الى الاخوه العاملين في الشبكه
الى اخوتي الاعزاء الاعضاء
اخوتكم يقارعون الكفر كله
ينتظرون منكم الكلمه والمسانده
لاتبخلوا عليهم
اخوتكم في المدينه الباسله
حاليآ مستعدون للتضحيه
وايديهم على الزناد ليل نهار
من اجل ذلك ارى ان نفتح باب
نصرة ابطال مدينة الصدر
والدعاء للشهداء من الذين سقطوا
اثر التفجيرات او من المدافعين
الذين لا يخشون الموت فالموت حق
وكل نفس ذائقة الموت
ارجو من العاملين في الشبكه تثبيت الموضوع
مع خالص تقديري
رحمهم الله جميعا
والف لعنة على المجرمين القتلة
وكان الله في عون اسرهم وفي عون هذه المدينة الفقيرة
أيدكم الله بنصره ،أنتم من أخذتم بثارات الشهداء والثكالى واليتامى،، نتمنى أن تكون جميع المناطق مثل مدينة الصدر،، لا ترحموا الارهابيين أبداً كي يكونوا عبرة لمن تسول نفسه بذبح الموالين...
الدعاء لا يكفي لنصرة أهالي مدينة الصدر البطلة بل ينبغي ايجاد طوق أمني محكم حولها لمنع دخول السيارات و الأبدان التكفيرية المفخخة ينبغي ايجاد فرق ملاحقة فورية للذين يطلقون الهاونات من بعد كيلومترات معدودة على المدينة وتحديدا من منطقة شارع حيفا ومهاجمة أوكار الارهابيين ايا كانوا وإنزال القصاص بهم هكذا يمكن القول أن العمل يسير وفق المطلوب أما أن نجلس في بيوتنا وندعو لهم ولنا بالنصر على الأعداء فهذا لا يجدي والله سبحانه وتعالى يأخذ بالأسباب والسنن الكونية لتمشية الأمور يا شباب مدينة الصدر البطلة أدعوكم بالتقوى ونظم أمركم وتنقية صفوفكم ومحاربة أعداءكم فالإمام الحسين عليه السلام قد حارب يوم عاشوراء الى أخر رجل وآخر قطرة دم أما أن نجلس وندعو فقط فهذا ما لم يفعله لا الإمام علي ولا الإمام الحسين عليهما السلام إنزال القصاص العادل بحق المجرمين الذين جاءوا لقتلكم واجب شرعي وتكليف عين واجب على كل مسام ومسلمة والإنصراف عن هذه الفريضة هو التخاذل والاستسلام بعينه كونوا اشداء على التكفيريين بشقيهم البعثيين والوهابيين رحماء بينكم رحمكم الله ونصركم على الناصبين لإهل البيت العداء
نشكركم احبتي الاكارم كنت آمل من الجميع
المشاركه
نحن بالانتظار
ما نذل لو ضمينا
احنا اهل المدينة
نعطش لون نشرب جمر
ذوله احنا جيش المنتظر
سلام الى مدينة الصدر المنورة