هناك قلق لا يزال ينتاب صوف المسؤولين العراقيين إتجاه نتائج الدستور .
الديمقراطية نفذت يوم أمس بأتم وجه أو على الأقل بمستوى عالي جدا لكني حسب رأيي الشخصي في حال عدم حصول الدستور على نعم و مروره من هذا المأزق سأحس بحالة إحباط كبيرة .
والسلام
عرض للطباعة
هناك قلق لا يزال ينتاب صوف المسؤولين العراقيين إتجاه نتائج الدستور .
الديمقراطية نفذت يوم أمس بأتم وجه أو على الأقل بمستوى عالي جدا لكني حسب رأيي الشخصي في حال عدم حصول الدستور على نعم و مروره من هذا المأزق سأحس بحالة إحباط كبيرة .
والسلام
تقائلوا بالخير تجدوه،،، ان شاء الله النتائج تكون إيجابية
شيئ مضحك وضع اللا قوية والنعم الضعيفة التي تروج لها بعض المواقع البعثية والسنية. لأن الموضوع لا يتعلق بقوة النعم أو ضعف اللا، وإنما يتعلق بموضوع الكمية. فمهما قويت اللا إذا لم تستطع تحشيد رفض لـ 3 محافظات فهي لن تستطيع زحزحة مرور الدستور.
ثم لا أستطيع أن أفهم ضعف النعم هذه مع أن مناطق الجنوب شاركت بكثافة تخطت كثافة إنتخابات 30 كانون الثاني الماضي.
إنني الآن في ترقب المبررات التي ستخرج بها القيادات البعثية والتكفيرية الناصبية للواقع السني العراقي كي تعرقل المسيرة السياسية في العراق. وسنرى إهتزازات عدنان دليمي وردام حارث الضارط ومن لف لفهم. لكن بصراحة المشاركة الجماهيرية كانت صفعة لهذه الوجوه المريضة بداء السادية والتسلط.
تحياتي
لا تستغرب اخي العقيلي الظاهر الهزاز والضارط وقع في برنامج صادوه
واحد يهز والثاني بصفه يضرط وكاني بالمطلك يصيح شالو
المطلوب الان من الحكومة ان تتحدث بخطاب اخر خطاب القانون وعدم التجاوز في اداء المطلك والرجاج والضارط وتحث الخطى في تفعيل قانون الارهاب بحقهم وبحق مواقعهم الداعمة للارهاب والمروجة له .