اللقاء الذي تم بين الجعفري ومقتدى الصدر نتج عنه اطلاق سراح مساعدي الاخير .
نقلا عن العربية والعراقية الفضائيتين تم اطلاق سراح الشيخ مصطفى اليعقوبي ورياض النوري من كبار مساعدي السيد مقتدى الصدر هذا اليوم .
عرض للطباعة
اللقاء الذي تم بين الجعفري ومقتدى الصدر نتج عنه اطلاق سراح مساعدي الاخير .
نقلا عن العربية والعراقية الفضائيتين تم اطلاق سراح الشيخ مصطفى اليعقوبي ورياض النوري من كبار مساعدي السيد مقتدى الصدر هذا اليوم .
بارك الله فيك يا ابو المظلومين ... ومن لنصرة الحق غيرك يا دكتور ابو احمد .
أطلاق سراح مساعدي السيد مقتدى الصدر، السيد مصطفى اليعقوبي والسيد رياض النوري كانا محتجزين لدى القوات المتعددة الجنسيات .. هكذا أوردت قناة الفرات الخبر.
هذا يدعم ما كنا نقوله في السابق بأنه لا توجد سيادة ولاهم يحزنون وأن الامور كلها بيد المحتل ..
ثانياً أفرجوا عن المعتقلين بعد أكثر من عام ونصف من الاعتقال بدون أي تحقيق ! عام ونصف مضت من عمر الانسان بدون سبب ... هل عمر الانسان عبث الى هذه الدرجة عند دعاة الديمقراطية وحقوق الانسان؟
ثالثاً ألم نقل لكم في السابق من أن قضية عبد المجيد الخوئي تمت تسييسها من قبل الاحتلال لتدمير مقتدى الصدر وأتباعه ؟
كم رأينا من المطبلين لأمريكا من أهلنا !!
الا لعنة الله على بريمر.
على كل حال خطوة جيدة من السيد أبو أحمد ... نتمنى أن يهتموا بمسألة تحسين الخدمات قدر أستطاعهم ، الشعب العراقي يستحق حياة أفضل بكثير من التي يعيشها الان.
نقلا عن مصادر مطلعه وموثوقه فان السيدين مصطفى اليعقوبي والسيد رياض النوري تم اطلاق سراحهما من قبل قاضي تحقيق المحكمه الجنائيه الخاصه يوم الاحد 14/8/2005 لعدم توفر ادله ضدهما.
وانهما كانا موقوفين في سجن بادوش بالموصل تحت اداره عراقيه وليس امريكيه وانه تم نقلهما الى موقف تسفيرات بغداد قبل عشره ايام تقريبا لغرض عرضهم على المحكمه المذكوره وتم تاجيل القضيه من يومالاحد الماضي لعدم حضور الشهود الى يوم الاحد 14/8 حيث افرج عنهم .ويذكر انه
تم اعتقالهم من قبل القوات الامريكيه قبل اكثر من عام بتهمه اغتيال السيد عبد المجيد الخوئي ويعتقد ان اعتقالهم هو بدافع سياسي ضد تيار السيد مقتدى الصدر وهو اول الاحداث التي دعت التيار الصدري الى حمل السلاح وسببت القتال السابق مع القوات المحتله .
وتدخلت عده اطراف حكوميه ودينيه لغرض حسم الموضوع واطلاق سراح السيدين المذكورين بعد معانات طويله وهو بادره خير طيبه لتهدئه الاجواء بين التيار الصدري والحكومه .