الضاري مجرم حرب بعد إثبات وأدلة
الضاري مجرم حرب بعد إثبات وأدلة
بعد كل هذا وذآك من الاجرائم التي تزعمها أبن قطاع الطرق والمدعو حارث الضاري ومن معه من شاذ الآفاق والآفاكين وطالبين السلطة من سقط المتاع أمثال شيخ دبي الكبيسي وعدنان الدليمي والخالصي ومن للف للفهم يحاولون تهديد الشعب العراقي الحر لإقصاء ما إنتخبه من حكومة وطنية همها خدمة الشعب
لكن الضاري نرآه بعد تمحص وأثبات وأدلة وبراهين وهو يعلن نفسه إنه هو القاعدة بحد ذاتها ويدافع عن صدامه مستقتلا وفاء منه لولي نعمته وتنكيلا بكل الملاين من شعب العراق المضلوم، وهو يزرع بذور الفتن ويشتري السلاح ويذهب لجمع المال من بعران الخليج لحصد أرواح الآبرياء من العراقين نساءآ ورجالآ أطفالآ وشيوخ طلابأ وأساتذة مدنين وعسكرين
فهو ماض في كيده, قبيح في نواياه, غادر في طبعه, كاذب لدينه, محتال لمذهبه, أفاك في عروبته و لماسونيته، عار على دين أو عشيرة أن يمثله هذا المجرم الذي يشرب من دماء شعبنا العراقي المسلم والمسالم
وقعوا بأيديهم عهد مكة وهم أول من نقضه
لذا يجب أن تتصدى حكومتنا الموقرة بجعل قانون الإرهاب نافذأ من اليوم وليس غدأ ، على كل عراقي مهما كان وأي مقيم
أما بالنسبة للضاري يجب أن يدون أسمه في القائمة الدولية لمجرمين الحروب وبالذات الحرب الاهلية التي يهندس وينفذ لها هو ومن بمعيته ويصار إحالتهم الى القضاء العراقي والدولي وإدخال وإشراف الام المتحدة وبعد تولي مهام رئيسها الجديد وبعد خروج بؤرة الفساد منها من ذوي النفوس الرخيصة الفاسدة والمنحطة
توانت أميركا عن حارث الضاري في وقت تحرق الشعلة مدينة الكسبة وفي مواجهة غير شريفة؛ فألحقتها بخطف مئة من وزارة التعليم العالي كي ينسى الناس خسة إدارة الامريكان وبالذات زلماي خليل زاد صاحب أبشع أدارة وأقذر سيط، هذه كلها إستغلها الضاري وهو لايعرف ما دوره غدأ ، وكل من معه هم خائفين لآن درب الجلب على الكصاب أو يكتفوا برمال و الجمه