هل هرب الضارط إلى الإمارات؟
الضارط في الإمارات اليوم. لا يدرى ماذا يفعل هناك، هل لحشد التأييد والمال والتمسح بأحذية بائعي الخمور وأصحاب المواخير في دبي أم النواصب في الشارقة أم أبوظبي؟ أم أنه هروب خوفاً من الموت؟
الغريب أن الإعلان عن وجوده هناك تزامن مع خسائر إماراتية تقدر بعشرات المليارات من الدولارات!
لاحظوا الوصف القرآني لحثالات مثل الضارط. وصف دقيق جداً لا يستطيع أي وصف آخر أن يحدد وضع هذا الكاهن الناصبي.
سبحان الله كهنة هذا الدين السني يمشون على آثار كهنة اليهود والمشركين خطوة خطوة.
قل إن كانت لكم الدار الآخرة خالصة من دون الناس فتمنوا الموت إن كنتم صادقين . ولن يتمنوه أبداً بما قدمت أيديهم والله عليم بالظالمين.
ولتجدنهم أحرص الناس على حياة ومن الذين أشركوا يود أحدهم لو يعمر ألف سنة وما هو بمزحزحه من العذاب أن يعمر والله بصير بما يعملون.
سورة البقرة 94-96