في الحقيقة أنا احسد سنة العراق
فهم أناس يخططون ويجيدون اللعب على جميع الأطراف
ويعرفون ماذا يريدون وكيف يحصلون عليه
واثبتوا جدارتهم في الحرب الإعلامية بحيث أن ما يقومون به للحصول على أعلى المناصب لا يعتبر عماله لأمريكا بل جهد وطني مشكور عليه
اما تقلد الشيعي ( المعادي للبعث ) اي منصب رفيع فإنه عميل لإيران وأمريكا في نفس الوقت !
بالإضافة إلى حملات التضليل الإجرامية التي يقومون بها وبث الإشاعات المغرضة
والآن ما يسمى بالرابطة البعثية تدافع عن وزير الداخلية .. الذي معين من قبل الحكومة العميلة !
http://www.iraqirabita.org/?do=article&id=4911
فهل يمكن أن يطمئن الإنسان في بلده وهو يتخوف من أي لحظة يتم فيها عملية إنقلاب لتعيد البعث الصدامي
قلناها سابقا لا مصالحة في العراق .. والعشائر السنية لن ترضى إلا بعودتها للحكم
فإما أن نعض بأسناننا وايدينا على الجيش والشرطة وإما نقسم العراق