نحن كلش زينين يمااااااااااااااااا
تعرضت خيرية شفيق علي وأسرتها للتهديد أربع مرات من جانب جماعات صغيرة مكونة من ثلاثة إلى خمسة أشخاص مسلحين بالمدافع الرشاشة والبنادق؛ وحكت خيرية لمنظمة هيومن رايتس ووتش عن التهديدات التي جعلتها تفر إلى الأردن: "قالوا لي إما أن تتركي منزلك، وإما أن تدفعي 300 ألف دينار كل شهر (حوالي 150 دولاراً)؛ وهددوني أن يفرغوا بنادقهم في رأسي. لقد بدأوا بعد سقوط الحكومة بحوالي أسبوع... فأطلقوا الرصاص على منزلنا، وقالوا "لقد رحل صدام، وأنتم لا قيمة لكم هنا، ولا تملكون شيئاً في العراق؛ وإذا أردتم الرحيل، فلا تأخذوا إلا ثيابكم
عودة الى القرون الوسطى ..لكن هم كلش زينين وماكو شر في العراق
الأخ السائل بعد التحية لك الجواب
بيان صحفي (للنشر فوراً)
العراق: الأجانب يفرون إلى الأردن
لاجئون سابقون يصبحون لاجئين من جديد
(بغداد، 10 مايو/أيار 2003) - قالت منظمة هيومن رايتس ووتش اليوم في تقرير جديد لها بعنوان "الفرار من العراق" إن الاعتداءات والمضايقات التي تقع وسط الفراغ الأمني في العراق قد أجبرت اللاجئين وغيرهم من الأجانب على الفرار من العراق ليصبحوا في عداد اللاجئين من جديد، ولكن في الأردن هذه المرة.
طفل عراقي نائم بخيمة بمعسكر الرويشد
بيتر بوجارت / هيومن رايتس ووتش © 2003
وقد عاد بعض المغتربين الذين فروا إلى الأردن إلى بلدانهم الأصلية، إلا أن طريقة معاملتهم تثير القلق في ضوء القانون الدولي للاجئين. ففي مارس/آذار سمح المسؤولون الأردنيون والمنظمة الدولية للهجرة لممثلي الحكومة السودانية بالاتصال بجماعة من السودانيين المحجمين عن العودة إلى السودان. كما أعيد آخرون من المغتربين إلى بلادهم خلال 72 ساعة من وصولهم إلى الأردن، الأمر الذي يثير القلق بسبب احتمال عدم توافر ما يكفي من الوقت أو المعلومات للتأكد من أن عودتهم لأوطانهم ستكون آمنة لهم ولأسرهم.
ويعتقد بعض العراقيين أن اللاجئين في بلدهم استفادوا من المعاملة التفضيلية التي كانت قائمة في ظل حكومة صدام حسين. وجدير بالذكر أن ثمة أكثر من 500 فلسطيني بين اللاجئين الجدد الذين شقوا طريقهم إلى الأردن، ويبلغ عددهم نحو 1500.
ويستند تقرير هيومن رايتس ووتش، الذي يقع في 22 صفحة، إلى بحوث أجريت في بغداد والأردن، ويتناول بالتفصيل الانتهاكات التي يتعرض لها اللاجئون والأجانب في العراق، إلى جانب المعاملة التي يلقونها لدى وصولهم إلى الأردن.
وقال بيتر بوكيرت، الباحث الأول المعني بالطوارئ في المنظمة
"إن غياب الأمن يهدد الجميع في العراق، لكن اللاجئين وغيرهم من الأجانب أكثر تعرضاً للمخاطر من غيرهم؛ فهؤلاء الناس يجدون أنفسهم في عداد اللاجئين مرة أخرى بدون أن يلوح أي حل دائم لمشكلتهم في الأفق".
وكثيراً ما تكون مسألة السكن هي الذريعة المستخدمة لتبرير أعمال العنف والمضايقات التي يكابدها اللاجئون؛ فكثير من أصحاب المساكن الذين أجبرتهم الحكومة السابقة على تأجير عقاراتهم للفلسطينيين بإيجارات منخفضة، بدأوا يستغلون انهيار النظام وغياب سلطة القانون لطرد المستأجرين الفلسطينيين من منازلهم أو لفرض زيادات غير معقولة في الإيجارات على هؤلاء المستأجرين. وفي بعض الحالات الأخرى، وقعت حوادث التهديد والعنف من جانب أفراد ليس لهم فيما يبدو أي حق شرعي في العقارات المعنية.
فقد تعرضت خيرية شفيق علي وأسرتها للتهديد أربع مرات من جانب جماعات صغيرة مكونة من ثلاثة إلى خمسة أشخاص مسلحين بالمدافع الرشاشة والبنادق؛ وحكت خيرية لمنظمة هيومن رايتس ووتش عن التهديدات التي جعلتها تفر إلى الأردن: "قالوا لي إما أن تتركي منزلك، وإما أن تدفعي 300 ألف دينار كل شهر (حوالي 150 دولاراً)؛ وهددوني أن يفرغوا بنادقهم في رأسي. لقد بدأوا بعد سقوط الحكومة بحوالي أسبوع... فأطلقوا الرصاص على منزلنا، وقالوا "لقد رحل صدام، وأنتم لا قيمة لكم هنا، ولا تملكون شيئاً في العراق؛ وإذا أردتم الرحيل، فلا تأخذوا إلا ثيابكم".
أما نظيمة سليمان البالغة من العمر 50 عاما فقد فرت من بغداد مع أسرتها بعد أن ألقى مهاجمون مجهولون عبوات ناسفة داخل منزلها، مما أدى لمقتل طفل رضيع وإصابة ستة آخرين منهم ثلاثة من أبنائها. وجاء هذا الاعتداء بعد يومين من قدوم 15 رجلا مسلحا إلى المنزل وتهديدهم أسرتها. وقالت نظيمة لهيومن رايتس ووتش "قالوا لنا: إن هذا البيت للعراقيين، وأنتم لا تملكون شيئا. لقد كان صدام يحميكم، فاطلبوا الآن من صدام أن يجد لكم منزلا آخر. لو كنا نعرف أنهم جادون لتركنا البيت على الفور".
وقال بوكيرت
"ليس الفلسطينيون وحدهم هم الذين أصبحوا لاجئين للمرة الثانية، فالجماعات المسلحة في العراق تستهدف غيرهم من الأجانب، الذين قد يكون بعضهم من اللاجئين أيضاً".
وفي الأردن أجرت هيومن رايتس ووتش أيضا مقابلات مع بعض الضحايا السودانيين والصوماليين الذين فروا من التهديدات وحوادث انعدام الأمن؛ ومنهم رجل صومالي يُدعى محمد، عمره 23 عاماً، وقد أصيب في إحدى الهجمات التي شنتها قوات التحالف الأمريكي على بغداد في التاسع من أبريل/نيسان، وتعرض للتهديد وهو راقد على سريره بالمستشفى. فعندما انهارت حكومة صدام حسين في بغداد، جاءه عدد من المدنيين المسلحين الغاضبين ثلاث مرات، وسألوه كم كان قد قبض من الحكومة العراقية، وهددوا بقتله. فتدخل عراقيون آخرون، ولكن عندما التأمت جراح محمد، نصحوه بمغادرة العراق لأن الأوضاع صارت بالغة الخطورة بالنسبة للأجانب.
كما فر إلى الأردن الأكراد الإيرانيون الذين كانوا يعيشون في مخيم للاجئين يقع إلى الغرب من بغداد، وذلك عندما توقفت الشرطة التي كانت تحرس المخيم في الماضي عن المجيء إلى العمل. بل إن بعض الحراس من أفراد الشرطة قالوا لأحد الأكراد الإيرانيين بعد حصار بغداد إن اللصوص الذين يقومون بأعمال النهب والسلب سوف يستهدفونهم.
وقد انتقدت هيومن رايتس ووتش السلطات الأردنية لتقييدها دخول اللاجئين إلى الأردن ولتمسكها بالميعاد المحدد بمنتصف شهر يونيو/حزيران الذي كانت مفوضية شؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة قد اقترحته أصلا لمغادرة اللاجئين. فلكي يستطيع الفلسطينيون دخول المخيمات الواقعة داخل الحدود الأردنية، فقد اضطروا إلى توقيع وثائق صيغت صياغة مبهمة سمح بإعادتهم إلى العراق، بينما مُنع اللاجئون الإيرانيون نهائيا من دخول الأردن.
وقال بوكيرت
"إن قوات التحالف لا تفعل شيئا يذكر لضمان أمن أي شخص في العراق، ناهيك عن تلك الجموع المعرضة للإيذاء؛ ومن واجب الأردن حماية اللاجئين الفارين إلى حدوده".
وقد عاد بعض المغتربين الذين فروا إلى الأردن إلى بلدانهم الأصلية، إلا أن طريقة معاملتهم تثير القلق في ضوء القانون الدولي للاجئين. ففي مارس/آذار سمح المسؤولون الأردنيون والمنظمة الدولية للهجرة لممثلي الحكومة السودانية بالاتصال بجماعة من السودانيين المحجمين عن العودة إلى السودان. كما أعيد آخرون من المغتربين إلى بلادهم خلال 72 ساعة من وصولهم إلى الأردن، الأمر الذي يثير القلق بسبب احتمال عدم توافر ما يكفي من الوقت أو المعلومات للتأكد من أن عودتهم لأوطانهم ستكون آمنة لهم ولأسرهم.
ولا يزال أكثر من ألف كردي إيراني من اللاجئين الذين كانوا يقيمون في مخيم يقع على مشارف بغداد - وكانوا قد فروا بعد تعرضهم للتهديد والهجوم من جانب عصابات من رجال يكيلون لهم التهديد - لا يزالون محصورين في بقعة صحراوية قرب الحدود الأردنية ليس بها تواجد لقوات التحالف أو الشرطة الأردنية؛ وفي هذه المنطقة المهجورة التي تضربها العواصف الرملية ولا يكاد يوجد بها أي ملاذ من حر الصحراء اللافح، يعاني الكثيرون من شتى الأمراض الناجمة عن سوء الصرف الصحي ونقص مياه الشرب النقية.
وقد حثت منظمة هيومن رايتس ووتش الولايات المتحدة وحلفاءها بوصفهم القوة المحتلة على منع انتهاكات حقوق الإنسان ضد جموع السكان المستضعفين في العراق، ومن بينهم اللاجئون وغيرهم من المغتربين.
كما أوصت هيومن رايتس ووتش بأن يوفر الأردن الحماية والمساعدة الفورية لكل اللاجئين، بما في ذلك أولئك المحصورون حاليا قرب الحدود الأردنية، وفقا لمعايير القانون الدولي للاجئين.
للاطلاع على تقرير هيومن رايتس ووتش "الفرار من العراق"، يرجى الرجوع إلى الموقع التالي:
http://www.hrw.org/reports/2003/iraqjordan/
حتى نحن نقول العراق أولا ...,على عراقي ...ومحمد الدرة فلسطبني
يد التخريب والنهب تطال مكتبات بغداد
"إن مغول العصر الحديث، المغول الجدد، قد فعلوا ذلك. الأمريكيون هم الذين فعلوا ذلك. عملاؤهم هم الذين فعلوا ذلك".
عاثت جموع من الناهبين نهبا وتخريبا في المكتبة العراقية في بغداد وأضرموا النار فيها، مخلفين وراءهم أكواما من الكتب والمخطوطات أحالتها النيران رمادا وتراثا ثقافيا للبلاد قد ذهب طعما للنيران.
إن مغول العصر الحديث، المغول الجدد، قد فعلوا ذلك. الأمريكيون هم الذين فعلوا ذلك. عملاؤهم هم الذين فعلوا ذلك
هيثم عزيز، مدرس عراقي في المرحلة الثانوية كما نهبت الجموع مكتبة الاوقاف، وهي المكتبة الإسلامية الرئيسية في العراق القريبة من المكتبة الوطنية وأضرمت النار فيها.
وهذه المكتبة تحتوي على نسخ من المصاحف والمخطوطات الدينية التي لا تقدر بثمن.
ونقلت وكالة أسوشييتدبرس عن هيثم عزيز، وهو مدرس في المرحلة الثانوية، كان يقف خارج الهيكل المتفحم للمكتبة الوطنية، قوله: "تراثنا القومي قد فقد".
دمار كامل
وأضاف: "إن مغول العصر الحديث، المغول الجدد، قد فعلوا ذلك. الأمريكيون هم الذين فعلوا ذلك. عملاؤهم هم الذين فعلوا ذلك".
وكان عزيز يشير إلى نهب بغداد على أيدي المغول في عام 1258م، وإلى شائعات تتردد على شفاه كافة البغداديين تقريبا مفادها أن أعمال النهب التي ضربت المدينة على مدى أكثر من أسبوع يقودها كويتيون أو سواهم من غير العراقيين الذين يعملون بوحي من الولايات المتحدة، والذين عقدوا العزم على تجريد المدينة من كل ما هو ذي قيمة.
ولكن خارج المكتبة الإسلامية التي تعرضت للتخريب، والواقعة داخل مجمع وزارة الأوقاف الإسلامية ، فإن الناهب الوحيد الذي كان هناك كان عراقيا من دون شك، وفقا لما ذكرته وكالة أسوشييتدبرس.
عراقيون يحتجون على تدمير تراثهموقال الناهب، الذي قالت الوكالة إن اسمه هو محمد سلمان، وهو يحمل مجلدا ضخما مغلفا بجلد أحمر اللون يضم قائمة بمقتنيات المكتبة: "لقد كان متروكا هنالك، فلِمَ يُترَك؟"
وذكرت الوكالة أن المشهد في داخل المكتبة كان مشهدا من الدمار الكامل، بحيث لم يتمكن مراسلها من تمييز كتاب أو مخطوط وسط الرماد الداكن.
وجاء تخريب المكتبات، الذي حصل أمس، الاثنين، على ما يبدو، بعد ثلاثة أيام من أعمال النهب التي أفرغ فيها الناهبون المتحف الوطني العراقي من كنوز من الآثار القديمة البابلية، والسومرية، والآشورية، ومجموعات من المقتنيات التي تؤرخ لدور المنطقة كـ"مهد للحضارة" قبل آلاف السنين.
وقال فنان تصادف وجوده في أحد أجنحة المكتبة الوطنية تعرض للنهب ولكن لم تطله الحرائق: "لا يمكنني التعبير عما يساورني من الأسى".
مخطوطات نادرة
وكانت المكتبة الوطنية تضم نسخا عن كافة الكتب التي نشرت في العراق، بما في ذلك نسخ عن كافة أطروحات الدكتوراه.
كما حفظت المكتبة كتبا قديمة نادرة عن بغداد والمنطقة، وكتبا هامة من ناحية تاريخية تعالج قواعد الصرف والنحو في اللغة العربية، ومخطوطات قديمة باللغة العربية كان العمل جاريا على طباعتها تدريجيا.
وقال عزيز: "كان لديهم مخطوطات من الحقبتين العثمانية والعباسية. وكلها كانت ثمينة، ومشهورة. أشعر بالأسى البالغ".
وأبلغ هارون محمد، وهو كاتب عراقي واسع الاطلاع مقيم في لندن، وكالة أسوشييتدبرس للأنباء أن المخطوطات القديمة قد نُقِلَت من المكتبة إلى دار للمخطوطات تقع على الضفة الغربية لنهر دجلة.
وقال رعد مزاحم، وهو طالب في قسم الموسيقى يبلغ من العمر 27 عاما، كان يقف وسط أكوام من الأوراق في غرفة الدوريات في المكتبة: "لقد كانت هذه أفضل مكتبة في العراق. أتذكر أنني كنت آتي إلى هنا كطالب. لقد كانوا يتميزون بحسن والوفادة، بحيث كانوا يسمحون للطلبة بإجراء بحوثهم، وكتابة أوراقهم البحثية".
وأضاف: "لا يمكن أن يكون هذا من صنيع عراقيين".
وقد توقفت عربات مصفحة تقل جنودا من مشاة البحرية الأمريكية في شارع قريب من المكتبة.
فرق للترميم
أعلنت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة، المعروفة اختصارا باسم اليونيسكو، والمتحف البريطاني، أنهم يزمعان إرسال فرق من الخبراء إلى العراق لترميم المتاحف والمصنوعات اليدوية التي تعرضت للتخريب في أعقاب غزو العراق الذي قادته الولايات المتحدة.
التجربة الحديثة العهد لليونيسكو ... تظهر أن الثقافة يمكن أن تلعب دورا رئيسيا في تعزيز عملية السلام
كويتشيرو ماتسورا ، المدير العام لليونيسكو وقد انصب معظم السخط على الخراب الذي لحق بالمؤسسات والمعالم الثقافية في العراق على القوات الأمريكية التي وقفت موقف المتفرج حيال ما حدث لها.
وأقر اليوم، الثلاثاء، مسؤولون أمريكيون بأنهم فوجئوا بمدى ما حصل من أعمال سلب ونهب، وقالوا إن القوات الأمريكية كانت منهمكة جدا في القتال مما حال بينها وبين التدخل لمنع تلك الأعمال.
وقال البريجادير جنرال فينسنت بروكس في مؤتمر صحفي عقد الثلاثاء في مقر القيادة الوسطى الأمريكية في الدوحة، قطر: "لا أعتقد أن أحدا توقع أن تنهب ثروات العراق من قبل شعب العراق".
وقالت اليونيسكو، التي تتخذ من العاصمة الفرنسية، باريس، مقرا لها، إن فريقها سيدرس أوضاع المتاحف والمواقع التاريخية، وسيحدد طرقا ترميمها والعثور على مانحين محتملين.
وأضافت اليونيسكو أن الفريق سيسافر إلى العراق "عندما تسمح الأوضاع".
ومن المقرر أن يعقد نحو 30 خبيرا اجتماعا الخميس في المقر الرئيسي لليونيسكو لإجراء تقييم أولي للوضع.
وقال المدير العام للمنظمة كويتشيرو ماتسورا في بيان أصدره اليوم: "التجربة الحديثة العهد لليونيسكو ... تظهر أن الثقافة يمكن أن تلعب دورا رئيسيا في تعزيز عملية السلام".
المتحف البريطاني
من جهته، قال المتحف البريطاني في لندن إنه سيرسل فريقا إلى العراق أيضا.
ودعا المتحف الأمم المتحدة أيضا إلى فرض حظر على بيع الآثار القديمة المنهوبة من العراق.
وقال مدير المتحف البريطاني نيل ماك جريجور: "على الرغم من أننا ما زلنا في انتظار معلومات دقيقة، فإنه من الواضح أن كارثة قد حلت بالتراث الثقافي للعراق".
وأردف قائلا: "نأمل أن يكون بإمكان الحكومة البريطانية والمجتمع الدولي التحرك بسرعة لاتخاذ خطوات لتفادي إلحاق المزيد من الأضرار (بالتراث الثقافي للعراق) وتمهيد الطريق أمام استعادة الأشياء المنهوبة، وللحفاظ على تلك التي ما زال من الممكن أن ترمم".
أوراق وحجار وتجار ومواطن يبحث عن الحرية
كل الشعوب حل بها بلاء ..ولنا ألف علة ووباء
وباء الحكام
وبلاء الشعوب
وبلاء البلاء في معارضة متمارضة حلمها أن تدمر أوطانها لتحصل على حقوق المواطنة ..معارضة دمرت العراق لتطيح بكرسي السفاح الثابت هدام وأتت تمطي دبابة ومعها ألف كرسي كتحرك من صنع العدو .
والله يرحم بلادنا من الطوفان القادم .
همسة :
فاجأني أحد الزملاء بهذا السؤوال ..
أي السبل أسهل لتسليم العواصم العربية ؟!!
وبعد أن بلعت لساني سأجير السؤوال لكم ..
العطار بصراحة لديك مشكلة فهم بتجرد ولن اجاريك بسجال
فقط أطلب منك أن تتعلم القراءة بعيون الصقر وبعدها حلل وافتي كما تشاء وتأكد أنني أكن للشعب العراقي كل الحب والاحترام وستجد أنني كتبت الكثير من أجل سلامة الشعب العراقي وكتبت الكثير ضد صدام الهدام .. مع احترامي لك وللجميع .