http://myimager.com/uploads/11694421...462.jpg?858055
بسم الله الرحمن الرحيم
قضية الرسالة الصدامية و مسألة إشادة صدام المجرم بمواقف السيد السيستاني لم تكن إلا ورقة محروقة و مكشوفة لنا كعراقيين ، عاشرنا الكثير من امثال هذه الحيل البعثية الخبيثة .
اضافة إلى إن السيد السيستاني تقريبا غير تصريح او تصريحين منذ اندلاع الازمة العراقية لم يتخذ موقف سوى احتجابه لمدة في حين إن من المفروض عليه كان ان يتخذ موقفا في ذلك الحين و ليس الان .
والله العالم
الحقير المذنب المسيء المحتاج الى رحمة الله
إبن الملحه طول الله في عمري
السلام عليكم٫
أعتقد أن مثل هذه اللعبة لا تنجلي على أي تلميذ عراقي يدرس في الصف الأول الأبتدائي لكن ربما تستغل من قِبل بعض ضعاف الأنفس من مرضى الشيعة المصابين بحمى القدح و التسقيط الذين لا يعجبهم العجب و لا الصيام بشهر رجب....
وأما عدم تدخل السيد في كل صغيرة و كبيرة و تدخله في الأمور المفصلية التي تحمي الأسلام في العراق أعطى لرأه كل الأحترام و القوة و أعتقد أن الجميع يذكر كيف غير (قائد الضرورة) بول بريمر تصريحاته بخصوص الدستور العراق عندما تدخل السيد في هذا الأمر.
و لو أن السيد عملها ( زيطه و زنبليطه) لكان أول من وقف بوجه العراقيين و لقالوا ( اهووو من الله جابلنه هل أيراني) و هذه في أحسن الأحوال
تحياتي للجميع
المفارقة الغريبة ان
السيستاني محتجب بارادته
صدام ايضا محتجب بغير ارادته
والان اي من التصريحات نصدق