الحكيم الصغير في بغداد يجتمع على انفراد بغارنر والحكيم الكبير يصرح بطهران ضد الاحتلال
نريد أن نفهم الحقيقة
والموقف الواضح من المجلس الاعلى والسادة بيت الحكيم
سيد عبد العزيز الحكيم اجتمع الليلة على انفراد بغارنر وزلماي خليل زاده والله وحده يعلم على ماذا اتفقوا
والسيد محمد باقر الحكيم يصرح في طهران ضد الاحتلال ويطلب من الشعب أن يمارس دوره
ويعد انه سيكون بالعراق
ماذا ينتظر وهو الذي تقدمه وسائل الاعلام بانه الزعيم الشيعي والى اليوم لم يدخل للعراق !! ماهو السبب ؟ ؟
وسؤال . هل يدرك الامريكيون خطورة الشارع الشيعي عليهم ويفسحوا المجال للحكيم حتى يتخلصوا من تيار الصدر وبعدها يقلبوا له ظهر المجن ؟
ارجوا التحليل