عرض للطباعة
كل واحد يقول موقفه ورأيه الصريح هنا بلا مواربة ولا اجوبة سياسية فيما يتعلق بالغزو الحالي على العراق وكذلك في بعض الصور البطولية التي حصلت في التصدي للغزاة :
بالنسبة للطاغية لا خلاف عليه
اريد ان اقرأ اراء :
ابن العراق
العقيلي
الخزاعي
الفراتي
ابو الحارث
سلام
صيهود
بهبهاني
الملاك
كوثر
قيصر الركابي
الاسدي
اليتيم
عراقي
وبقية الاعضاء
اما داعيكم فيعتز بما يحصل للغزاة من قتل ويبكي على الضحايا العراقيين ويدعو الله ان يتكبد الغزاة ألاف القتلى ومن ثم يقضى على صدام
والان قل رايك بصراحة
عد عيناك
اللهم انزل عقوبتك بالغزاة
اللهم انصر شعب العراق على امريكا وكلبها العاق صدام
جميل جدا ان تقعلاالخسائر بالجيش الامريانجيزي ويعرفوا ان العراق عصي على الاحتلال .
فيحسبوا حسابهم بعد رحيل كلبهم في بغداد وجراويهم في المعارضة
وشكرا يا يقظان
ولي عودة
امممممممم الصراحة يقضان انت سبقتني بهالسؤال بس أنا افتقر حق الجرأة فما سألت هالسؤال و اشكرك لانك اضفت هالمشاركة اللي كان المفروض واحد من أعضاء المنتدى يشارك فيها و مثل ما قلت بعييدا عن السياسة انا بقول رايي و ووجهة نظري لكم :
من رايي الله يسلمك انه يغيرون النظام اللي عندكم كله خصوصا انه نظامكم فيه أشكال عديدة من الظلم و مثل الوقت مو حلوة انا نتجه للحرب بس فيه ظروف اتخلي الواحد يتخذ اي قرار بس علشان يصلح الغلط اللي يشوفه ابعينه و اللي انشوفه حاليا انه حان الوقت علشان كل فرد فيكم ياخذ حقه اللي ضاع من سبت هالنظام و اشوف انه امريكا بأمكانها انها تسترد لكم حقكم اذا شالت عن بالها فكرة الاستعمار خصوصا انها مو قاعده اتحارب الشعب بالعكس اهي قاعده اتحارب النظام بس ان شاء الله ربي يرد لكم حقكم و ينتهي هالكابوس و اتخلص الحرب بأسرع وقت و مع هذا اقولكم انا فرد محااايد
تحياتي للكل
أختكم الصغيرة
ملاك :=
اشكرك اخي العزيز يقظان على هذا السؤال.
لقد كنا وما زلنا نعيش الصدمة. صدمة الأعتداء على وطننا واستباحته. وان كانت هذه الصدمة بالنسبة لي شخصيا مزمنة. مزمنة بسبب تسلط النظام وخيانة الأنظمة المحيطة بنا واستغلال الأوضاع من قبل الشيطان الأكبر "اميركا".
صراع نفسي مع معاناة مطبقة وانت ترى الأميركان وشذاذ الأفاق يوقفون مواطنينا ويهينونهم ويقتلونهم بعد ان اجاعوهم وافقروهم دهورا. تتضاعف هذه المعاناة عندما تتذكر مفارز الأمن وبطش وقسوة النظام. وما تزال صور حسن مجيد وهو يسب ويلعن ويقتل تأتي بمخيلتي. وصلنا في خاتمة المطاف الا نجد فرقا بين نظام يحكم ومحتل كافر يدنس ارضنا. شيطان اكبر يريد ان يدنس ارض الأنبياء والأئمة بمعركة مع شيطان اصغر منه. وكلاهما يحتقر وينتهك ويقتل ويهين الأنسان العراقي الأعزل والبرئ والطيب.
كم كنا نتمنى ان نقاتلهم ولكن بأي مسمى؟؟
بأسم فدائيي صدام؟؟
ام ميليشيات حزب البعث ومؤسسه ميشيل عفلق؟؟
الراية الآن ليست راية هدي. والصراع لم يبدأ اليوم لينتهي غدا.
الصراع قديم وسيستمر.
حسمت امري ... وقررت ان انتظر قليلا. لكي لا احسب مع صدام
ولا احسب مع عدونا وعدو المسلمين أميركا. ولكنني اصيح بأعلى صوتي اخرجوا من ارضي وليخرج معكم صدام.
اكره اعداءنا لأنهم لا يمتلكون اخلاقا
اكره اعداءنا لأنهم لا يمتلكون قيما.
واكره اعداءنا لأنهم يريدون ابادتنا.
وتذكرت قول امير المؤمنين عليه السلام
"كن في الفتنة كأبن اللبون، لا ضرعا فيحلب ولا ظهرا فيركب"
ولعل مشيئة الله تحكم في ان تخرج اميركا من هذه المعركة اضعف مما كانت عليه. ويتخلص العراق من صدام وزمرته. وما بين الضعفين
يتحرر العراق من كليهما. مجرد امل ودعاء.
انني مستمر في مقاطعة البضاعة الأميركية
الصراع الان بين رايتي ضلالة
كلا المعسكرين يرفعان شعارا من أشرف الشعارات
-الاول تحرير العراق من نظام البعث
-الثاني الدفاع عن حرمة وقداسة أرض العراق من الغزو الاجنبي
الأفضل أن نراقبهم و لا نتدخل لمصلحة احد و نتشمت بالطرفين
قطعا لا اعني الأبرياء من الشعب العراقي و لكن أقصد ازلام البعث و مجرمي صدام
أتمنى وقوع الآلاف من قتلى الامريكان لكي لا يجرؤون على البقاء في العراق بعد ان تنتهي اسطورتهم , و أن يتم القضاء على بقايا البعث
-صراحة ما اتمناه هو ان يؤسر صدام بيد الشعب و لا يقتل
و أشد ما اخشاه هو ما سيتعرض له المدنيين الأبرياء