الأجواء الأسرية وتأثيرها على نفسية الطفل ..

يقال عن الطفل اذا عاش هذه الأجواء يكون هكذا ..
إذا عاش الطفل في جو من النقد ... تعلم الذم
إذا عاش الطفل في جو من الخوف . . تعلم أن يتوقع الشر
إذا عاش الطفل في جو من الغيرة . .عرف معنى الحسد
إذا عاش الطفل في جو من العار . . تعلم الشعور بالإثم
إذا عاش الطفل في جو من العداء . . تعلم المشاجرة
إذا عاش الطفل في جو من المشاركة . . تعلم الكرم
إذا عاش الطفل في جو من الأمانة . . تعلم العدل
إذا عاش الطفل في جو من الرضى . . تعلم الحب
إذا عاش الطفل في جو من التسامح . . تعلم الصبر
إذا عاش الطفل في جو من المعرفة . . تعلم قيمة الأشياء
وإذا عشتِ أنتِ يا أًماه في جو من الهدوء ................ فإن طفلك سوف يعيش في أماااااااااااااااااااااااان

جميل أن يفهم الكبار بأن الطفل له مشاعر واحاسيس كالكبار ومراعاة الجانب النفسي له امر ضروري ..كلما راعيناها كلما كان الطفل سويا ..
شكرا لك عزيزتي خادمة الزهراء

عزيزتي دجلة الخير يقال عن الطفل:
ارفق به فى الصغر
يبرك فى الكبر
نفهم من هذا أن الأطفال لديهم مشاعر واحاسيس منذو الصغر علينا مراعاتها كي نحظى بهم عند الكبر .
نورتي الموضوع يادجلة الخيررررررررررررر :flower:

:marsch: بسم الله الرحمن الرحيم
( غريزة اللعب عند الطفل)
من الميول التي أودعها الله تعالي في باطن الأطفال: الرغبة في اللعب . إن الطفل يميل الى اللعب بفطرته، فتارة يجري وقفز، وأخرى ينظم
ويقفز، وأخرى ينظم لعبه ودماه. هذه الأعمال التي تبدو للنظرة تافهة وعابثة هي أساس تكامل جسد الطفل وروحه ان اللعب يبعث القوة في عضلاته
والمتانة في عظامه كما انه ينمي فيه القدرة على الابتكار ويخرج قابلياته الكامنة الى حيز الفعل وهكذا فاللعب يشغل شطراً كبيراً
من حياة الأطفال ولم يفت الأئمة المعصومين أمر التنبيه على هذه النقطة فعن الامام الصادق عليه السلام:
(الغلام يلعب سبع سنين، ويتعلم الكتاب سبع سنين ويتعلم الحلال والحرام سبع سنين وعنه ايضاً: دع ابنك يلعب سبع سنين)