لن ينجو العرب لو أفلت حزب الله من العقاب

لن ينجو العرب لو أفلت حزب الله من العقاب
GMT 7:30:00 2006 الإثنين 17 يوليو
كامل السعدون



--------------------------------------------------------------------------------


هل ساءل العرب المصفقون لحزب الله أنفسهم، ماذا سيحصل لو أفلت حزب الله من العقاب؟
ماذا سيحصل لعرب الخليج، عرب مصر، الأردن، لبنان، شعب سوريا ذاته وبقية العرب والأقوام الأخرى المقيمة بين ظهرانيهم؟
ماذا سيحصل للنسيج الإجتماعي في البلدان العربية، لإستقرار ونمو الإقتصاد العربي، لمستقبل العلاقات العربية العربية، لآفاق الإصلاح السياسي المنشود؟
إنتصار حزب الله يعني في المقام الأول إنتصار التشيع الإيراني...!
إنتصار حزب الله يعني فتنة دينية تعصف بكل الدول والشعوب العربية...!
إنتصار حزب الله يعني نجاح الإيرانيين في التوسع شرقا وغربا على هامش ضحالة وعي الأغلبية العربية، وصدقوني ستنقلب الناس على مسلماتها الدينية والقومية والثقافية وستتحول إلى التشيع الفارسي ، بوهم ان هؤلاء هم من أنتصر على إسرائيل، بغض النظر عن حجم هذا الإنتصار وجديته.
الناس... الملايين من الأبرياء الناقمين على أنفسهم وعلى حكامهم وعلى قيمهم الدينية والأخلاقية والثقافية والكارهين بذات الآن للإصلاح والتغيير، والحاقدين أيما حقد على أمريكا وإسرائيل بسبب شعور الهزيمة الذي يثقل كواهلهم، سيجعلهم يتحولون مائة وثمانون درجة صوب هذا المنتصر الجديد الآتي من قم وطهران.
إنتصار حزب الله يعني تمدد الهلال الصفوي إلى لبنان ومنها شرقا وغربا إلى السعودية والأردن ومصر وووو !
هناك أغبياء كثر ينتظرون مثل هذا النصر الإيراني ليلتحقوا به... حتى القاعدة وإخوان مصر ووووو... هناك نتائج مفزعة ستدمر النسيج الإجتماعي العربي كله، هناك حروب طائفية ستشتعل... هناك أقليات غير عربية وغير مسلمة ستحارب وتشرد.... هناك إختراق امريكي وغربي واسع سيغزو المنطقة لإنقاذ ما يمكن أنقاذه... هناك وهناك وهناك...
هناك قنبلة نووية إيرانية ستفلت من العقاب وستهدد وتبتز العرب في الضفة الأخرى من الخليج وبحر عمان والبحر الأحمر.
وهناك لبنان سيُغزى مجددا من قبل سوريا، خصوصا وأن عملائها في الداخل اللبناني ناشطون في هذا المنحى وعلى رأسهم حزب الله وبعض قوى الموارنة وأطراف أخرى عديدة.
وسيضيع دم الحريري هدرا، لأن حكومة السنيورة ستسقط بكل تأكيد أو على الأقل سيحجم دورها وتشل يدها ولسانها عن المطالبة بمتابعة التحقيق الذي بدأه السيد ميليتس.
حزب الله لا ينبغي أن يفلت من العقاب، والنظام السوري الذي خان العرب وأدخل الإيرانيين إلى لبنان وغير لبنان، لا ينبغي أن يفلت من العقاب.
وتلك مسؤولية العرب وأنظمتهم المعتدلة، كما هو مسؤولية أمريكا وإسرائيل.
وحسبنا الله ونعم الوكيل.

كامل السعدون

اوسلو






--------------------------------------------------------------------------------




7 :عدد الردود





GMT 8:14:46 2006 الإثنين 17 يوليو
سلالات الجاة والسلطه



المنتفجي

حسبنا الله ونعم الوكيل بما تكتب يا أبن السعدون, ما هذة النعرة القوميه المتأخرة التي لبستك, هل تفتش عن جنسيه خليجيه من خلال هذا الكلام, أنت من سلاله ناصر ألاشقر السعدون الذي كان باشا عثماني, وأذاق العرب في العراق والجزيرة الويلات, سلالات كل همها الجاة والسلطه







--------------------------------------------------------------------------------



GMT 8:23:07 2006 الإثنين 17 يوليو
أياً كان



ابو احمد

أي انتصار راضين به من أياً كان أحسن من الخنوع والذل وكلمة ياعم خلينا نعيش ونربي عيالنا







--------------------------------------------------------------------------------



GMT 8:57:02 2006 الإثنين 17 يوليو
مشكلة مشكلة



حسن الشيخ

سخرية القدر انك تطالب اسرئيل وأمريكا بالقضاء على حزب الله ..... السؤال هل انك عربي ام لا هذا فقط ماردت ان إعلق به.







--------------------------------------------------------------------------------



GMT 8:57:59 2006 الإثنين 17 يوليو
وهل كان العرب يوما ينظرون الى ما هو ابعد من انفهم



مصطفى - لبنان

العرب يا استاذ سعدون لا ينظرون ابعد من انفهم ولم يعرفوا يوما نهاية الطريق التي يسلكوها بل هم يسيرون خلف الشعارات الفارغه والمضلله والكاذبه ولا يكتشفون الحقيقه الا عندما تصطدم رؤوسهم بقاع الهاويه .







--------------------------------------------------------------------------------



GMT 9:11:55 2006 الإثنين 17 يوليو
وقفات عز



نزيه

عجبي : أبعد كل هذا الصلف والحقد اليهودي على كل شيء نقف في صفه ؟ ترى هل أنهار الدماء التي تسيل في فلسطين ولبنان لا تستحق وقفة عز كتلك التي وقفها المجاهدون في لبنان ؟ أم أن تلك أنهار من الكوكا كولا؟ هناك خندقان لا ثالث لهما الآن: خندق أمريكا وكيان يهود وعملاؤهما وخندق من أعلن رفضه للتبعية والعمالة فليختر كل منا موقعه







--------------------------------------------------------------------------------



GMT 9:12:41 2006 الإثنين 17 يوليو
وهل انتصار اسرائيل ولصهيونية هو الخلاص للعرب



سعيد صادق

لماذا هذه الطائفية والشعوبية والعنصرية ضد ايران؟ايران تنتصر افضل من اولمرت ان العالم العربى يعيش الحقبة الصهيونية والامريكية وعاجز ان يفرض استقلاله .ثم لماذا هذا مركب النقص الذى ينسب نصر حزب الله لايران او سوريا او روسيا. لقد قال حسن نصر الله عن حق ان من يحارب هم لبنانيون عرب ولم يحدد سنة او شيعة. لنتوقف عن هذه النظرة الطائفية القصيرة النظر والعنصرية.لماذا لانقرأ فى اسرائيل ان انتصارها سيكون لصالح الاشكنازى او السفاديم او اليهود الروس على الغربيين. النصر فى لبنان لكل العرب والمسلمين سواء سنة او شيعة او دروز والهزيمة والعار للمتقاعسين والنافخين فى نار الحقد الطائفى. كمصرى سنى افضل انتصار عربى شيعى او ايرانى شيعى على انتصار صهيونى مستعمر. ولنتذكر قول الله;واعتصموا بحبل الله جميعا ولاتفرقوا..







--------------------------------------------------------------------------------



GMT 9:20:41 2006 الإثنين 17 يوليو
يا أمة ضحكت من جهلها الأمم



Salim

لم يكن المتنبي مخطأ عندما أطلقها مدوية في أمة العرب عندما أنشد أغاية الدين أن تحفوا شواربكم == يا أمة ضحكت من جهلها الأمم

وكأن هذا المقال الطائفي القذر منشور اسرائيلي مرمي من طائراتها على بيروت والدول العربية الان !

خزائن الدولارات السعودية تعمل بشكل جيد .. فلا تقلق يا صديقي

لا عجب ان يصدر هذا المقال من الكاتب, تارة يتبجح باليسارية ليري قراءه انه تقدمي لا ارتباط له بدين ولكنه يعود الى احقاده القديمة لكرهه الجلي للشيعة , فهو يعلم نتيجة قراءاته ان التشيع هو المسار الصحيح للاسلام وبما انه حاقد على هذا الدين ليساريته وعقده النفسية فأنه يعلم اين يزرع احقاده. هو لا ينتقص من الدين الا عندما يدافع عن الحاده
ويفتخر بيساريته , ولكن عندما يريد ان ينتمي للسرب من جديد فأنه يصب جام احقاده على التشيع ليظهر انه من السرب وفي الحقيقة هو ليس الا ما تظهر مقالاته لنا,متناقض متخبط بين حقائق واكاذيب يمزجها معا ليرينا مسخا مشوها يبث سموما واحقادا.

بعد خطف الجنود الاسرائيليين: هل هناك اختلاف بين اجندتي حماس و حزب الله ؟
2006/07/17 القدس العربي

محمد الحسناوي
مساء يوم 12/7/2006م الماضي صرح السيد محمد نزال عضو المكتب السياسي لمنظمة(حماس) من القاهرة لقناة (الجزيرة) الفضائية جواباً علي سؤال: (ان عملية خطف الجنديين الاسرائليين التي نفذها حزب الله جنوب لبنان، لا علاقة لها او..لا اتفاق مسبقاً عليها مع عملية اختطاف الجندي الاسرائيلي شمال غزة).
ان هذا السؤال والجواب عليه في غاية الاهمية والاستراتيجية، لانه سؤال وجهه ـ فيما نقدر ـ الرئيس حسني مبارك لمحمد نزال في لقائهما الاخير، وهو سؤال توجهه الادارة الامريكية والمجتمع الدولي وكل المهتمين بالقضايا الاستراتيجية من عرب ومسلمين واسرائيليين واجانب.
القضية الفلسطينية والاسري الفلسطينيون بالذات مستفيدون في النتيجة من تعاقب العمليتين، من وجوه عدة، منها رفع القضية الانسانية لـ(1500) اسير فلسطيني الي السطح، والضغط علي الآلة العسكرية الاسرائيلية داخل اسرائيل وخارجها (كالضمير الانساني) العالمي للافراج عن الأسري الفلسطينيين، كلهم او معظمهم.
هل هناك من يستفيد من عملية خطف الجنديين الاسرائليين غير الفلسطينيين؟ نعم ان ايران التي تغذي شيعة لبنان وحزب الله ـ بما هو معلوم من مال وسلاح ـ هي اول المستفيدين في صراعها مع الادارة الامريكية وما يسمي (المجتمع الدولي) حول قضية السلاح او التخصيب النــــووي الايراني، لدرجة المواجهة الدبلوماسية الساخنة والتداعيات العسكرية في اسوأ الاحوال، والضغوط بين الطرفين متتابعة دبلوماسياً وغير دبلوماسي. والاخوة الفلسطينيون محتاجون الي حلفاء لهم في قضيتهم كايران، لكن من غير ان يكونوا ملحقين للنظام الايراني مثل التحاق منظمة (حزب الله) او النظام السوري مؤخراً.
هذا يعني ان للفلسطينيين ـ ممثلين بمنظمة حماس الآن ـ مشروعهم الفلسطيني، وللايرانيين ايضاً مشروعهم الايراني الخاص بهم، قد يلتقي المشروع الفلسطيني (العربي) مع المشروع الايراني او يختلفان بين حين وآخر، وبين مكان وآخر، وبين قضية واخري.
لنكن صريحين ولندخل في العمق، في لب الاستراتيجية العربية والايرانية من سؤال غير غريب: (القنبلة النووية الايرانية ضد من؟ هل هي ضد العرب ام ضد اسرائيل؟ وسؤال اقل غرابة: هل هي ضد العرب واسرائيل اي الاثنين في الوقت نفسه؟ ام هي ضد احدهما وفي كل الاحوال؟).
ان الذي يدفعنا الي هذه الاسئلة امران في الاقل: احدهما ما ينص عليه الدستور الايراني في المادة السابعة: (المذهب الجعفري هو المذهب الرسمي لدولة ايران والي الأبد)، ثم الامر الثاني وهو الممارسات التي تنفذها الدولة الايرانية ضد المسلمين السنة في ايران (لا مسجد واحداً في طهران العاصمة، لا تمثيل برلمانياً لهم مع سماح بتمثيل اليهود، لا عدالة في معاملة سنة ايران، كتشييع عربستان ومحو عروبتها، او اضطهاد الاكراد السنة وبقية السنة الايرانيين). هذا في داخل ايران، والمخفي اعظم. اما خارج ايران فدور الدولة الايرانية في شراكتها المكشوفة مع الادارة الامريكية ضد (افغانستان) لاسقاط نظام (طالبان)، ثم شراكتهما في العراق واسقاط النظام العراقي بل الدولة والمجتمع العراقيين وتفتيتهما اشهر من ان يحكي او يوصف. واصرار ايران علي تسمية الخليج البحري باسم الخليج الفارسي، بعد ان لوحت باسم (الخليج الاسلامي) في بداية الثورة الايرانية وتراجعها الي اللفظ الفارسي اشارة ذات اهمية علي النوايا والمآلات، فضلاً عن احتلال ثلاث جزر عربية (جزيرة موسي وطنب الكبري وطنب الصغري) ورفض الخروج منها حتي اليوم.
هل نحن بحاجة الي التذكير بحملة تشييع المجتمع السوري، بتواطؤ من النظام السوري ذي اللون غير العربي، كما ذكرنا في مقالة سابقة (القدس العربي ـ النفوذ الايراني في سورية ـ بتاريخ ـ 14/10/2005م) ولإقدام النظام السوري علي اعتقال عد من رجال المعارضة في عربستان المقيمين علي الارض السورية، وتسليمه بعضهم للسلطات الايرانية، وجمعيات حقوق الانسان تحذر وتطالب بوقف تسليم الآخرين.. من ذلك ما كتبه صباح الموسوي (كاتب من عرب الاحواز كان في سورية) في موقع (ايلاف في 19/5/2006): حول تسليم النظام السوري امين عام الجبهة القومية لتحرير افغانستان للمخابرات الايرانية اواسط الثمانينيات، ثم تسليم عدد من الطلاب واللاجئين الاحوازيين ايضا للمخابرات الايرانية مؤخراً في نيسان (ابريل) 2006م منهم: فالح عبد الله المنصوري جنسيته هولندية كان في زيارة لدمشق، وسعيد عودة الساكي.
ان خطف الجنديين الاسرائيليين بقدر ما يوظف للقضية الفلسطينية هو موظف ايضاً للرد علي ما ظهر علي سطح الاحداث في القضية العراقية من دور ايراني طائفي في استئصال العرب السنة علي الهوية (او وضع مشروع سلخ العراق عن اصله العربي موضع التنفيذ) بلغ حداً من الفظاعة والانكشاف ان اعترفت به الادارة الامريكية، وضج له الشارع العربي والاسلامي وبعض الأنظمة العربية كذلك.
هل يرفض الفلسطينيون او العرب كذلك العراقيون ومسلمو السنة في العالم التحالف مع ايران؟ بالطبع الجواب: لا يرفضون ذلك، لكنهم يرفضون المخطط الطائفي او المشروع الايراني الذي يبدأ من المادة السابعة من الدستور الايراني (المذهب الشيعي الجعفري هو دين الدولة في ايران والي الأبد)، بل المشروع الايراني هو الذي يرفض ذلك.
ومن غير مصادفة يذكرنا هذا النص بالدستور السوفييتي الذي ينص علي الماركسية اللينينية، ويذكرنا بالمادة الثامنة من دستور النظام السوري: (حزب البعث العربي قائد للدولة والمجتمع) ويضيفون واقعاً وممارسة (الي الأبد). اما عروبة النظام ففيها نظر، كما ترون في الواقع القريب والبعيد: من تحالف قديم جديد مع ايران، الي السماح للنفوذ الايراني بالانتشار في سورية، الي اعتقال لاجئين من عربستان في سورية وتسليمهم الي النظـــــام الايراني، الي المحاولات الدائبة لالغاء مادة التربية الاسلامية من التعليم السوري، آخرها قرار (الغاء المدارس الاعدادية الشرعية) التي احتج عليه علماء سورية في مذكرة لرئيـــــس السورية بلهـــــجة صلبة غير مسبوقة في الشهر الاخـــير، مع سكوت رسمي علي تجاوزات مناهج الحوزات الايرانية التي لم تكن في سورية من قبل.
في هذه الايام نشرت صحيفة (الهيرالد تريبيون) مقالة لستانلي فايس اليهودي الامريكي بمناسبة زيارته لايران..اعادت نشرها (العرب اليوم في 13/7/2006م) تحت عنوان (ايران واسرائيل والرابطة التاريخية)، وفيه عرض تاريخي للعلاقات والمصالح المتبادلة بين ايران والكيان الصهيوني من قبل 2500م سنة الي يومنا هذا، جاء فيه: (العداوة بين ايران واسرائيل ليست سوي شذوذ عن مسيرة العلاقة التاريخية بين الشعبين، فقد عملت الروابط الثقافية والمصالح الاستراتيجية بين الفرس واليهود علي جعل ايران واسرائيل حليفتين متضامنتين لحين قيام الثورة الاسلامية في ايران)، ويسرد فيه وقائع انقاذ الدبلوماسيين الايرانيين في اوروبا لآلاف اليهود من المحرقة، (وكانت ايران واحدة من اوائل الدول الاسلامية التي اقامت علاقات دبلوماسية وتجارية مع الكيان الصهيوني، وواصلت تزويد اسرائيل بالنفط الذي فرض حظره العرب في سبعينات القرن الماضي)، وتزويد الكيان لايران بالسلاح في الثمانينات من القرن الماضي.. وان صادرات اسرائيل الي ايران عبر دول اوروبية طرفاً ثالثاً في العملية تجاوزت 300 مليون دينار، وشكلت المعدات الزراعية الجزء الاكبر منها. (وفي حالة نشوب حرب اقليمية واسعة بين الشيعة والسنة ستجد ايران واسرائيل انهما اصبحتا ثانية بمواجهة عدو مشترك).
هذا كلام ستانلي بمناسبة زيارته الاخيرة لايران، وله زيارات اخري اشار الي زيارة له في السنة الاولي من ولاية الرئيس الايراني الاصلاحي محمد خاتمي،.. بحثاً عن وسيلة تمكن الاسرائيليين من تسديد ديونهم عن كميات النفط التي استلموها في زمن الشاه.
الي من يوجه ستانلي اليهودي الامريكي المسؤول رسالته العلنية، وفي هذا التوقيت بالذات؟
نحن لا نشك بوعي القراء ولا المحللين اصحاب الخبرة، اما الذين يفتقدون البصر او البصيرة او يحبون السكوت في غير وقته فلا شأن لنا بهم.
اما الطرف الايراني ومن يحلب في انائه من ابناء جلدتنا فنصارحهم قائلين: ان الفرصة لم تفت لاصلاح ذات البين بين العرب والفرس اي بين المسلمين جميعا بدءاً من العراق وفي كل مكان، لكن بمصارحة وتسالم وصدق واخلاص، فهل في سياسة ميكيافيلي مثل هذه المصطلحات؟

ہ كاتب سوري عضو رابطة ادباء الشام

هاءولاء الكتاب الذين يقفون ضد المقاومة قذرين وعملاء لا يستحقون أكثر من أن نلقيهم في سلة المهملات

ما هكذا الظن بك يا طركاعة
اني متابع جيد لك ولكتاباتك التي طالما نقلتها واحتفظت بها لماذا هذه النظره المأساويه يا اخي ؟؟؟؟؟؟؟
اخوك النداوي