-
حقائق مهمه عن الفدراليه
مستغرب جدا ممن يكتب عن الطائفيه ويحاول البعض ان يجد حلول لمعالجتها؟
هذا ماتم الاتفاق عليه عند المعارضه العراقيه عام 1992 في مؤتمر مايسمى صلاح الدين وان لم يكن علني فهذا ماكان يدور في اروقة اجتماعات المعارضه او بعباره اخرى مايسمى بالفدراليه على اساس طائفي ومذهبي وقومي ... ان هذا المشروع جديد على العراق واكيد سوف يلاقي الكثير من الاعتراض لدى ابناء الشعب العراقي ككل اذن ماهو الحل وكيف يتم اقناع الشعب العراقي على القبول بهذه الفدراليه الطائفيه القوميه... اولا لنحدد من الذي طرح الموضوع بالاساس ....المعروف ان من يرسم سياسة الشرق الاوسط هما اسرائيل وامريكا وان مشروع الفدراليه هو مشروع امريكي اسرائيلي ينطلق في بداية الامر بجعل شمال العراق منطقه امنه يمارس فيها الاكراد حكما منعزلا عن بغداد لتكون بالمستقبل نموذجا يحتذى به للفدراليه لكي تطبق في باقي انحاء العراق وفعلا نجحت هذه الخطه نوعا ما لذلك نسمع هذاالكلام عند الكثير من السياسيين العراقيين دعاة الفدراليه....
فدراليه مذهبيه
كيف السبيل لها وكيف سيتم اقناع الشارع العراقي بها الخطه هي كالتالي..... يتم احتلال العراق من قبل امريكا وباتفاق المعارضه العراقيه بدون استثناء ومن ثم جعل العراق بلدا منفلت امنيا والايعاز الى الحركات الارهابيه الوهابيه والسنيه والبعثيه بالانتقام من الشيعه وتحويل حياتهم الى جحيم!! حتى تصل قناعة الشيعه انه لاتعياش مع السني على الاطلاق مما سيتجه بقبول الفدراليه كحالة فرار من البطش السني .. لماذا الشيعه فقط لانهم يعلمون ان اكثر ناس مخلصين ووطنين لبلدهم هم الشيعه واستثني هنا كثير من رموز المعارضه التي ان حققنا معها لانراها تنتمي للعراق في كثير من مواقفها وبالنتيجه ان تحققت الفدراليه ستكون هي الاسياد على الاقاليم الشيعيه.
الموقف السني
يحاول السنه هنا اظهار وطنيتهم وحرصهم على العراق برفض تلك الفدراليه ومشروعها على اساس طائفي اوووو .... الى كثير من الاثارات الاخرى.... السنه اكثر من وافق على الفدراليه وهي تخدمه اولا واخيرا لانه يعلم لو استقر العراق سيكون الحكم فيه للشيعه وسياتي يوم ما ان اصبح الشيعه اقوياء سيبداء الانتقام الشيعي من السني وستحدث التصفيات اذن ليس امام السنه الا القبول بالفدراليه لحماية انفسهم مستقبلا من البطش الشيعي ولكنهم يظهرون نفاقا برفض الفدراليه لتثبيت موقف تاريخي وان كنا منصفين فان الحكومات السنيه على مدار التاريخ هي التي جائت بالاجنبي لبلاد المسلمين وخير شاهد امامنا هذا الذل والانبطاح امام المشاريع الامريكيه الصهيونيه بالمنطقه وتلك السفارات الصهيونيه والامريكيه في بلدانهم العربيه والاسلاميه...
اذن جميع القاده السياسيين اكراد شيعه سنه هم متفقين على هذه الفدراليه وهم يرون ان عدم الاستقرار الامني والاقتصادي هو الكفيل بقناعة الجميع من ابناء الشعب العراقي لتلك الفدراليه!!!!!!
عام 1993 اردنا ان نذهب لشمال العراق من ايران لغرض زيارة المؤتمر العراقي الموحد والتعرف على الدكتور الجلبي في حينها فكانت اغلب التوصيات لنا هو انكم ان ذهبتم للشمال عليكم بقبول مشروع الفدراليه وبصراحه كان الموضوع غريب علينا ويوم بعد يوم اصبحنا نتحدث به اذن ان مايجري من وضع مزري بالعراق له نتيجة واحده لاغير وهي التسليم بالفدراليه وان شاء البعض تسميتها تقسيم العراق.....
السؤال المهم ماهي الفائده من كل هذا المشروع... الاجابه على هذا السؤال يجب ان يخضع للواقع الذي نعيشه واستقراء الفكر والتحرك الاسرائيلي ثم ربط الحوادث التاريخيه والمستقبليه بعضها بالعض فهل سنستنتج جوابا!!!!
-
اذن اثارة النفس الطائفي الذي نراه عند المسؤولين السياسين حاليا وغيرهم له هدفا واضحا كما بينا اعلاه... ربما لايتفاعل البعض مع ماسيقراء وهذا طبيعي وانا لم اكتب الموضوع من وحي الخيال والتحليل والاستقراء بل هي حقيقة قد عشت مجرياتها وقتا من الزمن ..... في عام 1995 كان هناك قرارا بجعل المنطقه الجنوبيه امنه (( لغرض تاكيد وتهيئة الجنوب للفدراليه)) والخطه تبداء باحتلال مدينة صفوان بالجنوب من قبل المجاميع والتشكيلات الجهاديه المتواجده بالاهوار وبدعم من قبل المؤتمر الوطني العراقي الموحد(( احمد الجلبي)) وتم التنسيق مع دولة الكويت في حينها بعد مفاوضات وجهد دام اكثر من سنه ولم تكن الموافقه من قبل الجانب الكويتي واضحه وقويه لانهم لم يكونوا يودون الدخول في مثل هذه المعادله السياسيه لوضع معين هم اعرف به... ولكن كانت هناك معارضه لجعل الجنوب الشيعي منطقه امنه(( من قبل بعض الامريكان)) لان المخابرات الايرانيه بشقيها الحرس الثوري والاطلاعات الايرانيه تجوب الجنوب وبالخصوص الاهوار وحتى بعد جفافها طولا وعرضا... مما سيجعل هذاا لجنوب هو امتداد ايراني سوف يصعب السيطره عليه لاحقا حينما ينفذ مشروع احتلال العراق وجائت الرياح بمالاتشتهي السفن حينما تم اعتقال الشخصين الامريكيين (( من قبل مخابرات صدام))الذين دخلا من الكويت الى صفوان للقاء ب((...)) لغرض المباشره بتنفيذ الخطه
مما جعل الامر مرتبكا وولد شكوكا عند الامريكان ان الجنوب العراقي او بعض افراد المعارضه مخترقيين امنيا وليس هذا هو الواقع بل ان الرجل منفذ المشروع الذي جاء من الشمال العراقي لغرض التنسيق مع الفصائل الجهاديه بالاهوار لم يطمئن للوعود التي تلقاها من قبل بعض قادة المجاهدين بالاهوار ففضل البقاء والتخفي في بعض مزارع صفوان التي كان يوجد فيها من تم التنسيق معه مسبقا لهذه المهمه مما سهل للمخابرات العراقيه اعتقاله ومصادرة الاجهزه التي كانت معه واستشهد بعد ذلك رحمه الله.......... قد يظن البعض ان الموضوع تحول الى سرد تاريخي لاحداث مضت وانتهت ولكن لها علاقة قويه ووثيقه بمايجري من موضوع الفدراليه وكيف كانت الاحداث تسير..................
اذن شرق اوسط جديد!!
كيف سيكون المعروف ان امريكا لديها دراسات ستراتيجيه وهي لم تاتي للعراق بمحض الصدفه او لخطه سريعه استجدت ودعت امريكا للمجيء للعراق وقبله افغانستان ان الباب مفتوح للمحلليين والسياسيين والتكهنات لم تقف عند حد او مستوى معين ولكن الذي عاش هذا الواقع واطلع عليه عن قرب يختلف رائيه وتختلف رؤويته للامور ان اثارة موضوع الفدراليه وبهذه الطريقه يولد نوعا من الشك والريبه بمن يدعوا اليها لاننا نراه حتى على مستوي المرجعيات الدينيه حاليا من يتناغم مع الطرح ولعله لامرين الامر الاول ان تاثير القيادات السياسيه للمعارضه العراقيه اخذ اثره باقناع الاطراف لقبول هذا المشروع الذي يرون فيه انقاذ الشيعه وحقن دمائهم ....ولكن هل تم اطلاعهم على الية التطبيق التي ذكرتها في الموضوع الاول من جعل البلاد منفلته امنيا!!!!! هذا مالايمكن الاجابه عليه حاليا بل بعد حين لحين تهيئة الذهنيه له بعد دعمه بحقائق من الواقع.....
الامر الاخر بما ان المشروع مخطط له من قبل امريكا اذن الوقوف بوجهه ماهو الامزيد من الدماء اذن فلنقبل به ونسلم للامر الواقع وهذا مايحاول البعض ان يقنع نفسه به..........
-
هل سمعنا ان هناك سكوتا عن الهجره الشيعيه من بعض المناطق السنيه الى الجنوب؟؟ ولم يحاول الشيعه اثارتها اعلاميا بقوه مما قال البعض تهيئه للفدراليه.... هل سمعنا ان عضو الكونغرس الامريكي الذي اثار مشروع تقسيم العراق الى ثلاث دول انه مرشح للرئاسه الامريكيه من قبل الحزب الديمقراطي وهو يبحث عن اجنده عراقيه حاليا لغرض بلورة الموضوع وسوف يكون من ضمن برنامجه السياسي الذي يطرحه ...وقد حاول ان يدعوا الى مؤتمر اولي في امريكا لبعض العراقيين لغرض المداوله والمناقشه معهم فكان لي رائي في ذلك قلته لااحد الاخوه الذي طرح علي الموضوع (( الايوجد احزاب وحركات وشخصيات سياسيه تتعامل مع امريكا حاليا فلماذا لايجعلون المشروع ينفذ من خلالهم.... ولماذا ايجاد اليات وشخصيات وحركات جديده..... اذن انهم استخدموا فئات واشخاص لمرحله التهيئه للمشروع ثم يقوم ناس اخرين يعدون للقيام بتنفيذ المشروع بعد ان سقط الكثير من المتصدين الحاليين في العراق والاسباب معروفه ومن حاول اسقاطهم... وهذا بالرئاسه الامريكيه القادمه)) مجرد راءي قابل للرد ولكننا يجب علينا ان نضع كل الاحتمالات والتصورات لمثل هذه التحركات وان كنا قد اطلعنا عليها وعرفناها لايعني انها ستكون واقع وتنفذ لان كما هو معروف ان السياسه ليس فيها ثوابت وهذا ليس تناقض مع كلامي اعلاه حينما ذكرت ان امريكا تتحرك ضمن ستراتجيه طويلة الامد وليس مستجدات هنا وهناك!!
سبق ان طرحت موضوع مستقل اسميته (( حرب عالميه على الشيعه)) لعله يتناقض مع هذا الموضوع نسبيا ولكن كل الاحتمالات وارده والايام حبلى لاننا نرى معارضه شديد لمشروع الفدراليه واللاعب السياسي يجب ان تكون بيده اوراق عديده متنوعه يستطيع المناوره بها على كافة الاصعده.... فهل الايام ستذلل تلك المعارضه ام ماذا؟
-
مستغرب جدا ممن يكتب عن الطائفيه ويحاول البعض ان يجد حلول لمعالجتها؟
هذا ماتم الاتفاق عليه عند المعارضه العراقيه عام 1992 في مؤتمر مايسمى صلاح الدين وان لم يكن علني فهذا ماكان يدور في اروقة اجتماعات المعارضه او بعباره اخرى مايسمى بالفدراليه على اساس طائفي ومذهبي وقومي ... ان هذا المشروع جديد على العراق واكيد سوف يلاقي الكثير من الاعتراض لدى ابناء الشعب العراقي ككل اذن ماهو الحل وكيف يتم اقناع الشعب العراقي على القبول بهذه الفدراليه الطائفيه القوميه... اولا لنحدد من الذي طرح الموضوع بالاساس ....المعروف ان من يرسم سياسة الشرق الاوسط هما اسرائيل وامريكا وان مشروع الفدراليه هو مشروع امريكي اسرائيلي ينطلق في بداية الامر بجعل شمال العراق منطقه امنه يمارس فيها الاكراد حكما منعزلا عن بغداد لتكون بالمستقبل نموذجا يحتذى به للفدراليه لكي تطبق في باقي انحاء العراق وفعلا نجحت هذه الخطه نوعا ما لذلك نسمع هذاالكلام عند الكثير من السياسيين العراقيين دعاة الفدراليه....
فدراليه مذهبيه
كيف السبيل لها وكيف سيتم اقناع الشارع العراقي بها الخطه هي كالتالي..... يتم احتلال العراق من قبل امريكا وباتفاق المعارضه العراقيه بدون استثناء ومن ثم جعل العراق بلدا منفلت امنيا والايعاز الى الحركات الارهابيه الوهابيه والسنيه والبعثيه بالانتقام من الشيعه وتحويل حياتهم الى جحيم!! حتى تصل قناعة الشيعه انه لاتعياش مع السني على الاطلاق مما سيتجه بقبول الفدراليه كحالة فرار من البطش السني .. لماذا الشيعه فقط لانهم يعلمون ان اكثر ناس مخلصين ووطنين لبلدهم هم الشيعه واستثني هنا كثير من رموز المعارضه التي ان حققنا معها لانراها تنتمي للعراق في كثير من مواقفها وبالنتيجه ان تحققت الفدراليه ستكون هي الاسياد على الاقاليم الشيعيه.
الموقف السني
يحاول السنه هنا اظهار وطنيتهم وحرصهم على العراق برفض تلك الفدراليه ومشروعها على اساس طائفي اوووو .... الى كثير من الاثارات الاخرى.... السنه اكثر من وافق على الفدراليه وهي تخدمه اولا واخيرا لانه يعلم لو استقر العراق سيكون الحكم فيه للشيعه وسياتي يوم ما ان اصبح الشيعه اقوياء سيبداء الانتقام الشيعي من السني وستحدث التصفيات اذن ليس امام السنه الا القبول بالفدراليه لحماية انفسهم مستقبلا من البطش الشيعي ولكنهم يظهرون نفاقا برفض الفدراليه لتثبيت موقف تاريخي وان كنا منصفين فان الحكومات السنيه على مدار التاريخ هي التي جائت بالاجنبي لبلاد المسلمين وخير شاهد امامنا هذا الذل والانبطاح امام المشاريع الامريكيه الصهيونيه بالمنطقه وتلك السفارات الصهيونيه والامريكيه في بلدانهم العربيه والاسلاميه...
اذن جميع القاده السياسيين اكراد شيعه سنه هم متفقين على هذه الفدراليه وهم يرون ان عدم الاستقرار الامني والاقتصادي هو الكفيل بقناعة الجميع من ابناء الشعب العراقي لتلك الفدراليه!!!!!!
عام 1993 اردنا ان نذهب لشمال العراق من ايران لغرض زيارة المؤتمر العراقي الموحد والتعرف على الدكتور الجلبي في حينها فكانت اغلب التوصيات لنا هو انكم ان ذهبتم للشمال عليكم بقبول مشروع الفدراليه وبصراحه كان الموضوع غريب علينا ويوم بعد يوم اصبحنا نتحدث به اذن ان مايجري من وضع مزري بالعراق له نتيجة واحده لاغير وهي التسليم بالفدراليه وان شاء البعض تسميتها تقسيم العراق.....
السؤال المهم ماهي الفائده من كل هذا المشروع... الاجابه على هذا السؤال يجب ان يخضع للواقع الذي نعيشه واستقراء الفكر والتحرك الاسرائيلي ثم ربط الحوادث التاريخيه والمستقبليه بعضها بالعض فهل سنستنتج جوابا!!!!
اذن اثارة النفس الطائفي الذي نراه عند المسؤولين السياسين حاليا وغيرهم له هدفا واضحا كما بينا اعلاه... ربما لايتفاعل البعض مع ماسيقراء وهذا طبيعي وانا لم اكتب الموضوع من وحي الخيال والتحليل والاستقراء بل هي حقيقة قد عشت مجرياتها وقتا من الزمن ..... في عام 1995 كان هناك قرارا بجعل المنطقه الجنوبيه امنه (( لغرض تاكيد وتهيئة الجنوب للفدراليه)) والخطه تبداء باحتلال مدينة صفوان بالجنوب من قبل المجاميع والتشكيلات الجهاديه المتواجده بالاهوار وبدعم من قبل المؤتمر الوطني العراقي الموحد(( احمد الجلبي)) وتم التنسيق مع دولة الكويت في حينها بعد مفاوضات وجهد دام اكثر من سنه ولم تكن الموافقه من قبل الجانب الكويتي واضحه وقويه لانهم لم يكونوا يودون الدخول في مثل هذه المعادله السياسيه لوضع معين هم اعرف به... ولكن كانت هناك معارضه لجعل الجنوب الشيعي منطقه امنه(( من قبل بعض الامريكان)) لان المخابرات الايرانيه بشقيها الحرس الثوري والاطلاعات الايرانيه تجوب الجنوب وبالخصوص الاهوار وحتى بعد جفافها طولا وعرضا... مما سيجعل هذاا لجنوب هو امتداد ايراني سوف يصعب السيطره عليه لاحقا حينما ينفذ مشروع احتلال العراق وجائت الرياح بمالاتشتهي السفن حينما تم اعتقال الشخصين الامريكيين (( من قبل مخابرات صدام))الذين دخلا من الكويت الى صفوان للقاء ب((...)) لغرض المباشره بتنفيذ الخطه
مما جعل الامر مرتبكا وولد شكوكا عند الامريكان ان الجنوب العراقي او بعض افراد المعارضه مخترقيين امنيا وليس هذا هو الواقع بل ان الرجل منفذ المشروع الذي جاء من الشمال العراقي لغرض التنسيق مع الفصائل الجهاديه بالاهوار لم يطمئن للوعود التي تلقاها من قبل بعض قادة المجاهدين بالاهوار ففضل البقاء والتخفي في بعض مزارع صفوان التي كان يوجد فيها من تم التنسيق معه مسبقا لهذه المهمه مما سهل للمخابرات العراقيه اعتقاله ومصادرة الاجهزه التي كانت معه واستشهد بعد ذلك رحمه الله.......... قد يظن البعض ان الموضوع تحول الى سرد تاريخي لاحداث مضت وانتهت ولكن لها علاقة قويه ووثيقه بمايجري من موضوع الفدراليه وكيف كانت الاحداث تسير..................
اذن شرق اوسط جديد!!
كيف سيكون المعروف ان امريكا لديها دراسات ستراتيجيه وهي لم تاتي للعراق بمحض الصدفه او لخطه سريعه استجدت ودعت امريكا للمجيء للعراق وقبله افغانستان ان الباب مفتوح للمحلليين والسياسيين والتكهنات لم تقف عند حد او مستوى معين ولكن الذي عاش هذا الواقع واطلع عليه عن قرب يختلف رائيه وتختلف رؤويته للامور ان اثارة موضوع الفدراليه وبهذه الطريقه يولد نوعا من الشك والريبه بمن يدعوا اليها لاننا نراه حتى على مستوي المرجعيات الدينيه حاليا من يتناغم مع الطرح ولعله لامرين الامر الاول ان تاثير القيادات السياسيه للمعارضه العراقيه اخذ اثره باقناع الاطراف لقبول هذا المشروع الذي يرون فيه انقاذ الشيعه وحقن دمائهم ....ولكن هل تم اطلاعهم على الية التطبيق التي ذكرتها في الموضوع الاول من جعل البلاد منفلته امنيا!!!!! هذا مالايمكن الاجابه عليه حاليا بل بعد حين لحين تهيئة الذهنيه له بعد دعمه بحقائق من الواقع.....
الامر الاخر بما ان المشروع مخطط له من قبل امريكا اذن الوقوف بوجهه ماهو الامزيد من الدماء فلنقبل به ونسلم للامر الواقع وهذا مايحاول البعض ان يقنع به نفسه ..........
هل سمعنا ان هناك سكوتا عن الهجره الشيعيه من بعض المناطق السنيه الى الجنوب؟؟ ولم يحاول الشيعه اثارتها اعلاميا بقوه مما قال البعض تهيئه للفدراليه.... هل سمعنا ان عضو الكونغرس الامريكي الذي اثار مشروع تقسيم العراق الى ثلاث دول انه مرشح للرئاسه الامريكيه من قبل الحزب الديمقراطي وهو يبحث عن اجنده عراقيه حاليا لغرض بلورة الموضوع وسوف يكون من ضمن برنامجه السياسي الذي يطرحه ...وقد حاول ان يدعوا الى مؤتمر اولي في امريكا لبعض العراقيين لغرض المداوله والمناقشه معهم فكان لي رائي في ذلك قلته لااحد الاخوه الذي طرح علي الموضوع (( الايوجد احزاب وحركات وشخصيات سياسيه تتعامل مع امريكا حاليا فلماذا لايجعلون المشروع ينفذ من خلالهم.... ولماذا ايجاد اليات وشخصيات وحركات جديده..... اذن انهم استخدموا فئات واشخاص لمرحله التهيئه للمشروع ثم يقوم ناس اخرين يعدون للقيام بتنفيذ المشروع بعد ان سقط الكثير من المتصدين الحاليين في العراق والاسباب معروفه ومن حاول اسقاطهم... وهذا بالرئاسه الامريكيه القادمه)) مجرد راءي قابل للرد ولكننا يجب علينا ان نضع كل الاحتمالات والتصورات لمثل هذه التحركات وان كنا قد اطلعنا عليها وعرفناها لايعني انها ستكون واقع وتنفذ لان كما هو معروف ان السياسه ليس فيها ثوابت وهذا ليس تناقض مع كلامي اعلاه حينما ذكرت ان امريكا تتحرك ضمن ستراتجيه طويلة الامد وليس مستجدات هنا وهناك!!
((المعذره انا اجد صعوبه بالكتابه بالعربي فاانا استخدم اللصق والنقل من مكان الى مكان لاني لااقدر الكتابه مباشره بالمنتدى وحتى لاامتلك طابعه فيها حروف عربي مماتظهر اخطاء كثيره استميح القاريء الكريم عذرا))
-
-
بغض النظر عن جميع التوقعات والتكهنات المسبقه,والرجم بالغيب,فأن الفدراليه "المقصود بها الوسط والجنوب"لن تتم!
السبب هو التخوف الامريكي من تحول الجنوب الى عمق استراتيجي لايران,هذا هو القول الفصل في الموضوع..
لذا فالفدراليه مرفوضه من امريكا وحلفائها في المنطقه.
-
فيدرالية الوسط والجنوب قريباً ...
الى ذلك اعلن زعيم الائتلاف العراقي الموحد عن انطلاق العمل الحقيقي لتأسيس فدرالية الوسط والجنوب التي تضم المحافظات التسعة من بابل الى البصرة , مشيراً الى انها اصبحت من القضايا التي يضمنها الدستور العراقي الجديد , واشاد بالنجاح الكبير الذي حققته تجربة اقليم كردستان العراق بعد الحروب والدمار الذي تعرض اليه .
كما اكد السيد الحكيم على جماهير هذه المحافظات ضرورة اعتبار فيدرالية الوسط والجنوب قضية مركزية , حيث انها من القضايا التي يتوقف عليها امن ابنائها واعمار مناطقهم ومعالجة كل الوان التخلف فيها .
كما دعى وزراء الحكومة المركزية الى التعامل الجدي واتخاذ الاجراءات والتسهيلات والدعم لتلك المحافظات والعمل على اعطائها حقها الدستوري
http://sciri.ws/2006/p/280706p1.htm
-
السؤال؟
بسم الله الرحمن الرحيم
مكتب سماحة آية الله العظمى الشيخ النجفي دام ظله..
نرجو من سماحتكم بيان رأي المرجعية في فدرالية العراق, و هل ان المرجعية تعتبر ان الفدرالية هي الحل لإيقاف العنف الطائفي في البلد؟
و دمتم
سعد فخرالدين / مراسل صحيفة لوس أنجلس تايمز
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم
ما لم تمس الفدرالية وحدة العراق بل تكون فيها قوة العراق ووحدته، وتبقى وحدة الجنسية العراقية هي الأساس لكون الفرد عراقياً فالفدرالية تعتبر ضماناً لحقوق الشعب العراقي،
والحل الصحيح لدفع شبح التناحر الطائفي عن العراق هو الاحتفاظ على الوئام بين أفراد الشعب وإبعاد التكفيريين المتسللين إلى العراق وتسلم الحكومة الملف الأمني بالكامل والضرب بيد من فولاذ على رأس كل من يدعوا إلى التناحر الطائفي البغيض.
http://www.burathanews.com/index.php...rticle&id=5218
-
نص السؤال الموجه لسماحة آية الله الشيخ الناصري :
نرجو تفضلكم ببيان وجهة نظركم حول الفدرالية عموما ومايصلح منها كمحافظات عراقية تضمن لنفسها عدالة اجتماعية وحصولها ومواطنيها على الحقوق المعنوية والمادية وحماية الأمة من عودة الاستبداد والهيمنة الفردية والجماعية على الشعب وحقوقه..من منطلق ان للعلماء دور في كل زمان ومكان في تدارس الافكار وبيان مايصلح منها لتستنير الأمة بفكرهم لبلورة الرأي المناسب.
عدد من طلبة العلوم الدينية
نص الجواب:
بسمه تعالى
(واذا حكمتم بين الناس ان تحكموا بالعدل ..)
الحمد لله الذي أعان الشعب العراقي المظلوم على التخلص من هيمنة الحكم الصدامي البغيض الذي اذلّ الشعب وسلبه حرياته لعقود طويلة. انّ الفدرالية التي يكثر الحديث عنها يلزم الناس فهمها وتشخيص الصالح منها ضمن النقاط التالية :
اولا: ان الفدرالية هي نظام حضاري اقرب مايكون لنظام الولايات في الأسلام وهي وسيلة من وسائل انصاف المناطق والمواطنين ورفع الغبن عنهم والتقليل من هيمنة المركزية التي تسلب أمر الناس من ايديهم وتدعها فرصة للأستبداد والهيمنة الفردية والفئوية ...
ثانيا: انّ الفدرالية لاتشجع على الأنفصال والتشرذم كما يشيع الأستبداديون وأيتام النظام الصدامي المقبور بل هي فرصة لبناء الأخوّة الأسلامية والوطنية.
ثالثا: أما البداية في الفدرالية فنحن نرى أنّ أفضل صيغة تناسب العراق والعراقيين في أوضاع البلاد السائدة و لردع النفوس المريضة التي تشجع الهيمنة الفردية والفئوية هي فدرالية المحافظات كما نص عليها الدستور العراقي الذي صوّت عليه الشعب .
رابعا: ان حسنات فدرالية المحافظات تكمن في استلام كل محافظة لحقوقها السياسية والأدارية والدينية والمالية بمقدار مالها من حقوق وبما يناسب عدد شعبها ومشاريعه العلمية والصحية والأجتماعية والعمرانية....وذلك فرصة لأكبر نسبة في انصاف الناس واعطائهم حقوقهم في الميزانية والجامعات والصحة والتربية والزراعة والصناعة وتنشيط تسلّم الناس لأدارة شؤونهم بعيدا عن هيمنة المركز وسلب ثروة البلاد وتمثيلها وادارتها وشؤونها الأخرى وهذا ماتبدت سوءآته في السنين الثلاثة الماضية وكيف وقع الظلم والتحايل على الجنوب العراقي وحرم من كثير من حقوقه باستيلاء الأقوياء من المحافظات الأخرى على تمثيله في المجلس النيابي والهيئات العليا في الوزارات والتعليم والصحة والأعمار وحتى في التمثيل في المجالس المحلية التي لم تسلم من هيمنة المتنفذين والكتل الكبيرة المتحصنة في بغداد، وكانت سببا في اهمال الجنوب وعدم انجاز اعماله وفرض مرشحي الكتل والشخصيات المهيمنة على الحكم في بغداد دون الرجوع للجنوب وأهله ثم اهمال هؤلاء المتنفذين لشؤون الجنوب وحاجاته بل وعدم التواضع لمحض زيارة الجنوب ومشاورة ابنائه وسماع آرائهم وهم الذين قدموا التضحيات وأسهموا باسقاط النظام بمقابرهم الجماعية وآلاف الشهداء والمعوقين ودمرت بلدانهم فلم يحظوا بأقلّ ما لهم من حقوق.مع ترك اثار سيئة وعمّق القطيعة بين الحكومة المركزية وبين الناس ونفورهم من كل مايُطرح في تبريرات المركزية وحصر السلطة بين فئات بعينها فأصبحوا يتوزعون الوزارات والمسؤوليات كقطع الشطرنج بين فئات واحزاب وشخصيات لاتستحق ذلك.
خامسا: نحن نعتقد بأن نظام الولايات او (فيدرالية المحافظات) هوالخطوة العملية الأولى نحو بناء العدالة بين الناس ، وقد تتلوها خطوات أكبر وأوسع اذا صوّت الناس عليها من خلال (فدرالية المحافظة الواحدة)حيث يتولى الناس انتخاب مجالسهم التشريعية والتنفيذية وينتخبون نوّابهم في المجالس وينتخبون مجلس المحافظة والمدراء والمسؤوليات التنفيذية الاخرى ويحصلون على حصصهم من الأموال والمشاريع بما يتناسب وعدد سكان محافظتهم ويعملوا على تحسين أحوالهم وتوزيع ثرواتهم وفرص العمل ...ويتذوقون طعم العدالة بعدما حرموه أيام الظلم الصدامي .
وبعدما فشلت الأدارات التي جاءت بعد سقوط صدام عن معالجة هذه المشاكل وذاقوا الامرّين من الحرمان والتجاهل من الأقربين الذين ظن الناس بهم خيرا فكشفوا عن خواء وتهالك على المصالح أو عدم كفاية للعمل الحكيم العادل (وظلم ذوي القربى اشدّ مضاضة..) كما جرى ويجري من تزوير لبعض الحقائق وتسريب لبعض الشعارات بعناوين ثبت اخيرا كذبها وعدم جدّيتها واطلّت الأنانية والأقليمية برأسها وزيّفت ارادة الأمة حتى فيمن يمثلها من المجالس المركزية والمحلية .
سادسا: اذا استقرت (فدرالية المحافظة) واخذ الناس كامل حقوقهم وبنوا علاقاتهم مع المحافظات الأخرى دون ظالم ومظلوم وقاهر ومقهور..حينها يمكن اذا استجدت اسباب تستدعي بناء فدرالية أكبر بعدد من المحافظات ستكون حينها شراكة على أساس من العدل والتمثيل الحقيقي بعيدا عن الهيمنة والتسلط من محافظة على اخرى وهيمنة الأشخاص والفئات على حساب الآخرين كما هو قائم اليوم بكل أسف..ربما تطرح أفكار في دعوات لاحقة ولأسباب يجب تبيانها ثم يُستفتى عليها فهذا حق عام للامة (وأمرهم شورى بينهم ) والناس ليسوا قاصرين عن ادارة شؤونهم ، لكن فعلا وبعدما كشفت تجربة السنين الثلاثة الماضية مايبرر القلق القائم الان من طرح فدرالية أكثر من محافظة التي ظهرت معالمها بالهيمنة والاستبداد المركزي والمثل يقول (من جرّب المجربات حلت به الندامة) وفي نظام فدرالية المحافظة من الايجابيات والفوائد ماتغطي السلبيات ان وجدت. نرجو من امتنا مزيدا من الوعي واليقظة للحيلولة دون تمرير بعض الشعارات والاختفاء وراء عناوين ظاهرها مليح ومحبوب من الأمة وباطنها ضار مدمّر مثل استخدام غطاء المرجعية الدينية لتمرير بعض الشعارات الخاصة والمرجعية بريئة من كل ماافتري عليها كما صرحت مصادر مكتب المرجع الأعلى آية الله السيد علي السيستاني حفظه الله وبقية المراجع العظام وأنهم لايروجون لنوع معين من الفدرالية ولايؤيدون فئة بعينها وانما يريدون ماتريده الأمة ويضمن العدالة فيها وحمايتها ورفض الهيمنة التي يرفضها الشعب ، وهذا مافهمناه شخصيا من خلال تشرفنا بلقاء المراجع حفظهم الله والحكم الفصل في ذلك البيانات المعلنة لا الأفكار التي تسرب والمرجعية منها براء، والمرجعية قوية بحمد الله ولها قنواتها المعروفة التي تستطيع ان تعلن من خلالها ماتريد وتؤيد من تشاء.
وحتى لا يُساء فهم رأينا تجاه موضوع الفدرالية ويتصور البعض بقصد او بدون قصد أنني لا أرتضي الفدرالية وقد ناضلت كثيرا وكتبت وحاضرت ودعوت لتثبيت مبدأ الفدرالية في مؤتمرات دولية ومحافل عديدة..الا أنني اختلف مع بعض مايُطرح فعلا كفدرالية لجميع المحافظات الوسطى والجنوبية ، وهومشروع واسع ويُطرح بتسرّع ويرُاد منه طوي كثير من المراحل مما يكرّس لمفاهيم غير واضحة قد تؤدي الى بعث حالةالاستبداد مرة اخرى وابتلاع حقوق المحافظات الجنوبية واقصاء أهلها وعدم تمكينهم من حقوقهم بالأضافة لما يحيط بالفدراليات الكبيرة ابتداءً من مخاوف تهدد بمحاولات تقسيم العراق وتفتيت وحدته ..وتؤدي الى استعداء دول الجوار –ايضا- تحت ذرائع وحجج سياسية تجر الويلات على الشعب العراقي عموما وعلى الجنوب وابنائه المظلومين بصورةخاصة .
أسأل الله سبحانه لأمتنا السداد والرشاد والحماية من الفتن ماظهر منها ومابطن وأن يجمع كلمة الأمة على الحق والهدى ويحمي أمتنا من سوء الأستغلال ومن الشر والأشرار
(وقل أعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون ..)
والسلام عليكم وعلى جميع اخواننا المؤمنين ورحمة الله وبركاته
محمد باقر الناصري
نهاية جمادى الثاني1427
تموز 2006
http://www.nasiriyah.org/nor/html/m...rticle&sid=1503
-
تحت شعار اقليم الوسط والجنوب ضمانه لحقوق المظلومين" اقام قسم الاعلام في مؤسسة شهيد المحراب للتبليغ الاسلامي مكتب بابل ندوة سياسية حول اقامة اقليم الوسط والجنوب على قاعة الكرامة في الحلة". والقى عبدزيد الجابري ممثل السيد عبدالعزيز الحكيم كلمة اكد فيها ان النظام الفيدرالي من الحلول التي نعتقد بانها الحل الامثل والوحيد في هذه المرحلة للحد من معاناة الشعب العراقي واضاف ان الحل الوحيد لانقاذ الشعب العراقي هو طريق الفيدرالية.فيما اكد مسؤول مؤسسة شهيد المحراب في بابل الشيخ ميثاق الخفاجي ان الهدف من اقامة الندوة هو للتثقيف وتنبيه ابناء الشعب العراقي على ان الفيدرالية هو استحقاق دستوري وقد ثبت في الدستور العراقي الجديد.
وحضر الندوة عدد من رؤساء الوحدات الادارية والاحزاب والكتل السياسية وجمع غفير من المواطنين. من جهة ثانية حدد الاول من آب الجاري موعدا نهائيا لتقديم جميع دوائر الدولة في محافظة بابل لموازناتها للعام 2007. وقال المهندس محمد المسعودي رئيس مجلس محافظة بابل ان المجلس خاطب بضرورة اتباع الطرق العلمية الحديثة في اعداد الموازنات لغرض المصادقة عليها ورفعها الى وزارة المالية مشيرا ان موازنات الدوائر للعام الحالي شهدت ارباكات كثيرة بسبب عدم دقتها مشيرا بالوقت ذاته بتعاون بعض دوائر المحافظة.
من جهة اخرى اكد رئيس مجلس محافظة بابل ان المجلس فاتح المجالس المحلية في الاقضية والنواحي وكذلك الدوائر الخدمية في المحافظة لاعداد المشاريع المراد تنفيذها في المحافظة. مشيرا ان اعداد المشاريع سيساعد في تسريع انجازها بعد وصول المبالغ المخصصة لها.
واوضح ان بالاتفاق مع الجانب الامريكي العامل في بابل وضمن مجال الاعمار تم تخصيص مبالغ لـ(16) مشروع في المسيب والحلة والهاشمية والمحاويل بلغت ستة ملايين دولار. واشار ان مبالغ اخرى خصصت لمشاريع في الحلة منها انشاء المحكمة الفدرالية بكلفة اكثر من 9 ملايين دولار وانشاء مشروع شارع 80 الحيوي وانشاء 6 مجمعات ماء.
الى ذلك اقام قسم الاشراف في مديرية تربية بابل دورات تقوية لطلبة المرحلة الاعدادية بفرعيها العلمي والادبي والمرحلة المتوسطة ولكلا الجنسين وقال محمود الجبوري مدير الاشراف التربوي الاختصاص لـ(الاتحاد) ان المباشرة بهذه الدورات بدأ منصف الشهر الماضي وينتهي مع نهاية العطلة الصيفية موضحا ان الدورات توزعت على اعدادية الحلة وثانوية بابل واعدادية الامام وثانوية الامام في المحاويل واعدادية الهاشمية في قضاء الهاشمية. مؤكدا ان اكثر من 1730 طالبا وطالبة التحق لتلقي محاضرات في مواد اللغة العربية والانكليزية والاحياء والفيزياء والرياضيات. مضيفا ان متوسطة الوائلي خصصت لطلبة المرحلة المتوسطة وشملت دروس اللغة العربية والانكليزي والكيمياء والفيزياء والرياضيات والاحياء
جريدة الاتحاد العراقية
http://www.burathanews.com/index.php...rticle&id=5382