الكتلة الصدرية تنهي تعليق عضويتها في البرلمان والحكومة

مصدر:الكتلة الصدرية تنهي تعليق عضويتها في البرلمان والحكومة
- 08/01/2007م - 5:42 م

--------------------------------------------------------------------------------






--------------------------------------------------------------------------------


قال مصدر مقرب من مكتب رئيس الوزراء نوري المالكي اليوم الاثنين ان المالكي التقى في مكتبه اليوم وفد الكتلة الصدرية المكون من السيد فلاح شنشل وناصر الساعدي وان المالكي طلب من الكتلة الصدرية العودة الى الحكومة. وأضاف المصدر لـ (أصوات العراق) المستقلة اليوم أن" وفد الكتلة الصدرية قدم التهاني للمالكي بمناسبة العيد ، وان المالكي طلب من الكتلة الصدرية العودة الى الحكومة لعدم وجود مبررا للمقاطعة ." واوضح ان " المالكي قال للوفد ان المرحلة التي يمر بها تدعو العراقيين الى مزيد من التكاتف والوحدة والتغاضي عن اسباب التفرق والتباعد."

واشار الى ان "المالكي اوضح للوفد الصدري ان الحكومة مقبلة على خطة انفجارية في مجال الخدمات والاعمار وان بقاء الصدريين بعيدا عن العمل السياسي يخل بهذه الخطة." وقال المصدر " من جانبهم اعرب وفد الكتلة الصدرية عن ترحيبهم بطلب المالكي والعودة الى الحكومة والبرلمان."

اي هيجي او صيرو حبابين من اول. تحياتي لابناء الصدرين النجباء المتحمسين للمكارم

اخوان ،

قرات في بي بي سي ، ان السيد السيستاني حفضه الله قد التقي مقتدي ، هل من معلومات ؟

اللهم الف قلوبنا على محبتك و تقواك...
و اجمع بين كل الخيرين

انه خبر سار ولابد من العودة لان الرسالة قد وصلت وتم استيعابها . شكراً للصدريين الذين سلكوا هذا الاسلوب الحضاري والديمقراطي وشكراً للحكومة العراقية بقيادة ابو اسراء البطل التي اثبتت انها خيمة وسند لكل العراقيين . فلتتكاتف الجهود لبناء هذا البلد المعطاء والعراق لا يبنيه إلا ابناءه الغيارى .

اقتباس:

---

اخوان ،

قرات في بي بي سي ، ان السيد السيستاني حفضه الله قد التقي مقتدي ، هل من معلومات ؟

---

وانا كذلك قرأت هذا الخبر في شريط اخبار لاحدى القنوات واظنها المنار او العراقية لا اتذكر

تعليق الكتلة الصدرية كان من نتائجه التعجيل بتعليق لشة المقبور.. حياهم الله

الامام السيستاني استقبل السيد مقتدى الصدر
الجيش العراقي يعزز قواته في بغداد ب 3 ألوية من الشمال والجنوب


08/01/2007 بغداد، واشنطن - أ.ف.ب، رويترز - استدعت السلطات العراقية أمس ثلاثة ألوية من الجيش العراقي في شمال البلاد وجنوبها لدعم القوات العراقية المسلحة في العاصمة، استعدادا لإطلاق 'حملة بغداد الأمنية' التي أعلن رئيس الوزراء نوري المالكي السبت عن جهوزيتها.

يأتي ذلك في وقت يجري الرئيس الأميركي جورج بوش تغييرات كبيرة لقادته العسكريين والدبلوماسيين في العراق، ويستعد لكشف النقاب عن استراتيجية جديدة هناك، الأربعاء المقبل، قد تشمل اقتراحا بإرسال 20 ألف جندي أميركي إضافي الى بغداد.

وقال سامي العسكري مستشار رئيس الوزراء ان 'لواءين من الشمال، غالبيتهم جنود أكراد، ولواء من الجنوب ستشارك في تطهير بغداد من الإرهابيين، تمهيدا لوضع العاصمة من الداخل تحت السيطرة العراقية الكاملة، فيما تسيطر القوات متعددة الجنسية على المناطق المحيطة بصورة دائمة'.

ومساء أمس قال مساعدون لمقتدى الصدر انه اجتمع مع اعلى مرجعية شيعية اية الله علي السيستاني، وذلك لاول مرة منذ اكثر من عام، وفي هذه الاثناء وقعت هجمات عدة في مناطق متفرقة اسفرت عن مقتل خمسة جنود اميركيين و 15 عراقيا.