عمر موسى والمصالحه مع البعثيين
اثبت باالدليل القطعي ان زيارة عمر موسى الى العراق جائت على خلفية المصالحه مع حزب البعث البائد واعادته الى الواجهه السياسيه في العراق ونستغرب ان السيد موسى لم ينددفي العمليات الارهابيه في العراق رغم وجوده في العراق ولم يندد في حزب البعث ولم يبارك محاكمق الطاغيه هدام والدليل على ذالك هو
عندما وضع التيار الصدري ثلاثه شروط
1-المطالبه بمحاكمة هدام
2-موقف الجامعه العربيه من الزرقاوي
3-موقف الجامعه من الصداميين وحزبهم المنحل
ووضع السيد مقتدى الصدر هذة الشروطلاستقبال موسىومشاركة التيار في المؤتمر الذي اتى به موسى
حيث ان التيار الصدري له ثقله الكبير في الساحه العراقيه السياسيه والاجتماعيه والدينيه والدليل على ذالك
المضاهره المليونيه في ساحة الفردوس التي دعا اليها السيد الصدر في ذكرى سقوط الصنم
وهذا اكبر دليل على رفض موسى هذه المبادء وحتى لم يصرحعلى مناقشه هذه الشروط