أنكار لاري معجزات النبي (ص)
جديد عبدالرسول لاري أنكاره لمعجزات النبي ص
كما أنه تكلم على كتاب الله بنفس كلام أخيه تروث
جديد عبد الرسول اللاري لعام 2003م.........
وكتب أحد المؤمنيين ذلك وقال :
أنكر المأفون معاجز النبي – عليه واله الصلاة والسلام – التي تواتر نقلها بين المسلمين على مر العصور بأية كريمة لم يفهم معناها .....وعلى هذا فقس !!!!!!!
التعليق :
الرجل لم يكن يفكر يوما في أنكار معاجز النبي – ص – على الملأ حتي لا يخسر كل الاطراف ....ولكن عدم صفاء النية والقصد أوقعه في شر أعماله ............
المستقبل :
لن يتراجع – فالترجع عنده عيب – لذلك سيؤلف قريبا كتاب عن نفي المعاجز النبوية ............
ثم ماذا : الحبل على الجرار قد يصل العلامة اللاري الى نفي النبوة لعدم توفر دليل تاريخي لان الدليل التاريخي للنبوة هو ذاته الناقل للمعاجز أيضا ............
وأما القران فقد يقول عنه اللاري أنه اختلق في وقت لا حق من خلال حضارات و.....و....
وقد يصل الدور الى الذات العليا فلا يمكن أقامة دليل تاريخي عليها !!!!!!
ان غدا لناظره قريب ..................
حمد الكاتب يشطب كل كتب السنة بجرة قلم
كتبوا له:
أحمد الكاتب يشطب كل كتب السنة بجرة قلم
أحمد الكاتب يقول أنه لا يقبل الروايات التي نقلتها الكتب التي ألفت في القرن الرابع الهجري والتي تروى ولادة الإمام المهدي المنتظر ع لأن هذه الكتب جاءت بعد 200سنة من وفاة الإمام الحسن العسكري ع
وهو بهذا ينظر لنظرية خطيرة مفادها : إلغاء كل كتب الحديث والسنة النبوية
لأن كل كتب الحديث التي تروي عن النبي ص ألفت بعد وفاة النبي ص بما يقارب 200 سنة أو أقل أو اكثر ( كالبخاري ومسلم وووو )
وما المشكلة في تاريخ تأليف الكتاب إذا كان المؤلف يسجل سند كل رواية متصل إلى المعصوم
فنقبل منه ما كان سنده متصلا ورجاله ثقاة ودلالته صحيحه ونطرح ما عدا ذلك .