الجعفري مزق الدعوة وسيمزق الأئتلاف ( علي العبودي )
[align=center]الجعفري مزق الدعوة وسيمزق الأئتلاف - علي العبودي [/align]
[14-04-2006]
هؤلاء خونة الائتلاف
هؤلاء من باعوا الجعفري
هؤلاء من استلوا اقلامهم للقضاء على الامل المنشود للشيعه
فبئس القوم
الجعفري مزق الدعوة وسيمزق الأئتلاف
أقصاء الشيخ الآصفي وأقصاء جماعة العلماء التي كان يسترشد بها حزب الدعوة ومحاربة الشخصيات المخلصة أمثال محمد عبد الجبار والدكتور أبو زهراء النجدي والدكتور علي التميمي وغيرهم من المخلصين والطيبين تمت على أيدي قائد الأنشقاشات الأول في الحركة الأسلامية الدكتور الجعفري ،لا والف لا لن يتنازل الجعفري عن المنصب أبدا ،لقد أختلف مع السيد حسين الشامي حول أمامة الجماعة لفترة طويلة حتى أفتى لهم مرجعهم السيد فضل الله [أحقية أمامة الجماعة للسيد حسين الشامي فهل من المعقول أن يتنازل الدكتور الجعفري عن رئاسة الوزراء،أنه أنتهازي كبير كان يهاجم كل القوى السياسية التي أيدت أسقاط صدام حسين وأعتبرهم خونة وقام بجولة في أوربا هدفه تشويه سمعة القوى التي ذهبت ا لى أمريكا ،في نفس الوقت كان يتفاوض وبشكل سري في بيت أبو ياسين في بريطانيا مع المخابرات الأنكليزية لأيجاد دور له بعد السقوط، الدليل الآخر على نفاق الجعفري هو أخفاء أسم مرجع الدعوة السيد فضل الله عن الشعب العراقي وتظاهره [بأتباع مرجعية السيد السيستاني مع العلم أنه الوكيل المطلق للسيد فضل الله ،
أثناء جولاته في اوربا لم يكن همه في محاضراته البيزنطية الا تسقيط الآخرين والذين كانو متصدين رئيسين للنظام العفلقي الخبيث كان يكره كل شخص يبرز اكثر منه وفي الآونة الأخيرة وقبل أشهر قام بطرد ومحاربة الكثير من المخلصين في حزب العوة والذين كانو شعلة من العمل ضد العفالقة المجرمين ولسنين طويلة أمثال مكية الذي اسس ا،نصار الدعوة وكذلك ضياء الشكرجي ،لقد جعل حزب الدعوة أكثر من أربع تنظيمات وسيحاول جعل ألأتلاف لاسامحه اللة عدة أقسام ،قوته تكمن بالجلاوزة الذين يحيطون به وقوة أنانيته
علي العبودي
تعليق اخير
عدم ارتماء الجعفري في احضان امريكا يحسب له لا عليه
وليكن معلومآ ان الوكلاء بامكانهم ان يكونوا كذلك لاكثر من مرجع