طرفة عن البعثيين او ذيول الكلاب المعوجة

الحادثة بسيطة جدا لكنها مليئة بالاسرار المعلنة !! التي تعد من خصائص البعثيين السفلة
شاركت في واحد من منتدياتهم و قرات غزلهم و احاديثهم المسهبة عن جماليات القائد البعرورة و ردا على عشقياتهم البليدة المشفوعة بكافة صور القائد التي التقطت لها ايام مراهقته المستدامة الى هذا اليوم كتبت لهم تعليقا صغيرا
قلت لهم هل القبعة التي يلبسها الريس هذه قبعة عربية ام انجليزية ام تنمى الى عشيرة الكاوبوي
لا توجد لدى العروبييين و القومجية قبعات تخص العروبة بل عندنا ياشماغ و شطفات وصايات و عبي
اكدت لهم ان الريس كان مراهقا في حينه و المراهق لا يؤاخذ بحال
و لاني لا احب تلك المشاهد المقرفة من قلة العقل التي تمنح الانسان فرصة للتشبيب بالقباحة البالغة لم ازر المنتدى منذ فترة
و البارحة احببت ان استمر في مماحكاتي لهؤلاء الجهال
و حين دخلت على ملفي الشخصي اذهلني ان مشاركتي عن قبعة الرئيس ليست موجودة ههههه
و هذا امر طبيعي كل موقع لا تعجبه تعليقات البعض يحذفها حسب ذوق المراقبين
لكن للبعثيين طرق اكثر قذارة و توحشا و دناءة و خسة و نذالة و و قبحا
لقد حذفت المشاركة و استبدلت بمشاركة غيرها
لقد كتبوا باسمي في المنتدى هناك : شكرا لك
يعني انني شكرت بعثيا على توصيفه لجماليات القباحة
لا يحضرني بعد سوى امثال اهلنا البليغة
ذيل الجلب خلوه بكصبة اربعين سنة و ما انعدل

هيه هاي الديمقراطية العفلقية