التامر على حكومة المالكي جاد والحكيم حصل على ضوءاخضر من الاكراد وواشنطن والسنة!111111

الطبخة بدات في مكتب الطالباني
اصل الاقتراح من زالماي خليل زاد
والاخراج التنظيرى يقوم به عادل
عادل عبد المهدي يطرح على طارق الهاشمي تشكيل محور ثلاثي قوامه المجلس والحزب الاسلامي والاكراد ومن سيلتحق بهم والهدف الامساك بالسلطة بعيدا عن هيمنة حزب الدعوة والتيار الصدري والمراجع"من غير العرب". تمهيدا لطرح محمد سعيد الحكيم مرجعا للحكومة!!!
وسيكون التيار الصدري خارج العملية السياسية وحزب الدعوة بجناحيه في المعارضة
ومقدمات المشروع تكثيف العمل الارهابي واظهار حكومة المالكي وكانها عاجزة عن فعل شيء
وتعيش حالة من انعدام الوزن.
هذا هو خلاصة المشروع الذي حمله الحكيم الى لندن وواشنطن وسيكمله طارق الهاشمي مع الرئيس الامريكي والذي منع البارزاني من الذهاب الى كردستان قبل ان يرى النور.
هذا وعلمنا من مصادر موثوقة ان مرجعية النجف تعتبر هذا الحلف الجديد تخريبا متعمد ا وعن سابق تصور واصرار للبيت الشيعي وتعمير لبيت "الاخرين".وللاسف فان الحكيم هو حمالة الحطب لهذه الطبخة التي يريد من خلالها تحقيق حلمه في الحكم ولو على حساب مصالح هذه الطائفة المظلومة
ويبدو ان الفصل الثاني من السقيفة قد بدأ فماذا انتم فاعلون؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اخوي طركاعه اسمحلي انا اخوك الاصغر منك اقولك انك تبالغ في ماكتبته

فمن غير المعقول ان يتامر الحكيم واارهابي الهاشمي على السيد المالكي

اذا اردت ان تعرف الحقيقة عند الاكراد فاقلب كلام محمود عثمان رأسا على عقب تجد بعض الجواب على تساولاتك ...لاحظ هذا الرابط

يبدو ان السيد طركاعه يعيش اوهام لن يستطيع التخلص منها في هذه الدنيا يا سيد طركاعه الى متى وحتى متى تبقى اسير عقدك النفسيه وامراضك العقليه الدعوتيون اخر من يتكلم عن اتصال الحزب الاسلامي بالمرجعيه

اتصال الحزب الاسلامي بالمرجعيه
اولا:الله يشافي مرضى المومنين والمومنات
ثانيا :هل تستطيع ان تقول للقراء-وانت الصاحي والخالي من الامراض والعقد- كيف اكتشفت هذه"الحقيقة"؟
ففي الكلام المذكور ليس هناك ما يوحي بهذه الاستنتاج بل العكس هو الصحيح
حاول ان تهدأ وتقرأ ماكتب مرة اخرى
فاذا وجدت نفسك مخطئا-لاسمح الله- فاعترف بخطئك.....ففيه صلاح دينك ودنياك
تحياتي

الاخ طركاعه انتم تعرفون الحكيم والمجلس من اول فلماذا دخلتم بهذه الطريقه معهم وادخلتم التيار الصدري كذلك؟

نعم ماتقوله يا طركاعة صحيح .. وكنت قد دخلت الشبكة للتو لأكتب عن الموضوع فوجدتك قد سبقتني اليه .. أيام حكومة المالكي باتت معدودة الا إذا إلتزم بما يريده الامريكان او بالأحرى بخريطة الطريق الامريكية .. سوى أنك تنفي مشاركة حزب الدعوة في الطبخة وهو طرف فاعل وأساسي فيها والأمور لن تتأخر كي نكتشف الحقيقة .. جبهة وطنية بزعامة الحكيم تضم المجلس والحزبين الكرديين وجبهة التوافق او على الأقل الحزب الاسلامي وحزب الدعوة وحركة الوفاق وهي بهذا الحجم تمتلك الأغلبية البرلمانية لتمرير مشاريعها .. وسيكون هدفها المعلن مواجهة المتطرفين في الجانبين الشيعي والسني .. وبالطبع كالعادة لن يتآمر سني على سني .. وستكون النتيجة على طريقة التحكيم في معركة صفين .. وهدفها تصفية التيار الصدري تصفية سياسية وجسدية .. إن سار المالكي في الطريق ضمن بقاءه في الحكومة ويصار الى تعديل وزاري برئاسته .. وإن رفض فستتم إقالته ليشكل الوزارة عادل عبد المهدي ويعود إبراهيم الجعفري نائبا لرئيس الجمهورية ويصار الى تسليم الداخلية والدفاع الى ضابطين بعثيين من الضباط المعتقلين لدى الامريكان والذي جرى إطلاق سراحهم مؤخرا وتسفيرهم الى العاصمة الاردنية .. وستتولى القوات الخاصة " العراقية " أو الفرقة القذرة كما يسميها السياسيون العراقيون أنفسهم مهمة معالجة وضع التيار الصدري بعد أن إستطاعت هذه الفرقة نفسها تسويق صورة جيش المهدي كطرف في الكثير من الجرائم التي حدثت في بغداد من خلال إنتحال هذه الصفة السائبة أصلا .. أي اننا على موعد قريب مع مجازر كبيرة في العراق تستهدف التيار الصدري أي الشيعة وسيقهقه السياسيون السنة على غباء القيادات الشيعية وإستعدادها للتآمر على بعضها البعض .. والأمر قريب جدا ولن يطول ..


http://www.iraqcenter.net/vb/showthread.php?t=28255

http://www.iraqcenter.net/vb/showthread.php?t=21037

http://www.iraqcenter.net/vb/showthread.php?t=19041

الشيخ همام حمودي هناك مشروع وطني لإنقاذ العراق

(صوت العراق) - 13-12-2006
ارسل هذا الموضوع لصديق

الشيخ همام حمودي لـ «الشرق الاوسط»: هناك مشروع وطني لإنقاذ العراق سيقدم قريبا

رئيس لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان العراقي قال إن الدور العربي مهم لـ«رفع المخاوف»

لندن: مينا العريبي
قال رئيس لجنة العلاقات الخارجية في المجلس الوطني العراقي الشيخ همام حمودي، ان المجلس الاعلى للثورة الاسلامية والتحالف الكردستاني والحزب الاسلامي سيقدمون «مشروعاً وطنياً لإنقاذ العراق»، وانه يهدف الى جمع «المعتدلين والحريصين على الحكومة». ولفت في حديث خاص لـ«الشرق الاوسط» الى ان مجموعات اخرى، مثل «جبهة التوافق» و«القائمة العراقية» برئاسة رئيس الوزراء السابق أياد علاوي، لديها عناصر «تؤيد هذه الاتجاهات» على هذا المشروع وقد تنضم اليه.
وبالنسبة الى هدف التحالف الجديد بين تلك التيارات، قال حمودي: «هناك تقييم مشترك بين هذه الجهات مما يتيح فرصة الوصول الى نتائج علاجية للكثير من المسائل، وتفعيل القانون بعيداً عن الطائفية وإرساء أساس الحكومة وليس الاحزاب». وأكد ان هذا «توجه وبرنامج عمل اصلاحي لتفعيل بعض الجوانب المهمة من برنامج الحكومة وليس كيانا سياسيا جديدا». ورداً على سؤال حول التعديل الوزاري المرتقب، قال: «نحن حريصون على أداء الوزارات والوزراء على الأسس الوطنية وليست الطائفية، ولكن لا يمكن تجاوز حصص الكتل، وكان الحزب الاسلامي والتوافق اول من طالب بهذه الحصص». وأضاف: «تجاوزها سيعطي رسائل غير مطمئنة الى جميع الاطراف». ولفت الى ان التعديل الوزاري «مطلب داخلي ولكن تقييم الوضع الداخلي والملف الامني ما زال مستمراً منذ 10 ايام، وستكون هناك تغيرات تدريجية قريبة في الوزارات» بدلاً من اعادة تشكيل الحكومة بالكامل. والتقت «الشرق الاوسط» بالشيخ همام، وهو من ابرز القياديين في المجلس الاعلى، في اليوم الثاني من زيارة وفد عراقي برئاسة رئيس كتلة «الائتلاف العراقي الموحد» زعيم المجلس الاعلى للثورة الاسلامية عبد العزيز الحكيم الى بريطانيا، بعد اجراء مشاورات رسمية للوفد في عمان وواشنطن. وشرح حمودي أن زيارة الوفد لعمان «جزء من الملف العربي ولا بد ان يكون للعرب حضور، خاصة في وجود الكثير من الشبهات والتهم وقلة المعلومات وتفعيل دورهم بشكل ايجابي بدعم الحكومة الدستورية الديمقراطية التي تستند الى القانون وبعيدة عن المنحى الطائفي». واكد ان هناك مساعي من قبل «الائتلاف» والحكومة لإشراك الدول العربية في البحث عن حلول للأزمة العراقية «لرفع المخاوف وفتح التعاون الامني والاقتصادي بين العراق ودول الجوار». وبالنسبة الى اقتراحات اشراك ايران وسورية في جهود استقرار العراق، قال ان لجنة العلاقات الخارجية في البرلمان استدعت وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري مؤخراً لبحث هذا الموضوع، و«كان رأي الوزير ان العراق مفتوح للجميع وهناك تدخلات من الجميع، وان هناك مواقف مختلفة من المشروع الديمقراطي في العراق من دول الجوار». وأضاف: «ايران في مقدمة الدول التي تدعم هذا المشروع سياسياً ومادياً وقدمت ما يمكن تقديمه من مساعدات على صعيد الكهرباء والنفط، وكان اول وزير خارجية زار العراق الوزير الايراني». وقال الشيخ همام ان زيارة الوفد العراقي الى واشنطن اظهرت «نوعا من القرب في تقييم (الوضع في العراق) واتجاه المستقبل بما فيها دعم هذه الحكومة ودعم الديمقراطية والمؤسسات الشرعية ودعم تحرك الحكومة بالاتجاه الاقليمي وإيجاد نقاط تفاهم، بالاضافة الى تعزيز دور الحريصين داخل العراق على هذه الحكومة وهذا المشروع الديمقراطي». ورداً على سؤال حول مصير «مراجعة» الدستور العراقي، وهو كان رئيس لجنة صياغة الدستور، قال: «تم وضع اللجنة ونحن مستعدون للاستماع للآراء عن هذا الدستور ونأخذ بعين الاعتبار الملاحظات القانونية والصياغية». وأضاف: «حتى نجعل الأمة العربية قريبة مما يجري، طلبنا من الجامعة العربية ان يرشحوا لنا خبراء في الصياغة، وليس في المادة، من السودان ومصر ولبنان لما لديهم من تجربة، للاستفادة منهم ووعدني عمرو موسى خيراً». وتابع: «الأمم المتحدة قدمت بعض الملاحظات وننتظر الملاحظات من جبهة التوافق وغيرها لنعالجها قانونياً، ومن المنتظر ان تنتهي العملية يوم 15 مايو (ايار) 2007».

اسمع كلامك يعجبني!!!!!!!اشوف اعمالك اتعجب.............(لاحظ هذا الرابط)

الصدريين غير قادرين علي عمل شي سوي التخريب علي الشيعه ، مسيرين من قبل ايران ، لذلك يجدوا اعذار لفشلهم بالقاء اللوم علي غيرهم واتهام الاخرين

طركاعه

المالكي الان في الحكومه والتيار الصدري في الشارع وفي الحكومه ، ارونا ماذا تستطيعون ان تعملوا ؟!

الاخ
ammar
حكومة الشيعة تتعرض لموامرة وشباب الشيعة سيذبحون من اقفيتهم لانهم شيعة
فكيف سنرتب سلّم اولوياتنا؟
هذا هو السوال المحوري
تحياتي

راكبها كراكب الاسد لايدري متى ينقلب عليه فيفترسه..... الامام علي عليه السلام

ركبوا السياسية واحبوا المناصب ولايهم مايفعلون ومع من يتحالفون المهم المنصب!!!

الله ينصر السيد المالكي

ونكون يد بيد لنصرة حكومتنه المنتخبة

سألج في هذا الموضوع وقد قرات تحليل الاخ طركاعة للامور وبعدها وجدت الاخ نصير المهدي يضيف اشياءا اُخرى بحيث لايترك أي من السياسيين الا وجعله في خانة اللاشرف وقسم المناصب !!!!
ولاأدري هل هو اليأس من أي فعل لنا نحن العراقيين ؟
واشد علي يد الاخ طركاعة حينما سأل عن ماهو الحل او ماهي الاستعدادت لمثل هذه اامور هذا هو المهم
ارجو ان لاياخذ الانهزام النفسي مأخذه منا جميعا
نعم نتوقع كل شيء ولكن المهم أن لاننهزم نفسيا ونتقبل المؤامرات ونتقبل ما يُخططه الاخرون لنا ليكون لدينا الفعل وليس رد الفعل الغير ايجابي
http://www.iraqcenter.net/vb/showthread.php?t=28991