-
لقاء مع مقتدى الصدر
من اقوال مقتدى الصدر:
اني رجلي بالقبر و رجلي بجهنم حبيبي (يعني اني لدي رجلان واحدة في القبر و واحدة في جهنم)
حبيبي المعاصي بالمجتمع شيبت راسي (الله يستر)
اما الكلمات الاخرى التي لا اعرف ما اقول عنها فهي:
بطرك بنطرونك و قميصك (يعني فقط ببنطرونك و قميصك)
تفييك (من كلمة فيكة)
تجيت عليه (يعني تهجم علي)
تلطع بيه (يعني من لطع الشئ، مثل الايس كريم)
[ramv]http://www.9q9q.net/up2/index.php?f=UuPbD7li [/ramv]
http://www.9q9q.net/up2/index.php?f=UuPbD7li
-
بهذه الطريقة الشعبية البسيطة الصادقة في الحديث أستطاع السيد مقتدى الصدر أن يدخل الى قلوب الكثير من شرائح المجتمع العراقي المحروم خصوصاً تلك التي عانت من ظلم صدام لعقود .. والتي جعلت من تلك الشرائح أن تتخذ منه قائداً ليطالب بحقوقها المهضومة خصوصاً وأنه لم يفارق تلك الشرائح المهضومة ليسكن في قصور ذات أسوار عالية كغيره من القادة الاشاوس!!
وعلى بعض الاخطاء التي يقع فيها السيد الشاب وهو ليس بمعصوم بالتأكيد فأنه أفضل بكثير من الذين يعرفون كيف يخفون عوراتهم بالتمنطق والحديث المنمق والدعاية المدفوعة الثمن .. وأهم ما قد سوف يكتبه التاريخ عنه من أنه الوحيد الذي وقف ضد الاحتلال الامريكي بصدق وبدون لثام بعكس من يدعون المقاومة من الملثمين الذين قتلوا الابرياء في الاسواق الشعبية كالهارب الضاري وجوقته البعثية التي تطالب ببقاء الاحتلال خوفاً من المد الصفوي المجوسي !!
-
هناك الكثير من يتمنطق بالكلام لكنه لاموقف مصيري له وتجده ضعيف بالصعاب نعم حاول البعض ان ينال من السيد مقتدي الصدر بحجة انه لايعرف كيف يتكلم او يصيغ العبارات الرنانه وهذا ليس نقصا او عيبا ابدا بقدر ماتقيم الرجال بمواقفها وتبقى وقفته بوجه الاحتلال ايام هتكت حرمة النجف الاشرف من قبل الصليبيون واما مراى خونة مسلم ابن عقيل وزيد ابن علي عليهما السلام وقفت شرف تسجل لتاريخ الشرفاء والاباة العراقيين ... ولكن.............................