لتكن حرب اهليه ولتكن اخيرة.......

لتكن حرب اهليه ولتكن اخيرة ...هذه الكلمة قالها لنكولن مؤسس الولايات المتحدة الامريكية عندما اصدر قانون تحرير العبيد فخشي مستشاروه من الحرب الاهلية التي وقعت فعلا بين الشماليين وبين الجنوبيين وفعلا كانت الاخيرة
ونحن نقول هذه الكلمة فعلا لاننا في البداية سكتنا على الذبح والقتل على الهوية لاجل ان يسير الوطن الى بر الامان اما والان نراى الاوباش من الكلاب والامويين يهددون حلمنا فاننا نقول فلتكن حرب اهليه حتى وان لم تكن الاخيرة فنحن ابناء الحروب ضرسناها وضرستنا في حين كان غيرنا يتمتع في ملاهي سوهو او باريس ولايهمنا زاد او كهرباء فقد تعلمنا على الجوع حتى اصبح شقيق لنا واصبحت الظلمة هي نورنا الوحيد بعد ان كانت الكهرباء لجرذان العوجة وكلاب السنة
نعم ليسمعنا قادتنا نحن مستعدون للذبح والقتل وعلى الهوية ايضا ومثلما كانوا يفعلون بل ازيد اذا رأيتم طريق الانتخابات والشرعي قد تهدد وما لنا لخلاصنا الا هذا فالسلاح موجود والرجال تتحين الفرص والعشائر الشريفة على اهبة الاستعداد

يسلم لسانك يالغالي وأتفق معك كفانا ذل ونحن ألأغلبيه ونحن الشجعان وهم الجرذان فوالله نسحقهم ونخلص من شرهم احفاد معاويه ويزيد .

السلام عليكم
اخي العزيز ما هذا الكلام اللامسوؤل والمدمر لكل العراق وكل العراقيين اتريد ان تزرع الفتنة والحرب بين اابناء الشعب الواحد المتالفين والتاخيين فيما بينهم فوالله انه لكلام يغضب الله ورسوله وال بيته فعلينا ان نطفي نار الحرب والفتنة التي يسعى اليها الارهابيين والتكفيريين .
فانت بكلامك هذا قرنت نفسك مع الزرقاويين والتكفيريين القتلة المجرمين في الغاية والاسلوب واقول لك
بسم الله الرحمن الرحيم
((ان الذين فرقو دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شي))
((ولا تنازعوا فتشفلوا وتذهب ريحكم))
((واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا))
صدق الله العلي العظيم

السلام عليكم
اخي العزيز ما هذا الكلام اللامسوؤل والمدمر لكل العراق وكل العراقيين اتريد ان تزرع الفتنة والحرب بين اابناء الشعب الواحد المتالفين والتاخيين فيما بينهم فوالله انه لكلام يغضب الله ورسوله وال بيته فعلينا ان نطفي نار الحرب والفتنة التي يسعى اليها الارهابيين والتكفيريين .
فانت بكلامك هذا قرنت نفسك مع الزرقاويين والتكفيريين القتلة المجرمين في الغاية والاسلوب واقول لك
بسم الله الرحمن الرحيم
((ان الذين فرقو دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شي))
((ولا تنازعوا فتشفلوا وتذهب ريحكم))
((واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا))
صدق الله العلي العظيم

ستحدث الحرب الأهلية لا محالة إن استمر الوضع على مثل ما هو عليه الآن .

ولن ينتصر أي طرف ، بل سيخسر الجميع .

لا لن تحدث حرب اهلية لأنها بالدرجة الأساس رغبة الاكثرية الشيعية بعدم الإنجرار لأي مهاترات إرتعاشية وهزازية على طريقة دليمي. الشيعة في العراق لهم قادة معروفون من سنين طويلة على عكس الأقلية التي تستبدل قادتها كل شهر. ثانيا كيف تحدث حرب اهلية غير متكافئة فالشيعة اثبتوا بالإنتخابات السابقة أنهم أغلبية ساحقة مع أنه هناك الكثير من القوائم الشيعية التي تنافست فيما بينها. والسنة مع احترامنا لهم هذا حجمهم الطبيعي في العراق وهو السبب التاريخي لكل ما حدث في التاريخ الحديث للعراق لان الأقلية تسلطت على الأغلبية ومارست القتل ضدهم. أخيرا كون أن السنة أقلية هذا لن يضر بصحة مذهبهم كما أنه كون الشيعة أقلية في العالم الإسلامي لن يضر بصحة مذهبهم فلماذا هذا اللطم والعويل؟؟؟

ليست هناك حاجه الي حرب اهليه، المطلوب من الشيعه العمل وبجديه علي تحقعق الفدراليه والانفصال السريع

ليست هناك حاجه الي حرب اهليه، المطلوب من الشيعه العمل وبجديه علي تحقعق الفدراليه والانفصال السريع

آآآآخ بس من يمسكني بتلابيب الضارط و الهزاز و طارق الهاشمي و المطلك!...

وعندها فقط ستنام الفتنة الى الأبد ولن تجد من يوقضها مجدداً!!!

بصراحة المشكلة ليست بهؤلاء السنة
لأنهم مو بس قلة بالعدد حتى بالمخ ماكو شي
والدليل كانوا يفضلون صدام يحكم و يعيشون حياة مغلقة عن العالم و لا شيعي يحكم

؟؟؟؟؟؟؟

المشكلة الآن تكمن في سكوت الأمريكان الواضح اللا مبالي

تذكرون من صارت الإنتخابات العام الماضي و أصرت أمريكا على نزاهة الإنتخابات و أحقيتها

الجميع تعب من النباح و سكتوا.؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لكن بصراحة الآن تيقنت أن أمريكا هي من تسمح بالإرهاب و تغذيه
فهم ببساطة
لو هددوا رؤوس الأفاعي بالسجن يوم واحد لإفتراءاتهم على الشعب العراقي
أكيد كان محد منهم رفع راسه مستكبرا هكذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟














أعانك الله يا عراق


ويمكرون و الله خير الماكرين

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ammar

ليست هناك حاجه الي حرب اهليه، المطلوب من الشيعه العمل وبجديه علي تحقعق الفدراليه والانفصال السريع

---

أحسنت ، وبذلك تحفظ الدماء وترتاح النفوس .

لا يمكن التعايش بين الشيعة والسنة في أي مكان إذا غلبت الطبيعية الدينية عليهم .

الشيعة المتدينون يعتقدون أن السنة أبناء يزيد وقتلة الحسين ، وأنهم الأعداء التاريخيين ، وأنهم الهدف الأول للثأر والإنتقام ، باعتبار أنهم نواصب حلال الدم والمال والعرض !
والسنة المتدينون يعتقدون أن الشيعة أعاجم خونة شعوبيون مجوس ، يشتمون الصحابة وأمهات المؤمنين ، ولا يمكن الثقة بهم أبداً !

بمثل هذه العقليات " وهي السائدة الآن" لا يمكن أن يتعايش السنة مع الشيعة إطلاقاً .

والرأي السديد في ظل هذا الواقع أن يبادر الشيعة للإنفصال بدولتهم في الجنوب ، والوسط الجنوبي مما يعرف الآن بالعراق .

ومن الحماقة أن يتردد الشيعة في هذا الأمر .
ومن الحماقة أن يغضب السنة من هذا الأمر .

السفير الامريكي يسعى لحكومة عراقية قادمة على اساس التوافق بغض النظر عن نتيجة الانتخابات


دخلت أزمة الانتخابات العراقية منعطفاً خطيراً، بعدما وحدت الأطراف السنية والعلمانية وبعض الجهات الشيعية مواقفها الرافضة لنتائج الانتخابات. ورفعت سقف مطالبها، مهددة بمقاطعة العملية السياسية إذا لم ينظر في «قضايا التزوير». فيما بدأ السفير الأميركي زلماي خليل زاد تحركاً ملحوظاً لتطويق الأزمة من خلال الضغط على «الائتلاف» الشيعي لانتزاع تنازلات منه لمصلحةالاطراف الاخرى

وقالت مصادر ان «الائتلاف» فوجئ بثلاثة مستويات للتحرك الاميركي: يندرج الأول في نطاق دعم القوى الرافضة لنتائج الانتخابات ومنحها الضوء الأخضر لتصعيد سقف مطالبها، من إعادة جزئية للانتخابات الى اعادة الانتخابات بإشراف دولي كامل، او الانسحاب من العملية السياسية برمتها. فيما يتمثل التحرك الآخر بمحاولة البحث عن أدلة لتورط «الائتلاف» في عمليات تزوير واسعة رافقت الانتخابات الأخيرة، تجسدت بحملات اعتقال مسؤولين محليين في عدد من مدن الجنوب، خصوصاً في الكوت التي تسرب منها نبأ دخول شاحنات محملة بأوراق انتخابية قادمة من ايران.

ويتمثل التحرك الثالث بالضغط على «الائتلاف» من خلال التهديد بملاحقة قانونية لعدد من أبرز قادة الحكومة الحالية، خصوصاً وزير الداخلية باقر صولاغ جبر بتهمة التورط في عمليات تعذيب لمعتقلين. والتركيز في المقابلات الرسمية على شخصية عادل عبد المهدي الذي التقى نائب الرئيس الاميركي تشيني. وتوقعت ان تندرج زيارة رئيس الوزراء البريطاني توني بلير في هذا الاطار.

في الجانب الآخر تدرك الجهات السنية المعترضة على نتائج الانتخابات ان حكومة عراقية وفق الرؤية الاميركية «لا يمكن ان تقوم من دون مشاركة العرب السنة الذين نجحوا أخيراً في تأسيس مرجعية سياسية حازت على الغالبية في المحافظات المضطربة، وتمكنت من وقف العنف خلال أيام الانتخابات».

أما «التريث» الكردي الذي عبر عنه رئيس الجمهورية جلال طالباني في الدعوة الى تشكيل حكومة ائتلافية تضم الجميع وتلميحه الى رفض التحالف مع حكومة برئاسة ابراهيم الجعفري يدخل ايضاً في اطار الضغط على الائتلاف للحصول على المزيد من التنازلات.

وعلم من مصادر صحفية ان خليل زاد التقى رئيس كتلة الائتلاف عبدالعزيز الحكيم واقترح «حكومة توافقية بغض النظر عن نتائج الانتخابات».

وللله تسلم اخويه كلامك صحيح بس الجبناء يتحججون بغير هذا الحل

تقصدون الحل البعثي الذي يصادر إرادة الأمة وإختيارها. لماذا الإنتخابات إذن يا أدعياء التحرر والتبعث؟؟

قاتل الله النعلاويين والبعثيين