-
لا ينفع هذا الصراخ
لا ينفع هذا الصراخ
ولا تنفع الاتهامات
اتعجب من العراق
الذي انجب المتنبي
وانجب أبو حنيفة
وأنجب الخليل بن أحمد
وابن دريد
ومئات المفكرين والشعراء
وأسس المدارس العظيمة
أعجب الآن أنه غير قادر على قبول اختلافات بسيطة- يجب أن نقبل بعضنا البعض يجب ثم يجب ثم يجب
عذرا هذه أول مداخلة
ولكني احب العراق ولي أصدقاء فيها
-
اعتذر
اعتذر كان هذا الموضوع رد على أحد المقالات
ولم اقصد أن يكون مستقلا
عموما ليس مهم كثيرا ورب ضارة نافعة
واعتذر شكرا
-
لا داعي للإعتذار أخي الكريم ..
فأنت على حق =X: ..
تحياتي
-
انا معك يا اخي العزيز000
klam
لابد ان نقبل بعضنا البعض برغم مابيننا من اختلافات00
وتقبل الاختلافات لايعني عدم التباحث عما نختلف حوله بل ان نبحث عن نقاط مشتركة تهيء لنا اجواء الحوار وتجعلنا نركز فيه على مواضع اختلافاتنا لناقشها بعلمية وادب دون اتهامات متبادلة0
تحياتي الحارة لهذه الدعوة التي ابتدأت بها اول مداخلاتك :=
-
مع بالغ الأسف كلام صحيح يا أخ kalm
فإنه رحل صدام لكن أفكاره لا زات تعشعش ف يصدور البعض, فإن صدام طرد الملايين بحجة التبعية و لا يزال البعض يشيد بهذه و يعتبرها منقبة لصدام...
و سقط و يتهجم و لا يقبل الجلوس معهم على مائدة واحدة و هي مائدة الوطن لأنه لا يرى في وجههم سيماء العروبة
-
الصدامية لا تعني صدام حسين ، بل تعني فكر ونهج صدام حسين الذي قام على تفريق العراقيين من أجل مصالحه الشخصية ، ولو تتبعت تاريخ الحكومات الجائرة في العراق من شيوعوية وبعثية لرأيت كيف أنهم عملاء لبريطانيا تقلبهم كيف ما تريد ، وحتى يفرقوا العراقيين عن مراجعهم الذين قادو ثورة التنباك وهزموهم بفتوة كتبت على ورقة صغيرة من سامراء المقدسة وأحبطوا مخططهم الاستعماري للسيطرة على خيرات بلاد المسلمين من ايران والعراق ، وما فعلوه في ثورة العشرين المباركة ، أوعزوا لعملائهم بالقومية نهجاً ، فأشاعوا دعاية هذا فارسي وهذا عراقي ، لينحل الشعب عن مرجعيته المقدسة ، فيصفى لهم الجو ، وهذا ديدن صدام حسين ، وديدن بعض الأخوة هنا الذين يكرهون شخص صدام لجرائمه ، ويتبنون فكره لموافقته هواهم .
وعجبي .
صريح