وزير العدل العراقي يتهم الطالباني بتأخير تنفيذ أحكام بالإعدام

وزير العدل العراقي يتهم الطالباني بتأخير تنفيذ أحكام بالإعدام



* بغداد د ب أ:
حمل وزير العدل العراقي عبد الحسين شندل هيئة رئاسة الجمهورية مسؤولية عرقلة وتأخير تنفيذ أحكام بالإعدام بحق العديد من المحكومين. ونقلت جريدة الصباح العراقية عن شندل قوله (إن هيئة الرئاسة تتحمل مسؤولية تأخير تنفيذ أحكام الإعدام الصادرة بحق الإرهابيين والمجرمين البالغ عددها 93 حكما). كما كشف الوزير العراقي النقاب عن وجود عصابات متواطئة مع موظفين في السجون لتهريب السجناء وقال (إن هذه العصابات استطاعت تهريب سجناء حكم عليهم بالإعدام وإن سجناء وموظفي إحدى الدوائر هربوا بالكامل). كما أكد وجود عناصر متواطئة مع عصابات منظمة لخطف وتهريب المحكوم عليهم ممن وصفهم بالإرهابيين حيث قام (عدد من الحراس الإصلاحيين في أحد سجون بغداد بالتواطؤ مع جهات متعددة بتهريب المحكومين.. وهرب جميع منتسبي الدائرة ومن ضمنهم الحرس النظامي البالغ عددهم 17 قبل تنفيذ حكم الإعدام).

تحية لوزير العدل فقط وجهة نظر أقولها لربما ياسيادة الوزير هؤلاء الأرهابيين المحكومين بالأعدام الذين هرب تابعين للمجموعات التي اجتمع بهم الطالباني فكانت أحد هدايا الطالبان للمجموعات الأرهابية هي تهريب جماعتهم ممن حكم عليه بالأعدام هدية بسيطة لأخوانه وشركائه في النضال ضد العراق وشعبه وخصوصا العراقيين الشيعة يعني شكوا بيها ياسيادة الوزير ولذلك تراه اي الطالباني يصر على عدم توقيع حكم الأعدام أليس هذا هو المعنى بس أكوا شغلة ياسيادة الوزير وأكيد لديك اطلاع ومعرفة تامة بيها وهي لو كان الأرهابيين الذي تحدثت عنهم ممن قام بأعمال اجرامية في شمال العراق لأرسل الطالباني توقيعه قبل صدور حكم الأعدام تمام ياسيادة الوزير لو مو تمام ؟

ياسيادة الوزير .
الأعوج يبقى أعوج
والسافل يبقى سافل
والمجرم يبقى مجرم
والعنصري يبقى عنصري
والحاقد على العراق وشعبه يبقى حاقد
وتبقى الحرباء تغيير ألوانها حسب المكان والزمان
وكل هذه الخصال مجتمعة في الطالباني والخافي أعظم وانت العارف بماضيه الأسود

لاتنس ايها الهادي ان للطالباني شريك شيعي تواطأ معه لاحراج حكومة الجعفري

ارجوكم لا احد يتكلم على الطلباني لاننا لم نرى منه الا خير وحب ووفاء وصدق وعمل جاد في كل المجالات ونرى ماذا فعل وقدم في مجال البناء والاعمار ولحد الان يقدم ويقاوم من اجل ابناءه العراقيين الذين ضحوا بما يملكون من اجل هذا العراق العظيم على ان يبقى شامخا رافع الراءس في وجوه كل الحاقدين وفي الاونة الاخيرة نرى ايضا تصريحات الاستاذ مسعود البرزاني الذي جاهد من اجل العراق والعراقيين !!! فارجوكم لا احد يتكلم على هؤلاء على الاطلاق وباي كلمة ...


ملاحظة :- اعلمو ان العراقيين الذي تحدثت عنهم هم الذين يسكنون في اقليم كردستان فقط !!! واما نحن الذين نسكن في الوسط والجنوب فقد اصبحنا عراقيين من الدرجة الــــــــــــــــــــــــــــ20 ــــــشرين فليس لدينا الحق بالكلام والتصدي والاعتراض والتنازع ووووو

يوجد مثل لدينا في الشارع العراقي يقول (( اني واخوي على ابن عمي واني وابن عمي على الغريب )).. يا اخواني الاعزاء لو اجرينا مقارنة بين المسؤالين الاكراد والمسؤلين العرب الشيعة بالتحديد من كل الجوانب فماذا تكون المحصلة .. لماذا نتهجم على جلال الطلبانبي وعلى مسعود وعلى كل من يعمل للابناء جلدته ياخواني نحن لانلوم الاكراد كونهم يعملون الى مصلحة ابناء جلدتهم نراهم يقالتون من اجل ابنائهم وهذا هو الصحيح القراءن يوصي بذوي القربى فلماذا المسؤلين الشيعة يتخوفون من البناء والاعمار في المناطق الجنوبية اليس هي امنة اليس هي من المناطق المتضررة في زمن النظام البائد اليس هي اليس هي اليس هي ... انا اناشد كل مسؤل شيعي لا استثني منهم احد الم يكن للاهوار فضل في ايوائكم ايام المحنة الم يكل للابناء العشائر في الناصرية والعمارة والبصرة افضال عليكم لاتعد ولا تحصى من ايصال السلاح وايصال الادوية والطعام وايوائكم في بعض الاحيان الم يكن الم يكن .. فايا اخوان لاتتكلمو على جلال ولا على بوش حتى لانه يريد المصلحة لمن انتخبوه فالاجدر بنا ان نتكلم على من انتخبناهم ..

تحياتي للجميع

موضوع إعدام المجرمين من - ثبت عليهم القتل المتعمد - موضوع في غاية الاهمية وهو من أهم الاليات لأستباب الامن المفقود في العراق .. لردع الجماعات الارهابية وقطاع الطريق وعصابات الخطف ومجرمي الليل .. على نوري المالكي أن ينتبه لهذه النقطة.

ياطركاعة أيها المحترم وداعت قلبك النابض بالوطنية وحب الوطن العدل لاينسى الشريك بل الشريك ينال أقسى حكما لأن من يقوم بالجريمة له مبريراته وان كانت مرفوضة في كل الأحوال وبدون جدال ولكن من دخل شريكا بالجريمة كان عارفا بالجريمة والمجرم حق المعرفة يعني دخوله بسق الأصرار وليس له الحق ان يقدم اي مبرر على شراكته وان كان مرفوض أصلا.

الشريك الذي تتحدث عنه صاحب أكبر شريكة قديمة وشراكته مع من ذكرت للتغطية على أرباح شريكته يعني يخاف من الحسد .

السياسة فن الممكن كما يقولون ولكن الحقيقة أصبحت السياسة في العراق طركاعة ياطركاعة .

ويقولون لماذا الى الان الامن مفقود و الجريمة متفشية في العراق !!

-------------------------------------------------------------

شندل يطالب بتحديد مدة زمنية للمصادقة على تنفيذ احكام الاعدام - راديو دجلة

طالب وزير العدل الدكتور عبد الحسين شندل اعضاء اللجنة المكلفة باجراء التعديل واعادة صياغة الدستور بتحديد مدة زمنية للمصادقة على تنفيذ احكام الاعدام بحق المجرمين.
واوضح شندل ان الجزء الاكبر من قرارات الاعدام التي اصدرتها المحكمة الجنائية المركزية والمحاكم الاخرى لم تنفذ بسبب عدم تحديد فترة زمنية لمصادقة مجلس الرئاسة ومجلس الوزراء.
مشيرا إلى أن الظرف الأمني الصعب الذي يعصف بالبلاد يلزم هيئة الرئاسة ورئيس الجمهورية تفعيل وانجاز تلك الاحكام بمدة لا تقل عن 7 أيام

السيد الجعقري حسمها قبل اسبوعين بان اذا التصديقات تاخرت اكثر من اسبوعين تعتبر نافذة التنفيذ طيب ليش رجعوا بكلامهم!!

وماذا فغل السيد وزير العدل حول عمليات تهريب المحكومين بالاعدام من السجون العائده لوزارته وكذلك بعض المحكومين بالمؤبد ....هل تطرق الى نتائج التحقيق وكيف تم اخراجهم من سجون محصنه ...كسجن الكاظميه(الاستخبارات سابقا)....
هل تطرق الى عمليات النهب والاختلاسات وعقود بناء السجون التي بلغت المليارات تمت سرقه اموالها ومن هو المسؤول عنها.....