عاجل : انفجار عنيف في كربلاء

وقوع انفجار قوي في کربلاء دون وقوع اصابات
أفاد مصدر في وزارة الداخلية العراقية اليوم الاحد ان قذيفة هاون سقطت بالقرب من مرقد الامام الحسين عليه السلام، وسط مدينة کربلاء جنوب بغداد حيث يتجمع مئات الالاف من المسلمين الشيعة لاحياء ذکرى اربعينية استشهاد الامام الحسين التي تصادف يوم غد الاثنين.
وأضاف مصدر في الشرطة العراقية أن القذيفة سقطت قرب مرآب الاحياء في منطقة المخيم الواقعة جنوب ضريح الامام الحسين. ولم تسفر عن اصابات .
وفي وقت سابق، أفاد مراسل لوکالة فرانس برس ان انفجارا قويا سمع في مدينة کربلاء اليوم الاحد في مکان ليس بعيدا عن مقام الامام الحسين حيث تصاعدت اعمدة الدخان الکثيف.
ووقع الانفجار في منطقة باب الخليل الساعة 10,55 (07,55 تغ) لکن لم يکن بوسعه تحديد ما اذا کانت هناک اصابات.
ويتوجه الى کربلاء (110 کم جنوب بغداد) مئات الالاف من الزوار المسلمين الشيعة لاحياء ذکرى اربعين الامام الحسين عليه السلام
http://www.alalam.ir/

الحمدلله مافي اصابات
الله يرد كيدهم
بس خرعتينا اختي عابرة سبيل
اعتقدت هاذا انفجار جديد لانه هاذا الصبح ذاعوه
تحية لكي

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اريج

الحمدلله مافي اصابات
الله يرد كيدهم
بس خرعتينا اختي عابرة سبيل
اعتقدت هاذا انفجار جديد لانه هاذا الصبح ذاعوه
تحية لكي

---

حدث الصباح نعم
ومن رحمة رب العالمين ان الله سلم زوار ابي عبد الله الحسين عليهم السلام

نحمد الله ونشكره قذيفة الهاون قد سقطت
في مكان متروك لم تتسبب في اي خسائر
بشريه او ماديه
ولااعلم لماذا تقوم الفضائيات بالتضخيم
اطمأني اختي عابرة سبيل فهذا الامرقد حدث
صباحآ والوضع الامني جيد حاليآ
نشكر تفاعلك

وخروج الملايين لزيارة الحسين عليه السلام لهو اكبر تحدي للارهاب والارهابيين
والحمد لله ان المكان كان بعيدا عن الزوار
وحفظ الله زوارك يا ابا عبدالله فاحفظهم يارب واحفظ شيعتك من الاعداء

لا الحمد لله ماكو اي ضحايا بالانفجار ببركت الله واهل البيت والحمد لله لانه قبل الانفجار بنصف ساعة كان في موقع الانفجار مجموعة من الزائرين وبعد مغادرتهم حصل سقوط قذيفة واعتقد انه القي القبض على صاحب هذا العمل الخسيس في البستان الذي انطلقت منه القذيفة وسالمين

مليونا شخص في زيارة الأربعبن وسط أجراءات أمنية , وجيش المهدي يشارك الحكومة في حفظ أمن الزوار وأقامة الحواجز

كربلاء ( رويترز ) ـ تجمع مئات الالاف من الشيعة في مدينة كربلاء يوم الاحد للاحتفال بمناسبة أربعين أستشاد الأمام الحسين ( ع ) في ظل حراسة امنية مشددة في الوقت الذي حذر فيه مسؤولون عراقيون من حرب اهلية.فيما يعزز جيش المهدي من دوره في حراسة المدينة مع الحكومة .

وفي بغداد لا زال القادة الشيعة والسنة والاكراد يحاولون تشكيل حكومة وحدة وطنية بعد اكثر من ثلاثة اشهر من الانتخابات مما يثير مخاوف من حدوث فراغ سياسي سيكون من مصلحة المسلحين ويغذي العنف.
واحتشدت جموع من الزوار في الطرق الى كربلاء وهم يرفعون الاعلام ويضربون انفسهم بمناسبة اربعينية الامام الحسين.
وباستثناء قذيفة مورتر سقطت بالقرب من مرآب سيارات ولم تتسبب في سقوط قتلى او جرحى فان المناسبة التي تبلغ ذروتها ليل الاثنين اتسمت بالهدوء. ولكن الانفجار كان عامل تذكير بالمفجرين الانتحاريين من الأرهابيين الذين حولوا احتفالات شيعية سابقة الى اعمال عنف.
ونشرت سلطات كربلاء نحو 8000 جندي وشرطي في المدينة لان هجوما على الشيعة يمكن ان يؤدي الى موجة جديدة من الانتقام الدموي.
وتشارك ميليشيا جيش المهدي التي يقودها مقتدى الصدر في الاحتياطات الامنية التي تشمل اقامة حواجز حول كربلاء الواقعة على بعد 110 كيلومترات جنوب غربي بغداد.في مظهر يؤكد وضع جيش المهدي موضع الجيش العراقي .
وقال مسؤولون محليون انهم يتوقعون حضور مليوني شخص الى كربلاء مساء الاثنين.لأحياء ذكرى الأربعين وسط مخاوف من تجدد أعمال العنف .