ايران ترفض السماح لطائره المالكي بالمرور باجوائها

هل كان السبب سوء الاتصالات ، ام ان ايران فعلتها متعمده ؟؟ ام ان المالكي لايخدم اجنده ايران ؟ ام ان العراقيين لايقومون بما يلزم لقتال الامريكان نيابه عن ايران ؟!!

http://news.yahoo.com/s/ap/20070408/...i_ea/iraq_iran

حسب معلوماتي ان لا مجال جوي"مفتوح" بين ايران والعراق بفعل قرار امريكي قديم
والطائرة العراقية "اليتيمة" بين بغداد وطهران -كل اثنين- تمر عبر الكويت الى جنوب ايران فطهران والعراقيون"ملزمون" بهذا الطريق وحتى الجعفري وبعده المالكي سلكا نفس الطريق فقد حصل على اذن "خاص" من الامريكان بان يطير مباشرة من بغداد عبر خانقين الى طهران(المدة ساعة وعشرين دقيقة..بينما الان المدة 140 دقيقة اي بزيادة ساعة)
والمرة اليتيمة -ايضا- التي تم خرق هذا"القانون" عندما قام الطالباني بزيارة طهران
ثم ان المالكي يقوم بزيارة لطوكيو الان فهل تمر طريق اليابان عبر طهران؟:046:

لم افهم، قصدك ان الايرانيون لم يمنعوا المالكي وان الامريكان هم الذين منعوه ؟ لااعرف، فانا لم اكن معه، لكن هذا مايقوله الخبر، بان الايرانيين منعوا طائره المالكي فتوجهت الي دبي

الايرانيون يريدون من يخدم مصالحهم ويكون مواليا لهم والمالكي معروف عنه لايتنازل على حساب العراق ويطبق اجندة احد فالعراق قبل كل شئ .
كما ان ايران سبق وان اتفقت على تزويد العراق بالنفط الابيض قبل الشتاء وهاهو الشتاء قارب على الانتهاء ولم تسلم الشركات الحكومية الايرانية حتى نصف الكمية المتعاقد عليها.. وهذا من باب الاخوة الاسلامية..!!
اما رفض السماح لطائرة المالكي بالعبور عبر اجواء ايران فهذا ياتي من باب ان لم تكن تابع لي فانت عدوي ومعروف لاي عراقي كان بالخارج كيف حاربت ايران الاحزاب العراقية التي لم تخضع لها ولم تطبق ماتريد منها ايران والنتجية الان اصبحت على مستوى عالي من الحقارة الايرانية وعلى العلن..
الحمد لله هناك دول اخرى فتحت المجال لطائرة المالكي اليتيمة بفعل حجز ايران لطائراتنا العراقية واستخدامها لمصلحة ايران.. ولاندري اي شرع ايراني يحلل اغتصاب الحقوق..

يقول صادق الركابي مستشار رئيس الوزراء والمرافق للمالكي بزيارته لليابان " فجأة تم اعلامنا من قبل الايرانيين بان يمنع الطيران فوق اجوائنا وعلينا العودة واتجهنا الى دبي وبقينا هناك ثلاث ساعات ليتم عمل مخطط لرحلة جديدة"..هذا ماصرح به الركابي من بانكوك تايلند.يذكر ان المالكي سيقابل رئيس وزراء اليابان شينزو آبي ليوقع معه على قرض من اليابان بقيمة 700 مليون دولار امريكي تستخدم لتنمية صناعة النفط العراقية.

ايران تتصرف بعنجهيه، اعرف ان امريكا والغرب هم الذين يعتدون ، لكن تصرفات ايران لا اعتقد انها تصب في مصلحه شعبها. ايران تعيش علي الارض وليس في المريخ. هي تتصرف بعنجهيه ، لكن هل ان شعبها راضي عن هذه التصرفات. لقد رايتهم مستميتين بل اكثر من العراقين علي الهجره الي الدول الغربيه. ماان يغادروا ايران حتي يخلعوا الحجاب وشرب الخمر يشتغل، مناهم في هذه الدنيا هو الهجره الي كندا واستراليا .... فاين الحكومه واين الشعب !

طهران تحذر العراق بشأن إيرانيين تحتجزهم قوات أميركية
9/4/2007

طهـران- قال وزير الخارجية الايراني منوشهر متكي إن بلاده حذرت جارتها العراق من ان اخفاقه في تأمين اطلاق سراح خمسة إيرانيين تحتجزهم قوات أميركية هناك سيضعف من تعاون طهران مع بغداد.

وتقول واشنطن ان الرجال الخمسة المحتجزين منذ كانون الثاني (يناير) الماضي في شمال العراق على "صلة بالحرس الثوري الايراني ويقدمون الدعم للمسلحين". في حين تصر طهران على انهم دبلوماسيون وتريد اطلاق سراحهم وطلبت الاتصال بهم.

وأوضح متكي "اننا جادون بشأن الوسيلة التي سنجابه بها اولئك الذين يقفون وراء القاء القبض على الدبلوماسيين الايرانيين في العراق" حسبما ذكرت وكالة انباء فارس شبه الرسمية التي تعتبر وثيقة الصلة بالحرس الثوري.

وأضاف "يوم الجمعة بعثت بخطاب الى وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري ومسؤولين آخرين في العراق واشرت الى ان جهودهم لاطلاق سراح الدبلوماسيين لم تصل الى نتيجة وانني اؤكد انه اذا استمر هذا الوضع فستكون لدينا مشاكل عند اتخاذ اية خطوات اخرى لمساعدة العراق".

وقال زيباري انه لم يتلق اي خطاب، واصر على ان حكومته تعمل بقوة من اجل تأمين اطلاق سراح الخمسة.

وتابع انهم يعلمون جيدا ان الحكومة العراقية عملت وتعمل كل ما في وسعها لمحاولة تسهيل اطلاق سراحهم، مضيفاً انه ما زال لم يتلق اي تأكيد من الاميركيين بانهم سيطلقون سراحهم.

وأوضح ان ايران طلبت مساعدة الامين العام للامم المتحدة بان كي مون بشأن الايرانيين المعتقلين.

من جانبه، افاد الجيش الاميركي انه يبحث طلبا ايرانيا لزيارة هؤلاء الرجال، فيما قال مسؤول عسكري اميركي يوم الجمعة الماضي ان فريقا من اللجنة الدولية للصليب الاحمر زار الايرانيين المعتقلين مرتين.

(رويترز)

هناك مثل عراقي يقول

اليهودي اذا يفلس يدور بالدفاتر العتيكه


ايران وحكومتها حالها حال التاجر المفلس

احترامي وتقديري لكل اراء ...

يبدو اننا تعودنا حياة الفوضى وانعدام السيادة والقانون ...

اخواني الاعزاء لا ادافع عن ايران .. وتهمني مصلحة بلدي العراق الذي افتخر بالانتماء اليه اكثر من اي دولة اخرى في العالم .... ولست من اصل اعجمي .. انا عربي ابا عن جد .. مع احترامي وتقديري لاخواني التبعية ..

لكن سؤال يطرح نفسه بكل بساطه ... ايران دولة مستقلة وتبسط سيادتها على كامل اراضيها ومياهها الاقليمية واجوائها .. اليس من حقها منع اي احد من التجاوز على هذه السيادة .. لغاية الان لم نعرف بالتحديد من الذي منع الطائرة من دخول الاجواء الايرانية الامريكان ام الايرانيون .. ومقولة اننا سمعنا الخبر هكذا يقول فاننا ملزمون بتصديقه اعتقد فيه شيء من الشاعرية .. المحطات الاخبارية الخليجية والعربية وحتى الدولية كلها تحقد على التشيع في كل مكان وتراها تنشر الخبر وتهلل له بسرعة البرق اذا كان يخص ايران او الشيعة في اي مكان ...

سيقول قائل ان ايران تنتهك الاراضي العراقية وربما تتدخل بالشان العراقي .. اقول نعم ولكن ليس السبب ايران وانما المحتل وضعف الحكومة العراقية وان كنت ارفض بشدة التدخل الايراني وغيره .. لكنني بالنهاية مسلم شيعي ومثلما تحافظ اسرائيل واميركا وبريطانيا والاردن وتركيا على مصالحها في العراق والمنطقة لايران كل الحق بذلك .. وعلى القيادة العراقية ان تاخذ زمام المبادرة وتفرض على المحتل وضع جدول للانسحاب لتبسط سيادتها على كامل الاراضي العراقية وتضرب بيد من حديد كل المتجاوزين من داخل وخارج البلد .

الرجاء عدم استغلال الموضوع للمزايدات السياسية

قبل قليل اتصلت بشخص مقرب جدا وموثوق في مكتب السيد رئيس الوزراء ...

بعد سؤاله عن حقيقة الموقف ... اجابني ان الخطأ وقع من قبل الفريق المختص الذي مع دولة رئيس الوزراء حيث انه لم يقم بتنسيق تحليق الطائرة مع الجانب الايراني .. واكد لي ان قائد الطائرة ابلغ السلطات الايرانية عند دخول الطائرة الاجواء الايرانية ولم يبلغهم بوجود السيد رئيس الوزراء على متن الطائرة .. وقال لي حرفيا ان الايرانيين منعوا دخول الطائرة لعدم التنسيق المسبق وانهم منعوا الطائرة من الدخول وليس من على متن الطائرة .. مشددا ان السيد رئيس الوزراء اصدر تعليماته الفورية الى مكتبه بعدم اصدار اي بيان حول الحادث لكي لا يتم التهجم على ايران من قبل المتصيدين في الماء العكر عبر الفضائيات وغيرها خصوصا ان التقصير من جانب الفريق التقني المرافق .

اقتباس:

---

بعد سؤاله عن حقيقة الموقف ... اجابني ان الخطأ وقع من قبل الفريق المختص

---

جيد ، لاننا لانريد اي مواجهات من اي نوع

تقول وكالة رويترز"الطائفية" ان صادق الركابي-مستشار السيد المالكي وسفيرنا في قطر- اتصل بها من بانكوك واخبرها بما جرى.
ويبقى السؤال هل تسريب الخبر-الذي يفرح الامريكان واعراب امريكا- هو لمصلحة رئيس الوزراء؟
هل يناسب شيعة العراق ان ترفض دولة بحجم ايران طائرةالمالكي رئيس الوزراء الشيعي؟
هل "تسريب" الخبر "وجاهة" للمالكي ام لشيعة العراق؟
كثيرون هم الذين يطلبون"ثارات" من ايران فهل من الصحيح ان نقاتل ايران بماء وجه المالكي وشيعة العراق؟
اعتقد بان تسريب الخبر لن يضر ايران...........ولكنه يضرنا حتما
وسامحونا
)):

سياسيون عراقيون اعتبروا الاجراء الايراني مفيد للمالكي

طهران تمارس صيغة انتقام جوية من المالكي وتفتح "دفتر الحسابات المؤجلة" معه




بغداد – طهران – واشنطن – عواصم – الملف برس

بطريقة "ثأرية استبطانية" ولأسباب ربما تكون ذات صلة ببرود العلاقة بين المالكي وإيران –كما يقول محللون سياسيون في واشنطن- تنحّى المسؤولون الإيرانيون جانباً عن تفسير أسباب منع طائرة رئيس الوزراء العراقي "نوري المالكي" والوفد المرافق له من التحليق في الأجواء الإيرانية والتوجه الى العاصمة اليابانية "طوكيو". وتوقعوا أنّ يكون لهذا "الإحراج الدبلوماسي" ردود فعله لدى المالكي ومناصريه، فالحكومة الإيرانية بدت كما لو أنها "تعاقب المالكي"، فإما أنْ ينصاع لإرادتها أو تبقى "دفاتر حساباته المؤجلة" مفتوحة.

وقالت وكالة أنباء "الأسوشييتد برس" نقلاً عن مرافقين للمالكي – اشترطا السرية في الحديث، ربما خوفاً من انتقام الإيرانيين إذا ما كشفوا أسماءهم- إنّ الرفض الإيراني حتم على طاقم الطائرة التحوّل الى دبي في الأمارات العربية المتحدة والمكوث في المطار ثلاث ساعات للتزوّد بالوقود والبدء بخطة طيران جديدة. وأوضحت "الأسوشييتد برس" أنّ إثنين من المسؤولين العراقيين في بغداد، أكدوا صحة هذه المعلومات في اتصال هاتفي من دبي لكنهم أيضا اشترطوا السرية بسبب ما وصفوه "الطبيعة الحساسة للمعلومات".

وقالت الوكالة إن جميع الأطراف التي تحدثت معها بيّنوا أنّ الإيرانيين أخبروا طيّار المالكي بإنهم لم يكونوا على علم مسبق بحاجة رئيس الوزراء العراقي لعبور الأجواء الإيرانية. ولم يقل أحد من هذه الأطراف فيما إذا كانت المعلومات التى أدلى بها الإيرانيون صحيحة، أو أنه عمل مصمم إيرانياً لإزعاج المالكي وإحراجه.

ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية عن ّ "محمد علي حسيني" الناطق باسم وزارة الخارجية قوله أن إيران رفضت السماح لرئيس الوزراء العراقي "نوري المالكي" باجتياز أجوائها لأسباب تتعلق بقضايا تقنية. وأوضح الناطق باسم الخارجية قائلاً: "لجميع الرحلات هناك حاجة للتخويل أو التفويض، وهي شكليات يجب أن تتبع مسبقاً".

وبدا واضحا من هذا التصريح المقتضب كلاماً رسمياً جافاً، إذا لم يتضمن أي اعتذار دبلوماسي. خاصة وأنّ "الناطق الرسمي الإيراني" تجاهل ذكر التفاصيل التقنية التي حدت بالإيرانيين الى منع طائرة المالكي.

والحقيقة انه مع هذا التصريح يتكرس الاعتقاد ان الايرانيين ارادوا عبر منع الطائرة عملية توبيخ كبيرة للمالكي.

ومعلوم ان المالكي الذي زار طهران في ايلول العام الماضي أكد اثناء مباحثاته مع المسؤولين الايرانيين شكواه من كثرة التدخلات الايرانية الضارة ليس في المجال الامني وانما ايضا السياسي والاقتصادي .

من جانب آخر لم يستطع "توشيكي تاكاهاشي" المسؤول في وزارة الخارجية اليابانية التعليق على نبأ تأخر طائرة رئيس الوزراء العراق الذي سيمضي في طوكيو أربعة أيام بدعوة من نظيره الياباني.

وعزا محللون سياسيون التصرّف الإيراني الى "انحناء المالكي" لرغبة الرئيس الأميركي جورج بوش بالتخلص من الميليشيات الشيعية التي تدعمها إيران، والتي تواجه الان في بغداد والديوانية عمليات ملاحقة قاسية، كانت صحيفة نيويورك تايمز قد وصفتها في وقت سابق بأنها "عملية سحق" بحيث استخدمت فيها القوات الأميركية أسلحتها الثقيلة كالطائرات الحربية والدبابات لمداهمة الميليشيات في الأحياء الشعبية التي يتخفون فيها.

وذكرت وكالة "الأسوشييتد برس" أن العراق ومنذ أربع سنوات وجد نفسه في موقف دبلوماسي صعب. إذ أنّ هناك توجهاً قوياً في الحكومة التي يسيطر عليها الشيعة لتحسين العلاقات وتقويتها مع إيران، وهناك أيضا الجانب الأميركي الذي يضغط باتجاه آخر ويعد إيران "محورا للشر" في العالم.

ويقول سياسيون عراقيون أكراد واخرون من السنة العرب لوكالة( الملف برس ) ان المالكي قد يستفيد من هذه الخطوة الايرانية لجهة علاقته المتنامية مع واشنطن ، ولجهة ابراز صورته في الراي العام العراقي والعربي كزعيم وطني شيعي مناوئ للتدخلات الايرانية وممتعض منها مما استدعى رد الفعل الايراني .

وتتهم الولايات المتحدة إيران بتسليح جيش المهدي بقنابل ذات تأثير كبير على أداء قواتها، وسبق أنْ اتهمتها بأن غالبية الجنود الأميركان الذين قتلوا في العراق، أصيبوا خلال انفجار قنابل الطريق شديدة الفعالية التي تجهزها إيران للميليشيات الشيعية.

ويرى محللون آخرون في واشنطن أنّ رفض الإيرانيين لتحليق طائرة المالكي عبر أجوائهم يمكن أن يكون مؤشرا على "سوء قديم للعلاقة" عندما غادر المالكي طهران رافضاً هيمنة مخابراتها على حزب الدعوة عندما كان في المعارضة زمن حكم الرئيس السابق صدام حسين. وقال المحللون السياسيون إن مواقف المالكي الصامتة حيال أزمة الرهائن الأخيرة، وعدم اهتمامه سابقاً لحادثة اعتقال خمسة إيرانيين قد تكون وراء ما أسموه "صيغة الانتقام" الجوية، وهي فرصة ربما كان ينتظرها الإيرانيون لإشعار المالكي بعدم رضاهم عنه.

وأكد المحللون السياسيون قولهم: إن المالكي ربما يكون هو الآخر يشعر بالأسى من إلحاح الإيرانيين في تصعيد العمليات العسكرية ضد الأميركان في العراق، في وقت يتمنى هو فيه السيطرة على الوضع الأمني والنجاح في تحقيق الاستقرار الذي يعني بالنسبة لواشنطن وبالنسبة للأطراف السياسية في العراق نجاح وزارته.

وقالوا إنّ "السرية" التي تكتنف هذه المجالات وعدم الحديث عنها من قبل مسؤولين عراقيين ربما تعود الى طبيعة علاقة الأحزاب السياسية الشيعية بإيران لفترة طويلة قبل سقوط النظام العراقي. وحاول بعض المحللين الإشارة الى رجل الدين الشاب "مقتدى الصدر"، ملمحين الى أنّ شكواه لدى الإيرانيين من ضربات الحكومة للميليشيات ربما تكون لها علاقة ما بحادثة منع طائرة المالكي من عبور الأجواء الإيرانية.

وتأتي زيارة المالكي الى طوكيو بعد أسبوعين على زيارة نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي، لإنهاء إجراءات التوقيع على قرض للعراق بقيمة 707.53 مليون دولار، ينفق على عمليات إصلاح وتحديث صناعات الطاقة، كما أعلن في شهر كانون الأول من السنة الماضية.

وقالت مصادر في بغداد إن اليابان تعد من أكبر الدول المتبرعة لعلميات اعادة البناء في العراق. وأوضحت أن عدم الكشف عن المواعيد الدقيقة لجدول طائرات رئيس الوزراء حتمته أسباب أمنية. من جانب آخر ذكرت مصادر في واشنطن أنّ اليابان تتفق مع الولايات المتحدة في ضرورة عدم الانسحاب من العراق إلا بعد تدريب قواته الأمنية والاطمئنان الى قدرتها في تحقيق الاستقرار في البلد. وأوضحت أنّ القوات اليابانية التي شاركت التحالف بقوات انسانية غير قتالية وخدمت لفترة في المناطق الجنوبية ثم انسحب في تموز 2006، قد استعاضت عن ذلك بتوسيع عملياتها الجوية الداعمة ومقرها في الكويت.

الصحف تكتب وتولف وتكذب للبيع والربح المادي ، والا تعزل وتكعد