مذكرة اعتقال بحق عبد الناصر الجنابي

مذكرة اعتقال بحق عبد الناصر الجنابي


بغداد – الملف برس

افادت مصادر عراقية رفيعة المستوى ان مذكرة اعتقال بحق النائب عبد الناصر الجنابي عضو جبهة التوافق العراقية، فيما تشير معلومات حصلت عليها وكالة ( الملف برس) ان الجنابي وعدد من الشخصيات السياسية عراقية من قائمة جبهة التوافق غادرت قبل يومين عمان الى سورية. وتوجهت هذه الشخصيات الى دمشق في خضم زيارة رسمية يقوم بها نائب رئيس الجمهورية الدكتور طارق الهاشمي ، وذلك قبيل ايام من انعقاد مؤتمر بغداد الخاص ببجث الشأن العراقي مع دول الجوار وبحضور سفراء الدول الخمس دائمة العضوية في العراق.

ويذكر أن الجنابي كان قد دخل في مشادة كلامية مع رئيس الوزراء نوري المالكي خلال استضافته في مجلس النواب، استنكر فيها ممارسات منتسبي وزارة الداخلية في المناطق السنية، فما كان من المالكي الا الرد عليه بقوة، قائلاً ان لديه وثائق سيكشفها في الوقت المناسب.

ومذكرة الاعتقال بحق الجنابي هي الاولى في قائمة المطلوبين التي قالت الحكومة العراقية انها تضم شخصيات سياسية، يشتبه بانها تغذي العنف في العراق،.

وذكرت المصادر ان مجلس القضاء الاعلى قد اصدر مذكرة اعتقال وطلب رفع حصانة عن النائب الجنابي للتحقيق في التهم الموجهة ضده .

للاسف تأخرت المذكرة كثيرا .. كان المفروض ان تصدر مباشرة بعد فضحه في مجلس النواب ... تاخير صدور المذكرة اتاح له مغادرة العراق وسيقوم بالانظمام الى جوقة المتباكين على جرذهم .

المهم اصدار مذكره اعتقال والاهم تنيفذها وبعد ذلك رفع الحصانه و حتى يعرف هذا المجرم الارهابي
وامثاله ان دولة رئيس الوزراء لا تاخذه في الحق لومة لائم , وعلى الباغي تدور الدوائر

وين يطير همين يجي

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهند الجباري

المهم اصدار مذكره اعتقال والاهم تنيفذها وبعد ذلك رفع الحصانه و حتى يعرف هذا المجرم الارهابي
وامثاله ان دولة رئيس الوزراء لا تاخذه في الحق لومة لائم , وعلى الباغي تدور الدوائر

---

عبد الناصر كريم الجنابي في الفديو ادناه يدرس في


http://www.youtube.com/watch?v=EH85WFQX0Tg

سمعنا بهذا المذكرة من زمـــــــــــــــــان ,لكن اختفت كما اختفت مذكرة اعتقال بحق الدايني !!!

مذكرات بحق ارهابيين وحرامية

الدايني
الضاري
مثى الضاري
مشعان السلجوقي
حازم الشعلان

اما ان نكون قد الفعل ونطالب باستعادتهم واما ان نصمت ونحترم انفسنا كي لاينفقد مصداقيتنا ونصير ملطشة لغيرنا كما هو حاصل بالنسبة لنظرة الكويت للعراق.
خزونا الجماعة بضعفهم وتنازلاتهم ومصالحتهم مع قتلة العراقيين.

العار كل العار ان يحصل " هزاز العراق الديلمي " راتب تقاعد برلماني له ولاحفاده وهذا هو نفسه الذي شتم العراقيين من على منصة الخطاب بتركيا. هذا الذي تشهد له شوارع حي العدل والخضراء كيف اغتال وقتل العراقيين يكافأ براتب تقاعدي!!!..

ساسة بلا كرامة.