عرض للطباعة
جواد تقي من اطلق كذبته المشهورة بوصول رسالة من بوش لعبدالعزيز الحكيم ترفض ترشح الجعفري
قاسم دوود في جلسة خاصة ضحك على اسلوب جواد تقي ، ومات من الضحك
بس بعد كم يوموفي اتصال من مقر الملجس الاعلى ( غريبه مو ) باحدى الوكالات يصرح بضرطة جديدة
شوفوا هذا الفلم شلون صرح جواد وشلون ضحك قاسم داود
قاســـــــــــــــــــــــــــــــــــــم ابو الدووووووووووووووووووووووووووووود
فلم
روعة
هسة عرفت ليش المجلس"موفق" في موامراته علي الجعفري
لان قاسم داوود هو اللي "يكلّي" بيض اعلامه الكادب بال ض ر ا ط !!!!
الائتلاف يرشح داود لوزارة الداخلية
لندن ــ الزمان
افادت مصادر المجلس الاعلي للثورة الاسلامية في العراق ان رئيسه عبد العزيز الحكيم بات مقتنعاً بمنح عضو الائتلاف قاسم داود وزارة الداخلية في الحكومة العراقية الجديدة التي يجري التفاوض بشأن تشكيلها.
وكشفت مصادر في المجلس الأعلي لـ (الزمان) في طبعتها الدولية ان داود حصل علي هذا الوعد من الحكيم الذي يترأس قائمة الائتلاف خلال استقباله له أمس الاول. واضافت المصادر ان الثقة نمت بسرعة بين داواد والحكيم بعد ان انضم الي الائتلاف منشقاً علي قائمة رئيس الوزراء السابق اياد علاوي. واكدت انه التزم بالتنسيق مع المجلس الاعلي خلال عضويته في البرلمان السابق). وأضافت المصادر ان داود كان علي علاقة جيدة مع المجلس خلال توليه وزارة الأمن برغم انه جري تنسيبه اليها علي ملاك علاوي ايضاً الذي كان فيها رئيساً للوزراء . وقالت المصادر في تصريحاتها ان داود قد طلب من الحكيم الانضمام الي قائمته بعد ان يستقيل من قائمة علاوي ليكون ضمن كتلته في أول جمعية وطنية منتخبة . وأوضحت ان الحكيم رد علي ذلك بالطلب من داود البقاء ضمن كتلة علاوي .
وتشير المصادر ان صوت داود ساعد علي تمرير مشروع قانون الانتخابات في الجمعية الوطنية بعد انسحاب القائمة الكردستانية من جلسة التصويت فيها في البرلمان السابق وان موقفه حظي بالتقدير من الحكيم الذي كافأه بالترشيح علي قائمة الائتلاف التي يترأسها عن مدينة النجف التي لا يقيم فيها داود. واضافت ان الحكيم يعد داود مرشحاً مقبولاً ليكون وزيراً للداخلية في الحكومة المقبلة . وكان داود قد فجّر مفاجأة أمس الاول بعد ان طلب من ابراهيم الجعفري باسم المستقلين في قائمة الائتلاف بسحب ترشيحه الي رئاسة الوزراء اثر مباحثات أجراها مع الحكيم. وقالت المصادر ان داود موضع رضا جميع الاطراف السياسية بما في ذلك الجانب الامريكي لذلك فهو مؤهل لهذه الوزارة . وتتهم أطراف سياسية عراقية والسفير الامريكي في العراق زلماي خليل زاد وزير الداخلية الحالي باقر صولاغ القيادي في المجلس الاعلي بالطائفية وتريد وزيراً غيره لتولي هذه المهمة. وكان علاوي قد إختار داود كمستشار له لشؤون الأمن القومي قبل ان يعينه وزيراً للأمن في أول حكومة عراقية مؤقتة شكلها بعد اسقاط النظام السابق.