يقول الحرب حرب طائفية و يصيح لنصرة السنة و هو يكاد يبكي و يحرض على القتال.
يقول للسنة، ناموا على حرق مساجد السنة في العراق. هل هذه ليست حرب طائفية. ابناء السنة سيقتلون و سيفوز الشيعة بالعراق.
مؤتمر اسطنبول لدعم الشعب العراقي
العلماء الوهابية يحضرون المؤتمر
الكره للشيعة باني على كلماته و هو يكاد يبكي و يصيح بأعلى صوته
يقول بغداد ستضيع منا. بغداد ستكون للصفويين.
يصيح بأعلى صوته انها حرب طائفية، انها حرب طائفية، انها حرب طائفية.
لا اله الا الله
الان خطبة (لم يكشف وجه ملقيها) و هي عبر الستالايت، لعضو من "المقاومة العراقية".
عدنان دليمي يصرخ قائلاً:
"انها بغداد هارون الرشيد ... بغداد أحمد بن حنبل ... ليست بغداد الصفويين"!
وأضاف أيضاً وهو في حالة هستيرية من الصراخ والعويل ووسط تصفيق من شيوخ السوء:
"كل من يقول انها ليست حرباً طائفية فهو واهم"!
ربما نشهد جلطة على الهواء مباشرةً تُصيب الهزّاز!
مع كل هذا سيعود غدا لبغداد ويجلس بالبرلمان عيني عينك..
العتب على من ركض وراه وتوسل فيه ليدخل الانتخابات وتصير له قائمة وهذه النتيجة تنازل بعد تنازل والنتيجة تبقى عريان ومامن احد يغطيك ...