شفاه على نعال ال سعود:التعدِّي على الدولة عند بن لادن وحسن نصر الله
التعدِّي على الدولة عند بن لادن وحسن نصر الله
جمال خاشقجي
بعد الانسحاب السوفييتي من أفغانستان في خريف 1989، بدا للمجاهدين العرب أن مهمتهم هناك توشك على الانتهاء، فما هي إلا أسابيع أو أشهر قليلة وينهار النظام الشيوعي في كابول، وتقام "الدولة الإسلامية" الحقة التي ستكون نواة لتحول يغير مسيرة التاريخ. لم يحصل شيء من ذلك بالطبع، ولكنني كنت أيامها في بيشاور منتشياً بتلك الأجواء المتفائلة، وأسجل مشاعر وملامح النصر والتحول الآتي. طلبني أسامة بن لادن إلى مجلسه الخاص، وكنت مقيماً يومها في بيته، والذي كان عدة بيوت متداخلة، فكانت كالأجنحة، بعضها عائلي له، وأخرى مكاتب، بالإضافة إلى مجلس يستقبل فيه ضيوفه و"مجاهديه"، وجناح بمثابة بيت ضيافة لخاصة الضيوف.
مضيت أمشي خلف "المرسول" في انسيابات طويلة، تلتف حول عدة مبانٍ فتح بعضها على بعض، بدت كالإدارات الحكومية المستأجرة والتي قد تكون بنيت كسكن خاص ثم تحولت إلى مكاتب. وربما كان في ذهن من وزع الأجنحة في ذلك المجمع الصغير بُعدٌ أمني، فالانسيابات تشكل متاهة تحمي من المداهمات أو السيارات المفخخة، فاستخبارات الحكومة الأفغانية "الخاد"، وغيرها كانت نشطة في بيشاور اغتيالاً وتفجيراً خلال تلك الحقبة.
انتهيت إلى غرفة مكشوفة كأنها صحن صغير في الدور الأعلى بها أصيصات زرْع في بعض أركانها. كان الوقت ضحىً، والطقس معتدلاً. بدا أسامة مبتسماً حبوراً وهو يرحب بي. أجلسني بجواره وقدمني إلى عدد من الشباب العرب، كالمعتاد بكنياتهم، ولكن تميزوا بأن كانوا جميعاً "حضارمة"، قال إنهم وصلوا صباح اليوم من الجبهة، ويعني ذلك أنهم قدموا من أفغانستان. والتفت إليَّ ورسم على وجهه تلك الابتسامة الغامضة التي اشتهر بها ورآها كل من راقب بتمعن مقابلاته الصحفية عندما يُسأل عما سيفعل في المستقبل حيال كذا أو كذا، فيرسم ابتسامته الواثقة ويقول شيئاً من نوع: "القول هو ما سترون وليس ما تسمعون". قال لي أسامة: "هؤلاء هم الزرق"!
شرح لي أن الزرق هم فرقة من المجاهدين العرب تقتصر فقط على "الحضارمة" واليمنيين في هذه المرحلة، يعدون وقتها تدريباً وتأهيلاً وتنظيماً ليكونوا نواة لجهاد شامل يقتلع النظام الماركسي الذي حكم جنوب اليمن منذ استقلاله عن بريطانيا. ولمن نسي فلقد كانت هناك دولة عربية اسمها "جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية" عاشت من عام 67 إلى 90 عندما حُلت بعدما توحد اليمنان في الجمهورية اليمنية الحالية. وقد مارس "الرفقاء" في اليمن الجنوبي كل سيئات وموبقات الشيوعية من إهدار للحريات وتنكيل بالخصوم وإهانة للدين، مع سوء إدارة، واقتصاد أفقر البلاد، وفي النهاية احتربوا فيما بينهم، فبدا جنوب اليمن ضعيفاً متضعضعاً، ينتظر مخلِّصاً، واعتقد أسامة أنه ذلك المخلص.
سألت أسامة عن مسمى "الزرق" الذي اختاره لتلك "الطليعة المقاتلة"، إن صح التعبير، ولكن تاهت إجابته من أوراقي وذاكرتي. ولعل بعض الأصدقاء ممن عاش تلك التجربة يكتب للصحيفة ويشرح لنا معنى "الزرق". ولكن أذكر إجابة أسامة على سؤالي التالي: وهل الدولة عندنا موافقة على هذا المشروع؟ إذ لا يمكن أن تمضي خطة ثورية كهذه بدون الدعم السياسي واللوجستي من المملكة العربية السعودية. رد أسامة برسم تلك الابتسامة الشهيرة الغامضة الصامتة، فحسبت أن الإجابة: نعم.
مضت الأيام وأنا أتململ من حمل هذا السبق الصحفي الذي يستحق أن يكون مانشيتاً رئيساً في الصفحة الأولى من الصحيفة التي كنت أراسلها وقتذاك. ولكن لم أفعل فمصدري "أسامة" لا يريد النشر الآن، وعليَّ أن أصبر حتى الوقت المناسب. تكررت لقاءاتي به بعد ذلك في جدة، وتحديداً بمنزله المتواضع المتفرع من شارع المكرونة بجدة، والذي لا يليق بمليونير ولكنه مناسب لأسامة وطبيعته، فهو منذ نشأته يتعبد في زهد بحياة التقشف. أصبح المنزل أو مكاتب أسامة في الدور الأول خلية نحل، قل عدد الزوار الأفغان بعمائمهم وشالهم "البتو" العريض الذي يستخدم لكل شيء من سجادة للصلاة إلى غطاء للنوم، وحل مكانهم زوار يمنيون، شيوخ قبائل ووجهاء، بعصابتهم الملونة، وأحزمتهم التي تفتقد "الجنبية" التي لم يعد من اللائق حملها في الأماكن العامة في السعودية. حتى أسامة نفسه استعاد خلال تلك الفترة لهجة الأجداد، ويجلس القرفصاء وقد أحاط وسطه وساقيه بكمر عدني ملون، وأمامه خرائط مفصلة لجنوب اليمن وقصاصات صحف، وقوائم بأسماء القبائل والشخصيات السياسية، وتفاصيل عن الجيش هناك، وغير ذلك من المعلومات التي لابد منها قبل القيام بمشروع جهادي كبير يقضي بتغيير نظام حكم في بلد كامل عن طريق القوة. كان الحديث عن ملايين توزع يومياً على هؤلاء الضيوف لشراء ولائهم استعداداً لليوم الكبير. وسرت إشاعة في الأوساط المحيطة به أنه قد يكون مستهدفاً من استخبارات جنوب اليمن، فنصبت أسلاك شائكة في أعلى سور المنزل، وجلس حارس غير مسلح أو هكذا بدا أمام الباب، يضبط أمر الداخلين، فلا يدخل أحد الدار إلا بإذنه، حتى أن تدريبات (بدون أسلحة) كانت تجرى في مزرعته في الجموم وهي منطقة بين جدة ومكة المكرمة، تنتشر فيها المزارع، وكان الانطباع لديَّ أن الدولة لابد أنها على علم بالأمر وموافِقة على مشروع خطير كهذا. وفجأة انتهى كل شيء، أزيلت الأسلاك الشائكة من على السور، توقف سيل الزوار، واختفى الحارس من على الباب الذي أغلق، وقلَّ ظهور أسامة، ولم يعد الاتصال به سهلاً حتى لأصدقائه. استنتجتُ أن الحكومة غيَّرت رأيها، وأوقفت مشروع "الجهاد" في اليمن الجنوبي.
عرفتُ لاحقاً أن الحقيقة غير ذلك، وسمعت الجزء الآخر من القصة من سمو الأمير تركي الفيصل السفير في واشنطن حالياً ورئيس الاستخبارات العامة سابقاً. كان أسامة وأنشطته محل المتابعة، فاستدعى أسامه يسأله عما يفعل؟ فعرض عليه مشروعه بتغيير نظام الحكم الماركسي، والذي طالما كان شوكة في خاصرة المملكة ومصدر تهديد استراتيجي، بل إن المملكة خاضت حرباً قصيرة يوماً ما مع اليمن الجنوبي. وشرح أسامة كيف أن الفرصة سانحة، وأن النظام ضعيف، وكان رد الأمير بسيطاً ومختصراً، أن ما يفعله فكرة سيئة، تعرض مصالح المملكة للخطر، وأن الدولة هي التي تقرر وحدها أموراً خطيرة كهذه.
كان أسامة وقتها قريباً من الدولة، يلتقي ببعض المسؤولين مثل غيره من الوجهاء والشيوخ، وبحكم وضع عائلته المتميز والخدمات التي بذلها في أفغانستان، ولكنه هذه المرة تجاوز "الدولة" فاتخذ القرار الذي غيَّره وغيَّر عليه. لم يؤمر بوقف مشروعه "الجهادي" في اليمن فقط، بل سُحب جواز سفره، ومنع من الخطابة في المساجد، ومن الواضح اليوم أن هذه القرارات الحاسمة لم تعجب "أمير المجاهدين" في أفغانستان فكتمها في نفسه، إلى أن حصل ما حصل.. وبقية القصة معروفة.
ربما كان مشروع قلب نظام الحكم في اليمن الجنوبي بحركة "جهادية" فرصة للمملكة، تمتد بها إلى جنوب الجزيرة العربية ومنها إلى بحر العرب. وربما كان كارثة تؤدي إلى فتنة وحرب أهلية في الجنوب، أو تجر المملكة واليمن الشمالي الذي كانت له طموحاته في الجنوب إلى مواجهة. كل هذه الاحتمالات يضعها رجل الدولة أمامه، فيقلِّبها، ليغلِّب ما يراه للصالح العام، بعد أن يستشير، ويأخذ في الاعتبار الظروف الإقليمية والدولية. ولكن لا يقدم على أمر كهذا فرد أو حزب مهما صفت نيته، واشتدت عزيمته، منفرداً عن الدولة والجماعة. فقد تتعدد في الدولة الواحدة أنظمة الحكم المحلي، أو الضرائب، أو التعليم، ولكن لا تتعدد فيها السياسة الخارجية.
لماذا هذه القصة الطويلة والتي كان يمكن أن تكون أطول عن خطأ أسامة الاستراتيجي الذي أحرق به بعضاً من سفنه مع أهله وحكومته، وأحرق البقية في قصة أخرى ليس هذا مكانها؟ إنها محاولة أخرى لشرح: لماذا كان خطف الجنديين الإسرائيليين في جنوب لبنان في يوليو الماضي خطأً؟ لأنه تعدٍّ على "الدولة" القائمة. وقد قال الإمام علي رضي الله عنه لمن قال: "لا حكم إلا لله" إنه "لابد من أمير بر أو فاجر"، والأمير في لبنان اليوم، يا سماحة السيد اسمه فؤاد السنيورة، إلى أن تجري انتخابات أخرى، أو تحجب عنه الثقة.
* نقلا عن صحيفة " الاتحاد" الإماراتية
تعليقات حول الموضوع
--------------------------------------------------------------------------------
1 - هو مسير لا مخير،،،،
بدران |05/09/2006 م، 08:38 صباحا (السـعودية) 05:38 صباحا (جرينيتش)
انت تتكلم مع ` السيد` كما لو كان يملك قرارة السياسي ،،،، هو مجرد ورقة في يد ايران تأمرة بما تشاء وهو ينفذ بدون تردد او مناقشة وذلك على طريقة ` ولاية الفقية` التي يتبعها حزب اللات،،،
--------------------------------------------------------------------------------
2 - الى متى تظلون حمقىايها السلفيون
karm |05/09/2006 م، 08:39 صباحا (السـعودية) 05:39 صباحا (جرينيتش)
لعن الله ابن اسمه لادن وكلالسلفين الذين نسوا الله وجعلوا للانسان هو الرب لهم اجلسوا ولو لحظه واحده وانظروا ماذا تفعلون با الناس وتفجيراتكم التى تؤدى الى ذبح الاطفالوالنساء والشيوخ فترقبوا عقوبه الله لكم وسنقف كلنا امام الله وسترون مصيروكم ملايين السنين والقرون فى النار خالدين فيها لمبادئكم الرعناء واساليبكم الدمويه ايها الحمقى افيقوا قبل ان ياتى قطار الموت يوم لاينفع ابن لادن والزرقاوى وحتى انفسكم لو لا العمل الصالح اتسمون القتل للابرياء جهاد ايها الزنادقه افيقوا قبل ان تسحقون با اقدام الطيبين كما سحق قبلكم صدام و فرعون وكل جبابره الارض ايها الوهابيه السلفيون الانذال انا مسلم واحب الله والرسول محمد والقران وهذه نصيحتى لكم
--------------------------------------------------------------------------------
3 - وفسر الماء بعد الجهد بالماء
icara |05/09/2006 م، 09:07 صباحا (السـعودية) 06:07 صباحا (جرينيتش)
كل هذا المقال وهذه المقدمة من اجل ان يقول لا شي وكل التبريرات من اجل ان تذهبوا فرحة لم تستطع كل النظم العربية ان تحققه على مدار تقريبا 60 سنة وانما كان التسابق للانبطاح امام الغرب فيا عجبا من هكذا كتاب يكتبون ليقولون هباء؟؟؟؟؟؟
--------------------------------------------------------------------------------
4 - قل خيراً او اصمت
لا يهم |05/09/2006 م، 09:15 صباحا (السـعودية) 06:15 صباحا (جرينيتش)
قصه طريفه ، في وقتها ، فمن افغانستان محرر صحفي ، الى بريطانيا مستشار ، الى امريكا موطن الارهاب ، وقريباً وزير 0
--------------------------------------------------------------------------------
5 - معادلة غير معادلة
سوري |05/09/2006 م، 09:16 صباحا (السـعودية) 06:16 صباحا (جرينيتش)
معادلتك يا سيد خاشقجي أولا مكشوفة وثانيا لم تلعبها صح لا سيما الفرق الكبير بين اليمن الجنوبي واسرائيل والخلل ليس فيما تقوله وإنما الخلل في الذهنية التي ينتج عنها هذا التفكير حين تتحدث عن طموحات يمنية باليمن الجنوبي وتتحدث عن الماركسية بهذه الطريقة المرضية التي تجعلك شخص أبعد ما تكون إلى الصحافة . . . . . . . لا بأس أن تدافع عن ولي نعمتك الآن كما كنت تدافع عن ولي نعمتك بن لادن سابقا لكن عيب عليك أن تشبه الاثنين ببعضهما لأن الثريا أين هي من الثرى يا ثرى . . . . . . . وأتوجه إلى العربية التي نحبها ونتابعها بأن تعطي مساحة لهذا النوع من المقالات لكن نريد مقالات من نوع آخر كي يكون هناك اختلاف في الراي وليس انتقائية للآراء شكرا
--------------------------------------------------------------------------------
6 - adnan124012@yahoo.com
ADNAN ALHASHEM |05/09/2006 م، 09:18 صباحا (السـعودية) 06:18 صباحا (جرينيتش)
أولا نصر الله لم يخرج على دولته . حزب الله هو ضمن الدوله اللبنانيه وهناك أتفاق على بيان وزاري لأستمرار المقاومه وتحرير الأسرى . بن لادن قاتل للمدنيين والشواهد حاضره و11 سبتمبر قريب. نصرالله يقاتل من أجل تحرير أرضه وأبناء شعبه من الأحتلال الأسرائيلي ضمن البيان الوزاري اللبناني ولم يتعرض للمدنيين ولم يقتل أبناء شعبه كما فعل بن لادن. بلاش خلط الأمور
--------------------------------------------------------------------------------
7 - لم تحسن المقارنة
سيف ذو الفقار |05/09/2006 م، 09:18 صباحا (السـعودية) 06:18 صباحا (جرينيتش)
لم تحسن المقارنة يا أستاذنا الفاضل. أسامة بن لادن معتدي بينما السيد حسن نصر الله معتدى عليه، ومتى أصبح للمعتدى عليه أن يستشير أحدا إذا تعرض إلى اعتداء. يقول الرسول الأكرم (ص): من مات دون دينه أو ماله أو عرضه فهو شهيد. المعنى، أن الإنسان في هذه الحالة لا يمكنه أن ينتظر الأمر من أحد للدفاع عن شرفه ومقوماته. وأريد أن أوجه سؤالا إلى الكاتب الفاضل: لو فرضنا أن مجرما أراد الاعتداء عليك أو على عائلتك المصونة، هل ستنتضر وتذهب لتشكيه إلى القاضي أم أنك ستدافع عن حقك في حينه؟
--------------------------------------------------------------------------------
8 - مقارنه غير موفقه
ابو حسن |05/09/2006 م، 09:18 صباحا (السـعودية) 06:18 صباحا (جرينيتش)
لا يوجد اي وجه للمقارنه!!!
--------------------------------------------------------------------------------
9 - السيد حسن نصر الله لايقارن باسامه بن لادن
حسن الاهوازي hassan_19777@hotmail.com |05/09/2006 م، 09:21 صباحا (السـعودية) 06:21 صباحا (جرينيتش)
هناك فرق كبير بين بن لادن وبين السيد حسن نصر الله فبن لادن اسس حركه تشجع علي الارهاب والتطرف والغلو انظروا الي حركه طالبان عندما دخلت افغانستان ومعاملتهم للناس وقتلهم الشيعه واغلاق المدارس والجامعات امام النساء واغلاق امحطات التلفزيون والطلب من الناس بتسليم تلفزيوناتهم تمهيدا لكسرها امام الناس والا اعتبر افتناء التلفزيون جريمه يعاقب عليه من عنده اضافه الي تشجيعهم علي وضع القنابل والتجرات في محطات المترو في اوربا ومايحدث في العراق من تبني وتشجيع القتل والارهاب والدعوه الصريحه الي قتل الشيعه هذا هو مضمون حركه بن لادن اما السيد حسن نصر الله فهذا الحزب هو جزء من الاحزاب البنانيه المعترفه بها في الحكومه ولهم في مجلبس انواب اللبناني اعضاء منتخبين والحكومه تستقبل السيد حسن نصر الله والشعب اللبناني يستقبله كبطل قومي وتبارك له انتصاراته وهي قوه مقاومه للاحتلال لاسرائيلي اما ان السيد حسن نصر الله قال انه اخطا باسر جندين فهو لم يقل اخطا هو قال لو كنت اعلم ان اسر جندين سيكون رده مدمرا علي لبنان لما قمت باسرهم وعلي هذا فاسرائيل تعتقل 23 من اعضاء مجلس التشريعي الفلسطيني من بيتوتهم وتعتثل نائب ريس المجلس التشريعي الفلسطيني وكلهم عندهم حصانه ومع ذلك فلا احد يخطا الاسرائليين ولااحد يندد باعتقالهم اما اسر جندين اسرائيليين تقوم قيامه الدنيا ولاتقعد فكم ريس عربي ندد باسرهم واتهم حزب الله بانه اعطي مبررا لاسرائيل بشن الحرب وكوفي عنان يدور العالم ويتوسط لتحرير الاسيرين بينما لااحد يتحدث عن المعتقلين من المجلس التشريعي الفلسطيني سبد حسن لايقارن باسامه بن لادن فحزب الله ليست دوله في دوله وانما حزب في دوله وهي قوه لولا وجودها لابتلعت اسرائيل لبنان كما ابتلعت فلسطين وكما ابتلعت امريكا العراق
--------------------------------------------------------------------------------
10 - وجهان لعملة واحدة
مراقب لبناني |05/09/2006 م، 09:21 صباحا (السـعودية) 06:21 صباحا (جرينيتش)
ان الارهاب متنوع ولكنه بالنهاية ارهاب الفرق بين بن لادن ونصرالله ان بن لادن ارهابي دولي وقراراته حرة اما حسن فمحلي تديره طهران وفقا لمصالحها الخاصة ولها وحدها الكلمة الفصل فيما عليه ان ينفذ . ولكن الاثنان وجهان لعملة واحدة يسقط الاف الضحايا بسبب ما يفعلان ويتخذان من قرارات تؤثر على امن الشعوب البريئة وتهدم استقرار دول امنة . واخرها ما حل من دمار وتخريب وتهجير في لبنان بسبب تنفيذ قرار خاطىء غير محسوبة عواقبه ادى الى تدمير دولة عن بكرة ابيها . وبسبب تلطيه خلف عمامته يبدو ان لا احد سيستطيع ان يحاسبه على جريمة بهاذا الحجم , خاصة وان لبنان دولة متعددة الطوائف ولا يستطيع ان يحاسبه خوفا من حرب اهلية طائفية قد تدمر ما تبقى من لبنان على رؤوس من بقي من اهله . ولكن المفارقة الجديدة ان بن لادن ونصرالله قد تساويا اليوم في عدم امكانية الظهور علنا وذلك ان اسرائيل قد توعدت بقتل نصرالله اذا تجاسر على الخروج من مخبئه .
--------------------------------------------------------------------------------
11 - الحليم حيران
هلال صبيحات |05/09/2006 م، 09:25 صباحا (السـعودية) 06:25 صباحا (جرينيتش)
صدق رسول الله فعلا جاءالزمان الذي أصبح فيه الحليم حيران.
--------------------------------------------------------------------------------
12 - ولا اني استحي منكم يا جريدة الاتحاد
اماراتي |05/09/2006 م، 10:10 صباحا (السـعودية) 07:10 صباحا (جرينيتش)
اقسم اني استحي منكم يا جريدة الاتحاد لم اكن اعرف انه هناك كتْاب في هاذي الجريده بهذا المستوى الفاشل الله يهديكم و يهدينا جميعا
--------------------------------------------------------------------------------
13 - يوجد اختلاف واسع !!!!!
ابوعبدالقدوس |05/09/2006 م، 10:12 صباحا (السـعودية) 07:12 صباحا (جرينيتش)
بن لادن اراد ان يصنع دولة في الحكم الانسان وليس الله ونعرف ماذا حدث في افغانستان من قتل على الهويه وغير الهويه وكل الدول ساكته لم تتكلم بحرف ويكفي انه صنيعت امريكا والدول الثانيه وهذه حقيقه لا اختلاف فيه ايه الكاتب ، ولاكن في لبنان او حزب الله يكون هناك دفاع عن الحق وعن قضيه معروفه وواضحه كشمس لا يوجد فيه لبس الا من تشكك في نفسه انه ليس مسلم او عربي او لا يؤمن بها والمعروف ( خالف تعرف ) القاعدة لشهر او للمال والله المستعان .
--------------------------------------------------------------------------------
14 - No comparision
khalid |05/09/2006 م، 10:17 صباحا (السـعودية) 07:17 صباحا (جرينيتش)
There is no comparision between the two situation, the point you are trying to make is not valid. You are trying to defend veiw point of some Arab countries
--------------------------------------------------------------------------------
15 - بن لادن
ام فيروز |05/09/2006 م، 11:08 صباحا (السـعودية) 08:08 صباحا (جرينيتش)
الى بن لادن اين انت فيما حدث فى لبنان ولا انت كلم وبس عامل تقول هعمل ومش عرفة اية وانت لا صوت ولا خبر يا عم روح شوف حسن نصرالله عمل اية ادهم درسا لن ينسوة ابدا انت لم تفعل ربعة وانا متكدة انك مش انت الا عملت احدث ستمبر الصيت ولا الغنى يعنى مش سمعنا انك مجرد مساعدة الى حسن نصرالله ولا حتى انك عملت حاجة فى اسرائيل انت عملت اية بضبطعرفنا كلة تصريح تطلع تعمل فرقعه وبعدين لم يحدث شئ وانت تبعهم ولا اية عرفنا وشكرا
--------------------------------------------------------------------------------
16 - الحقيقة هي ان بن لادن في وادي وحسن نصر الله في وادي لا يلتقيان.
ابن الجزيرة |05/09/2006 م، 11:18 صباحا (السـعودية) 08:18 صباحا (جرينيتش)
نعم ليس هنالك اي وجه مقارنة بين بن لادن وحسن نصر الله , بل من الستحيل ان يلتقيا عند نقطة , فحزب الله حركة تحريرية وطنية لا تتدخل في شؤون الاخرين بل لها عدو واحد وواضح وهو اسرائيل لا غير , فحزب الله يدافع عن اراضيه في ضل غياب الجيش اللبناني والذي لا يملك عتادا يمكنه من حماية ارض لبنان !!! نعم هذه حقيقة حزب الله والجيش اللبناني , فلو وجد جيشا في لبنان متمكن وبقوة عسكرية من طائرات ودبابات وصواريخ بما يكفي لردع اسرائيل عن التعدي على لبنان , لما رأيتم حزب الله في الساحة ,, !!! فاذا عرف السبب بطل العجب ... اما بخصوص بن لادن فهو حركة ارهابية متخبطة تقتل الابرياء باسم الاسلام , فلا توجد بقعة في الارض الا وهاجموها من غير وجه حق ,, فحركته الارهابية الضالة تخدم اعداء الاسلام وهذا ما اضحى جليا للعرب والمسلمين أن بن لادن واعوانه ما هم الا اداة في بيد الامريكان والصهاينة لخلق انطباع عن الاسلام كدين ارهاب ,, وهذا ما نشاهده على ارض الواقع .... فديننا الاسلامي لا يحرض على قتل الانفس البريئة , وديننا لا يرضى بأن نكون معتدين كما يفعل ابن لادن واعوانه من تعدى على حرمات الابرياء والدول المسالمة , ,,, فابأختصار ابن لا دن هدفه غير شرعي في حملته الارهابية لانه لا يحارب لتحرير بلده , لان بلدنا بلاد الخير والرخاء بايد امينة ولله الحمد ,,, وحسن نصر الله يحارب لتحرير اراضيه واطلاق اسراه من الصهاينة المغتصبين وهنا نرى شرعية الجهاد في جنوب لبنان وفقط للبنان , , , استاذ جمال خاشقجي أرجو أن لا تخلط الحابل بالنابل وتدخل العصبية والحقد الطائفي على الشيعة وذلك عن طريق مساواة حزب الله بحزب الشيطان القاعدة , فاذا كان لديك انتماء للوهابية فانت لست اهلا لان تبدي برأيك وتتهم الشرفاء لحساب الخبثاء ,,, والله الموفق ... شكرا
--------------------------------------------------------------------------------
17 - توحدوا
نبراس |05/09/2006 م، 11:19 صباحا (السـعودية) 08:19 صباحا (جرينيتش)
ان هذه المقالة هدفها اثارة الفتنة فقط فتوحدوا
--------------------------------------------------------------------------------
18 - والله اني اتعجب من هذا المقااااال
أمين من امريكا |05/09/2006 م، 11:22 صباحا (السـعودية) 08:22 صباحا (جرينيتش)
لايجوووز ان تنظر في حزب الله على انه شبيه لحركة طالباان او القاعدة كماا تسمى ...... والله حرااااااااااام وين الفرق ؟؟ حزب الله يدافع عن شرف المة والاسلام ... داخل لبناان .. اماااا القاعدة فهي كانت تقتل النسااء وتعذب الاطفااال داخل افغاانستاان والي يبي الدليل .... عندي انا ... في مقطع فيديو ورجل من القاعدة اياام اسامة بن لادن يقتلوون امراة بالمسدس في راسهااا وامااام اعين الناس .... ؟
--------------------------------------------------------------------------------
19 - خطاء الشيعه مضاعف
منور الشاشه |05/09/2006 م، 11:24 صباحا (السـعودية) 08:24 صباحا (جرينيتش)
تاسس تطرف بن لادن خارج الحدود.وتاسس التطرف الشيعي داخل الدول التي ينتمي اليها.بن لادان واتباعه التافهين معروف تحركاتهم .اما التطرف الشيعي التافه يعمل مع مؤسسات الدوله لغرض الفتنه الداخليه. الهدف واحد تضيع الدين الاسلامي وعمل دين جديد بوصفات معينه واتباع منتقين
--------------------------------------------------------------------------------
20 - الانصاف وعدم التحيز
ماجد احمد |05/09/2006 م، 11:29 صباحا (السـعودية) 08:29 صباحا (جرينيتش)
من غير الانصاف والتحيز ان احد يشبه اسامه بن لادن ب السيد حسن نصر الله . السيد حسن نصر الله يحاول وقدر المستطاع يتجنب النساء والاطفال واسامه مايهتم بشيئ اسمه نساء واطفال .. السيد حسن نصر الله حتى وقت الي التكتيك الحربي جبره يضرب حيفا اعتذر وطلب من العرب الاسرائيليين الابتعاد عن حيفا .. حسن نصر الله يدعوا للوحده بين جميع طوائف المسلمين وا سامه بن لادن يدعوا لقتال الشيعه .. والمقارنه تطلول بس الزبده والي ابي اقوله ان اي شخص ذو وعي لو يبعد التحيز ويفكر بإنصاف كان مايساوي بين هالشخصيتين.
--------------------------------------------------------------------------------
21 - سما وقاع
عبد الله |05/09/2006 م، 12:17 مساء (السـعودية) 09:17 صباحا (جرينيتش)
وش جاب لجاب...........أستغرب من إلي تعمدون لمقارنة بن لادن_مؤسس الإرهاب وقائده في الدنيا_ السيد حسن نصر الله؟!!الله.........كيف ؟؟؟
--------------------------------------------------------------------------------
22 - سيد لبنان
لبناني |05/09/2006 م، 12:42 مساء (السـعودية) 09:42 صباحا (جرينيتش)
اسرائيل احتلت بلادنا قبل السوفيت لافغانستان,اذا الجهاد هنا اولى الا اذا كانت الحرب لصالح اميركا تصبح الشيوعيه في ذاك اهم . اذا بن (العم سام) لادن هو يد الغرب.اما السيد فهو لبناني يحارب في لبنان وله حق المقاومه طالما ارضنا محتلة .دخل الانتخابات بموجب حلف ر باعي اذا انسحب احد الاطراف وجب اعادة الانتخابات .اذا حكومة السنيورة غير دستورية .الشرعية الوحيدة هي للشعب اللبناني عون+فرنجية+ البقاع+ الجنو ب =اغلبية شعبية وفي لبنان الشعب هو ولي الامر وليس الملوك والسلاطين
--------------------------------------------------------------------------------
23 - امير الدولة لحود
رامي |05/09/2006 م، 12:45 مساء (السـعودية) 09:45 صباحا (جرينيتش)
رئيس جمهورية لبنان هو اميل لحود حتى يجري انتخاب رئيس جديد وليس السنيوره يا مستشار لا يستشار في شيء
--------------------------------------------------------------------------------
24 - السيد
أحمد |05/09/2006 م، 12:45 مساء (السـعودية) 09:45 صباحا (جرينيتش)
ماذا كان سيفعل نصر الله دون إيران إن من قاتل هو إيران ومن قتل وهدم هم اللبنانيون
--------------------------------------------------------------------------------
25 - اعجابي بالكاتب لا يعني اخذي بكل ما يقول
علي الحساوي |05/09/2006 م، 01:14 مساء (السـعودية) 10:14 صباحا (جرينيتش)
بسم تعالى ... قصة طريفة استمتعنا بها عن اسامة بن لادن وسفاهته ان صح التعبير ... ولكن مقارنتها بالسيد نصر الله جعل المقال ضعيفا ... حيث هناك فروق كيرة بين الشخصين الكل يعرفها سواء في القتال او التفكير او الايمان او حتى مصالح المسلمين العامة ... خطوة خطف الاسيرين خطوة جبارة لأرجاع الاسرى اللبنانيون فالسيد حسن بكلمته المشهورة (( نحن قوم لا نترك اسرانا في السجون )) انما يمثل الحرية والاباء ... ولكن اذا اعتمد على الرئيس السنيوه مع كافة الاحترام فسيبقى اللباناني اسيرا والاسرائيلي طليق .... وليت ان في كل بلد نصر الله
--------------------------------------------------------------------------------
26 - الجرم
ابو الحسن |05/09/2006 م، 01:25 مساء (السـعودية) 10:25 صباحا (جرينيتش)
نحب أن نسأل الذي سمي نصر الله ماهي الهدية التي وعدت بها من قبل اليهود وامريكا لتنفيذ الجرم الذي وقع على لبنان وراح ضحيتها الأبرياء الذين لا حول ولا قوة لهم ز صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم [تنقسم الأمة إلى بضع وسبعون فرقة كلها في النار الا واحدة] ونذكرك بأن ابن امريكا بن لا دن اكل هوا
--------------------------------------------------------------------------------
27 - السعودية غصبن عنكم
أحمد حسين |05/09/2006 م، 01:41 مساء (السـعودية) 10:41 صباحا (جرينيتش)
مقال مضحك جداً يأتي من أقارب تجار الأسلحة العربوأمريكية *_^ ربما لأن الحزب لم يشتري أسلحة من شركاتكم . جميع الكتاب السعوديين يتهجمون على سماحة السيد حسن نصر الله لا لشيء سوى إنه إعلان لإفلاسهم الصحفي أو لتأييد الحكومة السعودية و التي لا تريد منهم أن يكتبوا ذلك .. مقالك يشكل عبأ على الحكومة السعودية و التي تريد تحسين علاقاتها بكل الأطراف السياسية اللبنانية . أمثالك ممن يريدون أن يتسلقوا على إنجازات حزب الله و لكن بطريقة معكوسة .. ليس لهم سوى السقوط على الرأس و اللسان . أما وضع سماحة السيد مع بن لادن - أيضا عائلته من تجار الاسلحة - في خانة واحدة فهو تهريج على طريقة المهرج بوش و المهرجة كوندي .. و هي لعبة مكشوفة . ألعب غيرها .
--------------------------------------------------------------------------------
28 - سنيورة؟
سنيورة |05/09/2006 م، 02:02 مساء (السـعودية) 11:02 صباحا (جرينيتش)
أولا السيدحسن نصرالله يقاتل اسراءيل أما بن لادن فهو قاتل المسلمين , والسنيورة وجنبلاط تحالفوا مع السيد في الانتخابات وحصل جنبلاط على 11 ناءبا نتيجة زلك , والبيان الوزاري زكر ان المقاومة شرعية وحق للبنانيين, لزلك لولا السيد لما كان هناك سنيورة ولا غيره وما يسبت زلك ان الأكثرية النيابية ترفض انتخابات مبكرة لأنها تعلم مصيرها وأصبحت تعلم أن اميركا لن تساعدها ,انا لا اتفاجء من الأنتقادات للسيد فقد قال لنا مسبقا (سيأتي يوما يعلق فيه المجاهدون على المشانق) أزا كان السنيورة امير فليأتنا بالأسرى وليحرر أرضنا ,أيها العرب كيف تتحملون قتل ألأبرياء كل يوم في فلسطين والأصعب تنتقدون المقاومة؟
--------------------------------------------------------------------------------
29 - نصر الله حرر جنوب ايران وقانا تقع فى طهران
عبدالله الحسينى |05/09/2006 م، 02:10 مساء (السـعودية) 11:10 صباحا (جرينيتش)
الاجنده الايرانيه وضحت لاصحاب العقول النيره
--------------------------------------------------------------------------------
30 - تعليق
خليل بري |05/09/2006 م، 02:14 مساء (السـعودية) 11:14 صباحا (جرينيتش)
قال الامام علي (ع ) وما ناقشت جاهلا ال وغلبني يعني ادا ارتم المناقشه او الكلام عن اي شخص تكلموا ليس هناك من مشكله ولكن انصحكم جميعاً ايها الكتاب سماحة السيد حسن نصرالله لديه مدارس لتعليم المبادىء والشرف والاخلاق والعباده والمقاومه في سبيل الله وليس في سبيل احد ادا ارتم ازهبوا وتعلموا لعلكم تنظفون دهنكم من النجاسه مع انني اعرف ان هناك كثيرين من العرب ليس لديهم شرف ولا كرامه مثل احمد الجارالله هدا الانسان هو في الاصل يهودي خايس يسمم قراءه ويكتب عن السيد حسن ولكن للاسف لا احد يصفق له الا امريكا واسرائيل لانه ولدهم المفضل. وشكراً
--------------------------------------------------------------------------------
31 - مصيبتنا ببن لادن وحسن نصر الله
نمر |05/09/2006 م، 02:15 مساء (السـعودية) 11:15 صباحا (جرينيتش)
أتفق تماما مع ما قاله الكاتب الخاشقجي ، فالطرفان يمتلكان عقليه تودي بالعرب والمسلمين الى المصائب بينما هما يختبآن في الجحور ، قال تعالى : ( واتقوا فتنه لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة ) يعني احذروا من فتنة لا تصيب من افتعلها فقط بل وتنشر ظلالها على كل من حولهم ، وطبعا من دون الاخذ بعين الاعتبار مصالح الفئة الشرعية التي تحكم البلاد ، على أساس أنها الطرف الوحيد القادر فعلا على التعاطي مع قرارات مصيرية كهذه.
--------------------------------------------------------------------------------
32 -
عبدالعظيم محمد |05/09/2006 م، 02:19 مساء (السـعودية) 11:19 صباحا (جرينيتش)
عندي سؤال واحد وهو لماذا كتابنا،في السعودية، دائما يكتبون كتابات تأييدا لما قاله المسؤلون عندنا ويبالغون كأنما كلامهم قران منزل؟
--------------------------------------------------------------------------------
33 - وما خفى كان اعظم
n m k بنت مكة |05/09/2006 م، 03:15 مساء (السـعودية) 12:15 مساء (جرينيتش)
كلا من الاثنين لهم ظروف ولا ندرى ماهى تواصل اسامة بن لادن مع امريكا وكان الصديق لها ؟ وخلافة معها صار ارهابى وما ادرى الناس ما حصل بينهم والله اعلم 0 نصراللة مع ايران ويرضو الله اعلم ما يدور بينهم 0 فى الاول نصر اللة خطف الجنديين الخنزيرين وقامت حرب على الابرياء وفى النهاية هوة كان غلطان لا احد يحكم على الناس من كلام ينشر على الاعلام فى شى كان تلفزيون صحف انترنت ما تدرون ما هوة الباطن وما جرى بينهم والاخ الخاشقجى ارجو ان لا تقحم نفسك فى مقالات توديك ورى الشمس انك قابلت اسامة ولا لا لان الامريكان بيتعلقوا على قشة حتى يثبتو اننا المسلمين ارهابيين واخيرا اتمنى من اللة ان ينصرنا على كل عدو للمسلمين وشكرا لك ياعربية والسلام
--------------------------------------------------------------------------------
34 - lebanese_sweety_man_6@hotmail.com
lebanese bob from beirut |05/09/2006 م، 04:00 مساء (السـعودية) 01:00 مساء (جرينيتش)
vive lebanon these r 2 terrorist people
--------------------------------------------------------------------------------
35 - الإعتراف بإسرائيل هو الحل لجميع مشاكل العرب ...
ملاك النور |05/09/2006 م، 05:06 مساء (السـعودية) 02:06 مساء (جرينيتش)
كلام صائب و منطقي ... لا يجوز التعدي على الحكومة و قرارات الدولة منعا لأخطار و كوارث قد تنجم ... و لنا في العراق خير مثال حيث محاولات الحكومة المنتخبة لوضع حد للفوضى العارمة بينما أحزاب هنا و هناك لا تريد أن تجلس على طاولة المفاوضات ... لا أحترم فكر بن لادن التكفيري و المليء بالعنف و القتل و سفك الدماء ... كما لا أحترم فكر السيد نصر الله الداعي إلى إزالة دولة إسرائيل من الوجود ... لست أقارن بينهما أبدا فلكل خط مستقل و فكر مختلف ... و لكن الوقت قد حان لتقبل وجود دولة إسرائيل و عاصمتها القدس الشريف ... من أجل رسالات الأنبياء ... و من أجل أرض الهيكل المقدس و صليب المسيح و معراج سيد المرسلين ... أصلي من أجل جميع المخدوعين و الموهومين و المغرر بهم ... أصلي من أجل السلام!
--------------------------------------------------------------------------------
36 - اشهد ان لااله الا الله وان محمد رسول الله
الحربي |05/09/2006 م، 06:07 مساء (السـعودية) 03:07 مساء (جرينيتش)
الى صاحب الرد رقم 2 الحمدالله اني سلفي احب الرسول صلى الله عليه وسلم واحب الصحابة اجمعين رضوان الله عليهم والحمدالله اني سني لااشرك في عبادة ربي احدا لااذهب الى القبور واتبرك فيها واطلب منها الغيث والشفاعة الحمدالله على نعمة الاسلام والحمدالله اني سني من اهل السنة والجماعة
--------------------------------------------------------------------------------
37 - 27
معين |05/09/2006 م، 06:35 مساء (السـعودية) 03:35 مساء (جرينيتش)
ارجو من الكاتب قرأة التعليق رقم 27 جيدا
--------------------------------------------------------------------------------
38 - من الامير!!!
فاروق |05/09/2006 م، 07:03 مساء (السـعودية) 04:03 مساء (جرينيتش)
ماذا قال...الامير هو السنيورة...ربما الكاتب معه حق ...الامير اصبح اميرا عندما قبل سندريللا ...عفوا كوندي رايس...والمشهد الخلفي كان اطفال قانا والورود كانت رضاعات الحليب وكتب ودفاتر رسوم الاطفال.....ولكن هذا الامير ماذا كان عندما غطى سرقة 40 مليار دولار من قبل اسياده.....كمواطن عربي لي الحق بأن أسأل :هل هذا مستوى الكتاب في دول الخليج العربي ... يقارن حسن نصرالله ب ابن لادن ... والسؤال الاكبر :هل هذا مستوى قرائهم....... .... هل هذه هي الجزيرة العربية مهد الحضارات والعروبة..........مهد الانبياء يجب ان يكون غير ذلك............اين صدق العرب ومرؤتهم وشجاعتهم ....اين شهامتهم وعزتهم ...اين تاريخهم وحضارتهم ...اين كلمة الحق مهما كلف الثمن....اين الدفاع عن الدين والعرض والاهل والارض والكرامة.......ايها العرب ..............عودوا عربا...عودوا عربا...عربا...عربا..........مع الشكر للعربية للسماح بالنشر
--------------------------------------------------------------------------------
39 - بلية الكتاب
su,]d |05/09/2006 م، 07:27 مساء (السـعودية) 04:27 مساء (جرينيتش)
بليت الامة حقيقة باعور واعمى.. وكاتبنا هنا من صفة الاعور.. الذي يرى في السيف مثلاً.. قنبلة حقيقة ومصدر للارهاب حتى لو كان معلقاً للزينة.. فقياسه الفج، لشرذمة ارادت ان تحكم العالم وتتحكم فيه وفق منظور ضيق وتقول انها هي على صواب فقط والاخرون خطأ، وبين فئة وطنية تحارب عدو الجميع في لبنان والشرق الاوسط، وحاول ان يغالط الجميع ويبين له ان حزب الله فئة خارجة عن الدولة.. ويتغافل ) ولعله لا يعلم وتلك اعظم) ان ثمة وثيقة او بيان وزراي لبناني اقر بمشروعية المقاومة بالطريقة التي تسترد بها الارض المغتصبة.. تلك بلية الامة بمن يدعون الثقافة والاطلاع، وبجرة قلم يبين راياً لا وزن له.. لا لشيء سوى انه لم يتبع منطق سليماً، ولم يعتمد على معلومات دقيقة.. ما لكم كيف تحكمون
