هل حزب الدعوة خذل التيار الصدري

اعتقد ان التيار الصدري صاحب جميل على حزب الدعوة مذ سقوط النظام الى يومنا هذا علما ان هذا الحزب لايحضي باي نصيب من الشارع حتى وصل الحال بالشارع العراقي حزب التنظير والتطير وهو لا يمتلك اي شعبيه في العراق ولكن قد تكون الشعبيه لشخص او فرد واما التيار الصدري الذي اصر ان يكون رئيس الوزراء من الدعوة ومن ثم دعم حكومة المالكي رغم اعتقال وتنكيل بحق التيار في المحافظات وبغداد وقد اعتقل اغلب رموز التيار ومنهم حاكم الزاملي وعبد الهادي الدراجي وقيس الخزعلي وغيرهم لكن اصروا على دعم الخطة الامنية وحكومة المالكي الان التسويف من قبل المالكي في عدم تغير وزراء التيار الصدر علما انهم قدموا اكثر من عشرين مرشح من التكنوقراط ولكن المالكي يماطل بخصوص التغير علما ان وزارة النقل لمدة اكثر من تسعة اشهر من غير وزير ولا وكيل والذي يدير الوزارة مدير عام ياسلام

يا جماعة والله عجيبة... تاريخ طويل عريض لحزب شغل الدنيا في العراق وأعدم واعتقل تحت اسمه مئات آلاف العراقيين المظلومين الى اليوم، ياتي الاخ مصغر عاطل وبجرة قلم يجعله رهنا لمجموعة سياسية ولدت مع اطلالة الاحتلال المشؤوم- متشظية الى فضلا.. ومقتدائية وحسنية ورسالية وووو.. ولم يعرف عنها غير النزق والتهور والجر والعر وغياب الرؤية... كم من الصبر يحتاج العراقيين ليتحملوا مثل هذا بالاضافة الى المعاناة المختلفة التي يعانيها..
الى الله المشتكى
وعليك يا صاحب الزمان المعول في الشدة والرخاء
يا مهدينا ادركنا.. بالله لا تتركنا.. قم واهتف الثار

الأخ العزيز ابو زهراء المحترم
هكذا تعود حزب الدعوة الأسلامية ان يتسامى فوق الشبهات .وعندما لم يجدو فيه وفي قيادته الا الكفاءة والأخلاص والحنكة السياسية اخذ البعض ولانقول الكل يفتش عن زاوية للدخول لكي يسيء الى سمعةهذاالحزب المجاهد. وهي محاولة بائسة لاترقى حتى الى اقناع التيار الصدري انفسهم بها.واظن ان الأخ مصغر (عاطل)ليس لديه فكرة عن تشكيل قائمة الأئتلاف ونسبة تمثيل كل كيان سياسي .وكيف ان حزب الدعوة تنازل عن خمسة من مقاعده للتيار بعد ان وصلت الى طريق مسدود وبعد ان عمل الاخرين على ابعاد التيار الصدري .كذلك يجب الرجوع الى كل خطابات ومواقف السيد الجعفري (دام ظله) والى مواقف الاخرين في الدعوة الأسلامية من معالجة الأزمات واحتوئها بالحضور الفعلي المباشر وخاضة عندما يكون التيار الصدري طرفا فيها .اما من حيث القاعده والشعبية فأظن ان الأنتخابات (البرلمان) لم تكن بعيدة عندما رفعت كل جهات الأئتلاف صورة السيد الجعفري وكنا نسمع الناس تتحدث به بل اكثرهم من قال (والله لوما الجعفري كان ما أنتخب) وانت ارى ان كل قادة حزب الدعوة الأسلامية هم ابناءا برره للعراق وللسيد محمد باقر الصدر( قدس سره الشريف).علما اني ليس من هذا الحزب واتمنى ان اكون جنديا في صفوفه لاني قرأت كل الأحزاب وبرامجها السياسية وتأريخ نشأتها فلم أجد مثيلا له مع وافر احترامي لكل الاحزاب والحركات الوطنية والأسلامية المخلصة التي تمتلك روحا وطنية لبناء العراق والعراق وحده والتي لاتعمل في العراق وعينهامشدودة الى ماوراء الحدود تمويلا وتسليحا واهداف مشبوهة تخدم المصالح الاقليمية وقد تغطي على بعض الذين يخشى من القانون ان يطالهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تحياتي لكل الحريصين على وحدة الأئنلاف لانه هو المشروع السياسي الوحيد الذي يجسد كل اماني الشعب العراقي.وتحية اجلال واعجاب للأخ المجاهد نوري المالكي وهو يقود العراق بهذه الشجاعة وهذا الصبر فكان الله في عونه .وتحية لكافة اعضاء الشبكة الذين يكتبون من اجل المساهمه في البناء.والسلام عليكم

كلامك على الراس اخ ابو زهراء..اين كان التيار الكهربائي اســــــــــــــف التيار الصدري عندما قتل الشهيد الثاني اعتقد كانت الوطنيه طافيه ...تيار يلم من هم ودب النطيحه والمترديه مثله مثل الجيش العراقي السابق يلفي اي شخص الاعرج والاحول والسليم والاخلاق العاليه وسئ الخلق هذا هو التيار المتناوب تيار متذبذب جهلة جهله جهلة زيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــن ...توكيد الجهلة

اخواني الاعزاء .. ربما رأي الاخ عطيل يمثله شخصيا خصوصا انني لم اسمع من اي مسؤول شريف في التيار الصدري شيئا من هذا القبيل .

الاخ albaka


اتدري اين كان التيار الكهربائي؟

اولا في لندن وقبلها قم طهران باريس امريكا...

والخط الاخر كان في السجون والاهوار والساحات الجهادية الاخرى


وبعد تحرير العراق رجع التيار الكهربائي للعراق حتى اشتكى كثير من المواطنين شدة الضوء في بيوتهم مما اثر على عيونهم وربما اتوقع حدوث ازمة نظارات قريبا..

اما كفاكم شتما وتهريجا على الناس التيار الصدري كان يقف في الكوفه بمئات الاف ويكرر خلف الشهيد الصدر كلا كلا امريكا كلا كلا اسرائيل والاخرون يتقلبون في الشاليهات الطهرانيه واللندنيه والامريكيه ولو لم تخذله انت وامثالك لما حصل ماحصل كفاكم والزموا الحدود... تلاحقون الناس الابرياء والفقراء انشغلوا في انفسكم وبناء بلادكم

اخي العزيز اني لم اتبعهم يوما ولم اصلي خلفهم فلايوجد يوم اتبعتهم حتى ياتي اليوم الذي اخذلهم به...اريد ان اسال التيار الصدري هل هو تيار ديني او سياسي.اذا كان سياسي فحاله حال اي تيار موجود بالساحه قابل للنقد,اما اذا كان تيار ديني فهل له مرجع ديني يوجه هذا التيار وياخذ منه اخر الفتاوى

المرجع الديني للتيار الصدري هو نفسه المرجع الديني للمجلس الاعلى وحزب الدعوه فاذا عرفتهم سوف تعرف من هو مرجع التيار الصدري وكذلك هو نفسه مرجع منظمة بدر وحزب الدعوه تنظيم العراق وهو ايضا نفس مرجع حزب الله العراق ... فما ان تعرف مراجع الاخرين سوف يسهل عليك معرفة مرجع التيار.

اعتقد او متيقن ان المرجع الاعلى في العراق سماحة السيد السيستاني حفظه الله لكن اعتقد ان التيار الصدري لا يمتثلون لأمر السيد...واذا كان يوجد مرجع اخر اعمني يا مولاي العزيز
تحياتي لك سيدنا

السيد السيستاني الله يحفظه

لايتبنى اي جهة دون اخرى وهو ليس مرجعا الى اي حزب عراقي ولايتدخل في شؤون اي حزب ومن يدعي ذلك لياتي بدليل ولو ضعيف .. الاترى يااخي اننا ندخل في امور ونقاشات ليس فيها جدوي سوى الشد الذي يجب ان نتجنب عنه

انا متفق معك يا اخي العزيز
تحياتي لك

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة albaka

كلامك على الراس اخ ابو زهراء..اين كان التيار الكهربائي اســــــــــــــف التيار الصدري عندما قتل الشهيد الثاني اعتقد كانت الوطنيه طافيه ...تيار يلم من هم ودب النطيحه والمترديه مثله مثل الجيش العراقي السابق يلفي اي شخص الاعرج والاحول والسليم والاخلاق العاليه وسئ الخلق هذا هو التيار المتناوب تيار متذبذب جهلة جهله جهلة زيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــن ...توكيد الجهلة

---

أتعلم أين كان التيار الصدري آنذاك ؟ الم تسمع بانتفاضة البصرة التي هدم بها أكثر من مئة وخمسون بيت ؟
الم تسمع بانتفاضة مدينة الصدر الكلام طويل وعريض ولكن ماذا نفعل للذي قلبه أعمى أبقى أنت في هتافاتك الخالية . أين كنت أنت في زمن الهدام . الحمد لله الذي تحدينا اعتى طاغوت في العالم وان كان لديك اعتراض على من تحدى الطاغوت صدام الهدام فلا بد من إن لك اعتراض على الخط الصدري مثلما كان جلاوزة الهدام يعترضون وينكلون ويقتلون أتباع الحوزة الناطقة بالحق .

هكذا هكذا وإلا فلا لا ليس كل الرجال تدعى رجالا

والسلام

الموجود في العراق الان والتتبع للاحداث السياسيه يجد ان القاعدة العريضه من المجتمع هم من مقلدي السيد السيستاني وهم تابعون الى المجلس الاعلى سياسيا
والجزء الاخر من المجتمع يقلدون السيد الحائري وبعض المراجع الاخرين وهم يتبعون التيار الصدري سياسيا
وحزب الدعوة ليس له قاعدة جماهيريه واسعه كما هو الحال مع المجلس الاعلى والتيار الصدري والسبب لا يتمثل في ان الحزب غير مرغوب فيه او انه غير مقبول شعبيا ولكن المشكله الحمله التي مارسها البعض واجتهد فيها في سبيل القضاء على هذا الحزب المجاهد قبل سقوط الصنم ومارافق ذلك ون ابتعاد الحزب عن الساحه العراقيه في الداخل وهناك عوامل على ارض الواقع ادت الى هذه الحال التي عليها
اما الان فلا يوجد خذلان من الحزب تجاه التيار بل ان اقرب مايكون للتيار الصدري هو حزب الدعوه حتى اقرب نت الفضيله التي كانت يوما ما على نفس الخط مع التيار