هل تعتقد ان التيار الصدري سيخرج من الائــــ(خ)ــــتلاف العراقي الموحد في حال نجح التحالف الخنفشاري ( المجلس_اعلوي التوافقي اليطلكي الكردي العلاوي ) في اقصاء الدكتور الجعفري ؟
عرض للطباعة
هل تعتقد ان التيار الصدري سيخرج من الائــــ(خ)ــــتلاف العراقي الموحد في حال نجح التحالف الخنفشاري ( المجلس_اعلوي التوافقي اليطلكي الكردي العلاوي ) في اقصاء الدكتور الجعفري ؟
أعتقد بأن الوقت قد حان للشيعي العراقي أن يختار بعيداً عن أي تبعية وراثية قدسية ...اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موج البحر
حكيمية...صدرية...أو غيره...
الشيعي عندما صوت لقائمة "الائتلاف" صوت لرغبة السيد السيستاني في حينها....
لا أعتقد أن الأمور سترجع الى سابق عهدها في القريب العاجل..
والشارع الشيعي الداخلي بحاجة الى اعادة ترتيب صفوف وشوية تنظيف!...
ما حققه السيد السيستاني نسفه المعمم حكيم الآن!...
أعتقد أن رجل الشارع الشيعي العراقي بحاجة لترتيب أوراقه من جديد...
بعيد عن أي مسميات...صدرية كانت أم حكيمية أم علاوية أم حتى جعفرية...
قد حان وضع النقاط على الحروف...
بالضبط هذا هو مقصد كلامي
عزيزي ديك الجن ما ذكرته بخصوص نسف الحكيم لكل او لجزء كبير من منجزات السيد السيستاني هو ما حير عقول مئات الالوف بل الملايين من الشيعة الذين اخذوا يتسائلون لماذا هذا الاصرار على شق الصف الذي يعاني اساسا من حساسيات في عدة جوانب
وضع النقاط على الحروف مطلوب جدا في هذه المرحلة المفصلية لكن السؤال هل سيعود وضع النقاط من قبل الذي محاها اصلا من فوق الحروف
ربما علينا المطالبة برفع الرعاية المرجعية عن من يساهم باستهداف وحدة الصف الشيعي من قادة الشيعة واولهم الحكيم الذي استطاع من خلال المرجعية ان يبسط نفوذا سياسيا وشعبيا كبيرا
اخي موج البحر... الخنجر الذي استخدمه حكيم لاستهدف الجعفري...اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موج البحر
صب في مصلحة تفتيت وحدة الشيعة و ضربهم في المقتل عبر تشتيت قواهم...ليسهل كسرهم فيما بعد واحداً تلو الآخر..
و هنا ارتكب حكيم في هذا خطأ استراتيجياً و تاريخياً لن يغفره له رجل الشارع الشيعي أبداً !...
لقد سقط حكيم في هذا الشرك القاتل بسبب أطماعه الزعاموية...
لقد داعبه دوماً حلم تزعم الشيعة وهو ما لن يحصل عليه أبداً...
وخصوصاً بعد أن أجهز هو شخصياً على الائتلاف بعد أن أثخنته جراح الأعداء من كل صوب...
قد حان الوقت للمرجعية أن تقول كلمتها...
يجب أن يعرف رجل الشيعي العراقي و الذي تحدى الموت و القتل مراراً لكي ينتخب و يأتي بحكيم و جعفري و نديم الى سدة الحكم...
يجب أن يعرف ماذا يجري بالضبط في وراء الكواليس...
قذارة أهل السنة في العراق و خبثهم الطائفي يعرفها جيداً الشيعي العراقي العادي ...
لكن ما يفعله حكيم و نديم و أحيانا مقتدي ...فأنه يستعصي على الفهم كلياً...
فهو ما يصب فعلياً في خانة أعداء الشيعة قبل كل شيء!!!!!
لن يغفر التاريخ لحكيم فعلته أبداً...أبداً
انشاء الله
لا
وقوة الشيعة في وحدتها.....ومهما حصل