سلام عليكم
تناقلت وكالات الأنباء عن خبر قرب الإفراج عن طارق عزيز ؟!!
مدى صحة الخبر و هل من المعقول في زمن الغرائب أن يحدث هذا أيضا ؟
والله مهزلة .
عرض للطباعة
سلام عليكم
تناقلت وكالات الأنباء عن خبر قرب الإفراج عن طارق عزيز ؟!!
مدى صحة الخبر و هل من المعقول في زمن الغرائب أن يحدث هذا أيضا ؟
والله مهزلة .
محامي طارق عزيز قال
أشار محامي نائب رئيس الوزراء العراقي السابق طارق عزيز الخميس إلى انه يتوقع الافراج عن موكله قريبا من السجن
وان تطورات قانونية لايستطيع الكشف عنها جعلته يتوقع الافراج عن عزيز قريبا.
قال عارف ان هناك عناصر قانونية عديدة برزت من خلال الاستجواب جعلت لديه قناعة تامة تقريبا بأن عزيز سيطلق سراحه قريبا.
وقال عارف ان عزيز وهو في اواخر الستينات من عمره مرهق جسديا ومريض.
قال عارف انه مرهق وقد يموت في السجن اذا بقي فيه عاما اخر.
محامي ..ويصرح بكيفه ، والعبرة بالنتيجة ، لااعتقد بأن احداً من هؤلاء المجرمين يُطلق سراحه .
رئيس المحكمة الخاصة بجرائم الحرب ينفي قرب الإفراج عن طارق عزيز
نفى القاضي رائد الجوحي رئيس المحكمة الجنائية الخاصة بجرائم الحرب في العراق المعلومات التي تحدثت عن قرب الإفراج عن نائب رئيس الوزراء في النظام العراقي السابق طارق عزيز.
وأعلن الجوحي أن ليس هناك من قرار بهذا الخصوص من قبل المحكمة.
وكان القاضي يرد على تصريحات أدلى بها محامي طارق عزيز والتي تحدث فيها عن احتمال الإفراج عن موكله بسبب وصول ملف توقيفه إلى أخطاء قانونية.
يذكر أن القانون العراقي ينص على أن لائحة الإتهام النهائية أو عملية التبرئة للمتهمين لا يمكن أن تصدر إلا بعد استكمال التحقيقات.
[align=center]طارق عزيز: صدام أمر بوقف انتفاضة 1991 وليس بقتل الناس!![/align] [align=center]محاميه قال لـ«الشرق الاوسط» إن أيام موكله في السجن معدودة[/align]
[align=center]عمّان - الشرق الاوسط :[/align]
أعرب بديع عارف، وهو المحامي الذي يتولى الدفاع عن نائب رئيس الوزراء العراقي السابق طارق عزيز، عن أمله في اطلاق سراح موكله قريباً، مشيرا الى ان ايامه في السجن باتت معدودة. وقال لـ«الشرق الأوسط» إن عزيز يرفض الشهادة ضد رئيسه السابق صدام حسين «لأن ضميره وشرفه لا يسمحان له بهذا»، مشيرا الى ان الرئيس المخلوع «لم يأمر بقتل الناس»، بل بـ«وقف الانتفاضة» بعد حرب تحرير الكويت عام 1991.
ونقل عارف عن مصدر أميركي قوله ان الأميركيين سيتدخلون في المحاكمة لأنهم يشعرون أنها ليست طبيعية وتسيء لهم، وقد يؤدي ذلك الى خروج عزيز وآخرين من رجالات النظام السابق من السجن. وأشار الى ان الأميركيين اصبحوا أخيرا يسهلون عليه مهمته وباتوا يسمحون له بلقاء موكله مرتين الى ثلاث مرات اسبوعيا.
وقال المحامي ان التهم الموجهة لموكله تشتمل على المشاركة في الإبادة الجماعية بعد تحرير الكويت. وأكد ان الأميركيين عرضوا عليه ان يدلي بشهادته ضد اركان النظام المخلوع وعلى رأسهم صدام حسين، خصوصاً في ما يتعلق بالانتفاضة. وأشار الى ان موكله اوضح للمحققين ان صدام لم يأمر بقتل الناس، بل أمر بوقف الانتفاضة. من ناحية ثانية، قال عارف ان صحة موكله تتدهور يوماً بعد يوم وانه يعاني من ثقل في لسانه عند الكلام الكثير خلال التحقيق. وأضاف أنه لدى استفسار زوجة عزيز عن هذه الحالة «تبين أنها نجمت عن اصابته بنوبة قلبية خفيفة وقد نبهت القضاة الأميركيين الى ذلك».
[align=center]جريدة الشرق الاوسط[/align]
سلام عليكم
سمعت الدكتور ليث كبة اليوم نافيا خبر الإفراج .
والسلام
[align=center]معارضة شيعية لـ«صفقة اميركية» لاطلاق طارق عزيز [/align]
[align=center]بغداد - الحياة :[/align]
رفضت الحكومة العراقية التعليق على المعلومات التي تحدثت عن امكان اطلاق نائب رئيس الوزراء في النظام السابق طارق عزيز وقيادات بعثية قيد الاعتقال.
وكانت وسائل اعلام أشارت الى أن الاميركيين أعدوا «مبادرة» لاطلاق طارق عزيز وعدد من القيادات البعثية بعلم الرئيس جلال طالباني ورئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني ورئيس الحكومة السابقة اياد علاوي.
وقال القيادي البارز في المجلس الأعلى للثورة الاسلامية علي العضاض ان «الهدف الاميركي من هذه الصفقة ايجاد قيادة بعثية باشراف وجوه تاريخية من النظام السابق». واضاف ان «الاميركيين يعتقدون بأن اطلاق طارق عزيز وآخرين من الوجوه السياسية للبعث يضع حداً للعمليات العسكرية».
وزاد ان «الصفقة تتضمن تكليف طارق عزيز الاتصال بقيادات بعثية داخل العراق وخارجه ولأنه وآخرين من القيادات التاريخية ويمكن لهم أن يقنعوا جناحاً في البعث بالابتعاد عن الكفاح المسلح ودعم المنظمات الارهابية القادمة من الخارج».
وتابع ان «الهم الاستراتيجي للأميركيين هو تنصيب قيادات بعثية تنضم الى العملية السياسية الراهنة في البلد مقابل تقديم معلومات عن تنظيم القاعدة».
لكن العضاض أكد ان «القوى الدينية الشيعية التي قاتلت النظام السابق لن تقبل مثل هذه الصفقة» على رغم ان «قسماً كبيراً من السنة العرب يؤمن بأن عودة البعثيين بتشكيل آخر وبعقلية غير عقلية صدام حسين ضمانة لعودة ثقلهم في السلطة»وشكك العضاض بقدرة طارق عزيز الفعلية على «قيادة الحوار مع الجناح المسلح للبعث او اقناع الجناح السياسي الذي يمول المسلحين بقبول المفاوضات مع الاميركيين والانخراط في العملية السياسية، بسبب مرضه وعدم تمتعه بخلفيات عشائرية او مناطقية تقتضيها عملية التفاوض. كما ان أسرته تضغط عليه لترك العمل السياسي والاقامة في الخارج بعيداً عن تعقيدات الوضع.
[align=center]جريدة الحياة[/align]