منشورات تدعو القومية الكردية فى الموصل إلى مغادرة المدينة

منشورات تدعو القومية الكردية فى الموصل إلى مغادرة المدينة
من ابراهيم ذنون
الموصل-(أصوات العراق )
قال الدكتور خسرو كوران نائب محافظ نينوى ومسؤول الفرع 14 للحزب الديمقراطي الكردستاني في الموصل اليوم الجمعة إن هناك منشورات توزع يوميا فى بعض الأحياء ذات الغالبية الكردية فى الموصل تدعوهم إلى ترك المدينة.
وأرجع الدكتور كوران هذه المنشورات إلى من أسماهم (الزرقاويون) أتباع أبومصعب الزرقاوى زعيم مايسمى (تنظيم القاعدة فى الرافدين)
وقال كوران لوكالة أنباء(أصوات العراق) المستقلة اليوم الجمعة "إن الزرقاويين يحاولون نشر الفوضى في مدينة الموصل من خلال هذه المنشورات التي توزع يوميا في بعض الأحياء ذات الغالبية الكردية والتي تدعو الى ترك ابناء المدينة من القومية الكردية الى هجرها والرحيل الى مناطق أخرى كي يغيروا من ديموغرافية المدينة."
ودعا كوران الى"ضرورة إهمال الإشاعات التي يبثها الزرقاوي وعصبته حول حلمهم المريض بإسقاط مدينة الموصل ثانية."
ح م

هل الاخ كردي ؟ هل صحيح ان جميع الاكراد يريدون الانفصال من باقي العراق ؟ ماهو رايك هل ان الاكراد يعملون علي استغلال الوضع الحالي لتحقيق هذا الحلم ؟؟ كيف ينضر الاكراد الي الشيعه ؟

مجرد اسئله ، وشكرا لك

نعم انا كوردي من مدينة السليمانية .......و الله الكورد لايرغبون بالانفصال عن العراق (مع انه حق مشروع لنا كشعب له لغته و وطنه التاريخي كوردستان) فالكورد فقط يريدون ان لا يتكرر بهم ما فعله لهم البعثين و الصداميين من حملات التطهير العرقي و الانفال و الكيمياوي فما نريده ان نتمتع بفدرالية في العراق و نعيش بامان و استقرار و ان لايتكرر ما عانيناه فى السبعينات و الثمانينات من القرن الماضي .,,,,, وانا استغرب ما الذي عملة الكورد للعراق لكي تبدون له كل هذا الكراهية ؟ فنحن من عاد للعراق بعد استقلال ذاتي من 1991 و حتى 2003 بارادتنا وما الذي استفدناه من العراق غير القتل على يد الارهابين في بغداد و الموصل و كركوك فلا يمر يوم دون ان يقتل مجموعة من خيرة شبابنا ودون ان يدفع الاف الدولارات للارهابين لاطلاق سراحهم ....فاقولة لك صادقا واللة هذا الكلام الذي يقال عن الكورد كلة باطل فالمستفيد منة فقط البعثين و الصدامين فنحن اخترنا الاخوة معكم وانتم لا تريدون ....و عن النظرة للعرب الشيعة فنكن لكم كل الاحترام و الاخوة و الصداقة فاتم عانيتم مثلنا على يد صدام و الارهابين و التكفيرين .....و اقولة لك صادقا و ليس كما يقال في و سائل الاعلام فيوجد فى كوردستان الالاف من العرب (و خصوصا الشيعة) يعملون و يتسوحون في جميع انحاء كوردستان دون ان يسالون و دون ان يقتلون او حتى دون ان توجة لهم الفاظ و كلمات غير لائقة و المئات منا يقتلون فقط لانهم كورد..... و ارجو ان لاتقعون في المخططات التي يحكها الارهابين و الصدامين و اعداء الشعب العراقي بعربه و كوردة و لك الف تحية.......
شاد من كوردستان

اخ شاد نحن نعرف شهامة الشعب الكردي ومواقفه التاريخية لنا الكثير من الاخوة من الكورد من من درسوا معنا ومتعايشين وعملوا وسجنوا معنا في زنزانات البعثية المجرمة ونحن شاركناهم سنوات من العمر بدماؤنا في سفرة وماوت ورانية وحتى كلاللة منا من ساهم معهم في خندق واحد ولم نفكر ببيع تلك الذكريات الحلوة والمرة ودماء سقطت من اجل حرية شعبنا الكردي و العراقي والخلافنا مع بعض السياسيون وليس مع شعب محترم مثل شعبنا واهلنا الكورد
اما القتل فهي للغة الضعفاء من من لا دين لهم ولا ذمة ولا ضمير من بعثية وهابية تكفيرية تاكد ان الشيعة ولد حمية واصول لاتسمح لهم بهكذا تصرف الا الي ماعنده ضمير وهذا بحث اخر تقبل تحياتي

أخ شاد ...

حتى أكون صريحاً معك وحتى نبتعد عن "الشعارات" التي تتبخر مفاعيلها فور صدورها!

أنا لا أعاني من أي مشكلة مع "العراقيين الاكراد" ... فهم عراقييم كغيرهم ومواطنين بل أفضلهم على غيرهم في كثير من الأمور على غيرهم ممن لا يرانا الى بنظرة "دونية" و "حقيرة" و "تكفيرية".

ما يثير غثياني هي تصرفات "الساسة الكرد" اللذين يعتقدون أن "انضمام" منطقة الحكم الذاتي الى العراق بعد "سقوط الصنم" هو "مِنّةٌ" منهم ... على الرغم من أن "الانضمام" كان لظروف المعادلة الدولية.

ثم بالله عليك يا صاحبي ... هل تستطيعون "الانفصال" وتركيا "تتربص" بكم ولن تترككم لحالكم ... أي أن بقاءكم في العراق هو من مصلحتكم في الأساس.

بارزاني صرّح قبل أشهر أنه "مستعد" للقتال من أجل "كركوك" ولم يوضّح جلالته سيحارب من! ...

"كركوك" مدينة عراقية لا يجوز ضمها لـ "اقليم كردستان" ... حتى الآن مع السيطرة "الكردية" عليها فان "القوائم الكردية" على اختلافها حصلت بالكاد على 52% ... مما يعني أن المدينة تضم "أقليات" كثيرة لا يمكن دمجها في "اقليم كردي" ان صح التعبير.

"كركوك" قد تكون اقليما لوحدها لكن الانضمام للاقليم الكردي هذا ما لا نعتقده ...

ناهيك "عزيزي" عن "العلاقة" المشبوهة لـ "سياسي الكرد" مع "الكيان الصهيوني" ... حتى أن سعادة "بارزاني" يقول "هل العلاقة مع الاسرائيليين حرام"!

ان الساسة الاكراد فضّلوا في فترة من الفترات "البعثي" علاوي على "الجعفري ... وأرادوا في فترات أخرى "تفتيت" الائتلاف.

تحياتي.

اقتباس:

---

وانا استغرب ما الذي عملة الكورد للعراق لكي تبدون له كل هذا الكراهية ؟

---

اخي شاد،

صدقا اقول نحن نفخر بشمال العراق كردستان، وشخصيا اري ان اكراد العراق هم خير ومصدر قوه العراق .

لكن انتم عندما تتكلمون عن مجازر صدام فانتم تلومون كل العراق ، لقد عانينا وخاصه الشيعه من صدام واليوم كما تري مايحدث من قتل علي الهويه ، فقط لكوننا شيعه، وانت رايت ماحدث للمراقد المقدسه ، ولكننا لم نتهم كل العراق وانما نعلم انه من عمل الصداميين والتكفيريين
فليس من الانصاف ان يلام كل العراق علي مافعله صدام.

البرزاني في احد تصريحاته وفي معرض سؤال عن رايه في العمل مع علاوي يقول انه يكون سعيدا عندما يلتقي مع علاوي اي انه يفضل العمل مع العلمانيين سواء الشيعة او السنة وهو في نفس الوقت يتحالف مع الائتلاف العراقي الموحد في تشكيل الحكومة اليس هذا لعب على الحبال ؟ انها ليست سياسة الا اذا فهمنا السايسة مكر وخداع

ثم ماذا الذي يمنعه من ان يعمل مع علاوي اذا هو سعيدا معه هل لان الظروف في البلد تعكس شعبية الائتلافيين من خلال صناديق الانتخابات

نريد ان نعرف راي الشعب الكردي الحبيب في ما يفعله وينتهجه قادتهم من تلاعب بمصائرهم كمسلمين اولا وعراقيين ثانيا

ان كل مراقب يتطلع الى سياسة القادة الكرد يرى فيها سعيا الى الانفصال وذلك من خلال التصريح والفعل حتى على مستوى باقي الوطن

بل اكثر من هذا انهم يريدوا ان يلعبوا دور الطابور او حصان طرواده في العراق في تحقيق سياسة الامريكان في العراق

الاكثر من هذا انهم يريدوا ان يكونوا الرقم الاول في البلد بل اصبحوا والا ما معنى ان يضغطوا في اتجاه التحكم بالاختيار الائتلافي دعما للتوجه الامريكي

اننا نرى ان القادة الكرد في الفترة التي اعقبت سقوط النظام المقبور ولحد الان انتهجوا سياسة تهدف الى انفصال شمال العراق من العراق ولا يهمهم ما اذا كان في باقي البلد حربا اهلية او طائفية مادامت لا تمسهم فهي في مصلحتهم

انهم (القادة الكرد) في سياستهم هذه يصدق عليهم المثل القائل مصائب قوم عند قوم فوائد

ان الذي يهم العراقيين هو هل ان الكرد جميعهم يفكرون بهذه الطريقة ام فقط قادتهم

ان اتصال الطالباني بالمسلحين لا يخدم العراق والعملية السياسية فلماذا يفعل هذا

لا تقل لي ان علي الدباغ قد وصفها بالخطوة الشجاعة فهو لا يمثل الا نفسه وهو منتقد من قبل الشيعة قبل غيرهم لانه لا يتكلم بلسان الغالبية

نحن هنا نتقد كل من يعمل بالضد من مصلحة البلد ولا فرق بيننا في ذلك اذا كان مقتدى الصدر او الجعفري او عبد العزيز الحكيم بما يمثلون حالة قيادية في مجتمعنا

ان هدفنا ان يكون الشعب الكردي معنا في فضح ونقد التصرفات والسايسات لقادتهم مثلما نفعل هنا مع قادتنا

مستندين في تحركنا هذا الحديث الشريف الذي يقول


من رءى منكم منكرا فليغيره بيده فان لم يستطع فبلسانه فان لم يستطع فبقلبه وذلك اضعف الايمان

ان ممارسة النقد هي لصالح الشعب في سبيل زيادة الوعي وفي سبيل ان لا نرى صداما ثانيا بعد عشرين او حتى مئة سنة اخرى

يا اخوان شكراَ على تعقيباتكم ولكن ارجوا احترام راْي الشعب الكوردي في خصوص مساْلة كركوك فقد اقريتم انتم ايضا فى تصويتكم على الدستور العراقي باعطاء الحق لكركوك بان تقوم باستفتاء اواخر عام 2007 وان خسر الكورد و هذا ما تعتقدوا ولكن وان كان الكورد اغلبية في كركوك وهذا ما حصل بالفعل فى انتخابات عام 2005 فهل ستقبلون بالنتيجة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ .......و اقولها صادقا لكم نحن نلوم القادة الكورد لكونهم قد تركوا كوردستان و بقوا في بغداد اكثر من اللازم و استغرب من كلامك فقائمة التحالف الكوردستاني كان شريك الائتلاف فى الحكومة السابقة..و اعتراضهم على شخص السيد الجعفري ليس بالجريمة التي لاتغتفر......و الكلام عن اسرائيل يبدوا جديدا فلم يتحدث احد من قبل عن وجود تلك العلاقة بين الكورد و اسرئيل الا ان جاء كلام السيد البارزاني و الذي فسر خظا و لاغراض سياسية و الكلام عن وجود علاقة تاريخية للكورد باسرائيل فقد اخذ على ما اظن من كتاب (البارزانى الاسظورة و الحقيقة )للمجرم فاضل البراك رئيس المخابرات العراقية ...... و الرجاء احترام راْى شعب انتخب قادة في انتخابات حرة و نزيهة ......ولكم فائق الشكر

اخي العراقي العزيز شاد كردستان

اني من الاحسن ان توضح موقفك من القادة الكرد والا سوف يكون الحوار حوار الطرشان

لا يستطيع احد ان ينسى مواقف قادة الكرد وخصوصا الاخيرة في العراق

هذا التقلب في الموااقف بين ليلة وضحاها فمرة مع صدام ومرة مع ايران ومرة مع سوريا ومرة مع تركيا ضد اكراد تركيا وهكذا والان متحالفين مع الشيعة ثم تتفاوضون مع قاتليهم

هيئة الضارط كان مسكوتا عنها واليوم تكفر لانها مست برزاني

طالباني يفاوض المجرمين المسلحين وهو متهم بقت المئات في بشتاشان

البيشمركة لااحد يستطيع التدخل في شؤونها وانتم تستولون على الجيش العراقي

المطلوبين للعدل من وزراء علاوي في امان يسرحون فيشمال العراق تحت رعاية برزاني وفي ونفس الوقت لا يريد طالاباني التوقيع على اعدام المجرمين الارهابيين المعترفين بالاجرام والقتل

ما تسمي هذا هل هو افتراءات

استغلال الاوضاع في العراق والخلل الامني والذي بدوره يعطل العملية السياسية ومن ثم الاعمار والاستثمار الخارجي

الاستيلاء على السفارات بالسفراء الاكراد من خلال وزير الخارجية زيباري ومن ثم جلب المساعدات الى شمال العراق فقط والمنح المالية المقدمة في للعراق وجلبها الى شمال العراق

امتلاك الة اعلامية وتشغيلها في الحمد ليل نهار ببرزاني وطلباني

كل هذه الامور تجل اي شخص مراقب للقادة الكرد في شك منهم بما يريدوه للعراق

اريد نقدا جريءا من قبل الاكراد الواعين والمثقفين والكتاب ولا يخافوا من السجن يستطيعوا ان يكتبوا من بغداد والاعلام في بغداد حر اكثر من شمال العراق

انا لا ادعوا لمعاداة الاكراد فهذه سياسة لا تجوز شرعا ولا وطنيا ولا خلاقيا ولكن ان ينتقد القادة الاكراد فهذا من واجب الاكراد قبل غيرهم

تعلم مدى الصعوبات التي تتعرض لها الاقلام الحرة التي ترتفع اصواتها ومحاولة خمدها من قبل قادة الاكراد ولكن اذا سكت اصحاب الراي الحر اليوم فسيجدون امامهم صداما ثانيا اذا لم يكن اليوم اصبحوا كذلك