عرض للطباعة
تواردت معلومات من عدة صحف كويتية مفادها تعرض الحدود الشمالية للكويت الى اطلاق قذيفتين هاون من الجانب العراقي وتفيد معلومات اخرى الا ان بعض عناصر الجيش والشرطة حرضت الناس بالاضافة الى احد الاحزاب العراقية.
http://www.alraialaam.com/28-07-2005...ontpage.htm#01
على رسلكم يا أخواننا الكويتيين الأعزاء
لا تجعلوا منها قضية سياسية و تحريضية و ما الى ذلك و أحمدوا الله أنها وقعت في الصحراء و ليس في بيوتكم كما هو الحال في العراق.
لو قسمت الهاونات في العراق لكان نصيب كل عراقي هاون و ثلاث قذائف و نصف.
و قد تكون حالة فردية أو لتأزيم الوضع بين العراق و باقي الدول العربية كما هو الحال مع قتل الدبلوماسيين و إصابة بعضهم في محاولة لإغتيالهم. و إن كان الثاني هو الأرجح.
و كما زارتكم قذيفتين في صحراكم ففي بيوتنا تزورنا كل يوم لتلقي التحية على المساكين
القضية لا تستحق هذا التهويل المتعمد من قبل بعض الصحفيين الشعب العراقي يعيش محنة اكبر مما يتصورها اي انسان وبما ان الجاره العزيزة الكويت هي الدولة الوحيدة التي لم تفرخ الارهابيين لترسلهم للعراق لقتل الابرياء فكان لرعاع صدام وايتام البعثين محاولة لتوتر العلاقه الحميمه بين الكويت والحكومة العراقي المنتخبه على الحكومة الكويته ان تستوعب محنة العراقيين واذا كانت قذفتين هاون ايقظت بعض حراس الحدود اثناء انفجارهما فالشعب العراقي ساهر منذو 45 سنه ابتداء من كابوس صدام الى جيثوم الزرقاوي
[align=center]وبعد كل هذا التهويل التي قامت به الحكومة الكويتية وبعد سيل الشتائم والاهانات التي اقدم عليها الاعلام الكويتي بحق الشعب العراقي ... اعترفت الكويت بحق العراقيين القاطنين على الحدود بالتعويض وذلك لتعديها على املاكهم.[/align]
========================================
[align=center]إيقاف العمل بمشروع البايب الحدودي حتى إشعار آخر [/align]
[align=center]الكويت تتجه لتعويض العراقيين ا لداخلة أملاكهم ضمن الترسيم الحدودي [/align]
[align=center]كتب خليل خلف والمحرر الأمني وكونا: علمت «الوطن» ان اجتماعا سيعقد بين المسؤولين الكويتيين والعراقيين في شأن الخلاف الحدودي الذي ينحصر فقط في مساحة 2 كيلو متر من طول الحدود بين البلدين والبالغ 216 كيلومترا وان هذه المشكلة مدونة في الامم المتحدة وان قاطني هذه المساحة من العراقيين يستحقون التعويض وفقا لقرار ترسيم الحدود والكويت لا تمانع في تعويض المتضررين وفقا لقرار مجلس الامن في هذا الشأن. كما علمت «الوطن» ان وزارة الاعلام سوف تقوم بتوثيق هذه القضية الاعلامية وتوضيحها للشارعين الكويتي والعراقي.
وكانت الكويت اوقفت العمل على استكمال مشروع البايب الحدودي على الحدود الشمالية المتاخمة للعراق يوم امس حتى اشعار اخر فيما ساد الهدوء على الحدود ولم يتم تسجيل اي حوادث او تجمهر يذكر حتى عصر امس.
وعلى خلفية الاحداث التي شهدتها الحدود وما صاحبها بعد قيام تجمع عراقي امام البايب الحدودي وقيامهم يوم امس الاول باطلاق قذائف هاون على احدى النقاط الامنية الكويتية بمنطقة ام قصر شهدت هذه الفترة مفاوضات ثنائية على أعلى المستويات بين البلدين اسفرت عن قيام الجانب الكويتي بإعطاء تعليمات للشركة المنفذة لمشروع البايب بالتوقف عن العمل حتى اشعار اخر.
وذلك ما بينه مصدر لـ «الوطن» في وقت يقف فيه رجال امن الحدود الشمالية على اهبة الاستعداد تحسبا لأي طارئ رغم صدور تعليمات عليا بعدم الاحتكاك مع اي تجمهر جديد الى ان يتم التوصل الى حلول مرضية بين مسؤولي البلدين.
واشار المصدر إلى ان فرضية مساهمة الكويت في تعويض بعض الاسر العراقية التي دخلت مساكنهم ومزارعهم ضمن الترسيم الحدودي الدولي قائمة ولكن لم تحدد حتى الآن فالمفاوضات مستمرة بين مسؤولي البلدين.
وللوقوف حول التعليمات العليا التي صدرت لرجال امن حرس الحدود بعدم الرد على نيران اسلحة المتجمهرين اثر ما ابداه البعض من استياء على القرار بعد تعرضهم لنيران الاسلحة العراقية وبالرغم من صدور قرار برفع الحالة الامنية اكد المصدر ان التعليمات العليا صدرت بالفعل شفهيا بعدم الرد او الاحتكاك مع المتجمهرين حتى لو اصيب احد رجال الامن فالهدف من هذه الاوامر عدم تصعيد الموقف.
الى ذلك اكد وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري أمس ان العلاقات جيدة وطيبة مع الكويت ولم تتعكر بالحوادث التي جرت مؤخرا على الحدود بين البلدين.
وقال زيباري في مؤتمر صحفي مشترك مع سفير الولايات المتحدة لدى العراق زلماي خليل زادة ان «علاقتنا طيبة وجيدة ولم تتعكر بالحوادث التي جرت مؤخرا على الحدود ونحن على اتصال لاحتواء هذا الموضوع».
واوضح زيباري ان «الكويت وقفت مع الشعب العراقي وقدمت مساعدات للعراقيين ولا نريد ان نعتدي على احد كما لا نريد لاحد ان يعتدي علينا».
ودعا الى تشكيل لجنة من الخبراء بين الطرفين لتثبيت الحدود وفق قرارات مجلس الامن.
وكان وكيل وزارة الخارجية خالد الجارالله قد اكد وجود مساع لتهدئة الاحتقان مشير الى ان هناك «مزارع عراقية متجاوزة على الحدود الكويتية».
من جانبه قال السفير الامريكي انه تم بحث موضوع الحدود بين العراق والكويت معربا عن استعداده لمساعدة الجانبين للتوصل الى اتفاق سياسي بشأن الموضوع. [/align]
[align=center]www.alwatan.com.kw[/align]
يجب أن لا تُأخد الأمور بحساسية مفرطة , فكما هُناك - بعض العراقيين - يُساهمون في دمار العراق وينظمون الي الجماعات الارهابية , لازال هُناك من يعيش بجو صدام ويكن حقداً دفيناً للكويت , فلن يتوانى عن فعل كل ما يقلق أمن كل من يخالف عقولهم المتحجرة سواء من الكويت أو العراق .
هذا يعني ان الرعاع كانوا على حق .. المشكلة ان حقوق العراقيين لا مدافع عنها .. ومصائبهم لا بواكي لها .. وإن كان الحارس حرامي فليس غريبا ان تتوجه سهام النقد والتشكيك للعراقيين أصحاب الحق بدلا من المتعارف عليه في كل أرجاء الدنيا ان الدولة تحمي أبناءها ..اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دستورنا الاسلام
أبعاد الأزمة الحدودية بين العراق والكويت
د. قيس العزاوي
مشكلة ترسيم الحدود الكويتية العراقية التي اعتبرها الباحث الأكاديمي العراقي الدكتور نصيف الجبوري «قنبلة موقوتة« في كتابه الذي صدر في لندن في نهاية التسعينيات، بدأت في الآونة الاخيرة ترمي بثقلها على كاهل أهل البصرة خاصة والعراقيين عامة.. ففي شبه انفجار وطني تظاهر الآلاف من أبناء البصرة وبخاصة قصبة أم قصر ضد قيام الحكومة الكويتية ببناء الدعامات والساتر الحديدي الذي أقامته في منطقة الفصل العسكري في غرب منطقة أم قصر، بعد اجتياح نظام صدام حسين للكويت وتحريرها من قبل قوات التحالف عام .1991
ميناء أم قصر لقد كان المتظاهرون وعموم العراقيين أول ضحايا حروب صدام حسين، وهم يرفضون حروبه الظالمة التي كانوا دائما وقودها وبالتالي فإنهم لا يعترفون أساساً بمترتباتها. ومن هذه المترتبات عملية ترسيم الحدود التي أصرت عليها الحكومة الكويتية بعد أن تحررت، وقيل انها وبتأييد امريكي ورطت مجلس الأمن بعملية الترسيم، التي اعتبرها العديد من ممثلي الدول العربية وأولهم ممثل مصر في الأمم المتحدة، قضية تخالف بالأساس ميثاق الامم المتحدة، لأن مجلس الامن يصالح بين المتخاصمين في اية قضية حدودية ومحكمة لاهاي الدولية وحدها تحكم بين الأطراف المتنازعة وليس مجلس الأمن. ومع ذلك وفي بادرة لم يسبق لها مثيل وافق مجلس الامن على عملية ترسيم جديد للحدود العراقية الكويتية، ترسيم لم يحرم العراق من ان يكون له منفذ بحري على الخليج فحسب، لكنه منح الكويت نصف الميناء الوحيد للعراق وهو ميناء ام قصر بما فيه وما عليه من ابنية ومعدات ومزارع عراقية. وعلى الرغم من اعتراف نظام صدام حسين بترسيم الحدود بعد ان اقنعوه بأنه يؤدي الى رفع الحصار، فقد بقي هذا الترسيم عملية مرفوضة من العراقيين باسرهم ويعتبرونه إنزال عقوبة بهم واغتصاب بعض اراضيهم وإن كان بعض المسؤولين الحاليين يؤيده على مضض او يسكت عنه او انه ساوم بنحو او بآخر على هذا الموقف . العراق بلا منفذ على الخليج لقد كان العراق يعاني من شدة اختناق تجارته البحرية، وكانت المجموعة الدولية قد وعدت نظام صدام حسين بتوسيع اطلالته على الخليج العربي لو سحب النظام السابق قواته من الكويت قبل اعلان الحرب عليه.. ولقد وعد الرئيس الفرنسي السابق فرانسوا ميتران من على منصة الامم المتحدة في نيويورك باسم المجموعة الدولية بذلك استجابة لطلب العراق بتوسيع تجارته عبر البحار ولكن الطاغية صدام فوت هذه الفرصة وجرت معاقبة العراق بسبب موقفه هذا. وتشير الصحف العراقية حالياً بمرارة إلى ان الحكومة الكويتية، وبعد اقرار الترسيم ، قامت بالاستيلاء على مزارع العراقيين في منطقة ام قصر وعلى معدات الميناء ونصبت الحواجز والاسيجة.. وقد جاءت الاجراءات الاخيرة بتنفيذ الكويت لساتر انبوبي ومساند حديدية لكي تستفز مشاعر سكان المنطقة الذين تظاهروا ولقوا تأييداً رسميا من السلطات المحلية في البصرة، وهو ما ادى الى ان يقوم المتظاهرون بقلع المساند الحديدية الكويتية ويطالبون بنقل المعبر الكويتي المؤقت جنوب غرب ام قصر من موقعه الحالي الى الاراضي الكويتية قبل احتلال الكويت وتحريرها. حكمة كويتية و خلافات نفطية ومن حسن الطالع أن الحكومة الكويتية تصرفت بكياسة وحكمة عندما اوقفت العمل في بناء الدعامات والساتر الحديدي في منطقة الفصل العسكري في غرب منطقة ام قصر الى ان يتم النظر في هذه المشكلة رسمياً.. رحبت الصحافة العراقية بهذا القرار لانه اوقف تدهور في العلاقات كان يمكن ان يسمم العلاقات بين الشعبين الشقيقين. لقد جاء هذا القرار الكويتي الحكيم على اثر مبادرة قام بها محافظ البصرة محمد مصبح الذي ترأس وفداً من المسؤولين المحليين ورؤساء العشائر، وتباحث مع ضباط يعملون في وزارة الداخلية الكويتية في المنطقة التي شهدت مؤخراً تظاهرات للمواطنين البصريين الذين طالبوا باصرار بوقف بناء الدعامات والساتر الحديدي، واستجابت الحكومة الكويتية لهذا الطلب بوقفها العمل فيه لحين حل القضية رسميا. إن مجلس محافظة البصرة والمجلس البلدي في ام قصر والعشائر التي تسكن المنطقة الزراعية التي شهدت الاحداث الاخيرة تصرفوا هم ايضاً بحكمة وضبط النفس، وقرر محافظ البصرة والمسؤولون المحليون تشكيل وفد آخر يضم الفعاليات السياسية والاجتماعية سابقة الذكر لزيارة العاصمة بغداد والاجتماع بمجلس الوزراء واعضاء الجمعية الوطنية لعرض المشكلة وايجاد الحلول الناجعة لها. وتستعين صحيفة «الصباح« العراقية وهي تعبر عن وجهة النظر الرسمية في مقالة نشرتها في 27 من يوليو الماضي بعنوان (أحزاب ومواطنون يتوجهون الى ام قصر لتجديد التظاهر والاجتماع) برأي بعض الخبراء النفطيين العراقيين الذين يذكرون «ان المناطق التي تقع فعلا تحت سيطرة الكويت حاليا وتعادل ثلث مساحة الكويت تعد من المناطق الغنية بالنفط عالميا ولو تم استثمارها فإنها تساوي بالانتاج ما تنتجه الكويت حاليا« ويضيف هؤلاء «ان حقول النفط الكويتية الحالية وبحسب معلومات شركات عالمية تؤول إلى النضوب خلال 20 عاما المقبلة« . أزمات تستوجب حلول لقد كان هدف العراقيين والكويتيين واحداً وهو اسقاط نظام صدام حسين، وقد حدث ذلك بالفعل وعادت العلاقات الدبلوماسية والسياسية وحتى الاقتصادية بين العراق والكويت الى اوضاعها الطبيعية ، ولكن قضية ترسيم الحدود وإلحاق الكويت لنصف ميناء ام قصر وخلافات تتعلق بتعويضات وديون... كل هذه قضايا ستبقى شوكة في هذه العلاقات، ولابد من ايجاد حل لها ولقضية الآبار النفطية العراقية العشرة في منطقة الرميلة الجنوبية التي تجري اليوم اثارتها من جديد وتنطلق الدعوات لضرورة التفاوض حولها للوصول إلى حل يرضي الطرفين. هناك حقائق ميدانية جديدة مطمئنة للبلد الشقيق الكويت وهي ان خطر قيام نظام استبدادي عراقي جديد قادر على غزو البلدان المجاورة قد ابتعد كلياً، ولامجال لحدوث أي تهديد لحدود الكويت وامنها من قبل قوات عراقية.. وان العراق الجديد بكل احزابه وقواه السياسية يعترف اعترافا كاملا بدولة الكويت وسيادتها على اراضيها، فلماذا لا تلجأ الكويت للتعاون في الوصول الى حلول مرضية مع العراق في قضايا عديدة من بينها: ــ ترسيم الحدود والرجوع الى خط حدود الاول من اغسطس عام 1990 اي قبل غزو نظام صدام حسين للكويت. ــ حل مسألة الابار النفطية العشرة في حقول الرميلة. ــ استغناء الكويت عن تعويضات الحرب والتي دفع العراقيون ثمنها دماً ومالاً. ــ الوصول الى حل في مسألة الديون الكويتية على العراق واعتبارها ديوناً ميتة مثلما فعل العديد من دول العالم، والتضامن مع الشعب العراقي في محنته من خلال المساهمة الفعالة في عملية اعمار العراق.
اخبار الخليج 1 - 7- 2005
المالكي: الكويت تجاوزت على اراض عراقية ومنازل في أم قصر
بغداد- الشرقية :قال النائب جواد المالكي الرجل الثاني في حزب الدعوة العراقي الذي يتزعمه ابراهيم الجعفري رئيس لجنة الامن والدفاع في الجمعية الوطنية العراقية (البرلمان) اليوم الثلاثاء ان الكويت قامت بتجاوزات داخل الاراضي والمياه الاقليمية العراقية.
وقال المالكي في بيان تلاه امام اعضاء الجمعية الوطنية عن الاوضاع عن الحدود العراقية الكويتية ان المعلومات التي توفرت لدينا من خلال مشاهدات عينية ومتابعات ان هناك حدودا رسمت بعد انسحاب الجيش العراقي من الكويت وان هذا الخندق المحفور قد تم ردمه مرة اخرى وتجاوزته الحدود الكويتية لمسافة تصل في بعض المناطق الى كيلومتر.
واضاف ثم عادوا مرة اخرى وتجاوزوا حتى الكيلومتر ودخلوا في بعض الاراضي الزراعية ونصبوا بعض الابراج المتعلقة بابار النفط ثم سارت المسألة اكثر باتجاه بعض الاحياء السكنية في مدينة ام قصر وهدمت بيوت الناس بالجرافات الكويتية ووضعت حدودا جديدة.
وأكد المالكي لدينا معلومات اخرى بان بعض المياه الاقليمية التي هي اساسية بالنسبة للملاحة والتجارة والنقل حيث ان المياه العميقة التي تصل الى 16 مترا تجاوزت عليها الكويت ولم يبق لنا منها الا ما عمقه ستة امتار.
واوضح المالكي ان هذه ارض وسيادة يحصل عليها تجاوز لا بد ان يكون في مقابلها رد فعل وهذا الرد الفعل هو الذي يؤسس لحالة خطيرة ربما يعيد العلاقات العراقية الكويتية الي نقطة الصفر، ونعود الى المربع الاول.
وتابع ان هناك من يرغب ان يعيد العلاقات الكويتية العراقية الى هذا المربع رغم اننا اعتقدنا باننا تجاوزنا الماضي وبدانا صفحة جديدة في العلاقات الايجابية.
وكان وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري اكد في 28 من تموز/يوليو الماضي انه يؤيد تشكيل لجنة مشتركة مع الكويت من اجل تثبيت الحدود وفقا لقرارات مجلس الامن الدولي.
لاتستحق التهويل ؟؟؟اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راضي الخلف
اذا سكتنى ممكن يتمادون اكثر واكثر
يعني لازم نحذر
لان كافي ماسوى صدام الله لا يوفقه دنيا واخره
اول شي كان مع الكويتين اكثر من صديق ومسوي نفسه ملاك بالارض
بعدين فجئه دخل الكويت
وقبل قاسم عبدالكريم كان بيدخل
بس مااقول الا الله يحفظ الكويت لنا ويخليها يارب
يابنت الكويت
ناس تزرع طماطة تجون بالجرافات تهدمون بيوتهم وتخربون مزارعهم .
لاتخلينا نفتح مواجع
يااختي حكومتكم هي اللي خلت صدام يتمادى ..
بس هو فيه حقد على العراقيين من قبل بعض الكويتيين والحكومة الكويتية
وخاصة العراقيين الفقراء
لانه بعض الكويتيين يمولون الارهاب بالعراق ومجموعة السنة ووصل الحد الى ان يذهبوا ليحاربوا معهم ضد الحكومة العراقية .
انتو فراعنة على الفقراء بس
وهذه قاعدة معروفة
الجبان يتقوى على الضغيف وبعدين يصيح تهويل .
سكتنى يكتبونها هكذا سكتنا :D::
يعني القضيه صارت الحين على الطماطه؟!
يااختي احنا لو بنتكلم عن طماطتج ومزراعكم اللي خسرتوها اعتقد ان الكويت ارسلت تعويضات الي الامم المتحده اتعوض فيها عن الخسائر الناتجه عن دمار المزارع والتعويضات تقدر بألوف وملايين الدنانير
ولو نبي نتحجى عن افضال الكويت عليكم ماراح انخلص ولا راح تقدر بالطمطه اللي انتي تتحجين عنها
وانا مااقول هالحجي مذله او شي ثاني لا بالعكس
وثانينا شنو قصدج بالكويت ماتقدر الا على الفقراء
لاا والله الكويت لما بغت تطلب اكبر كبير عراقي واهوا صدام من امريكا قدرنا وبفضل الله ثم امريكا انطلعه من حفره اقرب ببلوعه مجاري ذليل مثل القرد العفن .
أدري شعدنه عركت نسوان؟؟اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت^الكويت
هذه بعض أفضال آل الصباح على العراقيين :
http://www.manaar.com/vb/showpost.ph...03&postcount=4
والله انتوا مساكين اتجذبون وتصدقون جذبتكم
وبعدين اي دولارات اللي تتكلم عنها
مو احنا من حبنا الصدام نعطي دولارات هذا نعطيه زق تكرموون
والله صدق الي قال شر البليه مايضحك
الأخت بنت^الكويت نطلب منك إحترام مشاعر من تتحاورين معهم والإلتزام بحد معقول من أساليب التحاور.
عند التكرار سنضطر إلى إنهاء عضويتك في هذا المنتدى !
أي و الله صدقتياقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت^الكويت