أجزاء من خطبة القبانجي ممثل عبد العزيز الحكيم وأولاده في النجف
أجزاء من خطبة القبانجي ممثل عبد العزيز الحكيم وأولاده في النجف
وقال القبانجي في خطبة الجمعة امس «أصبحنا قريبين جداً من حل الازمة السياسية في العراق، والشعب ينتظر الساعات المقبلة لإنفراج الأزمة كاملة». وأضاف قائلا «إن عوامل إنفراج الأزمة تمثلت أولا في المرجعية الدينية التي ضغطت لحل الازمة ووجهت رسالة تقول :إما أن تحل الأزمة وإما ان أعرض عنكم)» حسبما نقلت وكالة (اصوات العراق).
((( يعني يجعفري اطلع والا ألعن سلف سلفاك انت وحزبك والصدريين وسوف لن يكلفنا غير دعاية ازغيرون بس شنوا بأسم المرجعية أو اشارة الى اخواننا قوات متعددت الجنسيات المحترمين وهم بدون خسارة بس چلاق واحد وكلشي ينتهي ))) " الفاتحة الى الشهيد عزالدين سليم الله يرحم امواتكم" والعقل يفهم
واوضح أن «المرجعية كانت لها ثلاث وصايا إلزامية هي حفظ وحدة الائتلاف، والانسحاب عن التصلب في المواقف، وتشكيل حكومة قوية منسجمة كفؤة».
((( لأن القيادة بيد عبد العزيز الحكيم يعني هو الملاك اي صاحب الملك فعلى الباقين ان يكون لينين مع مايطلب الملاك وبدون اي رد يعني بطل اعنادكم ويجب ان تكون الحكومة منسجة مع آراء الملاك فلتت زمانه وفي هذه الحالة تكون الحكومة كفوووووووووءة كلش )))
وزاد القبانجي «ان من عوامل الانفراجة أيضا.. الشعب العراقي الذي ضغط باتجاه التسريع في تشكيل الحكومة واعلن انه سيسحب ثقته من الكيانات التي انتخبها، واستجابت الكيانات لضغط الشارع العراقي».
وأشاد بعقلانية الكتل والكيانات السياسية قائلا «للإنصاف أقول.. في الوقت الذي نعتب على الكيانات التي تباطأت في حل الازمة، بل هي التي ولدت الأزمة، لكنها أبدت عقلانية كبيرة وسعة صدر ولم تفجر الموقف، واستطاعت ان تطوق الازمة وخصوصا الائتلاف». ((( وهذه تهمة واضحة موجهة الى حزب الدعوة والصدريين بخلق الأزمة كلها " وشوف الوقاحة " ))) كما ترك انسحاب الجعفري جوا ايجابيا بين القيادات السياسية،