تمكنت عشائر البو عيسى من قتل اكثر من 39 ارهابي بعد معارك عنيفه ومن بين القتلى
مايسمى بوزير الحربية ووزير النفط في دولة العراق الاسلامية في الفلوجة
ترى الديهم سفراء ؟؟
اعتقد ان سفراءهم يتركزون في بعض الدول العربية
تمكنت عشائر البو عيسى من قتل اكثر من 39 ارهابي بعد معارك عنيفه ومن بين القتلى
مايسمى بوزير الحربية ووزير النفط في دولة العراق الاسلامية في الفلوجة
ترى الديهم سفراء ؟؟
اعتقد ان سفراءهم يتركزون في بعض الدول العربية
الى جهنم وبئس المصير
سفرائهم معروفين اخي ويطلعون بالفضائيات صباحا ومساءا
تحياتي لك اخي الكميت
ماعدهم وزير حقوق الانسان ..
هل من مزيدددددددددددددددددددد :1:
عشائر وقوات عراقية وأميركية تطرد «المتشددين» من معقلهم في بلدة كبيرة في الأنبار ... مخاوف من نسف جسور في بغداد وحرب استنزاف ضد «القاعدة» في الرمادي
بغداد الحياة - 22/03/07//
تهدم جزء من جسر رئيسي في بغداد جراء تفجير «تحت السيطرة» لشاحنة ملغومة، وسط مخاوف من مخططات لفصل جانبي بغداد بنسف جسور أخرى تنفذها تنظيمات «القاعدة» التي تخوض في الانبار معارك طاحنة مع العشائر والقوات العراقية والاميركية، بعد طردها من أحد معاقلها. ويؤكد الأميركيون أن الهجمات على مواقعهم في الرمادي تراجعت وتحولت المعركة الى حرب استنزاف.
وتضاربت الأرقام في بغداد امس حول عدد المعتقلين المفقودين في السجون العراقية، وأعلنت جبهة «التوافق» السنية انهم أكثر من تسعة آلاف. لكن وزارة الداخلية أكدت ان ليس لديها ما تخفيه في هذا الشأن.
وقال اللواء جهاد الجابري، مدير قسم المتفجرات في وزارة الداخلية لـ «الحياة» ان «سيارة شحن كبيرة محملة فواكه وخضاراً تركها مجهولون صباح أمس أمام مبنى وزارة المالية شمال شرقي بغداد فجرها خبراء بعدما اشتبهوا بها». وشوهدت طوابير السيارات متوقفة بعد ان انهار جزء كبير من جسر محمد القاسم، أحد مفاصل الطرق الرئيسية في وسط العاصمة. وأكدت الداخلية ان طفلة على الأقل قتلت واصيب نحو 12 آخرين جراء تهدم منازل قديمة قريبة من مكان التفجير ويربط جسر محمد القاسم جنوب بغداد بشمالها من جهة الرصافة ويعد حلقة وصل رئيسية بين مختلف مناطق بغداد.
وأعرب مسؤولون امنيون امس عن مخاوفهم من تكتيكات جديدة للمسلحين تستهدف الجسور التي تربط جانبي الكرخ والرصافة، عبر نهر دجلة، كجزء من محاولة عزل مناطق بغداد عن بعضها وتأخير وصول الامدادات الى مناطق المواجهات العسكرية.
من جانبه جدد العميد قاسم الموسوي، الناطق باسم خطة «فرض القانون» اتهامه النائب عن جبهة «التوافق» السنية ظافر العاني بالتورط في اعمال عنف، فيما نددت الجبهة بعمليات الدهم التي تطاول منازل أعضائها. وانتقدت كتلة الصدر في البرلمان «المضايقات الاميركية لقادتها» بعد دهم منزل بهاء الاعرجي، أحد أبرز شخصيات الكتلة.
وأكد الموسوي في مؤتمر صحافي القبض على «ابي قتادة المصري»، أحد قادة تنظيم «القاعدة» والعثور في حوزته على وثائق مهمة.
ويخوض تنظيم «القاعدة» معارك ضارية في عدد من مدن الانبار بعد توسع قاعدة المعارضين له لتشمل رجال عشائر ومجموعات مسلحة بالاضافة الى القوات العراقية والاميركية.
واعلن الجيش الاميركي مقتل ثمانية «مسلحين من تنظيم القاعدة» وجرح خمسة آخرين في مواجهات شملت قوات عراقية واميركية واستمرت خمس ساعات اليوم الاربعاء في عامرية الفلوجة (غرب بغداد).
وذكر مراسل «الحياة» في الانبار ان عناصر التنظيم شنوا هجوماً صباح امس من ثلاثة محاور باتجاه منطقة الحصي، رداً على مقتل اثنين من «وزراء دولة العراق الاسلامية» في هجوم شنته عشائر البوعيسى وميليشيا «ثوار الانبار» على معاقله. وصدت قوات مشتركة من الجيش والشرطة الهجوم وشنت حملة دهم واسعة اعتقلت خلالها عدداً من المسلحين وقتلت آخرين، وأفاد شهود ان الحملة نجحت في اجلاء «القاعدة» عن جزء كبير من منطقة الفليحات.
وفي الرمادي (110 كم غرب بغداد)، كبرى مدن محافظة الانبار تراجعت وتيرة الهجمات الكبيرة لتحل مكانها حرب استنزاف. وسعياً منها لصد الهجمات اليومية، ضاعفت قوات المارينز عدد مراكزها المتقدمة في مناطق ينتشر فيها المسلحون. ويقول الكابتن كايل سلون الذي يتولى قيادة سرية «الفا» المنتشرة في الرمادي ان الكتيبة انتقلت الى «الجانب الشرقي من المدينة حيث مصدر الخطر. ان اقامة مراكز للمراقبة تسمح لنا بعرقلة قدرات العدو على التحرك».
الى ذلك أكدت جبهة «التوافق» السنية ان نحو 9 آلاف معتقل ما زال مصيرهم مجهولاً. وقال النائب حارث العبيدي، المسؤول عن ملف المعتقلين إن المعتقلين «مغيبون في سجون وزارتي الدفاع والداخلية من دون ان تقيد أسماؤهم في السجلات». وأضاف أن «الحكومة أعدت احصاء لعدد المعتقلين مؤكدة أنهم 24 ألفاً في حين ان العدد الحقيقي وفق الاحصاءات التي أعدتها الجبهة بلغ 33 الفاً». لكن مصدراً مسؤولاً في وزارة الداخلية رفض اتهامات الجبهة وقال ان «العدد الاجمالي للمعتقلين تم الاعلان عنه وليس لدى الجهات الحكومية المسؤولة عن السجون ما تخفيه او تتحفظ عنه».
كان الاجدر بوسائل اعلامنا عدم ادراج مناصب هؤلاء القتلة بهذه الصورة التي قد تشكل اعترافا غير مباشر بان هناك ( تنظيم يرأس العراق ) .
ومن هو الان وزير النفط الحالي