التوافق ام الاختلاف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ماتسمى بجبهة التوافق العراقيه لاتحمل من التوافق شيء سوى الاسم

فبعد ان تم تشكيلها من قبل اناس عارضوا العمليه السياسه برمتها

ورفضوا الدستور على الرغم من مشاركتهم في كتابته نراهم يتقافزون

كأنهم دمى متحركه هدفها الاساس مخالفة الائتلاف في كل شيء

فمعظم من ينتمون الى هذه الجبهه يعتقدون بالمثل القائل ( خالف تعرف )

ونظره الى هذه الجبهه تراها لاتحمل من الوطنيه شيء فبعد ان اختطف المشاهده

100 موظف من منشأة نصر لم نرى العاني او الهزاز او غيره يطالب بتعليق

جلسات مجلس النواب او تعليق عضويتهم في المجلس بل يبدوا ان الامرلا يروقهم كثيرآ

ان لم نقل انهم المسؤولين عما يجري في العراق ولغرض التغطيه على مالحق الشيعة في

مدينة الصدر اختلقوا زوبعه واقاموا الدنيا ولم يقعدوها لاختطاف سنيه فيما يتعرض

الشيعة للقتل والذبح والتنكيل والتهجير امام مرأى ومسمع هؤلاء

نحن نعلم جيدآ ان التوافق دخلت الحكومه بهدف اسقاطها لا لانجاحها وهذا ( امر دبر بليل )

ان كان قد بقي لنا من بصيره فلن ينفعنا اليوم سوى الدفاع عن انفسنا بأي وسيلة كانت

امام فاجعة مدينة الصدر تحاول التوافق ان تثير المشاكل وهذا يحدث امام كل حاله من

هذا النوع لغرض امتصاص غضب الناس

الى ساستنا الاجلاء يرحمكم الله افيقوا من هذه المثاليات رجاءآ

فهؤلاء القوم تريدون لهم الحياة ويريدون موتكم الا تعلمون ؟

متى انبرى توافقي ودعى الى الوحده ونبذ القتل والاختطاف

الا اللهم ان حصل وقتل سني !!!!!!!!!

اذن توافق مع من ؟

انهم الاختلاف بعينه

لينسحبوا الى حيث فمالذي قدموه للعراق

لن يقبلوا بشيء كونهم تحت سيطرة الارهابيون

يوجهونهم كيفما يشاءون

الفاتحه لارواح شهداء مدينة الصدر البطله

وانا لله وانا اليه راجعون والعاقبه للمتقين

وان مثواكم الجنه

ولن يطول انتظاركم ليساق قاتليكم الى جهنم وان يومهم لقريب

ولتطمئن ارواحكم الزكيه ولنا معكم لقاء في جنات الخلد انشاء الله تعالى

أمريكا هي التي تريد ان يكون للتوافق الدور في الحكومة العراقية والبرلمان العراقي. والهدف الأمريكي بات واضحا ومفضوحا.

التوافق هو امتداد للبعث لذلك فإن مشروع التوافق ليس مشروع بناء العراق وحرص على استقراره بل هو مشروع تدمير لكل شئ يخدم العراق ويفيد أهله.

كلما اتمعن في كيفية القضاء على هذه المشكلة اجد ان امريكا والدول العربية هي التي تساندهم وتحميهم وتوفر لهم الدعم بكل اشكاله.

السلام عليكم

هم متوافقون فقط في قتل الشيعة ..

ان هؤلاء القرود الذين يسمون بالتوافق خاضوا الانتخابات بكذبة ممثلين للسنة وممثلي العنف وخصوصا المناطق الغربية والتعهد بانهم سوف يوقفون الارهاب الذي ينبع من مناطقهم واليوم جاء الاستحقاق لهذا الادعاء فلم يستطيعوا عمل اي شيئ لانهم لا شيئ سوى مجموعة عصابات اجتمعت تحت ظل واجهة سياسية اريد لها ان تخترق العملية السياسية وافشالها ومن ثم عودة من يقف ورائهم من الارهابيين

فمابيدهم اليوم الا ان ينطنطوا كالقرود عسى ولعل ان يقنعوا من ترشحوا باسمهم انهم ما زالوا موجدين وعلى عهدهم في في افشال المشروع الديمقراطي في العراق ومن ثم عودة البعث وخصوصا بعد انفتاح الحكومة على المجاميع التي هي اكثر تشدد منهم وبعد مبادرة المالكي فقد اصبحوا رقما بسيطا في المعادلة حاله كحال المسلحين الذين سوف ياخذوا مواقعهم في الوضع العراقي الجديد وسيتبين مدى امكانية تمثيل التوافق للسنة