواضع الخطأ، لكن أن تستخدم مثل هذه اللغة، فإنني أتصور أنها إغتيال معنوي يسبق التصفية الجسدية بل ويبرر عمليات الإستهداف القذرة.

الأخ تكوندو ينفث سماً زعافاً ضد الجعفري، وألاحظ من خلال تخرصاته أنه يتمنى أن يموت كي يرتاح منه عميلاً وشيطاناً مريداً. والأخ تكوندو يرفس بنفس الطريقة التي يرفس بها أتباع هيئة السفاحين حقداً دفيناً ضد جعفري. إنه يستلم أوامر من الأميركيين. وهو بالتالي هدف مشروع للإستئصال أليس كذلك؟

الأخ تكوندو وغيره وخاصة أتباع الطائفة المقتدائية أو أتباع هيئة السفاحين يشتركون في شيئ واحد وهدف واحد
إزالة الجعفري من الوجود بأي شكل كان معنوياً وإن تطلب الأمر جسدياً. مع ملاحظة عدم صلاحية اية بدائل حاولوا تقديمها، سوى البدائل الطائفية البعثية التي تريد الإنقضاض على الواقع العراقي الشيعي وتمزيقه وإنهاءه من الوجود.

أتصور أننا بحاجة إلى يجلس أحدكم مع نفسه قليلاً كي يتدارس وضعه ويفهم كيف يستطيع الجعفري أو غيره إنهاء هذا الحال السيئ؟ مع العلم أن الجعفري وغيره يتحركون حسب الإمكانيات المتاحة والمتوفرة.

الوضع خطير ولا يتحمل حملات تخوين وإهانة وإضعاف للصف، وأقولها لكم سواء أنت يا تكوندو أو غيرك. إن لم يكن عندكم بديل مناسب فأصمتوا.
لأن أصحاب البديل المناسب تتم تصفيتهم يوماً بعد يوم، فيما نلتهي نحن بلغة التخوين والتفسيق وإضعاف الصف.

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العقيلي

أتصور أننا بحاجة إلى يجلس أحدكم مع نفسه قليلاً كي يتدارس وضعه

---

أعتقد أنك من يحتاج هذه الجلسة مع النفس أخي العقيلي و مراجعة ما كتبته بناءاً على تخيالات و أوهام لا وجود لها إلا في مخيلتك.
و

اقتباس:

---

من حقك أن تنتقد وأن تقول أين هي مواضع الخطأ

---

بدل هذا الكلام الذي لا يسمن و لا يغني من جوع

وجه من وجوه السيادة في العراق.
.........................


زيارة رايس للعراق .. حتى قائد الطائرة لم يكن يعلم


[align=left]Sun May 15, 2005 6:04 PM GMT+03:00 [/align]

بغداد (رويترز) - أُحيطت زيارة وزيرة الخارجية الامريكية كوندوليزا رايس للعراق بسرية تامة لدرجة أن قائد الطائرة التي أقلتها الى هناك لم يكن يعلم اسم الراكب معه حتى صعودها الى الطائرة.

واتخذ المسؤولون الأمريكيون احتياطات صارمة لحماية رايس من المسلحين العراقيين فقد ألبسوها سترة واقية من الرصاص وخوذة عسكرية في بعض الأوقات ولم يخبروا الكثيرين من مساعديها كما لم يعلم رئيس الوزراء العراقي ابراهيم الجعفري بمجيئها سوى قبل الزيارة بثمانية وأربعين ساعة.

وشهد العراق ارتفاعا كبيرا في الهجمات الدموية منذ اعلان تشكيل أول حكومة منتخبة ديمقراطيا في ابريل نيسان الماضي مما يزيد المخاوف من اندلاع حرب أهلية اذا لم يف القادة الجدد للبلاد بوعودهم باستعادة الاستقرار سريعا.

وجاءت رايس لمناقشة قضايا الامن وخطط الاعداد لدستور جديد وانتخابات جديدة وإعادة الاعمار مع الحكومة الجديدة.

وكانت الاستعدادات الأمنية لزيارة رايس غير عادية الا أنها لم تكن بنفس صرامة الاستعدادات التي صاحبت زيارة الرئيس جورج بوش للعراق في نوفمبر تشرين الثاني 2003 عندما تناول العشاء في عيد الشكر مع الجنود الامريكيين.

ولم يعلن نبأ الزيارة التي قام بها بوش الا بعد مغادرته العراق.

وقال جيم ولكنسون كبير مستشاري رايس ان الوزيرة التي صاحبت بوش أثناء زيارته لبغداد خططت لزيارة العراق في مارس اذار لاول مرة بوصفها وزيرة للخارجية لكن الزيارة ألغيت بعد تسرب أنباء عنها مما أصابها "بحزن شديد."

وأضاف أنه للحفاظ على السرية هذه المرة لم يعلم بالزيارة سوى نحو عشرة من مسؤولي وزارة الخارجية وذلك قبل مغادرتها واشنطن صباح السبت وتم اعلام الجعفري يوم الجمعة الماضي.

وقال ولكنسون للصحفيين "ذهبنا الى أبعد حد ممكن لإخفاء الأمر عن أكبر عدد ممكن من الناس."

واستقلت رايس من واشنطن طائرة من نفس نوع الطائرة التي يستخدمها الجنرال الامريكي جون أبي زيد كما أنها لم تقم بملء الكثير من الاستمارات اللازمة عادة للسماح باستخدام مثل هذه الطائرة بغرض تقليص الادلة الورقية على الزيارة الى ادنى ما يمكن.

ولم تخبر وزارة الخارجية أيضا مركز عملياتها الذي يتولى الاتصالات ويراقب الازمات الا بعد مغادرة رايس واشنطن بالفعل.

وأُعيد تزويد الطائرة بالوقود في ألمانيا لكن رايس ظلت على متنها حتى لا يتعرف أحد بالمطار عليها. واستقلت بعد ذلك طائرة أخرى في قطر.

وكان طاقم الطائرة العسكرية الأمريكية التي أقلتها من قطر يعلم أنه ينقل شخصا مهما الى العراق لكنهم لم يعرفوا هذا الشخص إلا عندما صعدت وزيرة الخارجية الى الطائرة.

أما داخل العراق فقد ارتدت رايس سترة واقية من الرصاص وخوذة عسكرية قبل صعودها الى المروحية التي أقلتها الى أربيل شمالي العراق.

وعند سؤالها عن الاجراءات الأمنية المشددة قالت رايس "بكل وضوح هناك وضع أمني وأنا أتَبع (النصائح) بخصوص الأوضاع الامنية.

"أردت الذهاب الى هناك وهذه هي طريقة الذهاب الى هناك."

رايس: لابد من بديل سياسي لإنهاء التمرد بالعراق

قالت وزيرة الخارجية الامريكية إنها تنوي التشاور مع المسؤولين العراقيين في سبل دفع العملية السياسية في البلاد الى امام وذلك للمساعدة على وأد التمرد الذي اودى بحياة اكثر من 400 شخص في الاسبوعين الأخيرين.

وقالت رايس، التي وصلت الى العراق في زيارة مفاجئة صباح الأحد، "إن التمرد عنيف جدا، ولكن لا يمكن القضاء على حركات من هذا النوع بالسبل العسكرية فقط وانما باتاحة بديل سياسي قوي."

ومضت الوزيرة الامريكية الى القول: "سيتعين على العراقيين الآن تكثيف جهودهم لاثبات ان العملية السياسية هي البديل الامثل بالنسبة للشعب العراقي."

BBC
.....................

ماذا يعني إنهاء "التمرد" (قتل العراقيين) ببديل سياسي؟؟
هل ستسلم مناصب للقتلة من أجل إسكاتهم؟؟

الوضع خطير يا اخواني ونحن في مرحلة حرجة

والجعفري مطالب من الشعب أولا بمواجهة العنف
وهذه السعلوة تريد ان تبين ان امريكا حريصة على الأمن في العراق بينما هم السبب في تردي الأوضاع الأمنية وعندما استطعنا ان نمسك بالملف الأمني وبانت اولى نتائجه تريد امريكا ان تقول ان الفضل لها

لذا فلغة التخوين والتسقيط يجب نبذها ورص الصفوف والوحدة من اجل مواجهة الأخطار خاصة مع عدم توفر بديل

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو باسم

وهذه السعلوة

---

=)
مع أحترامي لرأيك أبو باسم إلا أنني فعلاً ضحكت من كل قلبي عندما قرأت السعلوة :D::
http://newsimg.bbc.co.uk/media/image..._riceindex.jpg

ليس هناك أي تخوين في الكلام أخي أبو باسم
ما مكتوب هو أخبار تتناقله وسائل الإعلام و هي وقائع حقيقية على الأرض و أذا كان ما يحدث يعتبر خيانة فهذا بحث آخر.
أما عنوان الموضوع فالأخبار تتناقل الحدث بدبلوماسية و أنا أنقله بصراحة كما هو بدون مساحيق.

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة safaa-tkd

رايس: لابد من بديل سياسي لإنهاء التمرد بالعراق

قالت وزيرة الخارجية الامريكية إنها تنوي التشاور مع المسؤولين العراقيين في سبل دفع العملية السياسية في البلاد الى امام وذلك للمساعدة على وأد التمرد الذي اودى بحياة اكثر من 400 شخص في الاسبوعين الأخيرين.

وقالت رايس، التي وصلت الى العراق في زيارة مفاجئة صباح الأحد، "إن التمرد عنيف جدا، ولكن لا يمكن القضاء على حركات من هذا النوع بالسبل العسكرية فقط وانما باتاحة بديل سياسي قوي."

ومضت الوزيرة الامريكية الى القول: "سيتعين على العراقيين الآن تكثيف جهودهم لاثبات ان العملية السياسية هي البديل الامثل بالنسبة للشعب العراقي."

BBC
.....................

ماذا يعني إنهاء "التمرد" (قتل العراقيين) ببديل سياسي؟؟
هل ستسلم مناصب للقتلة من أجل إسكاتهم؟؟

---

هذا هو الهدف الحقيقي من زيارة كونداليزا رايس للعراق .. وهذا هو البديل الأمريكي .. وهذه هي نتيجة العملية السياسية التي وعد البعض بنتائجها الطيبة وثمارها اليانعة .. فإنتهت الى أن تُثقل صدور العراقيين بالثقلين : الإحتلال الأمريكي والفاشية البعثية وإن ببراقع وأقنعة .. من سمع حديث وفيق السامرائي اليوم في على الجزيرة في برنامج المشهد العراقي وكلامه الذي يقطر سما .. والتحريض الطائفي الذي استخدمه سيدرك بكل بساطة أن البعث بكل بعديه الطائفي والإجرامي زاحف على السلطة وإن بالتدريج وأن الحكومة لا تهش ولا تنش .. والإ لما تجرأ هذا المجرم على قول ما يقول .. والمفترض ان منصب رئيس الجمهورية شرفي .. فكيف بمركز مستشاره .. والخلل الأساس في الوضع العراقي هو ان العراقيين لا يملكون من أمرهم شيئا ..



اتصالات أمريكية مع زعماء العرب السنة تعرض إلقاء السلاح مقابل المشاركة
قالت مصادر رسمية أمريكية إن زعماء سنة يقودون تيار مناهضة الاحتلال عسكرياً “قد يكونون على استعداد لالقاء السلاح إذا قدمت لهم سلطة اضافية في العملية السياسية الجارية” في العراق.

نقلت صحيفة “نيويورك تايمز” عن هؤلاء المسؤولين قولهم ان اتصالات أجراها أمريكيون مع قيادات سنية أظهرت ان العديد منهم يريدون المشاركة في العملية السياسية والمساعدة في صياغة الدستور الجديد. وذكروا ان واشنطن تضغط لدفع الخط المتشدد في حكومة رئيس الوزراء إبراهيم الجعفري إلى القيام ببعض مبادرات المصالحة، مثل السماح لأعضاء سابقين في حزب البعث بالمشاركة في الحكومة، وتقديم رواتب تقاعدية لضباط الجيش السابق. (أ.ف.ب)

الخليج 16 - 5 - 2005

http://www.alkhaleej.ae/articles/sho...cfm?val=165922

أول بوادر زيارة الآنسة رايس و قريباً مصطلح المقاومة الشريفة سيتردد على ألسن السياسيين في الحكومة
......................


قال رئيس الوزراء العراقي ابراهيم الجعفري انه يعتقد ان موجة القتل الأخيرة في العراق تهدف الى اشعال حرب طائفية بين السنة والشيعة.

وقال الجعفري لبي بي سي في أول مقابلة له منذ تنصيبه رئيسا لوزراء العراق ان العراقيين سيقاومون محاولات اشعال الفتنة الطائفية.

واضاف انه تم انشاء غرفة عمليات لتنسيق الرد العسكري على عمليات القتل.

وعلى الصعيد السياسي قال ان حكومته مستعدة للحوار مع العراقيين الذين حملوا السلاح بشرط ان لا تكون أيديهم ملوثة بالدماء.

تفاصيل أكثر