نجا نائب الرئيس العراقي، عادل عبد المهدي، من هجوم على قافلته الخميس، في شمال غرب العاصمة العراقية بغداد.
وقد رد حراس المسؤول الشيعي المهدي، النار على المهاجمين الذين بادروا بإطلاق النار على القافلة لدى مرورها في حي تقطنه أغلبية سنية، حوالي الساعة 11:30 صباحا بالتوقيت المحلي، وفقا لمسؤول بوزارة الداخلية العراقية.
ولم يصب المهدي نائب الرئيس العراقي، جلال طالباني، بأذى، ولم ترد تقارير أيضا عن إصابات أخرى من جراء الهجوم.