من الطرائف!!!

http://d.yimg.com/us.yimg.com/p/ap/2...ans_amm102.jpg

[align=left]A Jordanian demonstrator holds pictures of Iraqi leader Saddam Hussein and Hezbollah leader Sheik Hassan Nasrallah during a rally against an Israeli troops operation in northern Gaza, in Amman, Jordan, Saturday, Nov. 4, 2006. Forty-two Palestinians have been killed since Wednesday in the Israeli military's campaign against the town of Beit Hanoun, on Gaza's border with Israel.(AP Photo/Nader Daoud) Email Photo Print Photo [/align]

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
اخي هاشم..كان الاحرى بك ان لاتنقل هكذا مواضيع.

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زيد النار

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
اخي هاشم..كان الاحرى بك ان لاتنقل هكذا مواضيع.

---

شنو هالروح الرياضية!

انها صورة تختزل حالة التناقض الذي يعيشه العالم العربي, ما يجمع صدام وحسن نصر الله في العقل العربي المضلل هو (نضالهم) ضد العدو الصهيوني. وهذا هو الذي يجمعهم في هذه الصورة التي ترفعها فتاة اردنية.

الكثير ممن يعشق صدام لا يرى في المقابر الجماعية عيبا. الكثير منهم لا يسعى لايجاد المبررات للدفاع عن صدام و عن افعاله الإجرامية.
الكثير منهم يطلق على ما يجري في العراق من تفجير وتفخيخ وخطف وقتل على الهوية عنوان (المقاومة).

انها تريد ان تقول انهما الوحيدان اللذان دكا اسرائيل بالصواريخ .شتان ما بين الاثنين

ههههههههههههههههه
صدام وينه وين السيد نصر الله !!!
والله ان صدام ما يسوا حتى نعال السيد ولا حتى تراب رجليه....

ياهاشم..لاروح رياضيه ..ولا روح سياحيه..الصوره مضحكه حقاً..
كمن يجمع بين الملاك والشيطان..حسن نصر الله وصدام حسين...
هذا يذكرني بعقيده ونظريه عداله الصحابه عند السنه...
نحب الكل ..حتى نرضى بشفاعه الكل.
ومن هل المال ..حمل اجمال.

وتذكرني الصورة أيضا بإخواننا السنة، سيدنا يزيد و سيدنا الحسين !!!

مسكينة هذه العربية
الظاهر اكثرت من اكل الفول بسبب الشبع الذي تعانيه كروش الحكام العرب حيث خلطت الزيت الاسود بالماء الطاهر.. النقي(الماء الطاهر النقي نقصد السيد حسن اطال الله عمره)

شيء من الصورة
سالت صديقي عن السبب في عدم عرضه لاعلانات تجارية في موقعه الشخصي لترفع عن كاهله بعض اعباء الحياة
قال ان العروض زهيدة و انا في الدانمارك و لو وضعت اعلانات لشركات دانماركية ربما اواجه بالتكفير
القضية لا تنتهي هنا فنحن ناخذ زيد بما جناه عمرو و نحكم على الشعب الدانماركي كله بما ارتكبه عدد من الانذال و سقطات الشوارع و المتربين في صالات البليارد بدفع من قبل المحافظين المتشددين العنصريين المتعنتين والجديد ان لهذا الاخ الذي يعيش في الدانمارك رايا اخر يدخل فيه حتى هؤلاء المتشددين المعادين للهجرة و المهاجرين في دائرة الطيبة و الطيبين
يقول ان بوسعهم ان يشحتونا لكنهم لا يفعلون
يقول انه كان يبحث عن عنوان و في اثناء مشيه السريع سال رجلا دانماريكا بحجم الفيل ويمارس الالعاب الرياضية الشاقة عن العنوان الذي ينشده والتفت اليه الدانماركي دون ان يعي السؤال و لما راى السحنة العربية رفع يديه كعلامة على الاستسلام
الحمد لله الغربيون اغبياء مثلنا
الدانماركي تصور ان هذا مسلم شرقي مولع بذبح الابرياء بفضل المكارم البطولية التي جاد بها انترنيت اهل السنة و الجماعة بتقديم افلام الذبح الاسلامي على الطريقة الاسلامية الشرعية مجانا لكل فضولي محب للاستطلاع وكان عيوبنا قد انتهت لنمنحهم فرصة اخرى للاستمتاع بجنوننا اللامهذب
ماهي علاقة الشركات الدانماركية بحفنة الشواذ و الساقطين و النواقيص
هل يفهم الناس كيف ان الحروف تخون الامم و تهتك عقول الجماعة و تلعب بالعدالة العقلية شاطي باطي .
لماذا نستغرب اذن ان تكون فتاة تجمع في قلبها حب صدام اللعين و حب نصر الله اللذين لايوجد بينهما اي وجه شبه على الاطلاق
لكنه الاعلام و ليس الاعلام وحده بل يضاف اليه الذهنية العربية الرديئة و النفوس الضعيفة العاجزة عن ادراك يخرجها عن هذا الوعي الساذج بالاحداث و الشخصيات
بعضهم يصنف مشكلة العقول عندنا و الجبلة و الفطرة التي لا تعرف الاستقامة مع الشعور الانساني بكونها مسالة جينية !!!
يعني السالفة مو بدينه
فنحن نحب الفحول من الرجال ... المتظاهرين بالفحولة.....ولاني احب الخروج دائما عن القطيع الانساني لذلك اظهر احترامي لصانعي النصر الذين تمكنوا من اداء الجهادين الاصغر و الاكبر بوجه العدوان الاسرائيلي الحاقد و ليس حسن نصر الله شيئا بغير مقاتليه البواسل
حب الفحل عقيدة قد تكون واحدة من خصائص الامة العربية و لايهم بعد ان تدخل صورة الفحل الى اذهاننا ان نسمع بما يهين اويشوه تلك الفحولة
صدام دافع انصاره عن فحولته الى هذا اليوم برغم كل الوسائل الجبانة التي هرب بواسطتها من الموت ... وسيلة ربما لا تعجب حتى المخنثين ...لكنه بقي فحلا في عيون محبيه ...لانهم لا يريدون ان يحذفوا الصورة المنطبعة في الذهن الاعوج.
التقط صدام من حفرة واظهره الاعلام بصورته الحقيقية مع كومة هائلة من الاوساخ والحشرات متسترا باللحية النتنة المتعفنة ...لكنه ظل فحلا
اما السيد حسن نصر الله الفحل _حقيقة لا مجازا_فهو كقائد سياسي محنك و يخوض حربا ضروسا يعرف كيف يجند عقيدة حب الفحول في الامة العربية لصالحه جيشه المنتصر...فامتنا امة مخنثين لا تصدق ان يظهر فيها فحل واحد و ما ان يظهر حتى تشرع بعبادته..وتبجيله وتقديسه ..و تبقى المشكلة الاساسية مع الفحل كيف سيتعامل مع من راوه فحل الامة الاوحد هل سيتعامل معها بنبل نصر الله ام برعونة صدام حسين
كنت اسمع من ابناء العشائر بطولات الامام علي وكيف كان يقسم الاعداء نصفين و تدخل هذه الماثر التاريخية الى الخطب و النواعي لترسخ تلك العقيدة الذميمة في نفوسنا القبيحة.
هل شاهدتم هؤلاء الذين يهتفون لمقتدى بعد صلاة الجمعة علي وياك علي
هل كان هؤلاء مغمورين بالنتيجة ام بالحالة
هل فكروا بما ستؤول اليه الحرب
ام كان مستغرقين كليا بحالة الفحولة الاعلامية التي شاهدوها في زعيمهم الشاب
و لا تنسوا ان البعض رفعوا قبل هذه الفتاة الغبية صور صدام و مقتدى بنفس الاندفاع العربي الغبي

مشكله هذه الامه انها تبحث عن الفحوله..
وهذا بسبب عقده الاخصاء الكامنه في عقلها الباطن..كما يقول علماء النفس..

لا ادري لماذا هذا الدفاع المتطرف عن سيد نصر الله

مهلا مهلا لا تكفروني

حسن نصر الله بطل وشريف وكل ما هو طيب ولكن ما هو رأي نصر الله في هذه اللقطة

في هذه الاوضاع الجارية ومنذ ان فاجئنا نصر الله بضرورة الوقوف مع العراق اي صدام قبل احتلال العراق لم تعد الامور تقاس من مع الحق ومن ضده

صدام بالباطل اراد كسب الشارع العربي وفعل بل ان هذا الشارع لا يرى غضاضة من المجازر الجماعية والانفال وغيره من الظلم الذي يلحق بالناس في العراق ما دام الظلم لم يصل اليهم بل تصل اليهم العطايا والهدايا والهبات وخير دليل الكويت قبل وبعد غزوها

السيد حسن نصر الله بالحق اراد ان يكسب الشارع العربي هذا الذي لا يميز بين الحق والباطل لانه تربى على دين وثقافة تمجد هذا التناقض وقد كسب السيد هذا الشارع لولا الحكام وهذا من حقه

حزب الله وقائده له اولويات في حركته واولياته ان يحصل على الدعم المادي والشعبي اللبناني والعربي والاسلامي في معركته مع اسرائيل وامريكا سواء هذه الاولوية تنكرت لشيعة قبل وبعد صدام ام لا

انه يعمل على تحصين نفسه من التغيير القادم بكل الوسائل والمعركة بالدرجة الاولى هي معركة شيعة لبنان مهما قيل عن استهداف الامة وهي كذلك فلبنان وشيعته اولا وهذا عين الصواب

اما نحن فكفى ان نمدح بالاخر الذي لم يعر لنا اهمية بل في بعض الاحيان يقف مع خصمنا ضدنا

علينا ان نفكر في العراق وكيف ندافع عن مخلصيه ونسخر صوتنا واعلامنا وكلمتنا لدعمهم لان البداية من العراق وفي العراق والنهاية في العراق وهذا ما يقوله التاريخ والحاضر والمستقبل