عرض للطباعة
الجابري : مازال لدينا امل بانسحاب قوى سياسية من الحكومة .. :tuschel:
صرح مصدر غير مسؤول في حزب الفضلات عن مناشدات قام بها المسؤولون في الحزب لبعض الكتل السياسية المشاركة في الحكومة ملتمسين منهم الانسحاب لاعادة تشكيل حكومة جديدة برئاسة معاوية ولد سيدي احمد الطايع رئيس موريتانيا المخلوع =) عسى ان يستطيعوا من خلال ذلك العودة الى الاضواء بعدما اخذهم علاوي الى مزبلته المعتمه .. :elaking:
والله لو تقرؤا يااخواني الاعزاء مايقوله الحابري في كتابه الذي يبحث فيه الجوانب السياسية في ثورة العشرين وكيف ربطها بفكر رفيقه عفلق. وماكان يكتبه في جريدة القادسية انذاك وبقية نشاطاته لما استغربتم اصراره على افشال المشروع السياسي في العراق .وللاخ محمد المترفي قرات اكثر من مره له ردود يشدد فيها ويؤكد مقولته (بناء الانسان حضاريا)واعتقد ان الاخ المترفي قد سمعها من استاذه فيلسوف الغبره ولا يدرك معناها لانها عبارة فضفاضة سمعناها كثيرا من من القائد الضروره وكيف كان يرفع شعار بناء الانسان العراقي الجديدولكن........... والسؤال الاخر الم تكن الديمقراطية كفيلة بتغيير الواقع الاجتماعي والسياسي والاقتصادي اليس من الواجب الوطني احترام القوانين والدستور والاستحقاقات المترتبة على ذلك ؟ ارجو من الاخوة الا يتأثرو بمن يحاول ان يعيد الى الاذهان الانقلابات البيضاء والحمراء خاصة من اولائك الذين كانوا يحلموا بعودة صدام ولم يصدقوا انه سيعدم وقد اذهلهم الحدث فهبو ليثأروا وبمختلف الطرق والوسائل كالتأمر من خلف الحدود تارة والانسحاب من الحكومة ومن الائتلاف تارة اخرى كما فعل حزب الفضيحة .واخيرا نرجو عدم التعرض الى بعض الرموز فأين لنا انا والمترفي من دستغييب ........................................
الإخوة الأعزاء سلام عليكم
يرجى عدم استخدام كلمات غير لائقة او ماشبه لحفظ مكانة المنتدى أدبيا وعدم جعل الموضوع شخصيا.
كل الاحترام والود لكم
شكرا
العزيز شدهان الفتلي
افهم من تعليقك التالي"
.. والسؤال الاخر الم تكن الديمقراطية كفيلة بتغيير الواقع الاجتماعي والسياسي والاقتصادي اليس من الواجب الوطني احترام القوانين والدستور والاستحقاقات المترتبة على ذلك"
انك تعني العراق بكلمة " الديمقراطية"، وبالرغم من اني اتفق معك بضرورة احترام الدستور والقوانين والاستحقاقات المترتبة على ذلك، إلا انه من السابق لاوانه وصف الوضع العراقي بالديمقراطي.
ان الديمقراطية ليست فقط انتخابات لأجل اخراج ممثلي الشعب، انها مؤسسات وتربية وممارسة ومعلومات وسماح للمواطن بممارسة حقوقه بدون ضغوط خفية او علنية. وكل هذا لازال العراق يفتقده.
ولن ادخل في التفاصيل.
ان احترام نتائج الانتخابات هي خطوة ضرورية على طريق الديمقراطية ولكننا لم نصل الى الديمقراطية بالرغم من ان العراق الان اكثر ديمقراطية من بعض دول الجوار مثلا، مثل السعودية وايران وسوريا.
كل الود
دخلت وضحكت، ولكن احزر على من؟؟؟
العتب كل العتب على من جعل الجابري امينا عاما لهذا الحزب