الشيخ خالد الملة من البصرةوالشيخ اليماني من اليمن يخرسوا صوت النشاز لعدنان الهزاز
نعم ألحقت هزيمة كاسحة لصوت النشاز عدنان الدليمي والضار والسعودية ومصر والاردن واليمن بعد صولة نقاش اليوم التي إنتهت قبل قليل على راديو سوى ومن خلال برنامج من صلب الموضوع لهذا اليوم وستذاع بعد ساعات من الان لمن يرغب سماعها
عدنان يمنى بالهزززز والهزيمة فيغلق الهاتف لانه أحرج من كلمات الشيوخ الافاضل خالد الملة من البصرة ومحمد علي اليماني من اليمن
لقد سمعت اللقاء من راديو السياره
حيث لم يجد الهزاز غير جيش المهدي تنظيما ارهابيا يعيث في بغداد الفساد حيث سأله المذيع عن دور القاعده وهل هي لا تعيث في بغداد الفساد شعرت بالهزاز قد وصلت درجة اهتزازه ال9 من 9 على مقياس ريختر حيث صاح بالمذيع (لااجيبك على هذا السوأل) رغم تكرار المقدم للسوأل حيث فقد توازنه وطاحت سدارته مثلما طاح حظه من قبل وقام باغلاق خط الهاتف.
وفي المقابل كان الشيخ المله غايه في الموضوعيه في الطرح والنقاش
فتحيه للشيخ المله وتعسا للدليمي الطائفي الهزاز
إضغط هنا على الرابط لإستماع
http://radiosawa.com/article.aspx?id=1103536
[align=center]حيا الله الشيخ الجليل خالد الملة من البصرة الحبيبة
وحيا الله الشيخ الكريم محمد علي اليماني من اليمن الشقيق[/align]
الهم العن الدليمي والضاري واتباعهم
والله ان اجر الشيخ الملا عند الله عظيم لان كلمة توحد المسلمين هي عند الله كبيره خير من هذا الهزاز الارعن الطائفي الملعون مفرق كلمة الاسلام داعي الفتنه وساعي لها وبارك الله بالشيخ من اليمن اللهم العن من يفرق المسلمين ويكفرهم من امثال الضاري والدليمي والكبيسي والفيضي
انبثقت عن «هيئة علماء المسلمين» ... تأسيس «جماعة علماء العراق» في البصرة
البصرة - طالب عبدالعزيز الحياة - 18/01/07//
أعلن في البصرة امس تأسيس «جماعة علماء العراق - فرع الجنوب» انبثق عن هيئة العلماء المسلمين التي عرفت بالتشدد عبر خطابها السياسي الديني.
وقال الشيخ خالد عبدالوهاب الملا، إمام وخطيب جامع العبايجي، رئيس الجماعة في البصرة إن «تشكيل هذه الجماعة جاء في ظرف يعاني فيه المسلمون في العراق وأهل السنة خصوصاً من عدم الوضوح في الخطاب، ولفك الالتباسات والتداخلات التي باتت تهدد مذهب أهل السنة جراء ما يحدث في الساحة العراقية».
وأشار الملا إلى أن الجماعة غير سياسية و «لا تخضع لتأثير أحد من خارجها وتضم أكثر من 500 عالم من علماء أهل السنة ومن مختلف محافظات العراق وجاءت لتسد الثغرة التي أحدثها السياسيون في البرلمان من الذين كان لخطابهم الأثر البليغ في تعميق الفجوة بين المذاهب الإسلامية».
واشار الى أن الجماعة «تضم في فريقها الأول أسماء لعلماء معروفين من الفلوجة والرمادي وبغداد لا وجوب لذكرهم لأسباب أمنية، وان الفكرة الرئيسية لتكوينها انبثقت من البصرة، حيث مضى أكثر من سنة ونحن نعد لها ونتصل بالعلماء في المحافظات الأخرى، ولقيت القبول والاستجابة من قبل العلماء».
وجاء في ورقة الجماعة أن من بين برنامجها قبول مذهب أهل البيت كمذهب إسلامي مثله كمثل مذاهب أهل السنة والمعتزلة والأشعرية وغيرها من المذاهب التي كانت البصرة الحاضنة الرئيسية لها.
وأوضح الملا ان «من بين الخطط التي ستتبناها الجماعة تدريس مذهب أهل البيت (الشيعة الأمامية) في المدارس السنية الأهلية والرسمية، ونشر مبدأ التسامح وقبول الآخر باعتباره مكونا من مكونات المجتمع المهمة وتستدعي الحياة العراقية الجديدة التفكير بها من اجل حقن الدماء الإسلامية وتجاوز الخلافات التي أدت بالعراق إلى هذا الخراب الذي نشهده اليوم».
وكان أبو حيدر الموسوي، الناطق الإعلامي بلسان المجلس الأعلى للثورة الإسلامية (ممثلية عبدالعزيز الحكيم في البصرة)، قال إن «تأسيس هذه الجماعة جاء نتيجة للجهود الكبيرة التي بذلها الإخوة من أهل السنة في البصرة وجاءت في وقت صعب حيث يعاني أهل السنة من عدم تشخيص في القيادات التي تمثلهم، وان الوقت حان لقول كلمة الحق، ونحن نبارك الجهد المبذول من قبلهم ونسأل الله لهم التوفيق».
دعوة الى اللقاء بين العراقيين
الشيخ خالد عبدالوهاب الملا الحياة - 24/03/07//
في بداية الحديث لا بد ان اوضح بصراحة سبب هذه الدعوة ومن أدعو واين سيكون هذا اللقاء. لا شك ان دعوتي هي للعراقيين جميعاً بكل اطيافهم ومذاهبهم واديانهم، وأما عن السبب فلا أعتقد انه يحتاج الى توضيح، بيد انني اقرأ الحالة العراقية وما يصيبها من تصدع خطير، وهو ان ارهاباً وتكفيراً وإجراماً بدأ يمزق وحدة العراقيين ونسيجهم الاجتماعي الذي ورثوه عبر قرون طويلة من الزمن. واما عن مكان اللقاء فهو في ارض العراق، ارض علي والحسين، أرض سلمان والزبير، أرض الأولياء والأوصياء، ولرب قائل يقول: ومن انت حتى توجه هذه الدعوة لنا لكي نلتقي؟! واقول بصراحة يكفيني ان اكون عراقياً... أحببت العراق وهويته واحببت نخله وماءه، واحببت اولياءه وأئمته، بل احببت ارضه وسماءه، واحببت كل شيء فيه سوى العنف والقتل والإرهاب والتكفير والتهجير، فإنني احترق ألماً وحزناً لما اراه يومياً من صور القتل والذبح، وآخرها ما حدث لزوار كربلاء في بغداد والحلة، وهي صورة لم يعهدها شعبنا الأبي... اذاً لكل هذا تعالوا لنلتقي على مائدة العراق، تعالوا لنلتقي تحت خيمته، تعالوا لنلتقي على حب ارضه وشعبه وكرامته، تعالوا ايها العراقيون ومعكم ما تحملونه من دين أو مذهب او فكر، بشرط ان يكون صافـــــياً خالياً من الإرهاب والتكفير والإقــــــــصاء والتهميش، تعالوا بنفس نقية ونية صادقة، تـــــعالوا لكي نلتـــــقي لنحقن الدماء، ولن نحقنها الا بإرادة العراقيين الصادقة وعزيمتهم الحرة ولكن سوف لن نلـــــتقي الا اذا قمنا ببعض الأمور، من ابرزها واهمها ان ننبذ الإرهاب بكل صوره واشكاله نبذاً عملياً لا بالقول، لأنه لا يخفى على ذي لُب ان العراق بعد سقوط النظام اصبح ساحة مفتوحة لكل من هب ودب، ومن ثم دخل من دخل، وهو يحمل معه افكاراً شتى لا تنسجم مع واقع العراقيين ولا مع اخلاقنا وقيمنا وديننا، بل لا تنسجم حتى مع ذرات هوائنا ومائنا، افكار من اخطرها واقـــــواها على العراقيين فكر التكفير. هـــــــذه كلمة واحدة سهلة في الكتابة، سهلة في اللفـــــظ، لكنها خطيرة في الأداء، خطيرة في التطبيق، خطيرة في الأثر، خطــــيرة في النــــــــــتائج، خطيرة اذا حلت بأمــــــــة او مجتمع، إذ أنها كالغُدد السرطانية على الجسم، اذا ما حلت على الجسد دمرته وهشمته وجعلته كأنه لم يغن بالأمس. هذا هو الـــــذي يحصل في الـــــــــعراق، وقد سالت بسببه انهار من الدماء، حــــــــينما تعـــــــشّق هذا الفكر وتعمق في بعــــــض النفـــــوس، وبدأ ينفذ سمه الخبيث بيننا لكي يخـــــــلق فتنة طائــــــفية ومذبحة عنصرية لا تنــــــتهي! وما دعوات الإرهاب لذبح الشيعة او السنة او الأكراد الا دليل على ما اقوله، لكي تستفز الأطراف بعضها بعضاً، والإنسان عنده قدرة محدودة على الصبر والتحمل، ولكن مع كل ما حدث لهذا الطرف او ذاك ضرب العراقيون اروع الصور للتلاحم والإخاء، فهم تعلموا الدرس جيداً من خلال مسيرة الأولين وكيف ثبتوا امام ملاحم التاريخ ولعل سيدنا الإمام الحسين (عليه السلام) واحد من اولئك الرجال الذين خلّد التاريخ صبرهم وجهادهم واستشهادهم وسيرتهم.
اذاً تعالوا لكي نلتقي على حب آل بيت رسول الله...
فحين نزل قوله تعالى: (فَقُلْ تَعَالَوْاْ نَدْعُ أَبْنَاءنَا وَأَبْنَاءكُمْ وَنِسَاءنَا وَنِسَاءكُمْ وَأَنفُسَنَا وأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَعْنَة اللّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ) دعا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم علياً وفاطمة وحسناً وحسيناً وقال: «اللهم هؤلاء اهل بيتي» فلماذا لا نلتقي على حب هؤلاء الأطهار، حتى ننتصر على الطائفية البغيضة والإرهاب الأسود، وحتى يسود بيننا الحب والأمن والاستقرار. أدعوكم ايها العراقيون لكي نلتقي على حب هؤلاء، ومن حق المسلم على اخيه المسلم ان يجيب الدعوة. وفقنا الله واياكم لحب آل بيت رسول الله واصحابه الكرام، وآخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين.
رئيس جماعة علماء العراق - فرع الجنوب